نكتها فى كسها فنكنى جوزها في طيزي
هذه قصه حقيقيه حدثت لى انا عماد من مصر ذهبت للسعوديه للعمل فى مدينه الرياض وانا عمرى 23 سنه كبائع فى محل قمصان نوم وملابس داخليه نسائيه وذات يوم وانا بفتح المحل دخلت على احدى النسوان السعوديات وطلبت منى سراويل بكينى وتكون مغريه وجخ فسألتها عن المقاس المطلوب فقالت لى انظر على وانت تعرف المقاس بالضبط فقلت لها العبايه التى تلبسيها لاتبين المقاس فقولى ما المقاس وانا حاضر فخلعت غطاء الوجه عن نفسها واذ بى امام جمال خراق لا يتحمله بشر وظهر لى صدرها الجميل فأنتصب زبى وفضحنى لأن حجمه كبير بشكل ملفت للنظر ثم رفعت العبايه حتى منتصف جسمها الخلاب وكانت من غير كولوت وبان كسها الناعم ناصع البياض وقالت لى شوف المقاس فوضعت يدى على كسها ومسكت زنبورها وطلبت منها ان تغطى نفسها بسرعه حتى لايرانا أحد
وغطت نفسها وسألتنى انت بتخلص دوامك امتا فقلت لها التاسعه مساء فقالت لى ممكن تجى معى المنزل وتنكنى بزبك الكبير ده فقلت لها انت مش متجوزه قالت انا متجوزه بس جوزى بيحب نيك الطياز وانا ما بحب هذا النوع من النيك ولاتخف جوزى بيخلص دوامه متأخر جدا يعنى تقدر تنكنى وتذهب قبل ما يحضر واتفقنا بأنها سوف تحضر بعد نهايه دوامى ويكون معها تاكسى ونذهب به للبيت عندها وذهبت معها للبيت وبعد ان دخلنا البيت خلعت العبايه وكانت من غير ملابس داخليه واصبحت عريانه امامى وذهبنا لغرفة النوم وخلعت ملابسى وأخذتها فى حضنى وابوس فيها من رقبتها حتى وصلت لكسها ولحسة بلسانى وطلبت منى ادخل زبرى فى كسها لأنها هايجه على الأخر فأدخان زبى فى كسها الجميل وأخذت حلمات بزها فى فمى ومصمص فيهم وهى تذداد هيجان وبدئت تتأوه وتقولى نكنى بقسوة ياحبيبي دخل وخرج زبك فى كسى المولع ومكثنا حوالى نصف ساعة حتى جبت لبنى فى كسها وهى قد جابت ثلاث مرات ثم طلبت منى الراحه شويه وانا مسترخى بجوارها اذ بجرس الباب يضرب فأتفذعت من الخوف وقالت لاتخف انا هشوف من على الباب من العين السحريه واحضر لك مرة ثانيه وخرجت وسرعان ما حضرت وهى خائفه وقالت لى جوزى على الباب تعالى واستخبا تحت السرير وانا هطلب منه الذهاب للبقاله وانت اذهب لبيتك وأخذت كل ملابسى ووضعتهم بخزانه الملابس
وماهى لحظات حتى سمعت صوت جوزها وهو يقول لها مابك انت مرتبكه ليه وخلعا ملابسك فقالتله انا متظراك ياحبيبى فقال لها انت مخبيه رجال عندك ياشرموطه تحت السرير وحذاءه امام عينك اهو ثم رفع ملاية السرير وقالى اخرج دنا هموتكم وهنا طلبت منه السوكت وقالت له انا تحت امرك بس بلاش فضايح فقال لها دنا هفضحكم وأموتكم مع بعض فقالت له كل طلباتك مجابه بس بلاش فضايح فقال لها هو ناكك ولالسه ياقحبه ياشرموطه وقولى بصراحه قالت هو نكنى مرة واحده فقط فقال زين انا كمان انيكه فى طيزه مرة واحده واخلى سبيلكم وانا ارتعد من الخوف تحت السرير فقالت له اتركه لى وانا اقنعه بذلك وما يكون خاطر الا كل ما تأمر به فقالها زين انا منتظر لما اشوف ونزلت تحت السرير وقالت لى اخرج ولاتخف ونفذ طلباته فقلت لها انا عمرى ما اتنكت قبل كده قالت بس هو ممكن يقتلنا
فوافقت وخرجت من تحت السرير وانا عريان فطلب منى ان انام على بطنى وطلب منها احضار كريم النيك ووضع كريم على طيزى وعلى رأس زبه وقالى انا هدخله بالراحه بس انت أتحمل شويه وكا حجم زبه كبير وفعلأ بدء يدخل زبه فى طيزى وانا اصرخ من شدة الالم وشويه شويه بدئت انفعل مه واحس بلذه نيكه فى وأنتصب زبى وهو بينكنى وأخذت العب بزبى بيدى ختى جاب لبنه الكثير بداخل طيزى وطلب منى الذهاب للحمام للتنظيف وذهبت للحمام لأنظف نفسى ورأيت لبنه وبعض من دمائى تنزل من طيزى وخرجت من الحمام وطلبت البس ملابسى
فقالى لا انا عاوز انيكك مرة ثانيه فنمت له على بطنى وأخذ يلحس طيزى بلسانه حتى كدت أموت من اللحس وطلبت منه ان يدخل زبه فى طيزى فقالى قولى نكنى وانا انيكك فقلت له نكنى بغنج شرموطه متمكنه من نفسها فقام ونكنى وانا أتأوه واقله اح اف واطلب منه ان يخرج زبه ويدخله فى طيزى بعنف حتى جاب لبنه وقبل ان اجيب لبنى انا فقلت له ممكن تخلى زبك فى طيزى حتى اجيب لبنى فقالى عاوز تجيب قلت نعم قال نيك الشرموطه وجيب فى كسها وجلسنا طو الليل هو ينكنى وانا انيك مراته وجلسنا على هذا الوضع اربع سنوات حتى رجعت بلدى مرة ثانيه والان ابحث عن هذا النوع من النيك وبدئت اتناك من شباب كتير