ابنتي سحاقية تمارس الشذوذ مع صديقتها الى درجة انها تهيجني حتي قذفت

حين علمت ان ابنتي سحاقية قررت ان اقتلها لكن حين رايتها مع صديقتها في تلك الوضعية لم اعرف كيف تسمرت في مكاني و اخرجت زبي استمني و انا ارى ابنتي و صديقتها عاريتين تتبادلان القبل و اللمسات الساخنة في الكس و البزاز و الطيز .و قد حدثت الامور بطريقة غريبة جدا و لم اتخيلها ابدا لان سمر صديقة ابنتي نجاة كانت دائما في بيتي و انا اعتبرها مثل بنتي نجاة لذلك لم اشك فيها علما اني اب لنجاة و ابن اخر اسمه سليم و عمري اثنان و خمسون سنة و انا رغم تقدمي في السن الا ان شهوتي قوية  و اجامع زوجتي تقريبا يوميا و احيانا اتخذ فتيات خليلات امارس معهن الجنس لكني لم اتخيل يوما ان ابنتي سحاقية تمارس الشذوذ مع صديقتها الى درجة انها تهيجني . و في ذلك اليوم كنت اطالع الجريدة في غرفتي و انا ارتدي بنطلوني رياضي خفيف جدا و كنت نزعت الشروت حتى احس بزبي متحرر مثلما كنت افعل في بيتي و حين دخلت سمر سلمت علي فرددت عليها التحية و تركتها تدخل من دون ان شتهيها او انظر اليها بمحنة زائدة و عدت الى مكاني و بقيت اطالع الجريدة و من حين لاخر المس زبي و اتخيل اني انيك امراة و امص بزازها و لم اعرف كيف انتابني شعور ما قادني الى غرفة ابنتي نجاة ف يالطابق الاول

وحين صعدت كنت امشي بطريقة عادية لانني لم اكن اريد ان اتلصص عليهما لكن حين اقتربت من الغرفة احسست بشيئ غريب جدا حيث سمعت صوت انفاس و اهات و ارتبت في الامر لانني متزوج و خبير في الجنس و اعرف اصوات النيك لذلك اقتربت اكثر و نظرت من خلال فتحة الباب . كانت المفاجئة كبيرة جدا و غريبة و لم اصدق ان ابنتي سحاقية و ساخنة الى هذا الحد و كنت اريد ان افتح الغرفة لادخل و اقتلها هي و صديقتها لكني لم استطع من شدة جمال جسميهما فقد كانت ابنتي ذات صدر جميل جدا و حلمات بزاز نارية بينما كانت سمر تملك طيز جميل و فلقتين بارزتين جدا و قد وجدتها تلحس كس ابنتي و تدخل لسانها بين شفرتيها و كان كس نجاة محلوق ن ظيف جدا و لحظتها لم اتمالك نفسي و اخرجت زبي و لففت عليه اصابعي و بدات استمني . ثم رايت ابنتي نجاة تمسك راس سمر و تطلب منها ان تمص شفرتي كسها و تبقى تلحس بينما كانت هي تلعب بطيز سمر و كل واحدة كانت هائجة على الاخرى و قد هيجاني معهما حيث انتصب زبي و كدت اقذف من الشهوة حتى بلا ان المس زبي

و قد اثارني المنظر و انا ارى نجاة عارية تماما مع سمر و كل واحدة كانت اجمل و احلى من الاخرى و ضربات يدي على زبي تمر بسرعة كبيرة و انا اريد ان ادخل الغرفة و انيكهما معا و ارتعد و ارتجف من الشهوة الحارة التي كنت عليها . و بعد ذلك قامتا و تعانقتا و تواصلت القبلتين و كانت اللقطة التي فجرتني هي حين بدات سمر ترضع ابنتي نجاة من حلمة بزازها حيث ظمتها كاملة في فمها و هي تتحسس على طيزها و في تلك اللحظة انفجرت و قربت زبي من الباب و بدات اقذف و اذوب و المني يتدفق مباشرة على الباب و لم اعرف كيف فقدت السيطرة على نفسي من شدة الشهوة و لم اتصور اني قصص ساستمني على جسم نجاة و لم اصدق ان ابنتي سحاقية و في بيتي . ثم اسرعت الى الحمام و احضرت منشفة انظف بها المني و حين وصلت وجدت المني قد سال على الباب و نزل الى الارض فمسحته جيدا و نظرت مرة اخرى فوجدتها في قمة السكس حيث كانت سمر تلعب باصابعها في كس نجاة و نجاة تتاوه و تغمض عينيها و تتنفس بكل قوة

اخرجت زبي مرة اخرى كي استمني لكنه لم ينتصب رغم ان السحاق كان في اشده و اكملت الرؤية حتى توقفتا و وصلتا الى الرعشة الجنسية في نفس الوقت تقريبا و قبل ان ينتبها الى وجودي هناك تسللت مغادرة الغرفة و دخلت في فراشي لكني لم استطع النوم لان زبي ظل منتصبا بقوة و انا اريد ان انيك نجاة مع سمر في نيكة واحدة . و بقيت الليلة كلها استمني و العب بزبي و انا ساخن و غير مصدق ان ابنتي سحاقية و نياكة محترفة و تحب الشذوذ مع زميلتها و انا الان اريد ان اصارحها و انيكها لكني لم افعل لانني اريد ان اراها مرة اخرى تمارس السحاق مع سمر و انا استمني و استمتع بجسميهما

اترك رد