سكس فون مع زميلي في الثانوية و ناك طيزي

اسمي اميرة ودي حكايتي مع اول علاقة في حياتي لسة حاصلة جديد ومش مصدقة إنها حصلت حاسة إني بعدها بقيت واحدة تانية خالص حبيت احكيهالكم وتقولولي رأيكم فيها أنا أول مرة دعك وتفريش بعد ما كنت بس بتخيل .

بداية قصتي قبل الدعك

بنت مصرية عمري ** سنة في ثالثة ثانوي زي بنات كتير في جيلي جريئة لبسي سكسي صوتي عالي بهزر وبضحك , بتكلم في السكس وبشوف أفلام وعندي أصحاب ولاد من حوالي 3 سنين لكن عمر علاقتي ما اتطورت بولد أبداً ووصلت لمرحلة الحب أو السكس , مش عارفة ليه بقفل الموضوع لما أحس إن أي ولد بيحاول يدخل في الرومانسية أو السكس بحس إنه شايفني ساذجة أو مش محترمة وعايز يوصل معايا للسكس وخلاص , مصلحة يعني , رغم إني هايجة جداً وبعشق الأفلام و الصور وتخيلاتي في السكس مش بتفارق عقلي أبداً وبضرب سبعة ونص بإستمرار , ولما بتخيل حاجة واقعية وممكن تتحقق بهيج جداً .

الولد اللي فرشني

من فترة قصيرة إتعرفت على ولد إسمه يوسف معايا في درس ضافني على الفيس بوك وكلمني كلام عادي وبقينا أصحاب وفي يوم وإحنا مروحين من الدرس شافني مروحة لوحدي جه مشي جنبي وقال لي عندك مانع نتمشى شوية , بصراحة فاجئني جداً وكانت أول مرة أمشي مع حد في الشارع اتمنيت ساعتها إني أكون خطيبته وأمسك في إيده وكنت حاسة بإثارة طول ما إحنا ماشيين وحظي حلو إن الدرس دة في منطقة بعيدة وصعب حد يشوفنا , كنت بنتكلم وانا ماشية حاضنة الكتاب ومكسوفة وبنتكلم في الدراسة و المذاكرة والوقت عدى وأنا مش حاسة بيه بس كنت حاسة إني مبسوطة أوي .

الوحيد اللي محسيتش إنه وحش أو بيستهبل عشان يوصل لجسمي أو شايفني شمال , حسيت فعلاً إنه عايز يقرب مني وعايز يفضل جنبي عشان كدة إتعلقت بيه , قولت له فجأة و إحنا ماشيين أنا اول مرة اتمشى مع ولد كدة , قالي عارف على فكرة وباين عليكي انتي مختلفة عن اي بنت رغم ان كلكم شبه بعض في اللبس و الكلام بس انتي فيكي حاجة مختلفة شدتني جدا ليكي , كلامه بصراحة كان مفرحني وحسيت بأحاسيس جميلة أوي , سبنا بعض وروحنا و إحنا متفقين نتقابل بعد الحصة الجاية بنفس الطريقة , كلمني بالليل على الفيس وواحدة واحدة بقينا بنحب بعض وقاولت له بحبك وانا كياني كله بيتهز وبقى بيسأل عليا وانا بسأل عليه وإتحولت علاقتنا لحب رومانسي جميل خلي حياتي كلها سعيدة .

السكس شات وفون

خرجنا بعد الحصة كالعادة واول مرة يمسك ايدي في الشارع حسيت مع لمسته إن أعصابي كلها سايبة وصوابعنا حاضنة بعضها وقريبين من بعض ورغم إن في ناس كتير في الشارع حسيت كإننا لوحدنا كان كلامنا قليل في اليوم دة ونظراتنا أكتر فكرت كتير إنه ممكن يكون بيشتغلني و إني هبلة وساذجة بس طردت الفكرة من دماغي خالص عشان حاسة إنه صادق , حبيت أعيش المشاعر و القصة يومها روحت و انا في دنيا تانية وكلمته أول ما روحت على الفيس وكنت هايجة أو في الليلة دي , كان يوم مطر وبرد مع بداية دخول الشتا , وأنا عشقي في الجو دة البس لبس خفيف تحت البطانية و اشغل الدفاية و اقفل باب أوضتي بالمفتاح , عملت كدة ومسكت الموبايل وشغلت أباجورة جنبي وكان جو رومانسي تحفة بعت له وحشتني وغمضت عيني وتخيلته معايا وقعدت ادعك في كسي وصدري .

كنت مولعة أوي ليلتها , فتحت عيني لقيته باعت لي و انتي كمان يا ريتنا كنا مع بعض دلوقتي , كلمته خلتني مولعة , قالي إنتي حاسة باللي انا حاسس بيه , عرفت قصده فقولت له أه حاسة , بعتلي اااااه حسيت معاها إنه حاضني وبيقولها , اتنهدت تنهيدة طلعت فيها كل هيجاني , قالي ينفع اتصل بيكي قولت له آه , كلمني ورديت عليه بصوت واطي في جو رومانسي وأنا في قمة هيجاني , قالي أول ما فتحت بحبك , قولت له وأنا بموت فيك يا يوسف , اتنهد تنهيدة خلتني اتنهدت بعدها وقالي أنا نفسي نكون مع بعض دلوقتي قولت له يا ريت يا يوسف , قالي كنت هاخدك في حضني أدفيكي وأبوسك من شفايفك , مقدرتش اعمل حاجة غير إني اتجاوب معاه , وأنا بكلمه وبحسس على كسي وقولت له كمل يا يوسف , كانت إشارة مني هو مستنيها , قالي عريانين تحت الغطا في السرير بنلمس جسم بعض صدري لامس صدرك وأيدي على ضهرك وبتاعي بين رجليكي , أنا كان قلبي هيقف من الهيجان , وهو بيقولي وهحضنك من ورا و انا ماسك صدرك وأدخله في طيزك و أنيكك يا أميرة , هنيكك بكل حب ورومانسية وأنتي في حضني عريانة وزبي في طيزك , كلامه خلاني اجيبهم و أقول أه صغيرة و أنا جسمي كله بيترعش وهو بيقول اااه يا اميرة بعشقك بجيبهم وبتخيلهم على صدرك خديهم على صدرك يا اميرة , وانا بقول اااه معاه وبقطع كسي دعك .

هدينا شوية وقال لي أنا مش قادر أستحمل لازم نعمل كدة مع بعض , قولت له يا ريت يا يوسف بس إزاي , قالي فضي نفسك بكرة أنا شقة أختي المتجوزة هتبقى فاضية بكرة , قولت له حاضر وإتفقنا نتقابل الساعة 4 العصر ونروح هناك , مفكرتش في كل الحاجات اللي كنت بفكر فيها عن الشباب قبل كدة مع يوسف اديت له الثقة الكاملة .
قعدت أفكر في اللي حصل أخيرا سكس شات وفون زي البنات ما بيحكولي , قفلت معاه فون وكلمني شات قالي ابعتيلي صورتك , طبعا عرفت انه يقصد صور عريانة , قومت وقفت وبعت له صورة ليا بالشورت اللي أنا لابساه والتيشرت الضيق اللي مبين حلماتي , بعت لي صورة جسمه عريان خالص وزبه واقف , حسيت إني عايزاه يشوفني عريانة , قولت له خمس دقايق وهبعت لك مفاجأة , صورت نفسي حوالي عشر صور في اوضاع مختلفة وبعتها له واحدة واحدة وهو يعلق على جمال بزازي و حلاوة طيزي وبياض كسي ويقولي هلحس كسك و هبعبص طيزك و هاكل بزازك وانا كلامه بيجنني وجبناهم مع بعض سوا تاني وبعدين قفلنا .

الدعك و التفريش

تاني يوم اتقابلنا وأول ما شوفنا بعض كان باين علينا الهيجان وهو بيبص على صدري وكسي بهيجان وبيقولي وحشتيني أخيرا هنبقى سوا , وانا مطاوعاه وماشية معاه بنمشي بسرعة من إستعجالنا , وصلنا شقة اخته هو طلع الأول و أنا طلعت بعده بدقيقتين عشان محدش ياخد باله , وأول ما فتحلي أخدني في حضنه وباسني بجنون أكل شفايفي و أنا ببوسه وهو بيقفش في طيزي و يضربها و يفرك بزازاي و انا حاسة إني في دنيا تانية من الهيجان , كل تخيلاتي بتحصل وهتحصل انا بهيج من مجرد التخيل تخيلو إحساسي و الخيال اللي بيجنني دة بقى حقيقة , دخل إيده تحت لبسي ودخل ايده في البرا ومسك بزي بأيده كلها بعد ما شال حجابي وهو بيلحس رقبتي وأنا مش قادر أفتح عيني من الهيجان , نزل أيده من بزي وفتح سوستة بنطلوني ونزله تحت ودخل أيده في الأندر ومسك كسي , كنت هقع على الأرض مش قادرة , قعدنا على فوتيه كبير ونزل البانتي بتاعي وقعد يدعك في طيزي ويفرك خرم طيزي وطلع بتاعه ومسكهولي وأنا قعدت أدعك فيه وهو رفع البرا بتاعي خالص ومص في بزازي وهو بيدعك كسي جامد لحد ما أنا نمت على الكنبة وهو قعد على الأرض بركبه يمص في بزازي ويدعك كسي لحد ما جبتهم وجسمي بيترعش و انا بضم رجليا على ايده اللي بتدعك كسي الغرقان من الهيجان .

قعد يدعك في زبه وهو بيمص في بزازي ونيمني على بطني وقعد على رجليا وفتح طيزي وجابهم على خرم طيزي و أنا بدعك في صدري , مكنتش مصدقة اللي بيحص والفكرة مجنناني لبن راجل نازل على خرم طيزي نفس اللي بقراه في القصص وبشوفه في الأفلام السكس , جابهم وقعد على الأرض وأنا نايمة زي ما أنا وبعدين حاولت اتعدل فقام يوسف جابلي مناديل ومس لبنه من على طيزي , وأنا لبست وهو لبس وقعدنا في حضن بعض , وبعدين دخلت الحمام ظبطت حجاب ولبسي وخرجنا , وإحنا في الشارع قالي أنا بحبك أوي نفسي نبقى ع بعض على طول , قولت له انت خليتني أحس بحاجات اول مرة أحسها و خليتني أعمل حاجات عمري ما عملتها بس مبسوطة أوي إني عملتها معاك , وسبنا بعض يومها و أنا روحت البيت حاسة بإحساس جديد جداً انا مش مجرد بتخيل بعد كدة أنا هبقى بفتكر اللي أنا عملته

اترك رد