مع جارتي الإماراتية

أنا رجل مصري عمري 50 عام طبيب و أعمل في الإمارات منذ 10 سنوات متزوج ولدي أطفال يعيشون معي زوجتي بدينة بلدي لا تثيرني أبداً ,
أسكن في منطقة صحراوية بعيدة عن العمران أهلها أقرب للبدو من الحضر , لدي جارة تسكن في الشقة المقابلة لنا بالمنزل أرملة عمرها 42 عام تعيش مع أولادها الشباب تتحدث معي كثيراً ومعجبة بي بشكل واضح وزوجتي تحاول دائماً أن تبعدني عنها .

أنا اريد أي فرصة للتقرب منها فأنا أعلم أنها ستمارس معي الجنس لكن فقط تأتي الفرصة للكلام و التعرف ,سنوات وزوجتي تقف حائلاً بيني وبينها حتى توفي والد زوجتي و سافرت لمصر مع الاولاد و انا بقيت من أجل العمل وكانت فرصتي , علمت جارتي بالأمر وعزت زوجتي وأصبحت وحيداً بالمنزل , كانت في هذه الفترة تعيش مع إبنها المتبقي في المنزل بعد سفر الآخر للدراسة وزواج إبنتها في إمارة أخرى , وفي اليوم التالي لسفر زوجتي شاهدت صباح وهذا إسمها مع إبنها في السيارة ودخلت المنزل ثم بعد دقائق خرج الإبن و أخذ السيارة وذهب الفرصة الآن لن تتكرر , فكرت للحظات في خطة لبداية الحديث ثم طرقت الباب ووجدت نفسي بدون أن أشعر أغير الخطة تماماً فقلت لها مدام صباح اريد أن أتحدث معكِ كانت تنظر لي بإبتسامة جميلة فيها حب ومشاعر واضحة فقالت لي دكتور عماد تفضل , دخلت لمنزلها وقلت لها ألا يوجد أحد فقالت لي أنت تعرف بالتأكيد , فقلت لها صراحة أعرف , فقالت لي إجلس لن يأتي أحد الآن مطلقاً أنا أخبرت أحمد أن يغلق باب المنزل خلفه وهو لن يأتي من دبي إلا غداً , جلست و أنا مطمئن .

أغلقت الباب وشعرت بإثارة قية لأن الباب مغلق علينا , جلست ووضعت ساق فوق ساق وهي ترتدي عباية منزلية ثم خلعت غطاء رأسها ونظرت لي وهي تبتسم إبتسامة جميلة وانا أبتسم لها ولم اتحدث ثم قلت لها انا معجب بكِ منذ سنوات , قالت لي و أنا أيضاً , إقتربت منها وأوقفتها فنظرت في الأرض خجلاً فرفعت وجهها بيدي وقبلتها قبلة صغيرة من فمها فإرتعشت يدها و اغمضت عينيها فإحتضنتها بقوة أعتصر جسمها و انا أقبلها وهي على وجهها علامات متعة لم أشاهدها في حياتي تمسك بصدري تعتصره بأظافرها و انا أمسك بأردافها وصدرها , رفعت عبايتها لأجدها فقط بأندر و برا أندر سواريه رفيع فقالت لي كنت انتظرك .

خلعت قميصي ووقفت عاري الصدر احتضنها و أفتح البرا من الخلف وإنسدل نهديها امامي فإعتصرتهما بصدر وانا أحتضنها بقة وأقبلها و دخلت معها غرفتها وجلسنا بجوار بعضنا على السرير فنظرت لوجهها وشعرها الجميل و صدرها العاري و فخادها المثيرة ثم برفق أنمتها على السرير وفتت ساقيها و أزحت الأندر ثم قبلت ولحست كسها الممتع المثار المبتل وانتصب قضيبي بقوة فخلعت ملابسي بالكامل وخلعت عنها الأندر ثم إقتربت بقضيبي من كسها وفركته فيه وهي تنظر في عيوني بخجل وشهوة وأدخلته انا انظر لساقيها و صدرها وجهها و شعرها والمشهد كله في غاية الإثارة ونكتها في كسها بزبي وهي لها سنوات لم تمارس الجنس وتشعر بالهيجان الشديد رغم عمري ال 50 عام شعرت انني شاب عمره 20 عام و انا أنيكها بقوة وهي تتأوه كالعروسة الشابه وهي تأخذ الزب في كسها , قذفت على بطنها و انا أنظر في وجهها وهي مغمضة عيونها ثم نمت بجوارها أداعب صدرها ووجهها هي تستجيب في دلال ورقة للمساتي وتبتسم ثم قامت وتركتني وقدمت لي بعدها فقرة رقص مثيرة عارية على أنغام موسيقى خليجية و مصرية حتى شعرت بالتعب فنامت بجواري رائحة عرقها أثارتني بقوة فإنتصب قضيبي ونكتها مرة أخرى بدون مقدمات وكانت هذه المرة أقوى من الأول فقامت بالجلوس على قضيبي و التمايل عليه وكانت أكثر جراءة و كان قضيبي يخرج من كسها وتمصه حتى قذفت على وجهها وهي تمصه بنهم شديد .

قضينا ليلة ممتعة جداً وذهبت لشقتي بعدها غير مصدق أنني نكت جارتي المثيرة التي أحلم بها منذ سنوات .

اترك رد