ماهر و أخته

انا ماهر وعمرى الان 28 سنه ولى 3 اخوات بنات ابى يعمل فى احدى المصالح الحكومية ولدينا بيت فى احدى القرى بيع واسع وكانت لى غرفة مستقلة واخواتى البنات فى غرفة اخرى عندما بلغت سن ال20 لم يكن فى بالى اى فكرة عن انواع الجنس حتى اشتريت كمبيوتر وهنا تغيرت حياتى عندما عرفت طريق الافلام الجنسية وكم ادركت انى فاتنى الكثير من المتعة ولكن بدأت شهواتى تظهر واصبح زبرى
بعد ان كان خامدا بدأ يقذف الحمم من فوهته وتنفر عروقى زبرى نفرات تكاد ان تخلع زبى من بين رجلى وبدأت اتابع زميلاتى فى الكليه وانظر الى مؤخراتهم البارزة من الخلف واتمنى ان احتضنهم الواحدة تلو الاخرة وان اغرس زبى المنتفخ دائما بين تلك الفخوذ البارزة علها تطفئ النار النساعرة بداخلى وكنت ارى النهود واماكن اختباء الكس الذى حرك ملايين المشاعر ولكم تمنيت وتخيلت ان تمشى الفتيات عاريات وفى هذه اللحظة تخيلت فعلا لو اننى فى البيت فكيف سأرى اخواتى البنات وبدأت اتخيل نفسى مع كل واحدة منهم واعجبتنى طيز اختى هبه وجمالها الرائع وبدأت احدق فيهما فى كل مرة اراها فيه وبدأت اختلس النظرات من خلف الابواب وهة تغيير ملابسها واتعمد الدخول عليها وهى تغيير ملابسها وعندما ادخل اتأمل كل شيئ فى جسدها وانهرها لانها لاتغلق الباب وفى نفسى اتمنى ان لا تغلقه ابداً وهى كانت دائما خجوله لاتعرف اى شيئ عن الجنس وكان عمرها 17 سنه ولانها كانت الاقرب لى فى السن كنا مقربين من بعض .

عدت من الكلية فى احد الايام وام يكن احد بالبيت سوى اختى هبه وسمعت الصوت يخرج من الحمام فاسرعت حتى اراها عارية من خرم الباب ولكن المفاجأة اكبر لقد كان الباب نصف مفتوح وهى تستحم وكانت تعرف ان لااحد منا سيأتى فى هذا الوقت ولكن حظى اننى فى ذلك اليوم عدت مبكرا جدا من الكليه واقتربت من الباب لاجد امامى طيز بيضاء ناصعة بارزة واختى منحنيه اى الامام تنظف ركبتيها واذا بالكس اللذى طالما حلمت به اراه بين تلك الافخاذ الساحرة وكان تلك الافخاذ تحتضن ذلك العصفور المائل للاحمرار نعم كان كسا ورديا رائع احسست عندما رأيتة ان به نار مشتعله وانا واقف وراء الباب النصف مفتوح اخرجت زبرى العب به فإذا زبر يشتعل ايضا وكاد ينفجر مما فيه وفكرت فى ان اقتحم الحمام عليها واغرس هذا الزبر بين فلقتى الطيز لاخمد تلك النار وترددت كثيرا وفكرت فى عواقب كثيرة ارجعتنى عما كنت افكر فيه وادخلت ذلك الزبر فى مضجعه مرة اخرى واحدثت صوت فإذا بها اختى تسرع لتغلق الباب ولكن وجدتنى امامها ونظرت اليها نظرات خاطفه واغلقت الباب وذهبت الى غرفتى والمنظر لايفارق ذهنى ولم انل مرادى لفترة طويلة من الزمن وكانت عندما ترانى تخجل منى وبدأت تحرص على عدم رؤيتى لها عاربه او اثناء تغيير ملابسه وفى هذا الوقت كان العادة السرية هى ملاذى الوحيد لاخرج كبت ذلك الزبر وظلت على هذا العام سنه ونصف حتى قرر ابى الانتقال الى المدينة لنعيش فيها تاركا ذكرياتى الجنسية خلفى املا فى ان اجد بين صخب المدينة مايشفى عليلى لقد تغير المنظر امامى ففى المدينة النساء كثر وهذا يعن سارى طياز كثيرة واثداء كثيرة ولكن ذكرى جسد اختى لايزال عالقا فى ذهنى وتمر الايام وتمضى ولايمض فكرى تجاه اختى لقد قررت ان انيكها مهما كان السبب ومهما كانت العقوبة والحظ يلعب معى لعبته مرة اخرى اذا يرسلنى والدى انا واختى الى بيتنا الذى فى القريه لننظفه فى تلك الاثناء كان اثنين من اخوتى تزوجوا ولم يتبق سوى انا وهبه فذهبنا الى بيتنا فى القريه لننظفه قبل ان نهب الى المكوث به اثناء شم النسيم وفعلا ذهبنا وكلى امل ان اكمل ما تمنيته سابقا وعندما وصلنا بدأت اختى بالتنظيف بملابس خفيفه وان جالس ارقب تحركات طيزها يمينا ويسارا واتخيل منظر كسها فى ذا الوقت واتخيل تلك الافخاذ تحتك بذلك الكس ذهابا وايابا وتعتصره واتخيل احمراره وجماله وانا اتخيل زبرى ايضا يلح على حتى احول هذا التخيل الى واقع وبدات ادبر كيف ساقتحم هذه الافخاذ وكيف ساغرس زبرى فى هذا الكس ولم تمر دقائق حتى ذهبت الى اختى بعدما انتهت من التنظيف اخبرها اننى سأذهب الى السهر مع واحد من اصدقائى القدامى فقالت لى لا تذهب اخاف ان اجلسي لوحدى فقلت لها لن اتاخر ساذهب اسلم عليه واعود سريعا قالت سانتظرك لن انام حتى ترجع وانا قد خططت اننى لن اذهب ولكنها حيله لانى علمت انها تنوى الاستحمام بعد تنظيف البيت وفكرت فى الخروج حتى تاخذ راحتها وارجع فجأة علنى ارى ماسبق وان يتكرر هذا الموقف مرة اخرى

وفعلا لم تمضى الا دقائق وقد عدت على انامل اطرافى اكاد اكون لااسمع خطواتى وما تمنيته يتكرر مرة اخرى فإذا به الباب مفتوح فهى تخشى اغلاق الباب عندما تكون وحيدة بالبيت حيث انها تخاف كثيرا وبدأت اقترب من ذلك الباب واحس بنبض قلبى ينتقل الى زيرى وزبرى بدأ فى الاشتعال واذا بى اراها تحت المياه تتساقط على جسدها الخلاب تضفى بريقا عليه ونهديها يتحركون مع تحركها بانسجام لكم تمنيت القبض على هذين النهدين بقبضة يدى لاعتصرهما وانزلت ماكنت البسه واصبح زبرى حرا طليقا يشمشم فى اتجاه هذا الجسد الجميل وفجأة وجدتنى اختى على الباب عاريا يالهول المفاجأة ماهذا الذى اراه اخى عارى امامى وماهذا الشيئ المنتفض الذى يكاد ينخلع من بين رجل اخى هذا هو لسان حالها ولسان حالى الصمت المطلق لم اتكلم ولكن الرسائل تتجه اليها وهى فبدأت فى الصراخ وتقول ماذا انت فاعل اخرج بسرعة وانا كالحجر اقف امامى قالت انت اخى لايصح هذا وقلت لها لاتخافى لن افعل شيئا فقط اردت ان استحم معكى وان احتضن هذا الجسد بين ذراعى تحت الماء ولن افعل شيئ لاتريدين ان تفعليه فقط اريد هذا الاحساس ولكن ليس هذا مابداخلى وكانت اختى من الفاجأة وهول الموقف كانت تتلعثم فى الكلام فلم تدرى ماذا تقول وقالت لى بصةت متقطع هذا لا يصح فقلت لماذا انا معجب بجسدك الرهيب وخاصة افخاذك البارزة وحلمات ثديك النافرة وكسك الوردى المشتعل بين اوراكك وكانت كلماتى تعلب على الوتر الحساس لاى فتاه وانت قد بدأت تستلذ من الكلام ووقفت صامته واقتربت منها واخذتها بين ذراعى وفتحت الماء وانهمر الماء علينا ونزلت قطرات الماء على شفتيها فمددت شفتى اليهما لتبتلعهما واختى كأنها مخدره وبدأت ازيد فى الاحتضان وزبرى يزيد فى الدخول بين رجليها يحاول اختراق حصون الكس المنيع وبدأت المشاعر والشهوة تدب فى قلب اختى واصبحت لاتدرى ماذا تفعل فسلمت نفسها الى واستسلم الكس لسيطرة زبرى واقترب زبرى من كسها يلامسه ويدغدعه والكس ناره تسلع زبرى وتبرد المياه الساقطه تلك النيران مرة اخرى ويعودا الزبر والكس للاشتعال مرة اخرى وسبحت اختى من الحمام وذهبت بها الى غرفة النوم وهى لاتدرى ماذا يحصل لها هى فقط فى قمة نشوتها واحسست بيدها تمسك زبرى فى اتجاه كسها تمرره على شفرات كسها وتحك به بظرها ووجهها يزداد احمرارا وشفتاى انتقلتا الى مكان اخر الى ثديها فاصبحت امصهم اكاد ان اقطعهم

والقيت اختى على السرير ونامت على ظهرها لتنتقل شفتاى الى كسها فيخرج لسانى ليمص ويدغدغ ويداعب تلك الشفرات وذلك البظر واحسست بتساقط قطرات من كسها وعلمت انها وصلت لذروة شهوتها ويزداد تأوهها فقلبتها على بطنها حتى اعطى لتلك الطيز شيئا من المتعه وادخلت زبى بين افخاذها وامرره بينهما صعودا ونزولا وهى تصرخ من المتعه ولاتتكلم فهى تحس انها فى عالم اخر واقتربت من خرم طيزها بلسانى وهى تنتفض وارى يديها تتحرك تبحث عن زبرى ففهمت انها تريد ان ادخله فى طيزها فبللت خرم طيزها ببعض السائل الذى خرج منها فاصبح المجرى لين واخلت اصبعى فى خرمها اشق لزبرى من بعده مكان وحين ادركت ان المجرى سالك اطلقت العنان للفك المفترس زبرى لقد فلق تلك الطيز مجتازاً الهضاب الخلفيه لديها تغمره السعاده اخيرا سيحتضنه مكان جديد والرعشه تدب فى اختى مراراً وتكرارا واصبحت ملتهبه تأبى التوقف حتى تهدأ تلك النار بعد ان افرغت حمولة زبرى بداخل طيزها نمت جنبها وهى تنظر الى ولاتدرى مالذى حصل احقا هذا يحدث اخى يشعل شهواتى ويطفئها مرة اخرى ولكن هذا لايهم المهم ان شعرت بسعادة غامرة هذا ما فرأته فى عين اختى فاخذت اقبلها اصبعى يلعب على مشارف كسها فقالت لى الم تقل انك لن تفعل اكثر من الاستحمام معى فقلت لها الم تغمركى السعادة فقالت سعاده لاتوصف وهنا قررت ان افتحها فلقد تحرك زبرى مرة اخرى ولكن هى عذراء اخاف ان تضيع حياتها بالكامل واخبرتها اننى اخاف عليها ولن اؤذيها ولن نفعل اكثر من هذا ستظلى عذراء وهنا احسست براحة بداخلها واطمئنان وقلت لها سمنتع انفسنا دوما عن طريق النيك فى الطيز فوافقت واخذت تقبلنى وزبرى انتفضت وعندما راته افاق مرة اخرى اخذت تمصه وتأكله وتعضه وقالت هيا ادخل هذا المفترس فى طيزى انها تأكلنى احس باشتعال فيها وظلت انا وهى نيك فى الطيز حتى تزوجت ولم يكن زوجها ينيكها فى الطيز فكانت تلجأ الى لنيك الطيز ثم بعد زواجها نلت من كسها وعوضت ما حرمت منه من نيك كسها فى السابق…….

اترك رد