دينا ومعيد كلية آداب

إسمي دينا بنت متحررة كتير في أفكاري وجريئة كل ممارساتي بالخيار في طيزي و سكس فون وشات بس أنا في أولى كلية آداب , اتعرفت على معيد عنده 25 سنة ولقيتها فرصة حلوة للجواز هو شيك وغني ومعيد وهينفعني في الكلية , كنا بنتكلم فون وهو حبني جداً وكنت بروحله مكتبه كتير وكل الناس عرفو إننا بنحب بعض , إتقابلنا كذا مرة برة الكلية بس في أجازة نص السنة في يوم برد ومطر كانت أول ممارسة ليا معاه , أخدني بعربيته نتفسح روحنا مدينة على البحر قريبة مننا مكانش في دماغنا أي حاجة غير الفسحة لا انا ولا هو , نزلنا نشتري حاجة ناكلها ونشربها والمصيف شبه فاضي , صاحب المحل قالنا عايزين شقة , فإبراهيم صاحبي المعيد قاله لأ إحنا ماشيين على طول , قاله عادي يا باشا ارتاحو فيها شوية , الأبلة بنطلونها كله ماية من البحر , كنا اتمشينا على البحر فعلا ورجليا كلها ماية , ابراهيم قاله يا عم إحنا مخطوبين مش متجوزين فالراجل قاله يا عم عادي الشقة فوق المحل اهه خدوها يوم , فهمنا اللي فيها وبصراحة مهمنيش نظرة الراجل ليا , ابراهيم بصلي قولتله ماشي نرتاح شوية أنا تعبانة , ابراهيم دفع له الفلوس وركن العربية وطلعنا الشقة .

مكانتش مجرد شقة مصيف كانت شقة جامدة جداً تكييف وعفش نضيف وجاهزة لكل حاجة , كنت بردانة جدا شغلت التكييف الدافي وقولت لإبراهيم أنا لازم انشف بنطلوني , ابراهيم بصلي وقالي اقلعيه ونشفيه وضحك , قولت له انت بتضحك طيب ماشي وقومت قالعة البنطلون وهو بيضحك مشيت قدامه بالأندر والجاكت ودخلت الحمام وقررت اني اتناك في طيزي استعديت وخرجت له جاهزة وهو ميعرفش أنا ناوية على ايه , كان التكييف خلى الجو تماما قولت له و انا بنشف بنطلوني اللي غسلته بمكواه , قولي بقى يا حبيبي عرفت كام بنت قبل كدة , قالي بنتين بس و أنا في الكلية طالب قولت له معملتش معاهم حاجة كدة ولا كدة , قالي لأ كانو بنات تافهة كدة محبيتهمش , قولت له و انا قام قرب مني وحضني من ورا وقالي بحب جنانك , كان زبه واقف وهو بيمسك بزازي وأنا وقفت المكواه وحسيت بمتعة وهو بيلحس رقيتي وبيمد أيده يلمس كسي ,وزبه واقف حاسة بيا لامس طيزي , دقيقة وكنا عريانين خالص وزبه بين رجليا بيحك في كسي نزل فتح طيزي ولحسها حضني وبزازي لامسه صدره وبيبعبصني في طيزي الواسعة , أخدني على السرير جوة ونيمني على ضهري على طرف السرير ونزل رفع رجليا ووسطي وقعد يلحس في طيزي ويبعبصها وهو بيدعك كسي المولع لحد ما جبتهم من الإثارة ,

هو بعدها حك زبه في كسي وطيزي ودخله واحدة واحدة في طيزي وانا هموت من المتعة لحد ما حسيت بيه كله جواها , طلعه ودخله المرة دي جامد و انا بشهق من المتعة وروحي هتروح مني و انا لأول مرة بضرب سبعة ونص وبفرك كسي بس و انا بتناك في طيزي , مطولش وجابهم بعد خمس دقايق نيك طلع بتاعه ونزل لبنه على كسي و أيدي و أنا بفرك في كسي وبجيبهم معاه , ونمنا سعاتين نوم فعلا من التعب الإرهاق وصحاني بعدها وهو لابس وانا عريانة وقالي يلا هنتأخر يا حبيبي وهو بيبوسني وبيحسس على طيزي , قومت بتطوح من الهيجان و الإرهاق والنيك ولبست وخرجت كنت مستمتعة وصاحب المحل بيقول لإبراهيم كله تماما يا باشا أنا ماشية وحاسة اني شرموطة والراجل اكيد نظرته ليا كدة برضه بس كان إحساس ممتع ويوم مش هنساه .

One Reply to “دينا ومعيد كلية آداب”

اترك رد