كيف استدرجني زوج امي لزنا المحارم وناكني
اسمي هناء عندي 32 سنة مش متزوجة واعيش مع امي عندها 50 سنة وابويا مات من فترة كبيرة ومن ساعتها وانا المسؤولة عن مصاريف الاكل والشرب والايجار بحكم اني وحيدة امي واضطريت اطلع اشتغل بس في الفترات الاخيرة الاسعار بدأت تغلي ومبقتش قادرة اكفي البيت وكمان كلام الناس بدا يكتر عليا انا وامي وخصوصا اننا موش معانا راجل في البيت خالص فقررت امي انها تتجوز عم حمدي صديق ابويا وكان عينه علي امي من زمان عشان يصرف عليها وعليا كمان وبالفعل من بعد ما امي اتجوزت عم حمدي قعدت من الشغل وبقينا نصرف وناكل ونشرب من خير عم حمدي وجه عم حمدي قعد معانا في شقة امي بس هو اللي كان بيدفع الايجار وكان مسؤول عن مصاريفنا بالكامل ,عم حمدي كان يوم يقعد معانا ويوم مع مراته القديمة ,بس في الفترات الاخيرة لقيته مبيسيبش بيتنا خالص ,انا طبعا كنت بفكر انه اكيد بيقعد عشان امي وعشان بيحبها ,وفي يوم نزلت امي السوق وكنت انا قاعدة في البيت بغسل المواعين في المطبخ وبعد ما خرجت امي لقيته دخل ورايا المطبخ يكلمني
عم حمدي :انتي صعبانة عليا اوي يا هناء”
انا :”ليه يا عم حمدي”
عم حمدي :”اصلك كبرتي ومتجوزتيش لحد دلوقتي ,السن اللي انتي فيه دا بيبقي مستحيل علي البنت انها تتجوز فيه خلاص”
انا :”انا خلاص اتعودت علي كدا يا عم حمدي وموش زعلانة كمان”
عم حمدي :”انتي مجربتيش الجنس قبل كدا”
طبعا الكلمة صدمتني جدا وخصوصا ان علاقتي مع عم عم حمدي زي علاقة اب وبنته وعشان كدا مقدرتش ارد عليه واتكسفت فلقيت عم حمدي قرب مني وحط ايده علي ضهري فوق طيزي بحاجه بسيطة ,انا اتخضيت من الحركة دي بس خفت ابين اني خايفة واتصرفت علي انه موش واخدة بالي
عم حمدي :”مردتيش عليا ليه”
انا :”لا مجربتوش وموش عاوزة اجربه انا خلاص مرتاحه علي كدا”
عم حمدي :”وانا بردو من ساعة ما اتجوزت امك وانا موش حاسس اني اتجوزت خالص ,امك كانت زمان حلوة ومزه زي كده بس خلاص دلوقتي كبرت ومبقيتش تنفع”
انا زعلت من كلامه علي امي بالشكل دا بس مرضيتش اتكلم لاننا محتاجينه عشان يصرف عليا وخصوصا اني مصدقت اقعد في البيت من فترة كبيرة اوي
فلقيت عم حمدي بدا ينزل بأيده من علي ضهري لحد ما وصلت فوق طيزي بالظبط ,وموش كدا وبس وبدأ يدخل صباعه اللي في النص في طيزي وبقي يبعبصني وايده نازلة تحسس علي طيازي مسكت ايده وحاولت ابعدها عن طيزي بس مقدرتش فلفيت نفسي وبصيت ناحيته وهو بردو حاطط صباعه في طيزي وقافش في طيازي فبدأت ارجع لورا عشان ابعد عنه وعماله ابكي من الخوف لحد ما اتزنقت في الحيطه وملقيتش مفر ,عم حمدي كان لابس جلابية وببص عليه من تحت لقيت الجلابية بتتطلع لقدام عامله زي هرم من عند زبه ,انا طبعا مكنتش شفت زب راجل قبل كدا بس كنت عارفه ان زبر الراجل بيقف ويتمدد لما بيشوف قدامه ست وتعجبه ,
وعرفت ان عم حمدي خلاص عاوز ينيكني ,راح عم حمدي ايده التانية علي بزازي وقفش فيها جامد مديت ايدي وحاولت امنعه فمسك ايديا الاتنين ورجعهم ورا ضهري ورفعني لفوق شويه لحد ما وشي قرب من وشه خالص لان عم حمدي طويل وانا قصيرة ,عض شفايفي بشفايفة وبدأ يبوسني في شفايفي وخدودي ولقيته بيطلع لسانه وعاوز يلحس شفايفي ,فقفلت بئي جامد وقلبت شفايفي لجوه لاني قرفت جدا من اللي بيعمله معايا فقرص علي دراعاتي جامد ورفعني لفوق اكتر لحد ما جسمي حمل علي دراعاتي فتألمت اوي وصرخت ففتحت بئي واول ما فتحته راح دخل لسانه جوه بئي وجاب لساني وقعد يمص فيه ويلحسني ,شهوتي بدأت تتحرك ولأول مره احس بأني ست بجد وان الرجاله بيشتهوني ,وحسيت بكسي من تحت مسخسخ من الشهوة لقيت كسي بقي ينزل ميه من تحت وكل دا وهو بيبوسني بس ,عم حمدي حس بأني بدأت استجيب ليه والين معاه فساب دراعاتي ولف دراعاته حوالين وسطي ورفعني لفوق وبقي ضهري مسنود علي الحيطة اللي زنقني فيها وبزازي مخبوطة في صدره فلفيت رجلي حوالين وسطه وبقيت متعلقه في الهوا ,نزل ايده الشمال تحتي وشلح الكيلوت بتاعي بعيد عن كسي شوية لحد ما كشف الخرم ودخل صباعه في كسي ودي كانت اول مره حاجه تدخل في كسي من ساعة ما اتولدت وشهقت شهقه جامدة وهو بيدخل صباعه عم حمدي كان خبير في نيك النسوان عشان كدا مرضيش يدخل زبه في الاول عشان ميوجعنيش لانه عارف ان دي اول مره اتناك ,قعد يدخل صباعه ويخرجه من كسي وقالي
عم حمدي :”ايه دا يا فاجرة دا انتي كسك هايج نيك مستحملة دا كله ازاي”
وانا دايخة من الشهوة ولقيت عم حمدي بيرفع الجلابيه بتاعته لفوق ومسك زبه وجه مدخل راس زبه في كسي ,وحسيت برعشة جامدة بمجرد ما حسيت براس زبه مدفونة بين شفرات كسي ,راس زبه بدأت تتنفخ اكتر في كسي وانا حاسه بيها ولقيت نفسي رعشة تاني جتني بس المره دي مصحوبة بحمم من السوايل غرقت عم حمدي ونزلت علي الارض كمان وكل دا من قبل ما يدخل زبه ,بدأ يدخل زبه مره تاني بس المره دي كان اسرع من الاول ودخله كله وساب زبه مدفون في كسي شويه من غير اي حركة حسيت بنار في كسي فبدأت احاول اطلع لفوق عشان انزل علي زبه اكتر وبدأ عم حمدي يستجيب ليا وهو التاني بيحرك وسطه من تحت ويدفع زبه داخل وخارج من كسي واصوات ارتطام لحم طيازي في وراكي كانت مسمعة في الشقة كلها لحد ما جه عشان يقذف المني بتاعه فخرج زبه من كسي وفضي المني بتاعه في الارض وبمجرد ما نزل المني بتاعه نزل الجلابية وراح كمل فرجه علي التلفزيون ولا كان في حاجه حصلت وفضلت انا في المطبخ انضف السوايل اللي نزلت مني ومنه علي الارض وعلي الحيطه وكملت غسيل المواعين وانا عماله افكر في اللي حصل كانه حلم جميل.