سوسن و امها يا سلام على نيك البنت و امها مفيش امتع من كدا

صديقي عُمَر يبلغ من السن 47 سنة متزوج منذ عشرين عاما ولديه صبي وبنت في سن النضوج وكنت الأقرب لعمر بحكم الجيرة وبعده عن الأصدقاء حيث أني صديقه الوحيد رغم فارق السن الذي بيننا , حيث كنت في الثالثة والثلاثين من عمري , كان عمر يشكو دائما من علاقته الجنسية مع مروة حيث انه يمارس الجنس مرة واحدة في الشهر وبقدرة قادر وبات هذا الموضوع يؤرقه رغم استعمال الفياجرا وكل الأدوية إلا انه لم يستفد شيئا وكان يقعد يشرح لي كيف مارس ولم يأتي ظهره وصراحة كان هذا الكلام يثيرني لحد الجنون فانا اعرف زوجته مروة جيدا إنها في الخامسة والثلاثين لكنها كما الصبايا واللعب , مروة ذات طول فارع وبياض رباني وعيون سوداء وشعر أسود ناعم يربو إلى أسفل أسفل إبطيها بطوله وذات طيز كبيرة رائعة كنت اعشق تلك الطيز وخصوصا بالفستان الأبيض الذي لطالما رأيتها به ومن تحته ترى الكيلوت ذو الخط قد رسم رسما على طيزها أما القنابل التي تتميز بها فهي خارقة وصدرها كبير بحيث يمكن أن يكون ملعب للاير ومرتع له اعشق هذه المرأة وأتمنى مضاجعتها في اليوم التالي طلب مني عمر أن أوافيه المنزل لأنه تعبان وما رح يقدر ينزل الشغل ومتضايق وحده حولت الاعتذار غضب وزعل فقلت له سأوافيك العصر بعد ذلك ذهبت إلى الحمام حلقت وضبطت من تحت وكأني عريس ارتديت أجمل ما لدي من ثياب ووضعت البارفان المفضل وانطلقت لبيت عمر بسيارتي, وأنا أدعو الـله أن تفتح زوجته الباب ما إن طرقت الجرس حتى اطل ملاك اسمه مروة كانت تلبس قميص النوم الخمري ودون مكياج وكأنها لا تعلم بقدومي ما إن رأتني حتى قاربت أزرار القميص بخجل وطلبت مني الدخول دخلت وإذ بعمر بالسرير ينادي فادي تعال شو خجلان البيت بيتك كنا نلتهم بعضنا بالنظرات إلى أن انتزعني صوت عمر فدخلت إليه وقبلته وجلست بجواره وطلب من مروة أن تعد القهوة وجلسنا نتسامر بعد قليل جاءت مروة بالقهوة ولكن كانت تشع جمالا على جمال كانت قد ارتدت الجينز الضيق مما يظهر تضاريس الطيز لديها وبلوزة بلون البحر وثدييها متدليان منها وكأنها لا تلبس ستيانة وقد صففت شعرها ووضعت القليل من المكياج على وجهها قدمت القهوة وجلست معنا وعمر لا يتوقف عن الحديث عني وعن مغامراتي الجنسية وعيناها وعيني لا يكادان يفارقان بعضهما احسست الشبق في عينيها يطل بحسرة ولكن كيف السبيل للمفاتحة بالموضوع حدثتني أنها تريد شغالة تقوم بتعزيل البيت وما عم تلاقي وهنا جاءت الفرصة بأن ألبي الطلب ولكني سأنتظر أن ينزل عمر الشغل أولا طلب عمر منها أن تأخذ مني رقمي لتذكرني حيث إني احكي وأنسى فكان قلبي يرقص طربا وبالفعل وبعد يومين اتصلت بي مروة بحجة الشغالة فقلت لها سأستأذن عمر واحضرها اليكي فقالت لا داعي لذلك انت من أصحاب المنزل كلمت الشغالة ودليتها عالبيت وطلبت منا توافيني شي نص ساعة وسبقتها إلى هناك علي افعل شيئا قبل مجيئها وما إن طرقت الباب حتى انهارت أحلامي فقد فتحت الباب سوسن بنت عمر والتي كانت تبلغ الثامنة عشر من العمر وهي ترتدي التي شيرت الأحمر ونفور نهديها ظاهرين بشكل قاتل كانت نسخة عن أمها إلا أنها سمراء لكن ذات الطول وذات العينين يعتقد لمن يراها أنها اكبر من ذلك بكثير دخلت وجلست بالصالة إلى أن أطل الملاك مروة بالروب الأبيض الذي أحب وأموت فيه ودعتنا سوسن بأنها على موعد مع صديقتها وجلسنا أنا ومروة سألتني مروة عن الشغالة فقلت إنها بالطريق إلى هنا ذهبت مروة لتحضر القهوة فتبعتها والتصقت بها بحجة النظر إلى القهوة فابتسمت اقتربت أكثر لم أرى أي ممانعة فصارحتها باني أحبها وأشفق عليها من عمر الذي حدثني بكل شي واني هنا لأعوضها فالتفتت إلي ورمت بنفسها في أحضاني تبكي من زوجها قبلتها ومسحت دموعها وأخذتها إلى غرفة النوم, , فطلبت أن أؤجل موعد الشغالة للغد وبالفعل اتصلت وألغيت الموعد فانا في شوق ونار لجسم الحبيبة مروة

استلقيت بجانب مروة أدلك لها صدرها واقبل شفاهها وأدلك أيري فوق الثياب في كسها فكانت تئن وكأنها لم تناك منذ سنين كانت تعض شفاهي وتلتصق بي أكثر وأكثر شرعت انزع ثيابها بعد أن رفعت الثوب الأبيض عنها لأرى ستيان اسود لم يعد قادر على ضب كل هذا الصدر وكيلوت ذو خط صغير لا يكاد يستر شفار كس مروة ما إن نزعته حتى رأيت كسا رائعا غارقا بالمياه كانت شعرة مروة كثيفة رائعة مهذبة محلوقة على شكل مثلث مثير أما صدرها وبعد التحرير كان أجمل من جبال الطبيعة كلها ابيض مكور بحلمة وردية تقف بشموخ خلعت قميصي وبنطالي ونزعت الكيلوت وكان أيري واقف لحد الجنون ويسيل منه اللعاب ما إن رأته حتى جنت وخافت واهتاجت أيضا واغتلمت فأير عمر صغير وعديم النفع وأيري طويل وسميك جدا حتى أنه كان يفزع كل امرأة تراه سواء زوجتي أو صديقاتي العديدات . انقضت مروة على أيري بيديها وعالجته بفمها بصعوبة بالغة وفشلت في تطويقه بيدها الصغيرة وأناملها الرقيقة وفي ذات الوقت كنت الحس كسا الذي يشرشر مثل نبع لا ينضب كانت تضعه في فمها بإحكام وكأنه قد يهرب منها إلى أن أنزلته بفمها فشربته كله ولم تدع قطرة تذهب هباءا وعدت لالتهم صدرها الناهد لأنه ما لبث أن قامت حلماته فطلبت منها أن تضع يديها خلف رأسها لكي استلذ بإبطيها لاني اعشق إبط النساء كان إبطيها ككسها غزيرا الشعر مما يثير اللعب والجنون وضعت لساني وشرعت الحس بهما وهي تدلك قضيبي لأضعه في كسها أمسكته وأدخلته بقوة وصرخت ااه وكأنما مزق أحشائها ، وضعت ساقيها على كتفيَّ وأخرجت أيري وشرعت أداعب بظرها برأس أيري مرارا وتكرارا وكلانا يعض شفته السفلى وتأوهنا معا من فرط اللذة ، وشرعت ادخله في كسها بين شفاه كسها رويدا رويدا وبوصة تلو بوصة وأخرجه وهي تتأوه وتشعر بالامتلاء الشديد كما لم تشعر من قبل وأيري يلامس ويداعب ويقتحم مناطق في مهبلها لم يصل إليها قضيب رجل من قبل ، وكنت الرجل الثاني في حياتها ، وأخيرا استقرت بيضاتي الضخمة المتدلية وصفني على شرجها ، معلنا دخول كامل أيري في مهبلها الرطب الناعم الساخن الرائع ، وبقينا ساكنين قليلا بلا حركة حتى تعتاد على حجم أيري وتتشرب الإحساس اللذيذ ، ثم بدأت أنيكها طعنة تلو طعنة ببطء شديد ، وعسلها عسل شبقها يسيل حول أيري داخل مهبلها وعلى الخارج من بظرها ، وهي تتأوه وتقول لي كمان أكتر أيرك لذيذ آااااااااااه أخ أخ ، وما زال فمي يمزق إبطيها وصدرها وكانت قد أنزلت أربع مرات وارتعشت فقلبتها كي أضاجعها من طيزها فخافت ورفضت حيث إن عمر لم يفعلها ولا مرة لكني لم استجب قلبتها وأخذت على أيري من ماء كسها وبصاقي وسألتها عن زيت طعام ، وأشارت إلى المطبخ وعدت به أدهن به أيري وأدخل إصبعي مغموسا بالزيت في طيزها عدة مرات ثم عدة أصابع حتى اعتادت على نيك أصابعي لطيزها وأصبحت تستلذ بها وتعود بطيزها نحوي لتدخل بنفسها أصابعي في شرجها ، ثم وضعت رأس أيري أمام فتحة شرجها وبدأت أضغطه للداخل فدخل أيري رويدا رويدا وانتظرتُ حتى اعتادت عليه وطالبتني بالبدء في النيك ، فأدخلته فتأوهت من شدة الشبق وكانت بقمة اللذة وطلبت أن ادخله اكتر وأصابعي وأصابعها تتنافس على مداعبة كسها وبظرها وقالت إنها أحبته وإذ من طرف الباب,, وأنا أنيك مروة المح سوسن تنظر بانبهار و تنمحن لكني لم اظهر لها أني رايتها وبقيت ادخل قضيبي بطيزها وافرك صدرها وابعد سوسن عن تفكيري في الوقت الحاضر ومروة تتأوه وتطلب أكثر من شدة المحن إلى أن شعرت أني سأقذف فأحببت أن اقذف تحت إبطها المشعر وضعته تحت إبطها وشرعت ادخله وأطالعه كان متل الكس والشعر بحك فيه بجنون إلى أن قذفته تحت إبطها وعلى صدرها وفمها فأغرقتها بالمني ثم قمنا استحمينا وجلسنا نحتسي القهوة ، وعدنا للسرير ونكتها مرة أخرى وأغرقت مهبلها بالمني ثم نمنا في حضن بعض عرايا ثم نهضت وارتديت ثيابي وقرع الباب إذ بسوسن دخلت وجلست وكانت تنظر لي نظرات شيطانية استأذنت بحجة أروح شوف ليش ما اجت الشغالة ودسيت كارتي بايد سوسن وأنا خارج وكنت على نار لأنيك سوسن بعد أن نكت مروة

كانت سوسن على صغر سنها قوية البنيان وخصوصا عضلات يديها وذراعيها ، وكانت رغم أنوثتها خشنة الملامح نوعا ، وقد عرفت من أمها وأبيها أنها نحاتة بارعة ، كانت تهوى النحت منذ الصغر ، وأرسل إليها أبوها معلما فى الفنون الجميلة والنحت قام بتعليمها مبادئ فن النحت منذ أن كانت فى الخامسة عشرة من عمرها ، لذلك قويت عضلاتها ، وبدأت بالمواد البسيطة السهلة النحت حتى أصبحت متمكنة الآن فى نحت الأحجار الصلبة ، وها هى اليوم تملأ منزل أبويها بتماثيل غاية فى الروعة والإتقان لرجال ونساء عرايا كتمثال داود لمايكل أنجلو ، كانت تحب نحت التماثيل الفردية والثنائية ، الذكرية والأنثوية ، العارية والإيروتيكية والحميمية والغرامية لأنها توضح مدى جمال الجسد البشرى سواء الذكرى أو الأنثوي ولأن مثل هذه التماثيل تكشف مدى إتقان وهضم النحات لعلم التشريح ، إضافة لتبيان العواطف الجياشة بين الرجل والمرأة وكانت متأثرة جدا بالرسام بوريس فاليجو .. كانت سوسن ككل فتاة شرقية لا تزال عذراء فى سنها هذا 18 سنة ، لكنها كانت تمتلك غريزة وشهوة ملتهبة جياشة متوقدة ، ألهبتها أعمالها الفنية ، التى جعلتها أكثر انفتاحا وميلا للقيم الغربية المتحررة والرائعة ، إضافة لمشهد غرام أمها معي ، مما جعلها تتطلع بشوق لتذوق شهوة الرجل ومتعته التى يمنحها للمرأة فى اللحظات الحميمية في الواقع بعدما ملت من السرحان في دنيا الخيال، وكانت الفتاة تصارح أمها بأمنيتها تلك فتستهجنها كونها تربت على عادات وتقاليد شرقية ، ولكنها كانت تحب ابنتها كثيرا ، وقرأت الكارت الذي تركته أنا لابنتها ، وقررت المساعدة ، مساعدة ابنتها في أول تجربة حقيقية وواقعية لها مع الجنس ومع الرجال .. معي

من بعد ما نكت مروى واجا دور سوسن بعد ما طلعت من بيت صديقي ودسيت الكرت بايد سوسن بنت 18 سنة بيومين بس خبرتني سوسن وطلبت انو تشوفني وهي عنده دورة بحجة الدورة رح تنزل ونشوف بعض فطلبت منا تلاقيني ببيتي يلي ما بيبعد عن بيتن اكتر من شارعين بحجة الناس ما تشوفنا الناس المهم إني بالموعد المحدد كنت بالبيت وأنا في قمة الأناقة مع بارفان مرتب لطيف وحلو ومثير دق الباب وإذ بسوسن سوسن سمراء البشرة طويلة نهدها نافر كبير مع عيون سوداء بتجنن وشعر اسود مسترسل طويل كانت لابسة بنتاكور كيوي وبلوز حمرا بلون خدوده طلبت منا تفوت بسرعة قبل ما حدا يشوفا وقعدت وهي عم ترتجف ممكن خايفة شوي بس الحرارة مولعة فيها وقالت لي انو شافت كل شي بيني وبين أمها وقعدت وشرحت لها انو حقه أمها ووضع أبوها وكنت ضامها لصدري وايدي على صدرها . فجأة اندق الباب وإذ بأمها مروة – اتضح أنها وجدت الكارت في غرفة ابنتها وقررت ملاحقتها إلى بيتي – خافت البنت قلت لها لا تخافي . وفتحت الباب ودفعتني أمها وكانت تحمل بيدها حقيبة كبيرة سوداء لا يظهر ما بداخلها. قالت لابنتها : لا تخافي حبيبتي أنا سأساعدك في المرة الأولى لكِ مع الرجال لكي تكون تجربة رائعة ومثالية وممتعة تماما لكِ يا روح قلبي ونور عيني .. وقامت مروة بإخراج كل محتويات حقيبتها على الكنبة ، وكانت اسبراي “بخاخ” كريم شانتيه ، وعلبة مليئة بثمار الفراولة المقطعة ، وبعض زيوت تدليك الأير بنكهة الفراولة أيضا .. وسحبتني مروة إلى الحمام وأنا أسألها إلى أين وماذا تريد وهي لا تجيب ، وانتظرتنا سوسن بقلق وخوف لم تستطع الكلام ولا الحركة ، وهناك غسلت لي مروة أيري المنتصب بالماء والصابون وغسلت بيضاتي أيضا وعانتي حتى تأكدت من نظافتها وطيب رائحتها هي وأيري ، وجففت أيري الذي ظل منتصبا ، ثم قالت لي “أغلق السحاب” . فعلت وعدنا إلى حيث سوسن. قالت لي أمها : نزل السحاب ، وما كذبت خبر نزلت السحاب ، وأشارت لسوسن لتأتي وتقترب ، فجاءت ، وبدأت مروة في فتح زجاجة زيت التدليك المنكه بالفراولة ، وتصب القليل من الزيت على كفها ثم تدهن به أيري كله من رأسه حتى قاعدته ، حتى لمع بشدة وبإثارة ، ثم قالت لسوسن ” هيا يا ابنتي مصيه الآن” ، وما كذبت خبر وأولجت أيري الضخم المنحوت كالتمثال الرائع البديع بتم سوسن وأنا عم بدفع راسها على أيري لحتى يفوت اكبر قدر ممكن منو وكانت البنت مستسلمة وعم تفوته, وهي مسرورة كفلة تأكل مصاصة بالمذاق الرائع الذي وضعته أمه ، والتي جنبتها أي روائح مقززة أو مقرفة قد تضايقها وتجعلها تكتسب انطباعا سيئا حول الأير والمص والجنس والرجال ، كانت ابنتها المدللة , وتطالعه ، وتدخل ، وتتأمل فيه بإعجاب كنظرة النحات للشئ الذي يريد نحته ، ثم تمصه بعد كثير من النظر والتطلع ، من جديد ، وأمها تشجعها ، وتمسك لها أيري من القاعدة وتدسه في فمها تساعدها مما أثارني جدا ، فقبلتُ جبين مروة وتبادلنا نظرات الامتنان والعشق والعرفان ، ثم جعلتها أمها تلحس بيضاتي ، الحسي بيضاته إنها مثيرة أيضا ، ومصيها. وبدأ اللعاب المنوي التمهيدي يسيل من أيري على لسان سوسن ، وكانت تسحب أيري فيبقى خيط من المخاط بين رأس أيري وشفتيها وتتأمل هي ذلك بإثارة شديدة ثم تعيد أيري إلى حضنه الدافئ الرطب في داخل فمها. وبقيت تمص أيري لمدة طويلة جدا ، ولكنني كنت شديد البأس أقاوم القذف بكل شدة. وأخيرا أبعدتها عن أيري وشلحتها البلوزة وخليتها بالستيان الأسود وكنت بدي أنيكها بطريقة جديدة ربطت ايديها صلب عالحيط وبلشت لحوس تحت باطها يلي كان الشعر فيه غزير رغم صغر سنها وبتعرفوا لما بيختلط بحبات العرق بيصير بجنن ولساني في غزو الشعر تحت إبطيها نزلت البنتكور والكيلوت الزهري كان ما في ولا شعرة على كسها – كانت أمها موطوطاها بدم الوطواط لذلك لم يكن لديها شعر على كسها ، وكأنو لسه ما نبت شعر صرت افرك زنبورها بايدي والحس تحت باطها والبنت مية من تحت وفوق حطيت أيري بين شفارها وصرت أحركه لأنها بنت وبخاف افتحها وهي غرقانة مو حاسة . بعد قليل من دغدغة أيري بزنبورها وكسها .. أبعدتني أمها مروة عنها ، وجمعت كل محتويات الحقيبة معها ، ودخلنا كلنا إلى غرفة نومي وقالت لها : ارقدي يا حبيبتي على السرير على ظهرك.

ففعلت سوسن ، وضعت مروة في فمي بعض الكريم من البخاخ ، وقطعة فراولة وبعض الشيكولاتة ، وقالت لي مروة : قبلها ، فرقدت بهدوء فوق سوسن ، التي رفعت شفتيها في انتظار القبلة بلهفة ، وتصارع لساني مع لسانها داخل فمها وداخل فمي ، وسحقت شفتي شفتيها ، وتبادلنا المذاق الرائع للكريمة والفراولة والشيكولاتة خلال قبلتنا الأولى الملتهبة مما زاد كثيرا من إثارتنا ، وأخذت أناملي تفرك نهديها الرائعين وتداعب كسها ، ثم وضعت أمها على أيري بعض الكيك المحلى بالشراب السكري ، وألقمته لفم ابنتها سوسن مرة أخرى ، تمصه ، ثم رشت مروة بعض الكريمة ونثرت بعض الكيك المحلى بالشراب السكري على كس سوسن الناعم وعلى بزازها ، وقالت لي : هيا الحس .. مددتُ لساني ولحست نهدي وحلمتي سوسن وقفشتهما ثم وضعت رأسي بين فخذي سوسن ، وبين رجليها ، ووضعت رجليها على ظهري ، وأخذت ألحس كسها اللذيذ وزنبورها وهي تتأوه بشدة وتدفع رأسي بيدها أكثر كأنها تريد إدخاله داخل كسها ، وأخذ جسدها كله يرتجف تحتي والرعشة تأتيها مرة تلو مرة ، وأنا ألحس بجنون ، وقد غرق كسها بسوائلها ، وانتفخ زنبورها وأشفارها ، وأصبح كسها جاهزا لأول نيكة لها ، وانحنت أمها على فمها تقبلها ، قالت سوسن بعد انتهاء القبلة : شكرا يا أمي ، أحبك مووووت .. قالت مروة : وأنا كمان بحبك جدا جدا جدا يا روحي ..

نهضتُ من مكاني ووقفتُ على ركبتي متموضعا بين ساقي سوسن ، ووقفت أمها خلفي ، ورفعت لي ساقي ابنتها وأبعدتهما عن بعضهما بشدة ، ثم تناولت مروة أيري بيدها وداعبت به زنبور ابنتها سوسن وأشفار كس الفتاة المراهقة عدة مرات ، قالت لابنتها : الآن ستصبحين امرأة وتدخلين عالم النساء يا صغيرتي ، ألم خفيف لخرق البكارة ثم متعة بلا حدود طوال حياتك ، استمتعي يا روحي .. ووضعت مروة رأس أيري على بوابة كس سوسن ، ووضعت يدها الأخرى على ردفي تدفعني إلى الأمام إلى داخل مهبل سوسن ، وفعلا استجبت لها ، وأدخلت أيري وهي تقول بصوت منخفض : ببطء عليها ، بهدوء ورويدا رويدا .. وبقيت مروة خلفي تمسك قدمي سوسن الجميلتين وتمصهما في فمها بحب أمومي . دخل أيري بوصة ثم راحة وتوقف قليلا ثم بوصة ، وقد تشكلت شفتا سوسن على شكل الدائرة ، من شعورها بالامتلاء الغريب والمفاجأة ، ثم ارتطمتُ ببكارتها واقتحمتها ، فصرخت من الألم لحظة وانتهى كل شئ ، وأخيرا أيري كله بكل طوله داخل كس سوسن .. بقيتُ واقفا عن الحركة لفترة حتى تعتاد على حجم أيري ووجوده في كسها ، حتى وجدتها تحرك جسدها من تحتي تريدني أن أتحرك وبدأتُ أتحرك دخولا وخروجا ببطء أدخل أيري قليلا وأخرجه ، وبدأت سوسن تغنج عاليا ، ثم بشكل منخفض مكتوم وباستمتاع بالغ ، قالت لأمها : رائع يا أمي ، رباه ، يا إلهي ، شعور ممتع جدااااااااااااااا ، لم أحس مثل هذا الإحساس من قبل ولم أتصور وجوده أبدا ، أسطورة .. كمان يا روحي نكني كمان ، متعني كمان ، أيرك نار مولع ، مش ممكن .. أيره رهيب يا أمي ، وبيضاته الثقيلة تجنن تحت كسي .. قالت لي أمها : متعها كمان ، كماااااااااان .. وتنافست أناملي وأنامل مروة على مداعبة زنبور سوسن ، مما أوصلها للقمة والرعشة مرات لا تحصى .. وأخيرا صرختُ وأنا أقذف لبني الكثير الوفير في أعماق سوسن التي شعرت بذلك وقالت : أيوه كمان إديني لبنك كله ، آاااااااااااااااه .. ثم ارتميتُ بجسدي على جسد سوسن ورحنا في نوم عميق ، واستيقظنا بعد ساعة ، وقمتُ وخرج أيري من كس سوسن ووراءه نزل لبني على الملاءة تحتها ، ورقدت جوارها ، وعلى الجانب الآخر رقدت أمها جوارها ، فلما رأتها صحت ، قبلتها وضمتها لصدرها ، وقالت : صباحية مباركة يا عروسة ، إيه رأيك ؟ قالت سوسن : روعة يا أمه روعة .. متشكرة أوي يا أمه ، ونزلت على يد أمها تقبلها بحنان وعطف ، ثم نزلت على قدمي أمها تقبلها وتشكرها على ما منحتها من متعة أسطورية جبارة لم تر مثلها أبدا .. ثم استلقت سوسن جواري وضحكت لي وضحكت لها ، وداعبت نهدها وتبادلنا المداعبات والقبلات الخفيفة ، وتلاصقنا .. وقالت لأمها : هذا اللقاء سأسجله على تماثيلي ، آدم وحواء ، والعشاق الثلاثة أي نحن .. ضمتها أمها بحنان وقبلتها في كل مكان في وجهها .

اترك رد