مع عمتي امل
أمل أو أمولة كما كان يناديها الجميع هي عمتي الوسطى وكان عمرها وقت هذة القصة 35 سنة كانت تشبه فاتنات السينما شديدة الجمال رائعة الجسد لها صدر كبير مشدود ودائما ما كنت اري حلماتها منتصبة من تحت اي ملابس ترتديها لها مؤخرة مرتغعة تتمايل منها بدلال يمينا ويسارا ولفوق وتحت عند سيرها ذات افخاذ ممتلئة وسيقان منحوتة ولا اجمل وكنت شديد الاعجاب والهيام بها حيث انها كانت بطلة احلامي منذ وصلت مرحلة البلوغ … كانت اسرتها تتكون منها وزوجها وابنها هادي 15 سنة وبنتها هالة 14 سنة وكانا اعز اصدقائي ودائما نقضي اوقاتنا معا في هذا الوقت كان عمري 16 سنة وكنت دائما اسمع نساء العائلة يتحدثون عن عمتي بحسد ودائما ما يقولون انها شهوانية واذا اعجبها رجل لا تتركه الا بعد ان يزور كسها .. لم اكن اصدق عنها هذا الكلام الا انه كان يزيد شهوتي ورغبتي فيها واتخيلها ف احضاني وكثيرا م احتلمت او مارست العادة السرية عليها ودائما ماكنت اختلس النظر الى مايظهر من جسمها امامي وما اكثره وكنت احاول دائما لمسها في اي جزء يمكن الوصول اليه وكأني لا اتعمد وهي لم تكن تشك فيّ ابداً وكانت دائما ما تقبلنى وتاخدني بحضنها عند اللقاء او الانصراف وفي الفترة الاخيرة كنت احاول دائما الاقتراب من شفتيها عند كل قبلة وبدأت قبلتي لها تكون بجانب فمها بدلا من خدها دون أي رد فعل منها وان كنت المح ابتسامة خفيفة لا يلاحظها غيري ترتسم على شفتيها الناعمتان وتكرر ذلك كثيرا الا ان وضعت القبلة على كامل شفتيها وكأني لا اقصد ذلك وزادت الابتسامة وأصبحت تبادلني القبلة بنفس طريقتي ولكنها قبلة خاطفة سريعة يظن الجميع انها على الخد كالمعتاد .
وكنت لها مثل ابنها وكانت لا تستحي او تخجل من وجودي وكانت ترتدي الملابس الخفيفة والشفافة أمامي وامتع نظري بما تصل اليه عيناي من مفاتنها .. وكان يصاحب قبلتنا تلك حضن دافىء يزداد عمقا والتصاقا مع كل مرة القاها ويزداد ضعطي بصدري على صدرها وتزداد معه ابتسامتها وكنت حائراً هل هي تتعمد ذلك مثلي ام انها تفعله بطبيعية بصفتها عمتي دون أي نوايا أخري ,, إلى أن جاء اليوم الموعود أجمل ايام عمري على الاطلاق والذي لم يتكرر مرة أخرى ابدا رغم محاولاتي العديدة لتكراره …. طبعا اطلت عليكم وعاوزين تعرفوا اللي حصل ,,,, في صيف الاسكندرية الجميلة توجهت عمتي واسرتها الي شقة المصيف كالعادة وفي احد الايام كنت متفق اروح اقضيه معاهم وفعلا استيقظت وافطرت وارتديت ملابسي واستقليت تاكسي ووصلت حوالي الساعة 11.30 رنيت الجرس وانتظر هادي أوهالة يفتحوا الباب لقيت امولة هي اللي فتحت ورحبت بيا وحضنتني والبوسه المعتادة علي الشفايف ودخلت ولكن لم يكن هناك غيرنا وسألتها عن الجميع قالت : الأولاد نزلوا يشتروا حاجات مع باباهم عشان الغدا ومش هيتأخروا المهم فضلنا نتكلم وتسألني عن أحوالي وأحوال الاسرة ودخلنا وقفنا ف البلكونة نبص عليهم وكنت الصق كتفي بكتفها وبسألها هيتأخروا قالت هم راحو ابو قير يجيبوا اكلة سمك وجمبري يعني مش قبل نص ساعة على مايرجعوا هم بقالهم ساعة دلوقت وكانت ترتدي بلوزة سوداء بدون اكمام وصدرها مفتوح ومرتكزة على سور البلكونة وكنت استطيع رؤية صدرها من الفتحة وكذلك جونلة واسعة على الركبة واخدت اتسحب بأديا لحد ما وصلت تحت بزازها وأخدت احرك صوابعي واحنا بنتكلم عشان المس حلماتها او لحم بزازها من فوق البلوزة
وفعلا حصل وآآآآآآآه من حجمهم وملمسهم يجننوا وهي حست بصوابعي وضحكت وقالت بطل ياواد انت بقالك فترة كده مش على بعضك بصراحة خفت تكون تنتهزها فرصة وتلومني سألتها أبطل ايه ؟ انا عملت حاجة ؟ قالتلي وايدك دي بتعمل ايه والبوسة اللي بتقصد تبوسها لي ف شفايفي بدل خدي تبقى ايه ؟ عملت مستغرب وقلتلها انا بعمل كده ؟ محصلش قالتلي بطل كدب انا بكلمك لوحدنا قلتلها انتِ اللي بس فاهمة غلط دي اكيد حصلت مرة غصب عني قالتلي لا يا حبيبي دى كل مرة هو انا عبيطة ومسكت ايدها ودخلنا قلتلها طب وريني ازاى وفعلا باستني على شفايفى زي ما بيحصل بوسة سريعة قلتلها لا انا مش ببوسك كده تحبي اوريكي قالت وريني روحت حضنتها بشويش وبوستها على خدها واحنا بنلتفت عشان ابوس الخد التاني روحت بايس شفايفها وانا حاضنها جامد وهي بتحاول تبعدني عنها بس بالراحة ومش عنيفة وانا اتمكنت من شفايفها قوي لقيتها بتبادلني نفس البوسة وبعدين قعدنا ع السرير وخلصت نفسها مني وقالت صدقتني بقى ؟
قلت بصراحة انا بحبك قوي وبحب اكون ف حضنك وابوسك وبحلم كتير اني ف حضنك ضحكت ضحكة حلوة قوي وهي ماسكة ايديا وبتقولي رامي يا حبيبي انا مقدرة السن الصعب اللي انت فيه ده وانه غصب عنك وده شىء مش غريب وبيحصل كتير ده حتى فيه ولاد ف السن ده بيحلموا بأمهاتهم كمان بس يا حبيبي ماينفعش انا عمتك وده حرام .. بصراحة طريقتها وحنيتها شجعوني ومديت ايدي جوة البلوزة مسكت بزازها اهههه دول حلوين قوي وانا يمكن دي تاني مرة امسك بزاز واحدة الاولي كانت الشغالة بس كانوا ليمون … لقيتها مسكت ايدي وبتقولي قلنا ايه بلاش شقاوة قلتلها ممكن طلب واحد نفسي ف بوسة تانية وخلاص ضحكت وقالتلي انت مجرم ماينفعش حرام وعيب وانا اقولها عشان خاطري واحدة بس قالت ماشي واخدتني ف حضنها وقالت واحده بس عشان انت عارف انا بحبك واعزك قد ايه قلتلها وانا بموت فيكي يا أمولة ضحكت وعنيها ف عنيا وحطت شفايفها على شفايفى وباستني بوسة خفيف بس انا ماصدقت وروحت ماسك شفايفها بسناني وماسبتهاش ونيمتها ع السرير وبقينا حاضنين بعض
وانا عمال آكل شفايفها وهي تحاول تبعدني وتقولي لا لا قلنا ايه اوعي بقى ماينفعش كده
بصيت لقيت جيبتها مرفوعة وفخادها اللي زي المرمر قدامي حطيت ايدي عليهم احسس وادلك ووصلت لكسها لقيتها صرخت واتنفضت وبتقو اححححححححح لا هنا لا هنا لا بس انا كنت مش سامع غير صوت زبري وضغط جامد على كسها لقيت كيلوتها مبلول قوي وفضلت اضغط عليه وابوس ف شفايفها لقيتها فتحت شفايفها وبقت تمص ف شفايفي وانا اضغط بلساني وحسيت بزنبورها واقف تحت ايدي وباين عليه كبير قوي وهي ابتدت اههههه احححححححححح اوفففففف انا كمان تعبانة يا بني حرام عليك كفاية يارامي قلتلها انا تعبان وانت تعبانة الحرام اننا نفضل كده من غير ما نرتاح قالتلي و**** انت حتودينا ف داهية قلتلها الداهية معاكي جنة وروحت مدخل ايدي التانية مسكت بزازها وانا بقول ايه الجمال ده اشوفهم تقول لا قلتلها وبعدين بقى خليني اشوفهم وسحبت واحد منهم برة البلوزة لقيتة كبير وفخم ومشدود والحلمة واقفة قوي وكبيرة روحت هاجم عليها بوستها ومصتها واخدتها بين اسناني اعضها بحنية وارضع فيها وهي بقى ساحت بين ايديا خالص وتقولي بقى انت يطلع منك كل ده وعامللي فيها هادي ومؤدب وانت بلوة ومصيبة انت تعبتني قوي قلتلها بصراحة تعبتك ولا هيجتك قالتلي ولعتني يخرب بيتك
وراحت ماسكة زبري من فوق الهدوم لقته واقف وناشف قوي قالتلي وايه اللي انت مخبيه ده كمان وريني وراحت سحبت سوستة البنطلون وطلعته من الكيلوت ومسكته وهي بتقول كل ده ؟ ليك حق مش ماسك نفسك وراحت نيمتني على ضهري وطلعت زبري وبيضاني من فتحة البنطلون ونزلت عليه تبوس وتلحس لحد بيوضي وتاخد راسه ف ايدها وتدخل لسانها ف فتحتة راسه وتمص الراس كلها ف بقها وان خلاص هموت بين ايديها ومش مصدق اللي بيحصل عمتي بطلة احلامي بتمص زبري بس مش حلم دي حقيقة وبقيت انا اللي بقول اه اه اه حلو قوي يا امولة انت تجنني احلى من اللي بتعملية وانا بحلم بيكي انا حموت عليكي قلتلها عاوز اشوفه وابوسه راحت شخرت شخرة بمنتهي الشرمطة وهي بتقولي هو ايه ده روحت حاطط ايدي على كسها وبقولها ده قالتلي اسمه ايه سمعني قلتلها كسك احلى كس قالتلي ايش عرفك انت شفت غيره قلتلها ف افلام السكس وماجبتش سيرة الشغالة راحت فاردة نفسها ع السرير وفتحت رجليها قالت قلعني الكيلوت ورفعت وسطها تساعدني واححححححححححححححححححححححح فعلا ظني ما خيبش واحلى كس شفته شفايف كبيرة ورديه زنبور مظنهر وواقف قد عقلة الصباع اكبر من حلمة بزها نزلت ابوسه ولقيت ريحته حلوة قوي وكان غرقان وفضلت امص الزنبور والحسه واخد شفايف كسها بين شفايفي والحس فتحة كسها وادخل لساني يشفط العسل واشرب راحت شداني من فخادي خلت راسي عند كسها وزبري عند بقها وتمص ف زبري والحس كسها لحد خرم طيزها وعليها اهات مش ممكن تجيب الناس من أخر الدنيا وانا متمتع لأقصى درجة ممكن تتخيلوها وبقولها نفسي جسمي يبقى على جسمك عريانين خالص قالتلي بلاش دلوقت ممكن يجوا علينا خلينا نخلص ونرتاح قبل مايعكننوا علينا
وبدأت ادخل صباع ف طيزها لقيته بيدخل عادي مش واسعة قوي بس بيدخل وهي تقولي اححححححححححححححححوه عليك كده انا اللي هموت منك قلتلها طيزك واسعة قالتلي انت وسخ وقليل الادب قلتلها لا بجد قالت أيوه جوزي بيحبها قوي وموسعها قلت يا بختك يا عمو راحت نيمتني على ضهري وجت قعدت فوقي وبتفرك كسها ف زبري وتقلي زبرك حلو وهيكيف اي واحدة تنام معاها قلتلها انا مش عاوز غيرك وبتفرش كسها ف زبري وبزازها مدلدلة على وشي وانا بعصر وارضع فيهم وراحت ماسكة زبري بأديها وحطته على فتحة كسها وراحت نازلة علية واحدة واحدة زهي بتقول اه اه اح اح زانا اقولها كمان بشويش قوي انزلي كمان لحد مارشق جوة وبقت تطلع وتنزل ولحم طيزها يخبط ف بطني وصوتهم يجنن واقولها كسك مولع نار جوه زبري هيتشوي تقولي لا ده زبرك هيستوي ويتودك عشان مفيش كس يقف قصاده بعد كده وآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه مش قادره مش قادره هاتهم بقي ياللا يا حبيبي قبل ماحد يجي وانا بقولها اغرق كسك واجيب جوه تقولي جوه قوي املا كسي عطشان للبن بقاله 3 ايام ماشربش ياللا وحياتي اقولها ياللا ايه قولي تقولي ياللا نيكني متعني ياللا غرقني ياللا سوا جيب معايا كب ف كسي اقولها نفسي ف طيزك تقلي مش النهارده مفيش وقت اهبد جامد روحت مدور بيها ونيمتها على ضهرها تحت مني من غير ما زبري يطلع من كسها وفتحت رجليها قوي ورفعتهم وانا ماسكهم وبنيكها جامد قوي وتقولي كمان كمان مش قادرة عاوزة اجيب ياللا جيب معايا اححححححححححححححح اخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ بجيب بجيب ياللا آآآآآآآآه انا كمان بجيب بنجيب سوا يا أموله كله جوه كسك اححححححححححححححححححححححححححححححححححح وشدتني فوقها قوي وحضنا بعض جامد قوي واحنا الاتنين بنتفض ونترعش وزبري بيتنطط جوه كسها اللي عمال يفتح ويقفل على زبري لحد ما هدينا وسكنت حركتنا وشفايفنا مش سايبة بعضها وبقلها انا بموت فيكي وقالتلي انت طلعت جامد قوي واتبسطت قوي بس عملنا غلطة كبيرة قوي وانا طبعا لسه عيل برضه ومش مدرك وقلتلها المهم اتمتعنا مش كده راحت بايساني تاني وقالتلي قوي قوي انا عمري ما نمت مع حد اصغر مني كده وقد ابني بس احلى متعة وقالت هات زبرك وطلعته منها مسكته باسته ولحسته بلسانها ومصته كله حسيت انها بتعصره جوه بقها لحد ماطلعته زي الفل وقالتلي يالا ادخل بسرعة اتشطف واغسل وشك واعدل هدومك قبل مايرجعوا
10 دقائق وعاد الاولاد مع والدهم وقضينا يوم جميل ولكنه بالنسبة لي كان أروع ايام حياتي ……….. ولم يتكرر ذلك بينا مرة تانية لأنها كانت ترفض دائما تكراره رغم استمرار علاقتي قوية مثلما كانت واكثر وكانت لي العمة والصديقة وكاتمة اسراري