خطيبي حولني الى عاهرة

انا مدام عمري 22 سنة غير متزوجة لكن مدام ولست عذراء , قصتي لم تكن في الحسبان ابداً , أكتب لكم قصتي في الذكرى السنوية الأولى لخطوبتي التي حولت حياتي 180 درجة , قبلها كنت مجرد فتاة عادية جداً بل أكثر خجلاً و براءة من معظم البنات , لم أكن اجرؤ على التفكير في أي شيء جنسي حتى و إن شعرت بالرغبة الجنسية , تقدم لي شاب من معارفنا ابن صديق أبي شاب وسيم شيك به كل المميزات فيما عدا حالته المادية التي كانت غير جيدة , وافقنا عليه وتمت الخطوبة , وكانت علاقتنا رسمية حتى وصلنا لمرحلة الحب و الرومانسية البريئة وحدث خلاف كبير بين ابي و أبيه وتم فسخ الخطوبة .

علاقتنا لم تنقطع فكنا نتحدث سويا في الهاتف بإستمرار ونحاول إستعادة العلاقات و أن نعود لبعضنا بشكل رسمي , كان الإنفصال قد حدث بعد شهرين , عدنا لعضنا بعض أن أصبحت أجرأ و قلت لأبي أنني متمسكه به , بعدها تحولت علاقتنا بشكل كبير فإتخذت منحنى آخر و سأحكي لكم , في يوم كنا نتحدث ليلاً في الهاتف فأرسل لي صورة شبه عارية بها شاب يحتضن فتاه و أخبرني أنه مشتاق لليوم الذي يفعل فيه هذا معي شعرت بإثارة قوية من الصورة وقال لي ابحثي عن صورة وإستخدمي عبارات جنسية لكي تكون الصورة جميلة , بحثت و أرسلت له صورة شبيهة بها لكن بعد أن ارسلتها لاحظت ان صدر البنت عاري و حلماتها ظاهرة , فقلت له لم الاحظ ان البنت عارية فقال لي اتمنى أن احتضنك عارية مرة , شعرت بشهوة كبيرة جداً لكن كنت لا استطيع الكلام , قلت له اريد أن نتزوج في اقرب وقت فقال لي أنتي زوجتي ولن أتركك ابداً واتفقنا ان نتقابل في اليوم التالي كما تقابلنا أكثر من مرة بدون علم الأهل .

كان يوم به رياح شديدة و أتربة فقال لي أنه يريد أن يجلس معي في منزل حتى نشعر كأننا متزوجين وأقوم بعمل قهوة له و أقدمها كأنني زوجته , فقلت له وأين نفعل ذلك قال لي في منزله فهو الآن لا يوجد به أحد لمدة أسبوع فأهله في نزهة وهو لم يسافر معهم لكي يبقى معي , ذهبت معه لأنني بالفعل في شوق للزواج منه بكل ما فيه من قرب وحب و ممارسة لكل شيء فيه , دخلنا شقته وجلسنا نتحدث ثم قال لي اريد ان تقومي بعمل قهوة لي , فقلت له انتظرني هنا دخلت ابحث عن الأدوات فدخل علي واحتضنني من الخلف و قبلني من خدي وهو يمسك بخصري و انا لم أمانع من اللذة التي شعرت بها و المتعة الكبيرة , ثم أدارني إليه و قبلني في فمي برومانسية و رفق , وبدأ في تحسس جسمي وأنا طائعة مستجيبة لم أستطيع أو حتى أفكر في منعه فهو بالنسبة لي الرجل الوحيد الذي أحببته و اتمنى أن أكون ملكه وأسلم له جسمي , أخذت حدة الممارسة تزيد فبدأ في إدخال يده في ملابس وملامسة جسمي وانا في قمة المتعة و اللذة حتى وجدت يده تمتد إلى مؤخرتي وتمسك بها فشعرت بما يشبه الكهرباء تسري في كل جسمي , أمسك أصابعي وقبلها و ادخل أصبعي الأوسط في فمه ثم فجأة إعتصر صدري بقوة ورفعه للأعلى فخرج من الصدرية ثم رفع ملابسي ليسقط ثدياي امامه عاريين تماما فأخذ في تذوق حلماتي برفق في البدايه ثم مع إستجابتي للعنف تحول الامر إلى عض للحلمة وضرب للصدر ثم حملني كالطفلة و أدخلني إلى غرفته ووضعني على سريره .

لم أكن أعلم ماذا سيحدث لكني كنت اتمنى أن أظل في هذه الحالة كثيراً , بدأ في نزع ملابس فأصبحت عارية تماماً أنظر إليه وهو يخلع ملابسه حتى تعرى تماماً , نظرت لقضيبه نظرة فضول و إثارة , ونظرت لعينيه , سحبت الغطاء فقد كان الجو بارد فنزل معي تحت الغطاء ثم احتضنني بقوة معتصرا مؤخرتي و هو يضغط على صدري بصدره و يقبل ويلعق شفتاي و عنقي بنهم و رغبة جامحة , ثم رفع إحدى ساقي و أدخل ساقي بين فخذاي وأخذ يفرك كسي بفخذه وانا اتأوه في لذة كبيرة و يسيل من كسي سائل الأنوثة و الرغبة أمسكني ووضعني على جانب السرير ورفع ساقي و فتحهما ثم انكب على كسي ينهل منه كأنه يأكل وجبه شهية , صراحة لم أكن أتوقع حدوث هذا لكن إستعددت له جيداً , فجأة شعرت بقضيبه يحك رأسه في كسي و يحاول أن يدخله , نظرت له فقال لي أنتي زوجتي , و بدأ في إدخال قضيبه في كسي ودخل من أول مرة , كان هناك ألم بسيط لكن غلبته الشهوة , قضيبه دخل في كسي و أفقدني عذريتي كانت ممارسة لأول مرة فلم يكثر من الإدخال لكنه فض بكارتي ومسح بعض نقاط الدم من كسي و قضيبه ثم أخذني في حضنه و انا اشعر بلذة و متعة كبيرة من شعور الجنس و الحب , طمأنني وقال لي لا تشكي أبداً في حدوث اي مشكلة بسبب ما حدث نحن سنتزوج .

كلامنا بعدها إتخذ منحنى آخر فكنا نتحدث في الجنس ونتخيل و تقابلنا مرات عديدة و أصبحنا نمارس الجنس بإحتراف وكان خطوبتنا قد مر عليها ستة أشهر حتى جائت له فرصة سفر كبيرة لا يمكن رفضها فإتفقنا أن يسافر ولا يترك الفرصة تضيع و أن يعود في أقرب وقت حتى نتزوج , بعد سفره كنا نتحدث في الجنس كثيراً و نمارس هاتفيا لكن مع الوقت كان عمله يأخذ كل وقته فكنا بالكاد نتحدث , لكني كنت في شوق للجنس و لحضن رجل إكتشفت انني لا احبه بل أنا في حاجة فقط لرجل وليس هو بالضرورة , كان قد مر على خطوبتنا بالتحديد تسعة أشهر , قررت أن اتحدث مع شاب كان قد حاول محادثتي أكثر من مرة و انا لم اعيره إهتماماً وقررت أن اتحدث مع اي شاب فأنا في حاجة لرجل , فتحت الفيس بوك وبدأت في المشاركة بالتعليقات في صفحات رومانسية و صفحات عامة , فجاء لي العديد من الرسائل و طلبات الصداقة من بلدي ومن بلاد أخرى , كنت أختار الشباب الراقي الأكثر وسامة واتقرب منهم أصبح لي العديد من الأصدقاء , منهم شاب تطورت علاقتي به الي سكس في الهاتف ثم حب ثم لقاء , ثم مقابلة , نعم مقابلة مثل مقابلتي مع خطيبي و الغريب أن خطيبي ليلة مقابلتي مع هذا الشاب حدثني قبلها بساعات وكان كلامنا عادي تقليدي , لكني بعدها قابلت حبيبي الجديد , ومارست معه الجنس و تفاجأ بأني لست عذراء فأدخل قضيبه في كسي و مارس معي الجنس بقوة كبيرة و عنف .

بعدها بأيام قابلت شخص آخر ومارست الجنس معه في سيارته , وفي آخر شهر من العام بالتحديد قابلت ثلاثة شباب كل منهم مارست معه بطريقة مختلفة فأحدهم في منزله و آخر في شقة صديقة و حتى وصل الأمر إلى ممارسة في منزلي مع جار لي .
لا ادري ماذا حدث لي خلال عام ما الذي حولني إلى هذه العاهرة التي لم تعد تتذكر مع كم رجلاً مارست الجنس ولم أعد افكر كثيراً كل ما أريده هو المتعة .

اترك رد