زوجتي و التعري

انا شاب عادى متزوج من بسمه زوجتى الجميله هى خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم وتمتلك جسد شهى بزاز جامده وطيظ مثيره ومهيجه وكنت اعيش معها حياه جيده وجنسيه بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره فانا متزوج منذ سبعه سنوات وانجبنا طفل عمره خمس سنوات كانت زوجتى تعشق الجنس مثلى وتجيد العابه من مص ورقص واغراء وكانت ايضا بها شئ من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأنى اشعر بملل وبدأت لااهيج عليها فكانت لا تمانع فى اى شئ يثيرنى ويجعلنى انيكها وخصوصا انه تعشق مص زبى جدا تبدأ الحكايه فى بدايه احد مواسم الصيف وكنت فى ذلك الوقت اتابع باستمرار قرأه القصص الجنسيه ومشاهده الافلام وكا اكثر ما يجذبنى قصص الزوجات والاغراء وافلام نيك الزوجات بكافه انواعها وكنت كثيرا ما اتخيل زوجتى مكان احدى البطلات واستمتع جدا من التفكير فى ذلك ولكنى لم اكن اجرؤ على فعل شئ على ارض الواقع ولكنى كنت دائما اتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتى وهو اعز اصدقائى اسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله اصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا ابدا وفى اى شئ نتحدث وكنت كثيرا فى نقاشنا فى الامور الجنسيه اشرح له ما نفعل انا وبسمه وكنت ادقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لى ان زوجته لا تقبل انت تمص له علاوة انى اعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت اصف له متعتى من مص بسمه لى وعشقها لفعل ذلك وانى كثيرا ما اصحو من نومى عليها وهى مخرجه زبى وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون ان يصرح بذلك واتفنن فى وصف جسدها المثير وخصوصا طياظها المربربه المدوره وانا اعرف ان زوجته لا تمتلك ربعها حتى ، فى ذلك اليوم اقترح على ان نذهب فى رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ فى احدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التى يعمل بها وكنت اعرف انى لن اجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتنى واثارتنى جدا وقررت ان استفيد من ذلك الموقف لاجرب ما اطوق لفعله واتمناه وخصوصا انى لست ما سعيت لذلك فقلت له بس انت عارف ان الاماكن دى بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات و احنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله اونطه واى كلام قالى ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه ، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه ، اقولك طب ما يلبسو مايوهات اولا محدش يعرفنا ثانيا كل الناس بتبقى كده ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله ده لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعنى عشان جت ببلاش هانتنك عليها ، ياسيدى انت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادى لكن مراتى زى ما انت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوة تبقى فضيحه وكارثه ، مش للدرجه دى يعنى ، لا للدرجادى ده كفايه طيظها تبقى باينه كده فى المايوة ، يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه ، طب بص انا هاقوله واخد رأيها واشوف واقولك ، ماشى بس حاول معاها .
رجعت للمنزل وانا فى شده الحيره والتفكير ماذدا افعل وما هى الخطوه التاليه وخصوصا انى اعرف ان سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فانا اعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكنى قلتلها بس انا بفكر ارفض وشرحت لها مشكله المايوة ووجدتها بطيبتها الريفيه فى حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه فيدأت خطتى لصنع حدث جنسى مثير لى اعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص انا هاشوف كده ونبقى نقرر وثانى يوم ذهبت لاحدى المحلات واشتريت بعض الاشياء وذهبت لمقابله سامح .

ايه عملت ايه فى الرحله ، مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوة قدام الناس وبتقول انها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهى لابساه ، وبعدين ما مراتى هاتبقى معاها ولابسه زيها واحنا معاهم طول الوقت عادى ده كل اللى هناك اجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا ، بص انا فكرت واشتريت كام نوع مايوة تجربهم وتنقى منهم وبالمره تيجى معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش واحنا هناك ، لا يا اخى بس ما يصحش برضو انت اتجننت هى مستحيل تقبل ، يا باشا هو ده المطلوب عشان ما اوجعش دماغى لو اتكسفت توريك المايوة عليها وانت اصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هى اللى اختارت عشان ما ترجعش تقول انت ما بتفسحناش والقرف ده ، فكر سامح قليلا وقالى كلامك منطقى هى كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامى يعنى عادى وده يبقى حل منطقى فقلت له يبقى خلاص بينا نروح البيت عندى ونشوف الموضوع ده .

ذهبنا لمنزلى وادخات سامح احدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهى فى قمه استغرابها للموقف بعد مناقشه قويه فى الفكره نفسها ان لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا فى البيت حاجه تانيه واستطعت اقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكره انه يبقى احسن كبرى دماغك انا كده كده مش عايز اروح وكنت بعمل كده عشان ارضيكى ، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقطعت الكلام بيلا قوى يا بسمه جربى المايوهات انا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفى يمشى معاكى ايه البسيهم واحد واحد ونقى واحد سوا ، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل ناديت على وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنتت قد اخترته بمقاس اصغر كى لا يصلح فقالت لى ده اللى محترم فيه بس ضيق جدا جدا ده انا حاسه انى مربطه ومش عارفه اتحرك فجاوبتها ده اصلا وان سيز يعنى مفيش اكبر من كده خلاص سيبك منه والبسى التانين قالتى تانين ايه دول ماينفعوش خالص انت اتجننت قلتها انا جبتلك اللى موجود ومفيش غير كده خلاص ادخلى ورى سامح ده الاول ، بس انا مكسوفه قوى ، مكسوفه من سامح اللى تبعنا امال هاتلبسى ازاى قدام عشرين واحد هناك ، طب ماشى ماشى يلا بس بسرعه انا محرجه جدا .

دخات على سامح وهى ورائى وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع منى وصفى لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها تمام يا بسمه ده كويس ، مش كويس ولا حاجه ده ماسك على جدا ومش عرفه اتحرك نهائى منه ، فقلت لها طب اتحكى كده برجليكى ودراعاتك ووطى ولفى يمكن مع الحكه تتعودى عليه ، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح ايضا ارتباك سامح وعرقه وهى تلف وهو يرى طيظها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا ، طب سيبك من ده جربى اللى بعده ، لا مش هاينعو خالص الاتنين التانين ، سامح ليه يا بسمه مالهم ، دول بكينى ، انا هو دول الاشكال الموجوده انا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه ، بكينى بكينى عادى مانا مراتى المايوة بتاعها بكينى ولبسته كذا مره قبل كده فى المصايف لما بنبقى فى مكان هاى ،ففهمت ان سامح بدأ يستدرجنا هو الاخر ليرى اكثر وعمليه الاستعباط العامه دى عجبتنى جدا ، فشجعت بسمه خشى بس ورينا ونقرر بعد كده احنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص ، دخلت بسمه وكنت اعرف ما سترددى وانتظرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهى ترددى مايوه بكينى قطعتين مثير جدا لونه بنفسجى ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت ، ابتلع سامح ريقه وهو يقول ده بالظبط زى بتاع مراتى ، بسمه بس ده عريان قوى وانا مكسوفه قوى قوى ، انا ولا مكسوفه ولا حاجه ما انتى واقفه بيه قدامنا اهو عادى المهم اتحركى كده ولفى عشان نشوف مظبوط عليكى ولا لاء ، فاستجابت ببمه وكادى بزها يخرج اثناء حركتها وانا فى قمه النشوه والاثاره وزبى فى منتهى الانتصاب وزب سامح ايضا الذى كنت اختلس النظر له لارى رده فعله ، وعندما استدارت بسمه رأيت طيظها المربربه المليانه تتدلى من حرفى الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الاهم انها عندما انحنت ووطيت لاسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الايمن من الكلوت بين فلقتى طيظها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الاخر ليدخل هو الاخر فقلت يادى النيله وانتى بقى هاتبقى قدام الناس كده تمشى قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش ، سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا فعلا دى مشكله انتى محتاجه واحد اكبر شويه ، انا ده اكبر مقاس المهم خشى جربى الاخير خلينا نخلص ، بسمه وجربه ليه هو ده ينفع اصلا ، سامح اشمعنى يعنى ، انا اعمل ايه اللى فاض بكينى بفتله يعنى الفردتين باينين ههههههههه ، سامح ههههههههههه يبقى احسن على الاقل يوفر الشد والعدل كل شويه ، انا تصدق يمكن طب احسن حاجه ادخلى يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده ، سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب ممكن بجد وعلى فكره 99 فى الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتى لبسته مره قبل كده ، كنت اعرف ان سامح يكذب ولكن كان ذلك فى مصلحه الاستمرار وخصوصا انى كنت وصلت لاقصى مراحل الثاره والمتعه ، ماشى يلا يا بسمه ادخلى جربيه ونخلص بقى ، وكان يبدو عليها هى الاخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا انى لم اعد انيكها كثيرا منذ فتره طويله ، وجاءت اللحظه الامتع والاهم ارتدت بسمه المايوة البكينى الفتله الاخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد اصبحت فى هذا الموقف مثل سامح كأنى ارى جسدها للمره الاولى ومتعتى تفوق متعه بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ما عدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه اى كلام منا فقد قالت ، اهو مش قلتلكم ماينفعش ادينى زى ما اكون عريانه مالط ، انا وانا اضغط على زبى بقوة طب لفى طيب واتحرى واتنى نشوف شكله ايه ، فبدأت تتحرك وتحنى جسدها فبخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسه وبلله ايضا و شعرت انها تتفن فى الاستعراض واغرائنا فى هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التى لم يكن يتخيل حدوثها اى شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو انها تعرض لنا طيظها وتتفن فى الانحناء والاوضاع ونكاد نجن انا وسمح من هذا العرض المثير المجنون الذى يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا امامنا وانتهت بسمه وتصنعت انا باحساس الفشل وان الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح فى حاله تسمح له بمناقشتى غير انه بعد دخول بسمه حدثنى ، يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده انت مراتك جسمها فتاك ويموت امال اين الجزمه قارفنى وعامل تقول مليت ونيله ده انت باين عليك حمار مابتفهمش ، كان مثل هذا الكلام عادى بيننا فضحكت وقلتله ده بالنسبه لك مثير بس انا زهقت وتشبعت منه مابقاش يثيرنى ، سامح كس امك هههههههههه ده انا مراتى لو لفيتها ماتجيش فرده من طياظ بسمه ، ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه .
وانتهت الليله وذهب سامح وقضيت مع بسمه ليله عنيفه لما مررنا به من اثاره ولكن كانت متعتى الجديده قد فتنتنى وتملكتنى وفكرت ان اكرر مثل هذه المواقف التى اعجبت زوجتى ايضا ………..

بعد ما حدث بينى وبين زوجتى من مشهد مصطنع فى قصه المايوة اصبحت زوجتى فى حاله هيجان قويه جدا واصبحنا فى ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الوقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وانا انيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهى تتعرى امام سامح صديقى واصف لها انى كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف على وبعد فتره اصبحت لا تخجل ان تصارحنى هى الاخرى انها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا فى تكرار مثل هذا الموقف الذى اعاد لحياتنا الجنسيه بعض من اثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره اخرى حتى لا يشك اننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه وان روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان فى نظر احد ونفقد سمعتنا ولذا بحثنا كثيرا فى افكار متنوعه وبحثنا عن اشخاص بأعينهم يتوفر فيهم اولا عدم الشك فينا وفى خطتتنا وثانيا ان يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وان لا يتعدى متعتى فى مشاهده زوجتى تتعرى وتغرى شخص اخر وان تستمع هى بالتعرى امامه واخذ ذلك منا وقت طويل لانه فى كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا ، حتى اتى يوم وحث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثانى بعد مشهد المايوه مع سامح ، فى ذلك اليوم كنا نجلس فى شقتنا وكانت بسمه زوجتى ترتدى جلابيه بيتى قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهى تطلب منى ان انادى عم صلاح البواب لكى يغير انبوبه البوتوجاز وهنا طرأت على الفكره الجديده ، عم صلاح رجل كبير نوعا عمره حوالى خمسين عاما يعمل بوابا فى عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير فى حاله زى ما بيقولو وكان يلبى طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه انا بخبرتى الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون ان يلحظو ذلك خوفا على وظيفته فحكيت لبسمه زوجتى ما افكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا فى تنفيذها ،
ارتدت زوجتى قميص بيتى اسود قصير يصل لاسفل طياظها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدى تحته اى ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتوايات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت انا فى احدى الغرف والتى من خلالها يمكننى مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح فى الانتر كام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل ، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو معتاد على رؤيه زوجتى بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف اكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عارى وافخاذها الملفوفه الجميله ، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهى تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزى قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله ،عم صلاح تحت امرك يا ست بسمه انا هاساعدك عشان تخلصى قوام ، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر فى العمل والمساعده ، وبدأ العرض المثير لبسمه التى اصبحت فى طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الارضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص امامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد ، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهى تستند على ركبتيها وتنحنى اسفل احدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيظها الملفوفه المثيره ويظهر ايضا كسها من الخلف واستطعت ان اشاهد خرم طيظها من مكانى كما شاهده ايضا عم صلاح الذى بدا عليه الصدمه والذهول لما يرى واصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا ان بسمه لا تراه ، وبعد ان جننته بسمه بهذا المشهد نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الاساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد انها فى الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأنى بان رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذى بدا كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه ان ينتهى فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن انتهى وهى عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذى بالكاد يخفى نصف صدرها السفلى وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح اغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين فى خطتنا ترفع البشكير من على طيظها بشكل يبدو عفوى وتتحرك ببطئ نوعا ليشاهد عم صلاح طيظها المربره وهى تتحرك وتهتز امامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه اى شئ ، لاخرج بعدها بعد نزول عم صلاح احضن بسمه واجردها من ملابسها واقوم بنيكها فى نفس مكان مشهدنا الثانى الناجح جدا فى متعتنا المشتركه المثيره وهى التعرى ..

بعد ما مررت به انا وزوجتى بالمشهدين السابقين مع سامح صديقى وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت اشعر انى اعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه اشعر بذلك فى كل تصرفاتها واصبحت بسمه زوجتى تبدى رغبه اكثر منى فى تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هى من تبحث عنا لنجدها امامنا وبدأت اشعر انى اتمتع بقابليه ان ارى زوجتى تذهب الى ما هو ابعد من التعرى والاغراء فيعبث بجسدها احدهم او حتى يمارس معها ………..،
اتى المشهد الثلث لنا ولم نبذل جهد فى خلقه او البحث عنه فزوجتى لها اخ وحيد اصغر منها بعشر سنوات عمره حوالى عشرين عاما لم يكمل تعليمه وترك الدراسه ليعمل فى تجاره والده وكان مدلل لم يخرج للدنيا وخام جدا وجبان ايضا لا يعرف التصرف فى اى شئ ، قام والده بتزويجه مبكرا وكانت زوجته لا تختلف عنه كثيرا وبعد زواجه بحوالى شهرين جاء لزيارتنا واستقبلته وزوجتى وكان يبدو عليه الهم والضيق وعند سؤالى ماذا به رد انه غير سعيد مع زوجته وانه لا يستمتع كأى زوجين مع زوجته وانها ترفضه كثيرا ولا تمتعه وانها ترفض كثيرا ان يعاشرها وانهم عندما يقومون بذلك يخرجون بنتيجه سلبيه كانت زوجتى تستمع وهى منفعله وترد عليه بأنه ضعيف وانها تلعب به وانه لا يستطيع شكمها ولكن انا كنت فى عالم اخر فقد تحركت رغبتى المجنونه بداخلى ونظرت لبسمه نظره لم تخطئها ولكن اصابها الاندهاش لكى تفهم فى ماذا افكر وعلى اى شئ انوى ، ووجهت كلامى لعلاء اخيها ، ايوة يعنى هى بتبقى مضايقه معاك ، اه جدا ، طب ما حاولتش تعرف ليه ؟ ، علاء (بكلام متغطى ) بتقول بتتعب منى وانها مش بتقدر تتحملنى جواها وانى كبير عليها ، رأيت الهيجان فى عين بسمه من كلام علاء واكملت انا كلامى ، هو انت مش بتلاعبها الاول وتتدلعو قبل ما تنام معاها ، علاء هى اصلا مش بتدينى فرصه ، انا ماهو من خيبتك وعلى فكره انا كنت متوقع كده لانك استعجلت هو انت لسه روحت ولا جيت خلى بقى ابوك وامك يفرحو بكتمتك وخوفهم عليك اديك متنيل بنيله ومصيبتك مصيبه ، علاء هو انا يعنى جايلكم تقضمونى ولا تشوفولى حل ، انا طبعا هانساعدك هو احنا يعنى هانسيبك كده بص يا سيدى انت المفروض كنت صيعت الاول ودورت ولفيت وبعدين لما تفهم الدنيا تتجوز مش تتجوز كده على العميانى وانت حمار مش فاهم حاجه ، المهم انت فى الاول لازم تفهم انك محتاج معرفه وحد يعلمك انت ومراتك بس احنا طبعا ما ينفعش نعلمها ولا هى لازم تعرف اللى بيدور بنا احنا هانعلمك ونفهمك ليك وليها وانت بعد ما نشرحلك تفهمها باسلوبك وتعرفها واحده واحده ، انا هاعرفك انت وبسمه تعرفك اللى هاتعرفه لمراتك اهى اختك ومش هاتكسف منها ، كان علاء يستمع باهتمام شديد وبسمه منصته وهى تفهم ما ارمى اليه ويبدو عليها الرغبه والاعجاب بالفكره فقد فهمت فى ماذا افكر ، انا قومى يا بسمه سيبينى مع علاء شويه انا هاديله حصه النهارده وانتى بكره وانا فى الشغل يجى ياخد حصه مراته ، بسمه ماشى اما نشوف هايفهم ويبقى راجل ولا لاء ، تركتنا بسمه لابدأ كلامى مع علاء ، بص يا سيدى مبدئيا كده انسى ان بسمه اختك وانسى انى جوز اختك وانسى كل حاجه عشان تفهم صح اول حاجه تعرفها ان مراتك دى مش مراتك دى واحده شرموطه وانت جايبها تنام معاها ،

لمحت فى عينه الاندهاش وايضا النشوة من كلامى فاكملت ، مراتك طول ما انتو فى بيتكم هى مش اكتر من شرموطه تعمل اى حاجه عشان تبسطك وعشان تبسطك لازم تعرف ايه هى اجمل حاجه فيها وبتثيرك وايه احلى حاجه لما بتعملها انت بتهيج ، علاء يعنى ايه مش فاهم ؟ ، انا افهمك يعنى انا مثلا شايف ان اجمل حاجه فى بسمه طيظها ، علاء ايه يا عم ماتتكلمش كده ، احا هو انت بتاخدنى على قد عقلى ولا ايه ؟ يابنى قلتلك انسى انى دى اختك وان دى مراتك ولا اقولك حقك علينا روح وحل مشاكلك براحتك ، علاء يا عم ماتزهقش عليا انا مكسوف ومستغرب الموقف معليش خلاص كمل ، خلاص يبقى ماتوجعش قلبى معاك بقى وسيبنى افهمك وبعدين هو انت مكسوف من الكلام ( احا ) ده انت مش جاى مدرسه دى مشكله كبيره تتعلم صح نظرى وعملى ولا عاوز مراتك تكرهك وتبعد عنك وعيل عرص يلوف عليها وينكها بدل ما جوزها حمار ومش عارف يكيفها ، علاء لا ابوس ايدك انا فى عرضك ده انا كنت انتحر استحملنى وطول بالك عليا بس فهمنى عملى ازاى انت هاتخدنى شقق دعاره ولا ايه ، لا طبعا دول كانو اتريقو عليك وضحكو عليك الناس انا هافهمك حاجات بالكلام وفى حاجات تانيه اختك بقى تفهمهالك هى لا هاتكسف منك ولا انت هاتكسف منها وانا عارف ان بسمه مش هاتسكت وتسيبك كده مع مراتك ، لمحت على علاء نشوته وخصوصا انه فعلا خام جدا ومش فاهم حاجه فى الامور دى بجد وقد لاحظت ان زبه فى حاله انتصاب من خلف ملابسه ، علاء خلاص كمل ومش هافتح بقى ، انا لا افتح بقك طبعا لما اسألك ورد عليا ايه بقى احلى حاجه فى مراتك ، علاء زيك طيظها برضه ، انا طب ايه احلى حاجه بتعملها ؟ ، علاء مش عارف هى اصلا ما بتعملش حاجه ، انا يعنى انا مثلا احلى حاجه بتعملها بسمه ( المص ) بتعمله حلو جدا وكمان بتحبه جدا ، علاء احا هى بتمصلك ، انا يابنى يعنى ابوس ايدك تنسى انها اختك يا حبيبى دى مراتى تعمل اى حاجه معايا وبعدين انا قلتلك لازم توصل مراتك انها تبقى معاك شرمووووطه ماتزهقنيش منك بقى ، علاء خلاص خلاص اسف بجد مش مضايقك تانى ، انا بص يا سيدى لازم تخلى مراتك تبقى هاتجنن علىيك وعايزاك تنكها ليل نهار وتموت نفسها عشان تغريك وتثيرك وتعمل اى حاجه عشان تخليك تنكها وده مش هايحصل غير لما تبقى معلم ومقطع السمكه وديلها وتعرف انت كمان ازاى تثيرها وازاى انت اللى تسوقها وتبقى صاحب الكلمه والقرار ، انت مراتك رقصتلك قبل كده ، علاء مره او مرتين ، انا كانت لابسه ايه؟ ، علاء مره بدله رقص ومره قميص نوم ، انا ولما بيجى بالليل بتبقى لابسه قمصان نوم ، علاء لاء لازم انا اطلب منها وساعات كتير مش بترضى ، انا لاء غلط لازم تعودها تكون دايما مدلعه ومثيره حتى لو مش هاتعملو حاجه ولازم كمان تلبس اللى بيعجبك ويهيجك وانت تأمرها تلبس ايه مع ايه وده امتى وده امتى يعنى انا مثلا بحب بسمه تبقى لابسه دايما قمصان شفافه ومن غير كلوت عشان اشوف طياظها طول الوقت وبختار تلبس ايه وكمان بركب اقطم مختلفه مع بعض وعموما سيبك من النقطه دى دلوقتى انا هاخلى بسمه لما تجيلها بكره تفرجك القمصان وبتلبسها مع ايه وازاى ، علاء لا يا عم مش هاينفع انا اتكسف منها وهى اكيد تتكسف تورينى الحاجات دى بلاش نحرجها ، انا افهم بقى دى لازم تتعامل معاها انها مش اختك لحد ما نخلص وانا عارف بسمه معندهاش مانع تعمل اى حاجه عشانك ومتنساش انا بقولك انا خليتها شرموطه حقيقيه اى نعم ده بيبقى بينى وبينها لكن فى الموقف ده زى ما انت هاتنسى انها اختك انت كمان تنسى انك اخوها ويفضل المنظر التانى الشرموطه المحترفه عشان ننجح فى اللى عايزينه وما تحاولش تبين انك مكسوف والعبط ده عشان تعرف هى تبقى شرموطه معاك وتعرف تفهمك لانى انا كلامى مش مهم قد كلامها انت فى الاساس كنت محتاج واحده ست هى اللى تعلمك وتنورك وبما انك كان مقفول عليك مفيش قدامنا غيرها تعمل ده هى بالمناسبه مش هاتوريك القمصان وهى ماسكاهم ده ماينفعش دى تلبسهم قدامك وتوريك تستخدمهم ازاى وتعمل ايه عشان انت تتعلم وتكتسب خبره وكمان تعلم مراتك ، علاء يبدو عليه النشوه الشديده ويتصبب عرقه ، مكملا حديثى وخليك هادى ومتزن خليك تتعلم وتبقى راجل انا مش هاينفع اعرفك ايه بيثير المرأه من حركات وبرضو مش هاينفع اعرفك مراتك تعمل ايه معاك دى حاجات لازم ست تعرفهالك ، علاء طب ما تخليك بكره عشان مبقاش مكسوف ، يابنى مش هاينفع لازم تكونو لوحدكم عشان بسمه ماتكسفش منى فى موقف زى ده ولا انت ، علا خلاص اللى تشوفه ، وانهيت كلامى معه واناديت بسمه تجلس معنا واتفقنا ان يأتى غدا فى الصباح وبعد انصرافه اتفقت مع بسمه الهايجه على خطه الغد ………………….

فى صباح اليوم التالى كنت انا وزوجتى بسمه فى انتظار علاء اخيها بشوق شديد وكانت ترتدى بادى ابيض تقيل ضيق جدا وهوت شورت احمر مثير جدا ولا ترتدى تحتهم غير كيلوت فتله احمر يختفى بين اردافها المربربه وقد قمنا باعداد كل شئ لزوم هذا اليوم المثير وعند قدوم علاء جريت لاختبئ فى مكانى المثالى وذهبت بسمه زوجتى لتفتح له الباب ،
علاء ايه الجمال ده يخرب عقلك ، بسمه ميرسى يا علاء يا حبيبى ده لبس البت لما بكون عندى ترويق وشغل ، علاء بقى ده لبس البيت امال لبس الشغل العالى يبقى ايه ده انا على كده متجوز كنبه ههههههههههه ،بسمه معليش يا علاء كله بالهدوء والوقت هايبقى تمام وبكره تبقى انت ومراتك سمن على عسل بس استحمل واصبر ، بص انا هشام جوزى حكى لى اللى دار بينكم امبارح عشان اعرف اكمل منين واظن انه فهمك انك لازم تكبر عقلك وما تكسفش منى نهائى عشان تفهم وتتعلم وعشان انا ما اتكسفش منك واعرف افيدك صح ، علاء اتفقنا وانا من ايدك دى لايدك دى اصل بصراحه امبارح كنت مكسوف من هشام جدا ، اوعى تقول كده انت عارف معزتك عنده قد ايه وهو سبور جدا ومخلينى اسعد زوجه فى الدنيا وده اول درس ليك لازم يبقى عندك خيال وتعمل اى حاجه تبسطك انت ومراتك مهما كانت ، علاء تمام ، بسمه شوف يا علاء طبعا انا مضره استخدم الفاظ بيئه ووسخه وانا بكلمك يبقى ما تتخطش وتعمل مكسوف ، علاء خدى راحتك ماهو هشام سبقك وسمعنى امبارح بلاوى ، بسمه يبقى اتفقنا اول حاجه تتعلمها تفهم جسمك وجسم مراتك وانا هاقوم بدور مراتك عشان انت تتعلم زائد انك تشوفنى بعمل ايه عشان مهمتك تعلم مراتك مش احنا ، علاء برضه اتفقنا ، بسمه مش عايزه تعليقات ومش عايزة استغراب ومش عايزه اسمع لاء او اتكسف ، علاء حاضر ، بسمه اول حاجه قوم اقلع هدومك هنا قدامى كلها ، علاء وهو محمر الوجه يخلع جميع ملابسه ما عدا البوكسر الداخلى ، بسمه انا قلت كله اقلع البوكسر كمان ماتكسفش قوى كده انا ياما حميتك وانت صغير ، يخلع علاء البوكسر بيده المرتعشه مطلقا سراح زبه العملاق الكبير جدا حقيقى والذى لا اعرف فعلا كيف تتحمله زوجته الصغيره الرقيقه ن شهقت بسمه لروئيه زب اخيها علاء وصاحت فيه يخرب عقلك يا علاء ده مدفع مش زب بنى ادم ، علاء محاولا اخفاء زبه بيده ماتكسفنيش بقى وخلينا نكمل انا بسمع كلامك اهو ، بسمه وهى تبتلع ريقها بص يا سيدى اولا كده انت ليه مش حالق شعرتك دى لازم تبقى محلوقه باستمرار عشان يبقى جميل ونظيف عشان مراتك تحبه وتلاعبه واتقرفش منه ولما تيجى تمصهولك يبقى لذيذ مش ريحته وحشه ، فهمت من هنا ورايح هاحلقه باستمرار ، بسمه شطور ودايما خليك قاعد لها كده لان كل مايبقى قدامها هاتهيج عليه وتتعود على شكله وحجمه الجبار ده ، علا حاضر بس هى بترفض دايما تمصه وبتقول مش بتعرف ، ولا تقلق انا هاعلمك المص ازاى وانت تعلمها واعلمك كمان ازاى انت تلحس كسها وتخليى تشد فى شعرها من الهيجان ، علاء مستغربا ازاى ؟؟!!!!! ، بسمه مالكش دعوة ده فى الاخر خالص دلوقتى الدور عليا اعرفك جسم مراتك وايه بيجنن الست ويهيجها وقامت واقفه وهى تخلع البادى من على جسدها ليتدلى امامها بزازها الناريه وهى تضم يدها عليهم دى اول حاجه تموت الست تلعب فى بزازها وتقفش فيهم يعنى بس بفن مش جامد ويوجعوها وتمد يدها تمسك بيد علاء نحو بزها وهو كما لو كان نائم مغناطيسيا ، تحسس كده براحه وتمسك فيهم براحه وتفرك الحلمه بصوابعك بحنيه وبعد كده تدخل الحلمه فى بقك وتمصهم زى العيل الصغير وتلف لسانك حواليها فى دواير وتعضض فيهم بشويششششششششششش يلا ورينى هاتعمل كده ازاى ، وبدون تفكير يرتمى علاء على صدرها منفذا كل كلامها بمنتهى الدقه وتعض بسمه على شفتها السفلى وهى تنظر لمكان اختبائى تبحث عن عينى لترى اثر هذا المشهد على زوجها المهتاج ، تسحب بسمه بزها من فم اخيها وتقولها خلاص كفايه عشره على عشره ندخل بقى على اللى بعده ، مراتك لازم تتعلم تبقى ازاى مثيره قدامك وتجننك وتهيجك تنقى قمصان نومها مثيره وتعجب ذوقك وطول الوقت تدلع عليك وتحاول تثيرك على قد ما تقدر ، انا هاقوم دلوقتى البسلك كام طقم من اللى بيعجبو هشام وافرجك انا ازاى ببقى قصاده اهيجه واخليه يقوم يموتنى نيك ، لم تنتظر بسمه سماع رده واتجهت لغرفتها وارتد قميص نومها الاحمر الشفاف الذى يظهر جسدها بالكامل وطبعا دون اى شئ تحته وخرجت ليشاهدها علاء وهو فى حاله جنون وزبه العملاق فى منتهى الانتصاب وهو يدلكه بيده ، بسمه سيب زبك ما تلعبش فيه انت هاتجبهم عليا ولا ايه انا بعلمك يا حمار مش بهيجك اتعلم وعلم مراتك وابقى اعمل معاها هى ن طبعا انت شايف انا قد ايه مثيره وجسمى كله باين انا بقى اخرج لهشام كده واعمل نفسى بشتغل واجهز حاجات فى البيت عشان اهيجه واديله فرصه يستمتع بالفرجه عليا يعنى مره اوطى واديله طياظى يبحلق فيهم وانا موطيه وممكن الف اخليه يشوف بزازى بتترقص قدامه وقيس على كده بقى كل قمصان النوم وكل قميص وحلاوته ، علاء انتى تجننى قوى يا بسمه صحيح هشام عايش مع شرموطه بصحيح زى ما قالى ، بسمه هشام ده هو اللى علمنى كل حاجه وخلانى كده اجنن زى ما انت هاتعلم مراتك ازاى تتشرمط عليك ، بعد كده بقى يجى اللبس اللى من نوع تانى انت عرفت من هشام طبعا ان اكتر حاجه بتهيجه وبيحبها طيظى وانا عشان عارفه كده بعرف ازاى استغلها فى تهيجه ومتعته ودخلت لغرفتها لترتدى قميص من قمصانى الرجالى على اللحم وخرجت لعلاء ، ها ايه رأيك ده تانى اسلوب قميص هشام شكله يجنن عليا وبسهوله جدا لو فتحت زرارين من فوق تبقى بزازى باينه وطبعا لما امشى او اوطى او ارفع ايدى اجيب حاجه يقدر يشوف طيظى بسهوله بشكل طبيعى وكأنى مش قاصده وقامت بعمل هذه الحركات امامه وهى تكمل وطبعا لو قعدت على ركبى او فردت جسمى على الكنبه يقدر يشوف كسى وهو مبلول واكيد مش هايمسك نفسه ويجى يلحسه ، علاء انا مش مصدق ده انتى ملكه بجد وفعلا تهيجى الجماد مش مراتى اللى عمله زى البواب بتاعنا دى عمرها مارضيت تخلينى اقرب من كسها ابوسه حتى ، تنزع بسمه القميص وترمىه جانبا ولا يهمك يا حياتى انا هاعلمك ازاى تلحسلها وازاى تمصلك كمان تعالى قرب من كسى وهى تنام على الكنبه على ظهرها ، حرك لسانك عليه من فوق لتحت ومن تحت لفوق برالراحه وهو ينفذ ما يقول وانا العب فى زبى بقوة على ما اراه امامى ، افتحه بقى بلسانك ودخله فيه ايوة كمان جامد يا علاء دخل صباعك نكنى بيه بالراحه وانت بتلحس كسى … اه كده بالظبط دخله كمان شويه فى كسى وشويه فى طيظى بس بالراحه وتصيح وهى تشد شعر راسه كمان يا علاء جامد جامد هاجيبهم اهو اهو يا علاء الحس جامد يا علاااااااااااااااااااااااء وتقذف عسلها على لسان علاء وهو يبلعه بقوة ، وترمى علاء على ظهره تعالى بقى اوريك المص على اصوله وتمد لسانه بطوله زبه الكبير تلحسه وتلحس بيضانه ثم تدخله فى فمها تمصه بشده وشبق فظيع وهى تدعك بيضانه فهذا اول زب يدخل فمها غير زبى انا زوجها ولم يصمد علاء كثيرا فقذف بكيلو لبن على الاقل داخل فم بسمه الذى لم تستوعبه كله وسال على فمها وتضمه اليها مهى تحدثه ، مبسوط يا علاء يا حبيبى هاتعرف تعلم مراتك وتبسطها وتبقى راجل وترفع راسنا ، علاء انا مش عارف اقولك ايه يا بسمه انا اكنى بحلم مش مصدق نفسى انا حاسس انى ما كنتش متجوز قبل كده وان دى اول مره ليا مع واحده ست ، بسمه انت حبيبى يا علاء وانا عاوزاك تبقى احسن راجل وسيد كل الناس المهم يا حبيبى بالراحه مع مراتك وواحده واحده لحد ما تبقى زىى واحسن منى كمان وتبقى دايما مبسوط يا حبيبى وانا دايما هابقى معاك خطوة بخطوة لحد ما تبقى اسعد راجل فى الدنيا ، انتى احلى واحسن اخت فى الدنيا يا بسمه ، وهنا ينتهى هذا المشهد فى حياتى مع زوجتى بسمه ولكن هذه المره تعدى الموضوع التعرى والاغراء ليصل للحس والمص والتقفيش وبعد ذلك علمنا من علاء بعد عده اسابيع ان حياته وزوجته اصبحت مثل حياتنا وعرفت المتعه مكانها بينهم ولكن هل هذا اقصى ما سنفعله فى مشاهدنا ام سيتطور الامر لابعد من ذلك ؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

كان من الصعب اقناع زوجتى بسمه او اقناعى ان نكتفى فقط بالتعرى والاغراء فيبدو ان مشهد بسمه وهى ترضع زب علاء كان مثير جدا لكلانا ولذا طلبت منى بسمه ان اوافق ان تجرب النيك من شخص اخر غيرى وبالطبع وافقت على شرط ان يكون شخص معرف لنا على الاطلاق ويتم ذلك فى بيتنا وبعد ان تتعرى وتغريه كثيراوان يبدو المشهد تلقائيا قدر المستطاع ،
فى احد الايام وانا اطلع احدى الجرائد الاعلانيه توقفت اما احدى الاعلانات عن شاب متخصص يقوم بعمل المساج فى المنازل واعجبتنى الفكره واتفقت مع بسمه وقامت بالتصال به واتقفو على الميعاد وكان كل شئ معد لحضوره ،
فى الموعد المحدد اختبئت فى مكانى المتميز وحضر الشاب وكان متوسط الحجم واستقبلته بسمه برداء بيتى عادى غير ملفت ورحبت به وتم التعارف التقليدى ودار بينهم الحديث بشكل طبيعى جدا ،
ايوة يا افندم ايه بالظبط المشكله ، بسمه ظهرى دايما بيوجعنى ووسطى بحس انه هايكسر وخصوصا لما اوطى اجيب حاجه ، تامر ده بيبقى من عدم ممارسه الرياضه والحركه الغلط عموما احنا هانعمل مساج عام ومركز على منطقه الظهر بس لازم حضرتك تواظبى على الرياضه مهما كانت بسيطه ، بسمه هاحاول على قد ما اقدر ، تامر طب نبدأ اتفضلى خدى دوش ميه ساخنه وانا مستنى حضرتك هنا ،
استاجبت بسمه واخذت دوش كما قال وخرجت وهى ترتدى نفس الملابس وكان تامر قد فرش مرتبه هوائيه على الارض وعند خروجها اخرج فوطه كبيره وطلب من بسمه ان تخلع الجلباب وتنام على بطنها ونفذت طبعا وهى تتصنع الخجل ، خلعت بسمه الجلباب وكانت ترتدى ملابس داخليه عاديه غير مثيره ولكنها لم تمنع تامر من الاعجاب بجسمها الفظيع ونامت على بطنها واستئذنها تامر ان يخلع لها السنتيان وذلك بعد ان غطى جسدها بالفوطه ومد يده وخلعها وجذب الفوطه لاسفل تغطى طيظها فقط وقام بسكب كميه من الزيت على جسدها وبدأ فى عمله وهو يحرك يده بشكل ناعم على ظهرها ورقبتها وكانت يده تطول بزازها الحره المنطلقه من الجنب وهى تصدر اهات خفيفه تنم عن شعورها بخروج الالم مع حركه يده ، نزلت يد تامر لاسفل ظهرها فوق طيظها مباشره واخذ يضغط بكف يده بقوة اكثر وهو يقول لها فين بالظبط اكتر مكان مؤلم ، بسمه هنا تحت ايدك ، تامر وهو يحرك ايده لتدخل تحت حرف الاندر الاعلى هنا ، بسمه ايوه اممممم وجع شديد ؛ تامر سورى يا افندم انا هاسحب الاندر لتحت شويه صغيرين عشان استخدم زيت واعرف احرك ايدى ، بسمه طيب وهى تدفس وجهها لاسفل ، سحب تامر الاندر لاسفل استداره طيظها تماما و وهو مازال يضع الفوطه ولكن اصبحت طيظ بسمه التى لا تقاوم امامه مباشره وبدأ تامر يحرك يده على نهايه ظهرها واردافها وهى تهتز لحركه يده وبدأت يده تتحرك لاسفل اكثر ببظئ حتى بدا وكأنه يمسج طيظها فقط وكانت اهات بسمه تزداد لحركته وطيظها تلمع من الزيت وعند شعور تامر بأن بسمه فى حاله نشوه ازاح الفوطه تماما وسحب الاندر من قدميها وهو يمسج فخذيها ورجليها واخذ يباعد بين رجليها بهدؤ مع حركه يده التى لم تتوقف ، ورجع مره اخرى لمداعبه طيظها وهو يفتح فلقتيها بهدؤ ويرى كسها من الخلف وخرم طيظها وعندها تأكد ان بسمه لن تمانعه فى شئ يفعله فمد يده يداعب خرمها وكسها واصبح اكثر جرأه وهو يدخل اصبعه فى كسها وخرمها بالتناوب ودون ان تشعر بسمه اسقط بنطلوه لاسفل (تريينج ) واخرج زبه المنتصب تماما وجلس على رجليها من الخلف وزبه فوق طيظها تماما ومد يده يدعك رقبتها متجها لبزازها من الخلف وزبه يتحرك على طيظها مع حركه جسمه التى شعرت به بسمه ، ايه ده يا تامر فى حاجه على ظهرى ، تامر ماتفكريش فى حاجه سيبى جسمك يسترخى انت تعبانه جدا وحالتك محتاجه تعامل مخصوص ، بسمه طب ايه ده اللى بيتحرك على طيظ…. ظهرى ، تامر ماتفكريش قولتلك ومتخافيش فى حالات بنضر نستخدم معاها طريقه جنسيه شويه عشان بتبقى العضلات تعبانه جدا وفى حاله الاثاره الجنسيه العضلات دى بتسترخى وتفك وامسك زجاجه الزيت وسكب كميه كبيره فوق خرم طيظها مباشره وهى تصيح اااااااااااح براحه يا تامر ولكن تامر قد وجه زبه لكسها وهو يحك شفراتها ويدخله بنعومه مثيره وبسمه تعض على شفتيها اممممممممممممممممم
واخذ يدك كسها بقوه وهو يعصر بزازها ثم قلبها على ظهرها وهو يرفع رجليها على كتفه ويدخل زبه فى كسها ويلتهم شفتيها ، ثم نام على ظهره وركبت بسمه على زبه تتحرك عليه بقوة وهى تنظر لمكانى تبحث عن عين زوجها الذى يراها لاول مره تتناك من احد غيره ولنتهى تامر من نيك بسمه بان انزل لبنه على صدرها ويكون هو اول شخص يمارس الجنس مع بسمه زوجتى التى لم تستطيع الوقوف على قدميها بعد خروج تامر من فرط نشوتها ….

كنت قد قررت انا وزوجتى بسمه ان لا نفعل نفس الشئ مع نفس الشخص مره ثانيه حتى لا يتأكد من اننا نقصد ذلك بالفعل وان المان فى عدم التكرار وبعد ما حدث مع سامح صديقى اول مره فى اول مشهد لنا تقابلنا كثيرا ولاحظت انه لم يكف مطلقا عن الحديث فى الجنس ( وهذا الطبيعى بيننا ) ولكن الجديد انه كان ينجرف فى كلامه بشكل قوى للحديث عن زوجتى بسمه وان جسدها اسطورى وكان يلمح كثيرا انه يحسدنى على جسدها وخصوصا ان زوجته نحيفه جدا وانه لا وجه للمقارنه بينهم وانه بات يمل من زوجته ولا يكتفى بها وحدث ذات يوم بيننا الاتى ،
سامح انا خلاص نفسى مابقيتش تروحلها خالص وطول الوقت بقيت اهرب منها ، انا ليه يا بنى كده ده انتو كنتو بتحبو بعض وياما كنت بتسبنى ع القهوة لوحدى وتروح عشان طالبه معاك تعمل واحد ، سامح ده حقيقى بس انا خلاص مليت منها جدا ده حتى زبى بقيت احايله عشان يرضى يوقف مش عارف ايه جرالى وخصوصا انها عامله فيها استايل وكلام فارغ وبقيت رفيعه جدا ده مفيش حاجه فيها تتمسك ، انا يابنى ما هى كده طول عمرها ايه اللى جد وبعدين ما انت كنت بتحبها وبتموت فيها وياما كلمتنى عنها وقلتلى فى مره انها مخلياك حاسس انك متجوز بطله افلام سكس من كتر شقاوتها ، سامح فعلا مقدرش انكر الكلام ده بس خلاص عملت كل حاجه وزهقت مبقاش شئ جديد ، انا انت بس لو تقولى حصل ايه وماتخبيش عليا كنت عرفت اساعدك ايه اللى غيرك كده مره واحده ، سامح بصراحه انا اتغيرت فعلا بس خايف لو قلتلك تفهم كلامى غلط ،قول يا عم ما يهمكش هو من امتى حد فينا بيتكسف من التانى ، سامح انا عمرى ما بصيت لمراتك بصه وحشه دى زى اختى بس بصراحه من ساعه موضوع المايوهات وانا متغير من ناحيه مراتى وبقيت اشوف قد ايه جسمها مش حلو ورفيعه ، تصدق انك عيل عرص بقى هو ده اللى مغيرك وقلبك للدرجه دى هههههههههههه اما حاجه غريبه انت شايف مراتى جامده وكرهتك فى مراتك وانا اللى انا متجوزها مش حاسس بكل ده وزهقان منها زيك بالظبط … عجايب ،زيي بالظبط ايه ده انت بنى ادم جاحد طب انت مراتك جسمها يجنن ويهوس انما انا فرده طيظ مراتى اصغر من فرده بز فى جسم مراتك ، ليه يا عم هو انا متجوز بقره مش قوى كده انت بس اللى مكبر الموضوع كلنا بنزهق من ستاتنا ده طبيعى بس انا هاقولك حتجه مادمت فتحت الموضوع انا كمان من ساعه الموقف ده وانا هيجت جدا عليها يمكن عشان ده كان موقف جديد وغريب بس خلانى اهيججدا ونكتها نيكه طحن بعد ما انت مشيت وده يخلينى اقولك حاول تجرب حاجه جديده مع مراتك انت كمان بس بحرص عشان تجدده حياتكم ، سامح انا مش مصدق انت حصلك كده فعلا وانا اللى كنت فاكر نفسى مجنون أ انا اشمعنى ، سامح بصراحه انا هاحكيلك حاجه وكنت مكسوف اقولهالك فى مره وانا مسافر انا ومراتى وكنا نازلين فى فندق فخم جدا قمت من النوم الصبح وكانت مراتى نايمه عريانه تماما وخرجت اشترى سجاير ولما رجعت قابلت الرووم سيرفس على باب الغرفه جايب الفطار قمت فتحتله الباب وانا معاها ونسيت خالص انى سايب مراتى نايمه عريانه على السرير ولما دخلنا كانت لسه زى ماهيه واتكسفت منه جدا لانه شافها بكل وضوح وبصراحه الموقف ده خلانى انسان تانى غريب وصحيتها ونكتها جامد جدا وانا فى قمه اثارتى وهى مش عارفه ان فى حد لسه شايف جسمها من خمس دقايق ، انا يخرب عقلك بس الظاهر كده اننا زى بعض بس الحاجات بتبقى مش مقصوده وبتروح لحالها وبالمره بثيرنا وتفوقنا شويه ، سامح عندك حق بس ده برضه مالوش علاقه انى بقيت مضايق من جسمها ده امبارح طلبت منها ترقصلى شويه وكنت بهيج من كده بس امبارح لا هيجت ولا نيله ، ازاى يابنى ده الرقص ده اكتر حاجه بتهيج ده انا لما مراتى بترقصلى وتعمل الشوييتين بتوعها ببقى هاجيبهم على روحى ، سامح شوييتين ايه يعنى ؟ ، انا عادى يعنى ترقص بحاجه مغريه جامد وفى الاخر تقلع واحده واحده وهى بترقص وبعدين تهرينى مص واقوم انيكها وانا فى قمه نشوتى ، سامح ده شغل جامد فعلا بس انت مراتك ينفع تعمل كده جسمها مساعدها يعنى لو قلعت واحده واحده وكل شويه حاجه من جسمها تبان يبقى طحن انما انا مراتى معندهاش اصلا وبعدين تقلع ايه دى من غير ماتقلع كفايه وهى بترقصلك بزازها وطيظها يتهزو قدامك ، انا بصراحه هى استاذه وبتعرف تستغل كل حته فى جسمها ده انا ساعات بفتكرها كانت شغاله رقاصه زمان هههههههه ، سامح وماله يا عم شغلها رقاصه خلى الناس تنبسط ، انا كس امك هو انا هارقص مراتى للناس يا عرص ، سامح يا عم بهزر ده انا بحسدك على مراتك يابن المحظوظه ده انا لو واحده فى جسمها رقصيتلى مره كنت اجنن ، جرى ايه يا ياض انت هاتهيج على مراتى ولا ايه وانا اللى بثق فيك وخليتها تجرب المايوهات قدامك الظاهر انى غلطت ، سامح عيب عليك انت مجنون طبعا لا مش بهيج عليها بس هى جسمها بيثرنى ورغم كده عمرى ما افكر فيها انا بفضفض معاك من غلبى ، انا يا عم ولا غلب ولا حاجه انا واثق فيك طبعا ولو عليا انت عارف انا بحبك قد ايه وبثق فيك ازاى ولو كان ينفع كنت خليتك تتفرج عليها وهى بترقص ، سامح بجد ينفع اتفرج ده انت تبقى خدمتنى خدمه العمر ، انا ما انا بقول ما ينفعش انت اهبل ما بتفهمش ، سامح وليه لا مش انت بتثق فيا عادى يا عم ، يابنى ازاى يعنى ادخل على مراتى واقولها قومى ارقصى لواحد صاحبى شويه حتى لو كنت انت ، سامح طبعا مش كده بس انت شكلك اللى مش عايز اصلا لانك لو عايز تبسطنى هانلاقى حل ، طبعا اتمنى ابسطك بس احلها ازاى انت عايز مراتى تقول علينا ايه ، سامح انا عندى فكره ايه رأيك نكرر فكره المايوهات ، انا ازاى مش فاهم ، سامح احنا هانقولها ان مراتى مش بتعرف ترقص وانى عاوز اعلمها الرقص وهى عليها تساعدنا ، انا غلط معنى كلامك ده انها تروح لمرتك وتعلمها ، سامح مش بالظبط كده خلينى اكمل المفروض اننا نفهمها انى انا كمان مش بحب الرقص اصلا وان مراتى مصره تتعلمه وترقصلى وكل ما تطلب منى ترقصلى مش بوافق وانك اقترحت عليا ان اتفرج على مراتك وهى بترقص على اساس انها تحببنى فيه واوافق بعد كده ان مراتى تتعلمه وترقصلى ، انا هى فكره ممتازة وخصوصا ان مراتى عارف مكانك فى قلبى وممكن توافق بس كده يبقى فاضل مشكله اهم ، سامح فاضل ايه تانى ، انا بص يا سامح انت ماتعرفش مراتى كويس هى عندها مشكله انها بتهيج بسرعه وبقوه شديده ولما بنكون لوحدنا وترقص بحس انها بقيت فى دنيا تانيه مش حاسه بنفسها يعنى ممكن لو رقصت قدامنا تنسى روحها وتكمل عمايلها المجنونه يعنى تقلع مالط وتبقى عايزة تتناك باى شكل ومش عارف نتصرف ساعتها ازاى ، سامح احا دى لو قلعت مالط قدامى ممكن اموت فيها ، مش قوى كده انت هاتمثل مانت تقريبا شفت بزازها وطيظها عريانين قبل كده ، لا بس هنا فى فرق وبعدين عادى لما تطلب معاها ابقى اسيبكم وامشى ، انا يا سلام بقى بالبساطه دى هاتشوفها عريانه وعايزة تتناك وتمشى انت بتاخدنى على قد عقلى وساعتها الاقيك راكب فوقها ، يا عم ما تخافش هامشى ، انا يابنى انا عارفها مش هاتسيبك دى لبوة انت ماتعرفهاش ، سامح طب يعنى اعمل ايه ساعتها قولى وانا تحت امرك ، انا احسن حاجه نسيبها لساعتها بس لو نيكتها مش هاسيبك الا لو نكت مراتك انت كمان ، سامح ياسلام ده عز الطلب يبقى من دلوقتى اعمل حسابك تسيبها وانا هاخليك مش تنيك مراتى بس ده انت موتها نيك كمان ، انا خلاص اتفقنا لو مسكت نفسك ومشيت يبقى تمام ولو نكتها يبقى انا كمان ليا نيكه عند مراتك ،
وافترقنا على ان يأتى سامح فى المساء لتنفيذ خطتنا وعند رجوعى للبيت حكيت لبسمه ما حدث بالتفصيل وكانت فى منتهى السعاده واعدت نفسها لاستقبال سامح

حضر سامح فى المساء وجلسنا معا بحضور زوجتى وحكيت لبسمه عن مشكله سامح مع زوجته كانها لا تعلم شئ وبعد ان انتهيت سألتها انتى رأيك ايه سامح محتاج مساعدتنا ، بسمه اخص عليك يا سامح تحرمها من الرقص قدامك دى اكتر حاجه الست بتحب تعملها لجوزها ، سامح مش عارف بس مش بحبه بس يمكن على ايديكى اغير رأيي وخصوصا ان جوزك بيقول عليكى اساطير ، بسمه مش قوى كده اهم حاجه ان الست تعرف ازاى تثير جوزها وتلبس لبس يجننه ،انا خلاص كفايه محاضرات قومى جهزى نفسك وفرجينا عايزين سامح يمشى من هنا بيموت فى الرقص ويخلى مراته ترقصله كل ساعه ، واتجهت بسمه للداخل لتغير ملابسها وقمت بتشغيل موسيقى بلدى وكانت هذه اول مره تقوم بسمه بهذا امامى مباشره دون ان اختبئ ، خرجت بسمه وهى ترتدى قميص نوم شفاف جدا احمر نارى طويل حتى قدميها ولا ترتدى سنتيان فيظهر بزها بوضوح وانر فتله لتظهر طيظها المربربه وعند دخولها قالتلى ، انا مش هاينفع معايا كده عشان ما اتكسفش اقلعو الهدوم الرسمى دى وانا لازم عشان سامح يتعلم تسمحولى اتكلم وانا برقص ، انا ماشى موافقين بس لو هاتتكلمى الكلام اياه وجهيه لسامح عشان يتعلم منك ، وخلعنا ملابس الا من البوكسر وبدأت بسمه ترقص وتهتز بميوعه وسامح يشاهد وهو يجن مما يرى ولفت بسمه وهى ترفع القميص عن طيظها حتى تظهر ثم تتركه مره اخرى وسامح نسينى تماما وامسك زبه بيده وهى شاهدت ذلك وقالتله مالك يا موحه زبرك واقف ولا ايه ، سامح واقف ع الاخر ، بسمه طب خرجه فى الهوا واخرج سامح زبره وانا ايضا وخلعت بسمه القميص والاندر بحركه سريعه وترقص عاريه تماما وكل شويه تنحنى تقبل زبى مره وزب سامح مره وبعد قليل شديتها فى حضنى اقبلها وادعك بزازها وقام سامح يحضنها من الخلف وزبه على طيظها ونزلت بسمه تمص زبى وهى موطيه وما كان من سامح الا انه ادخل زبه فى كسها من الخلف وهى تصرخ جامد يا موحه دخله كله ، واخذنا ننيك بسمه اكثر من اربع ساعات بكل الاشكال وبعد ان انتهينا قبلها سامح وهو يشكرها وعند الباب طلبت منه انلا يبنسى موعدى فى نيك مراته ولا اعلم هل كنت فعلا اريد ذلك ام قلته فقط لمجرد ان اثبت له انى تركته ينيك مراتى من اجل ان انال زوجته انا الاخر ……..

فى احد الايام طلب منى العمل بعض الاوراق وكان يتطلب ان اقدم مجموعه من الصور الشخصيه الجديده لى ولما لم اكن اهتم بوجود صور لدى فقررت ان اذهب الى احد استوديوهات التصوير التى امر عليها عند خروجى من العمل وبالفعل ذهبت الى هناك وكان محل قديم ومتهالك جدا عباره عن شقه ضيقه وصغيره فى الدور الارضى وجدت نفسى فى صاله الاستقبال المتواضعه جدا ويوجد كنبه قديمه ومكتب جلست على الكنبه لانى لم اجد احد بالداخل ونظرت نحو باب قديم ججدا مكتوب عليه غرفه التصوير مغلق فتوقعت ان يكون هناك من يتصور بالداخل ولكنى لاحظت وجود كسر فى احد جوانب الباب فدفعنى فضولى لاقترب لعلى استطيع رؤيه الداخل وبالفعل استطعت الرؤيه والسمع ايضا وهالنى ما رأيت وسمعت وجعلنى ارتجف من الشهوة والمحنه وقررت ان اجعل هذا الرجل العجوز واسمه حمدى ان يعبث بزوجتى بسمه ويحقق متعتى ولن ابذل الكثير فى التفكير فى الايقاع به فهو من سيوقع بنا بالتاكيد بعد ما رأيته بعينى يفعله بالداخل ،
خرجت دون ان يشعر بى عم حمدى المصور العجوز الذى يقارب الستين ورجعت لبيتى وحكيت لبسمه ما رأيت وقررنا الذهاب له فى المساء حتى يكون الجو خالى لنا ، ارتديت بنطلون وقميص وبسمه عبايه (جلابيه ) سوداء حرير كملابس نساء المناطق الشعبيه وكانت ترتدى تحتها طقم بكينى صارخ فقط سنتيان صغير جدا شبه شفاف وضيق جدا وكلوت فتله شفاف من الامام يظهر كسها بكل وضوح ومن الخلف خيط رفيع جدا يختفى بين فلقتى طيظها الكبيره الجميله ودخلنا ستوديو عم حمدى وكانت الاضاءه خافته ولا يوجد احد غيره يجلس على مكتبه يباشر عمله فى الصور على جهاز كمبيوتر ، رحب بنا عند دخولنا وقدمت له نفسى وزوجتى واننا نحتاج الى صور شخصيه ، قادنا عم حمدى لغرفه التصوير واغلق الباب من خلفه وجلست يلتقط لى الصورة ثم بسمه من بعدى وعندها سألته ،
– هى الصور اللى متعلقه بره دى يا عم حمدى بتتعمل عندك
– صور ايه بالظبط يا بنى
– الصور اللى بره ناس متصوره فرعونى واغريقى وشخصيات اسطوريه كتير ياترى الملابس دى عندك
– اه لا مش بالظبط انا بصور الشخص وبعدين بتتركب على الحاجات دى على الكمبيوتر شغل جديد بتاع اليومين دول
– بس دى جميله جدا يا عم حمدى ياريت يا هشام عم حمدى يعملنا كام صوره منهم
– زى ما قلتلك بسمه كده يا عم حمدى عاوزين كام صوره زيهم يكون دمهم خفيف
– تحت امركم طبعا بس هو فى مشكله يا ولاد بصراحه
– خير يا عم حمدى
– اصل بصراحه انا متعود اصور واحد لوحده راجل او ست ودى اول مره يبقى اتنين متجوزين زيكو كده يطلبو الصور دى مع بعض
– ودى فيها ايه يا عم حمدى انا مش شايف مشكله يعنى
– لا اصل بصراحه كده الصور دى عشان تنفع واعرف اركبها يبقى لازم الشخص اللى هاصوره كتفه كله ورقبته عريان عشان اعرف اوفقه على جسم يليق عليه ولما بيبقى واحد او واحده بيبقى عادى انا راجل كبير محدش هايكسف منى لكن فى حالتكم دى انا شايف ان المدام هاتتكسف تعمل كده قدام يا هشام يا بنى
– بالعكس طبعا يا عم حمدى هى تتكسف اكتر لو لوحدها لكن انا معاها ومش هاتكسف طبعا ، ووضح على عم حمدى انه ادرك من اجابتى انى ديوث ولا امانع ان تتعرى زوجتى امامه ليفعل بها مثلما رأيته من قبل فوافق ان يصنع لنا ما نريد ،
– طب بصو يا ولاد هى الصور دى بتاخد وقت فى تصويرها عشان بتحتاج دقه شديده عشان تطلع مظبوطه عندكم وقت ولا نخليها يوم تانى
– خد راحتك ووقتك يا عم حمدى احنا اصلا النهارده عيد جوازنا وناويين نحتفل ونسهر طول الليل
– كل سنه وانتو طيبين يا ولاد ايوة كده افرحو واتبسطو ، ها نبدأ بقى شغلنا انتو عاوزين انهى صور بالظبط تتصوروها
– انا عجبانى قوى صور الفراعنه عن نفسى ، انت عجبك ايه يا بسمه ؟
– انا عجبانى برضه وكمان عجبانى صور الاغريق دى تحفه جدا
– وماله يا حبايبى دول فعلا اجمل صور بتطلع بس دى بالذات لازم الكتف والرقبه يبقو عريانين وكمان الرجل من تحت لان ملابسهم زى ماشفتو بتبقى قصيره يعنى رجليكم بتبقى باينه
– تمام يا عم حمدى المهم يطلعو جامدين وكانهم حقيقى
– طيب يا بنى اتفضل اقلع ونبتدى التصوير
– اقلع ايه بالظبط ياعم حمدى القميص واشمر البنطلون ؟
– ماشى بس يعنى انت مكسوف ما تقلع البنطلون بدل ماتشمر ويكرمش خد راحتك
– عندك حق يا عم حمدى يبقى احسن برضه بدل ما البنطلون يبوظ ، وخلعت القميص والبنطلون وبقيت بالطقم الداخلى فانله بحمالات وكلوت
– كمل يا هشام يا بنى
– اكمل ايه يا عم حمدى ما انا اهو قلعت كله زى ما انت قلت
– ما انا قلتلك لازم الكتف يبقى عريان وحماله الفانله ظاهره اقلعها هى كمان
– اه صح عندك حق ماخدتش بالى ، وقمت على الفور بخلع الفانله لابقى فقط بالكلوت الداخلى
– كده تمام يا هشام يلا بقى يا ست الستات عشان نبتدى
– يلا ايه انا هاعمل زى هشام برضه
– طبعا يا ست الكل امال ايه هو النظام واحد ده مش بايدى ، يبقى انتو بقى مافهمتونيش لما قلتلكم ان دى اول مره يبقو اتنين سوا اكيد بيتكسفو الطبيعى بيبقى الشخص جايلى يتصور لوحده
– ما يلا بقى يا بسمه معقوله ماكنتيش فاهمه ما انا قدامك اهو واقف مالط ده عم حمدى راجل سكره وزى بابا تمام
– مش قصدى بس انت مش فاهم تعالى هاقولك كلمه
– لامؤاخذه يا عم حمدى ثانيه واحده ، وتحركنا جانبا وقامت بسمه بوشوشتى وبعد دقيقه انتهينا ورسمت على وجهى عدم القدره على التصرف ،
– خير يا ولاد رجعتو فى كلامكو ولا ايه الحكايه ؟
– مش بالظبط يا عم حمدى اصل بسمه مش لابسه قميص تحت العبايه لانها اشتريت طقم داخلى جديد بمناسبه عيد جوازنا مدلع شويه لزوم السهره الحلوة
– طب وايه المشكله يا بسمه يا بنتى تعيشى وتبسطى جوزك ده انتى باين عليكى زوجه شاطره بتحب جوزها وتعرف ازاى تبسطه وعموما حتى لو كنتى لابسه قميص ما هو كده كده المفروض تقلعيه عشان اعرف اصوركم انتى مش شايفه هشام عامل ازاى ، يلا يلا بلاش كسوف حد يتكسف من عمه حمدى ولا اخرج الواد هشام بره عشان تاخدى راحتك
– ههههههههه لا هشام يفضل ده حبيبى وانا شارياله الطقم مخصوص عشان عارفه بيحب ايه
– خلاص يبقى يلا بقى عشان الليله الجميله دى تبقى احلى عيد جواز عندكم وتفتكروها دايما وتفتكرو عمكم حمدى ، ولفت بسمه جسمها معطيه ظهرها لنا وقامت بفك الايشارب ليتدلى شعرها الناعم ثم مدت يدها تمسك بطرف العبايه ترفعها لاعلى لخلعها وجسدها الابيض المضئ يظهر شيئا فشيئا حتى اخرجتها من رأسها ليظهر جسدها العارى وطيظها الكبيره المستديره التى تحتضن الكلوت الفتله الرفيع بين الفلقتين وتلف بجسدها لنا بعد ان وضعت العبايه جانبا لنرى بزازها البيضاء المنفوخين وبطنها المغريه ويظهر كسها الابيض الحليق بوضوح شديد خلف الكلوت الشفاف جدا جدا
– ايه الجمال والحلاوه دى كلها يا بختك يا هشام يابنى دى مراتك قمر وبتحبك موت وشاريالك طقم يخلى ايامكم كلها اعياد مش الليله دى بس
– حلو قوى يا بسمه الطقم بجد ميرسى يا حياتى
– يلا بقى يا ست البنات كملى عشان نصور
– اكمل ايه تانى ياعم حمدى ده بقيت عريانه خالص ومكسوفه قوى
– مش انا قلت يبقى الكتف عريان انتى مش شايفه حماله السنتيان على كتفك يلا اقلعيها عشان الصور ما تبوظش
– يلا يا بسمه اسمعى كلام عم حمدى ماتتكسفيش هو اصلا السنتيان الشفاف ده مغطى حاجه ما انتى صدرك كله باين اصلا اهو ، الظاهر يا عم حمدى انا مش هاستحمل اروح عشان احتفل بعيد الجواز هههههههههههه
– خدو راحتكم يا ولاد واتبسطو واعملو اللى نفسكم بيه انا من زمان ما شفتش اتنين حلوين وعسل زيكم كده ها فكرتونى بمراتى كانت مخليانى دايما مبسوط وفرحان وكانت دايما مدلعانى زيك كده يا بسمه يا بنتى
– تعيش وتفتكر يا عم حمدى وادى السنتيان عشان تعرف تصور ، وخلعت بسمه السنتيان وتدلى صدرها الجميل واقترب عم حمدى مننا ليقوم بتظبيط اللقطات فكان يمد يده ويمسك بنا من كل مكان بلا اى تحفظ وخصوصا بسمه الذى امسك ببزازها وطياظها كثيرا وهو يحضرنا لوضع اللقطه حتى انه بدأ بدعك بزازها علانيه وهو يقوم بتعديلنا ومد يده داخل الكلوت يمسك بكسها لكى تجعلها تنحنى وهى تعض على شفايفها من الشهوه وانا اظهر انى لا ابالى ولا ادرك ما يحدث حتى انه طلب منى الجلوس على كرسى مستدير بلا مسند وطلب من بسمه ان تضع يدها حول رقبتى وهى منحنيه وطياظها بارزه للخلف ورأيته وهو يدعك فى بزازها فى مرأه كبيره كانت امامنا مباشره وهو يقول معليش يا ولاد اللقطه دى بالذات اهم لقطه لازم ادقق فيها قوى عشان تتظبط وظل يمسك بزازها ويمد اخرى داخل الكلوت ويحسس على رقبتها وطيظها حتى انه اسرع بيده التى تداعب كسها كى تنزل شهوتها وانا جالس اعطيهم ظهرى فى صمت اتابع الاحداث فى المرأه وفى لحظه كان يحرر كسها وطيظها من الكلوت بعد ان تأكد من الشهوه قد المت ببسمه واحرقتها ورأيته يخرج زبه الكبير من بنطلونه ويدخله فى كس بسمه من الخلف ويبدأ فى نيكها وهى تلف يدها حول رقبتى وتعض على شفايفها وتحرك جسدى معها بفعل هز عم حمدى لها وهو ينيكها خلفى حتى جأت شهوته واخرج زبه ليغرق طيظها باللبن الساخن وهو يقبلها من رقبتها وعاد كما كان وقام بتصويرنا لقطه اخرى بعدها لينتهى من عمله وننتهى نحن ايضا ونحن غارقين فى المتعه من هذا المشهد الغريب الممتع لنرتدى ملابسنا مودعين عم حمدى ونحن نعده بان نقوم بزيارته قريبا ليصورنا مثل هذه الصور الممتعه مرات ومرات….

جاء بعد عم صلاح البواب شخص جديد اسمه اشرف عنده حوالى عشرين سنه متجوز من بنت صغيره حوالى 18 سنه قبل ما يجى يشتغل فى عمارتنا بكام شهر يادوب وبقاله عندنا كام شهر برضو وكنت من خوفى من اللى حصل مع عم صلاح البواب جاتلى فوبيا من البوابين كلهم عشان كده مفكرتش فيه خالص لحد ما فى يوم رجعت من الشغل ولقيت اشرف وقفنى يتكلم معايا
لو سمحت يا استاذ هشام
ااامر يا اشرف
انا منال مراتى تحت امر الست هانم لو احتاجتها فى حاجه فى شغل البيت هى بتساعد ستات كتير فى العماره
على عينى يا اشرف بس المدام مابدخلش ستات الشقه نهائى
ليه كده انا كان قصدى اخدم
عادى يا اشرف بلاش منال وابقى اطلع ساعدها انت
اطلع انا من عينى بس كنت فاكر يعنى الست هاترتاح اكتر من منال
لا يا سيدى هى حالفه من زمان على الستات انما انت عادى ولا مش فاضى
فاضى وكل حاجه انا تحت امركو فى اى وقت
خلاص اتفقنا انا هاعرف المدام دلوقتى وتبدأ من بكره انا بنزل ع الشغل الساعه تسعه الصبح والمدام بتصحى بعدى كل يوم الساعه عشره تطلع لها تصحيها و تشوف محتاجه ايه
تحت امرك يا استاذ هشام اتفقنا
وطبعا طلعت جرى على بسمه حكيتلها واتفقنا نجرب مع اشرف بحرص شديد ،
نزلت تانى يوم فى ميعادى وقابلت اشرف واديته نسخه من مفتاح الشقه وقلتله يجيب شويه حاجات ويطلعها فوق الساعه عشره يدخلها المطبخ ويصحى المدام
عشره بالظبط يا اشرف
طب ولازمته ايه المفتاح يا استاذ هشام مش الست جوه
اه يا اخى بس هى نايمه فى اوضه النوم ومش هاتسمع الجرس انت ابقى دخل الحاجه فى المطبخ وخبط عليها صحيها
انا خايف بس احسن الست تضايق ولا حاجه
تضايق من ايه يا بنى هى عارفه انك جاى وهى اللى قايلالى على الحاجات اللى هاتجيبها من بالليل ، عادى يا اشرف انت بواب العماره يعنى واحد مننا احنا هنا فى المدينه شيل تفكير الفلاحين بتاع بلدكو ده من دماغك ويلا بقى ماتعطلنيش ، وحدث ما يلى
دخل اشرف الشقه بالمفتاح واتجه الى المطبخ دخل الحاجات وبعدين راح على اوضه النوم وطبعا الباب كان مفتوح وبسمه نايمه على السرير على بطنها ولابسه قميص نوم قصير مبين كل رجليها ونص ظهرها تقريبا يعنى يادوب طيظها مداريه ،
يا ست بسمه … يا ست بسمه
ممممممممم … مين
انا اشرف يا ست انا جبت الحاجات فى المطبخ
طب يا اشرف بتعرف تشغل السخان
اه يا ست
طب شغله وحياتك عشان اخد دوش
حاضر
دخل اشرف الحمام يشغل السخان وبعد دقيقه كانت بسمه داخله وراه بقميصها بس المره دى بزازها هاتخرج بره من كبر فتحته
برافو عليك يا اشرف انتى ممتاز باين عليك هاتريحنى قوى
انت بس تامرى يا ست
طيب روح بقى انت روق الشقه وظبطها على مانا اخد دوش وافوق واحصلك
خرج اشرف يكنس ويروق الشقه وبعد شويه ناديت عليه بسمه من الحمام
اشرف … اشرف
اامرى يا ست
وحياتى جوه على الكرسى الغيار بتاعى وشورت وتيشرت هاتهم اصلى نسيت اخدهم وانا داخله
حاضر
مسك اشرف الغيار اللى كان عباره عن كلوت فتله وبس والشورت والتيشرت وذهب ل بسمه
الهدوم اهى يا ست بس مش لاقى الغيار
قتحت بسمه باب الحمام وخرجت راسها تاخد منه الهدوم وطبعا شاف فرده بز كامله على الاقل وهى بتمد ايدها
ورينى كده ، مش لاقى ايه ما خلاص اديك جبت كل حاجه
اصل قولت غيار يا ست وانا مالقيتش غيار ولا حاجه
هاهاهاها مالقيتش ايه ماهو يابنى وهى تمسك بكلوتها فى يدها
هوده بقى الغيار ، لاؤاخذه يا ست ماخدتش بالى
طب روح وانا هالبس وجيالك
ارتدت بسمه ملابسها وخرجت لاشرف اللى بقى حالته حاله من اللى بيشوفه
ايه بقى يا اشرف انتى هاتعمل مش عارف يعنى لبس الستات انتى مش متجوز ولا ايه
كان اشرف يبلع ريقه وهو يرى بسمه بالشورت الساخن المجسم والتيشرت الابيض الرقيق اللى مبين بزاز بسمه والحلمه هاتخرج منه وهو يرد عليها
لا انا لو على الحاجات بتاعه الهوانم اللى زى حضرتك دى ابقى مش مجوز هههههههه
يا سلام امال مراتك مش بتلبسلك وتدلعك ولا ايه

لا يا ستى انا مراتى غلبانه ماتعرفش الحاجات دى
يعنى ايه ماتعرفش الحاجات دى هى عيب ولا ايه امال تلبس ايه لجوزها
لا مقصدش يا ست انا اقصد يعنى ده لبس ذوات واحنا على قدنا
لالا يا اشرف اخص عليك انت لازم تجيب لمراتك كل حاجه انتو مش لسه عرسان جداد ولا ايه
اه احنا متجوزين بقالنا ست شهور
خلاص يا سيدى انا هادخل اجيبلك كام حاجه من عندى لمراتك تلبسهملك هديه منى ليكو
ده كتير يا ست بسمه احنا كده هاننخسرك
ولا كتير ولا حاجه ، ودخلت جابت قمصين نوم عريانين جدا وحطيتهم فى شنطه واديتهم لاشرف ،
خد دول يا اشرف اديهم لمراتك وابقى بكره قولى ايه الاخبار
ونزل اشرف وتانى يوم طلع وتكررت احداث اليوم الاول وبعد ما بسمه خدت الحمام بتاعها ،
ها يا اشرف القمصان عجبت مراتك
هما بصراحه حلوين بس مراتى معرفتش تلبسهم خالص ده فى واحد مابقيناش عارفين وشه من ظهره
انت بتتكلم بجد ؟ ازاى الكلام ده دول قمصان نوم هما دول فى اعرف ومعرفش
يا ستى ما انا فاهم ما هى مراتى عندها قمصان كتير بس لامؤاخذه يعنى الحاجات بتاعه حضرتك دى غريبه قوى بتاعه ناس متعلمه
يابنى بتقول ايه ده قميص نوم يعنى مراتك تقلع وتلبسه هو فى ابسط من كده
اصل فيهم واحد برجول والرجول مش ماسكه فيه وواحد تانى لبسته وبقى نصه بره مش عارفين اللى بره ده بيدخل فين وازاى
هههههههههه يااااااه ده انتو باين عليكو خام قوى انتو الاتنين ولا اقولك انا اللى غلطت اديتك حاجات صعبه طب بص يا سيدى انا عندى زيهم بالظبط بس الوان تانيه عشان كده اديتك منهم انا هاجيبهم واعرفك مراتك تلبسهملك ازاى
يا ست بسمه خلاص احنا مش عاوزين نتعبك ده انتى كتر خيرك
لا وده ينفع انت عاوز تبوظ الهديه ، ودخلت بسمه جابت قمصين زى اللى خدهم اشرف بالظبط ،
اهم يا سيدى نشوف ده الاول ده قميص نوم زى رسمه البيجامه اكيد عارفها هى بدخل رجليها الاول فى الرجول بتاعته وبعدين ترفع النص الفوقانى ده على جسمها وبعدين تربط الفتله دى على رقبتها من ورا عشان مايقعش
اشرف وهو فاتح بقه متر ، ايه ازاى يعنى وهو مفيهوش قماش اصلا من النص
قماش ايه يا بنى ده قميص نوم يعنى يبقى عريان ويبين جسم اللى لابسه
معرفش بقى يا ست بسمه انا برضو مش فاه يتلبس ازاى البتاع ده
طب خلاص اقولك انت تبعتلى مراتك وانا اعلمها واظبطهالك
لا يا ست ودى تيجى دى خدامتك ده مايصحش ابدا
انت مالك انت احنا ستات زى بعض مالكش انت دعوه
يا ست ماينفعش خلاص واحنا متشكرين قوى عل الواجب الكبير ده
ايه هو ده فى ايه انا مش فاهماك هى مراتك هاتكسف منى
بصراحه كده ياست بسمه انا محرج اقولك احسن تزعلى وتضايقى منى
قول ما تخافش
اصل انا مكنش ممكن اقول لمنال مراتى انى خدت الحاجات دى من عندك
ليه يعنى امال قلتلها ايه
انا قلتلها انى اشترتهم
طب وفيها ايه لما تقولها انى باعتهم هديه ليها
يا ست ماينفعش اصل مراتى مخها صعيدى وعندنا الحاجات دى مشكله كبيره قوى وهى لو عرفت انى خدتهم منك هاتفهم غلط ودى بنت عمى يعنى تقولهم عندنا فى البلد وتبقى مصيبه
انت قصدك يعنى انها هاتفتكر انى بينى وبينك حاجه
ماتأخذنيش يا ست بسمه قطع لسانى بس هى فهمها على قدها واخاف تفكر كده
ههههههههههه ده باين عليها على نياتها قوى معقول تفكر كده
واكتر من كده كمان ده انا امبارح لامؤاخذه لما شفت الغيار بتاع حضرتك عجبنى قوى كنت بشوفه فى الافلام عندنا فى القهوه وكنت فاكره عند الاجانب بس قلت اقولها تجيب غيار زيه ولما وصفتهولها قلبت الدنيا وعملت مناحه انا عرفت الحاجات دى منين
اولا ده اسمه كلوت مش غيار ثانيا هى ماعندهش كلوتات زيه
لا طبعا ولا زيه ولا ربعه حتى
ايه ده يا اشرف امال عروسه جديده ازاى وبتلبسلك ايه بقى على كده دى الحاجات دى ماليه الدنيا وبتتباع على الارصفه
هى عندها قمصان نوم فلاحى بكرانيش ولبسها كله من البلد وعندنا مفيش الحاجات دى خالص
ده انت حالتك صعبه قوى يعنى هى مش بتلبسلك حاجات عريانه وتعملك شغل وتبسطك
عريانه ايه بس ده ماتزعليش منى يا ست بسمه ده فى عز جو الانبساط بتاعنا لامؤاخذه بتبقى متغطيه اكتر من لبسك انتى وانتى قدامى دلوقتى
ياسلام وانت ايه اللى مسكتك طب ما تفهمها وتقولها على اللى نفسك فيه
احنا عادتنا غيركو عندنا الحاجات مايصحش نتكلم فيها ولو طلبتها منها تفكر انى بعمل حاجه وتفضحنى فى العيله ده انا مره قولتلها …….
ايه سكت ليه كمل
لا اصلى نسيت نفسى اصلك طيبه قوى يا ست بسمه والواحد بينسى نفسه فى الكلام معاكى
عادى ولا يهمك ماتكسفش قولى طلبت منها ايه
لا مش هاينفع بجد دى كانت حاجه كده وراحت لحالها
اخص عليك طب لازم تقول ولو ماقلتش هازعل منك بجد
انا مكسوف قوى خلاص يا ست عشان خاطرى
لا لازم تقول
اصلى كنت بشوف فى الافلام على القهوه الستات بتعمل حركه كده وكنت عايز منال تعملهالى ولما قلتلها قلبت الدنيا وفضلت تقولى يا بتاع الغوازى وكانت مصيبه
حركه ايه دى بقى
حركه كده بيعملوها ببقهم
اها قصدك كنت عاوز منال تمصلك
يادى الكسوف اوعى تزعلى يا ست بسمه انا مقصدتش
ازعل من ايه ده انا زعلانه عليك انتى مراتك مش بترضى تمصلك
خالص ولا مره
دى حرام عليها دى الرجاله بتموت فى الحركه دى ده انت مسكين قوى يا اشرف ده انا بمص لهشام جوزى كل يوم
انتى ست الستات وهو فى زيك انا اللى اتوكست واتجوزت من بلدنا ياريتنى كنت صبرت واتجوزت واحده من هنا تدلعنى
طب عاوزه اسالك سؤال يا شرف
اتفضلى يا ست
بس قبل السؤال انا هاتفق معاك اتفاق
انتى تامرينى يا ست بسمه
اى حاجه هاتحصل هنا او هانقولها لبعض ماتطلعش بره لاى مخلوق
عيب الكلام ده يا ست ده مستحيل ده انا فلاح وابن بلد
طيب سا اشرف يبقى هاسألك ، هى منال مارضيتش تمصلك عشان مش عايزه ولا عشان بتاعك كبير اصلى بسمع انى بتوع الارياف بيبقو جامدين قوى اكتر من الطبيعى
هى ماجربتش اصلا
انتو بتامو مع بعض ازاى يا اشرف
بنام عادى يا ست بسمه
فاهمه انا اقصد بتعملو اوضاع
لا هى بتنام وانا بنام فوقيها
بس كده كل مره
اه كل مره زى التانيه
طب بص انا هالبسلك القميص قدامك عشان افرجك بيتلبس ازاى وانت تبقى تعرف تلبسه لمراتك
لا لا يا ست بسمه بلاش كده انا اخاف من استاذ هشام يعرف
مايهمكش هشام مش هايجى دلوقتى خالص
يا ست بسمه بلاش انا فى عرضك
مالكش دعوه قلتلك خليكى هنا ماتمشيش ، ودخلت بسمه لبست القميص وتحته كلوت فتله والقميص يادوب رجلين واصلين بالنص الفوقانى بشريطين من الجانب والجزء حوالين الوسط كله ورا وقدام فاضى يعنى كسها وطيظها من تحت الكلوت الفتله باينين خالص ومن فوق قطعه قماش شفافه مبينه بزازها كلها تماما ومفيش حاجه خالص من ظهرها وخرجت لاشرف اللى اوا ما شافها فتح بقه وزبه بقى واقف ع الاخر ورافع الجلابيه لقدام مترين وبسمه بتلف وتستعرض قدامه وطياظها وبزازها بترجرج زى الجيلى
ها ايه رايك يا اشرف شفت القميص بيتلبس ازاى
يالهوى يا ابا ده انتى تجننى بلد يا ست بسمه انا عمرى ماشفت حلاوة زى كده ابدا
طب ماتورينى انتى بقى الحلاوة بتاعتك اللى هاتقطع الجلابيه دى
ومدت ايدها تمسك زبه وهو بيرتعش فى ايديها وقلعته هدومه كلها وهى بتشهق لما شافت زبه قد زب الحمار بالظبط ووهى ماسكاه فى ايديها هاتجنن من طوله وتخنه ،
انا بقى هامصلك يا اشرف بدل منال العبيطه اللى مش راضيه تمص الوحش الجامد ده ودخلت زبه فى بقها وهى هاتبلعه مش هاتمصه واشرف ما سبهاش ونزل غير لما تقريبا خرمها من كتر النيك فى كل حته وطبعا بقى الاتفاق مستمر الى الابد انه هايفضل سر وهايفضل اشرف يروى بسمه طول ما انا فى الشغل

اترك رد