جاري المعرص يخليني انيك مراته ويمسح عرقها وانا بنيكها

اسمي حسين وعندي 41 سنة وغير متزوج راجل قوي البنيه طويل اسمر اللون وكلي فحولة واعشق حاجه اسمها الجنس عندي 5 محلات جزارة بالاضافة للعمارة اللي انا ساكن فيها تبقي بتاعتي وطبعا لان العمارة بتاعتي عشان كدا بقدر اعمل كل اللي انا عاوزة ومحدش يكلمني ,كل يوم كان بيبقي عندي بالشرموطة والاتنين والتلاته وكلهم بيبقو صواريخ فتاكه واعمل معاهم سكس جماعي محصلش.
وفي يوم جاني جاري اللي ساكن قدامي واسمه حسام شغال مدرس وحالته المادية علي قده وقعد يجر معايا ناعم (يعني يتودد ليا) انا في البداية كنت احسبه عاوز يتأخر في دفع الايجار شوية فصديته علطول
وقلتله “عاوز ايه يا استاذ حسام من الاخر عشان انا مش فاضي”
فقالي “انا نفسي اسهر معاك سهرة مع الحريم اللي انت بتجيبهم في الليل انا خلاص زهقت من مراتي ونفسي اجرب واحدة تاني”
فقلتله “بس انا مش بحب حد يشاركني في الحريم اللي بنيكها”

المهم قعدت افكر شوية وجت في دماغي صورة مرات حسام واسمها احلام وافتكرت لما شوفتها بترمي الزبالة قدام شقتهم وانا نازل مره من عالسلم وكانت لابسه قميص نوم حرير ومش لابسه من تحته حاجه وساعتها لاحظت تقاسيم وتفاصيل جسمها وخصوصا انها كانت لامه القميص حوالين جسمها بأيديها وعشان كدا قدرت ساعتها اشوف تقسيمة وراكها الناعمة ومن فوق شوفت بزازها البيضا كان يدوب القميص مغطي حلمات بزازها بالعافية انا ساعتها زبي وقف واتمنيت اني انيكها بالفعل بس مكنتش عارف ادخلها منين وخصوصا انها مش بتشتغل ومش بتخرج من البيت خالص بخلاف معظم الستات اللي ساكنين في العمارة معظمهم نيكتهم واللي منيكتهاش انيك بنتها.
وجاتلي ساعتها فكرة جهنمية ممكن اخدعه بيها واقدر اقنعه يسلمني مراته بنفسه عشان انيكها
فقلتله “بص يا استاذ حسام علي الصورة دي”
وطلعت صورة شرموطة من اللي بنيكهم بس افجر واحدة بنيكها فيهم جسمها كرباج ووشها كله سكس ونجاسة بمجرد ما تشوفها تقول عاوز انيكها واول ما شاف حسام الصورة قعد يفرك زبه قدامي
فقلتله “هاه عجبتك”
قالي “دي كرباج بيلسع يا عم الحج مين دي؟”
فقلتله “دي مراتي اسمها شيماء بس هي قاعده في البلد علطول وانا بروحلها كل شهرين تلاته بس انا هحاول اقنعها تييجي تقعد معاياهنا شوية وهخليك تييجي تنيكها هنا عندي في الشقة”

بص حسام ليا باستغراب
وقالي “بس انا كنت احسبك مش متجوز يا معلم حسين”
فقلتله “هو حد هنا يعرف حاجه عن حد ,المهم موافق ولا ايه؟”
فقالي “اكيد موافق طبعا”
فقلتله “بس خود بالك انا هعمل معاك تبادل زوجات يعني انا هخليك تجرب تنيك مراتي وانا هجرب انيك مراتك عشان محدش يبقي ماسك زله علي حد انا انيك مراتك وانت تنيك مراتي”
حسام كان خايف من الكلام في الاول بس كل ما يبص في صورة شيماء زبه ياكله والخوف يمشي منه
فقلتله “بص يا حسام فكر في الموضوع براحتك وخود معاك صورة شيماء مراتي عشان تبقي تفتكرني كل شوية”
المهم مفيش اسبوع ولقيت حسام طلعلي وقالي انه اقنع مراته انه يخليني انيكها وطلب مني اني اتصل بشيماء اللي هو فاهم انها مراتي عشان ارتب معاها
فقلتله “خلاص انا هخلي شيماء تييجي النهاردة واطلعلي انت واحلام مراتك علي الساعة واحدة بالليل ”
وبالفعل علي الساعة واحدة لقيت حسام واحلام مراته بيخبطو علي الباب انا طبعا كنت اتفقت مع شيماء انها تمثل انها مراتي طول القعده وبالفعل فتحت الباب واستقبلت انا احلام وخليت شيماء تستقبل حسام وروحنا كلنا عشان ناكل في الاول شيماء قعدت جنب حسام وعماله تعاكسه وهو اللي كان مكسوف منها وانا قعدت جنب احلام.

جسم احلام كان بيغريني لدرجة اني زبري كان وواضح انه واقف من تحت البنطلون وحسام واحلام عمالين يبصو علي زبري.
حسام نسي شيماء خالص لما شاف زبري وفكر في الحرب اللي هتحصل بعد شوية في كس مراته من الزب الضخم دا وحس بارتباك شديد وخصوصا ان زبه طلع صغير خالص مقارنة بزبري.
سحبت احلام من علي الكرسي اللي قاعده عليه وقعدتها علي حجري وبدأت ااكلها بأيدي من فوق ومن تحت زبري بيلعب في طيازها.
شيماء لما شافتني بعمل كدا مع احلام فسحبت هيا كمان حسام وقعدته علي حجرها ونزلت البنطلون بتاعه وطلعت زبه وقعدت تلعبله فيه.
انا مقدرتش اكمل اكل من شهوتي الشديدة فمسكت احلام وقلعتها الجلابيه البيتتي اللي لابساها ونيمتها علي الارض جنب السفرة وشديت من عليها قميص النوم وقطعته خالص وبقيت احلام نايمة علي الارض قدامي وقدام حسام جوزها بالكيلوت والسوتيان.

احلام كانت عماله تبص علي جوزها الخايب وهو قاعد علي حجر شيماء وموش عارف يعمل حاجه وفي المقابل مراته عماله تتفشخ وتتناك بشكل فظيع.
هجمت علي بزاز احلام وقعدت افرك فيها وامص حلماتها وبدأت احلام تتجاوب معايا وتتأوه بصوت عالي كأنها بتنتقم من جوزها بصرخاتها الممزوجة بالشهوة وكل ما صرخاتها تعلي كل ما حسام زبه يصغر اكتر وينام من كأنها كانت عاوزة تقوله انا اللي بستمتع بزب الفحل دا في كسي وانت هتفضل مع زبك الصغير موش هتعرف تنيك ولا تعمل حاجه.
بعد ما خلصت لحس ومص وتقطيع في بزازها هجمت علي شفايفها الهط من ريئها والاعب لسانها بلساني ومن تحت صوابعي تلاعب خرم كسها وابعبصها وهي مع شوتها عماله تتلوي زي التعبان تحتيا.
ناديت علي حسام وخليته يثبت احلام في الارض علي ما اقدر ادخل زبري التخين في كسها.
تفلت علي زبري وخليته لزج عشان اقدر ادخله في كسها من غير ما يوجعها بس بردو بمجرد ما دخلت راس زبري في فتحة كسها لقيتها بتصوت بصوت عالي فحط حسام ايده علي بقها عشان يكتمها لحد ما اقدر ادخل زبري في كسها.
وبدأت ازحلق زبري في كسها لحد ما دخل كله وهي عماله تتلوي بجسمها من الالم والمتعة في نفس الوقت وفضلت ادخله واخرجه بسرعه عشان اخليها تتعود علي زبري وهو محشور في كسها.

فضل حسام قاعد جنب احلام مراته وماسكها ليا عشان اعرف انيكها وفضلت اكتر من نصف ساعة وزبري نازل سلخ في كس احلام وحسام حاطط راسها علي رجله وعمال يمسح عرقها من تعب النيك لحد ما قذفت حمم من اللبن علي بطنها ووشها وطرطش المني كمان علي وش حسام وقعد يمسح المني بتاعي من علي وش مراته وجسمها لحد ما نضفها.
نمت انا علي الارض من الاجهاد ولقيت حسام ماسك مراته ولبسه وغطاها الجلابيه بتاعتها وحاول يخليها تمشي بس مقدرتش كسها كان مفتوح بشكل رهيب فاضطر حسام يشيلها عشان يروحو شقتهم.
ودا كانت احسن نيكه انيكها في حياتي

One Reply to “جاري المعرص يخليني انيك مراته ويمسح عرقها وانا بنيكها”

اترك رد