زوجة اخي اغتصبتني
تقريبا جميعنا يسمع عن الإغتصاب وأول شيء يخطر بباله هو رجل ناك أمرأة أو بنتا صغيرة بالقوة أو بالتهديد تحت أي عذر ، ربما يكون ابتزازا أو شيء مقابل شيء ، قصتي تصب في إطار الإبتزاز الجنسي لكن المعكوس فهنا المرأة هي التي ابتزت الرجل لممارسة الجنس . قبل سنتين من الآن كنت في السنة الثالثة ثانوي و عمري 18 سنة تقريبا، أدرس في المدينة حيث يسكن أخي الأكبر و زوجته ، بما أن القرية بعيدة كنت أتناول الغذاء عند أخي 5 مرات في الأسبوع و أرتاح عنده في البيت ثم أعود للثانوية ( الدراسة عندنا ليست مثل مصر و المشرق العربي دوام مستمر ، عندنا دوامين صباحي و مسائي بينهما استراحة ساعتين من الـ12 حاى الـ 14 ) كنت أمضيت 3 سنوت عند أخى و تعودت على زوجته مليكة التي كانت في سن الـ 25 تقريبا لكنها الحقيقة جميلة جدا و جسمها مثل عارضة الأزياء و هي تلبس الحجاب لما تخرج من البيت لكن في بيتها تلبس ملابس عادية جدا .
منذ سنة زرقوا بمولود ذكر ، كانت مليكة ترضعة أحيانا من صدرها حتى كنت أراها تخرج بزازها و هي ترضعه ولا تهتم للأمر كثيرا لكني كنت أسترق النظر فقط و هي تعرف ذلك . أنا كباقي الشباب لا أعرف من الجنس سوى العادة السرية التي أمارسها لأخفف الضغط و الشهوة . كنت أمضي وقتي أمام حاسوب أخي أتفرج و ألعب لكن ليس فيه الأنترنيت فقط ألعاب و ما شابه . مرة أحد أصحابي أعطاني قرص سي دي فيه فيلم و لم يفصح لي ، فقط عندما علم أن أخي له حاسوب أعطاني الفيلم ، كان يوم الثلاثاء و الدراسة لمنتصف النهار فقط فقرت البقاء عند أخي و مشاهدة الفيلم و أعلمت مليكة زوجة أخي ، لما شغلت الفيلم إندهشت عندما وجدته جنسيا و لم يسبق لي رؤية مثب هذه الأفلام أبدا ، أول مرة أرى الكس و الزب و الطيز و البزاز و كدت أجن و زبي انتصب بسرعة ، فرحت كثيرا لكن كنت مرعوبا أن تراني مليكة ، أغلقت باب المكتب قليلا و ليس كاملا و بدأت أتفرج و احك زبي من فوق السروال فقط و أنا جالس وراء المكتب ، كنت في لحظة هيجان قوية جدا ، انشغلت بزبي أحلبه و أحكه و تركت الفيلم عندما أيقنت أن مليكة نائمة وقت القيلولة لكن فجأة فتح الباب و رأيتها تقف بلباس نومها أمامي تسألني فاختلط علي الأمر و ظهر الإرتباك في وجهي خاصة أن يدي كانت في زبي خلف المكتب و ما استطعت إيفاق الحاسوب و سمعت التنهدات و الصراخ من الحاسوب و المكتب صغير جدا فاتجهت نوحه ترى ما فيه و اندهشت للفيلم ، بقيت أمامه دقيقة أو أقل و ألقت نظرة على يدي و هي في زبي ثم خرجت و لم تنطق بحرف واحد ، أنا نسيت شهوتي و حملت أغراضي و خرجت مسرعا خوفا أن تشتكي لأخي . بقيت مدة أسبوع أتناول الغذاء في الخارج حتى سأل عني أخي لما جاء عندنا في نهاية الأسبوع و استغربت أمي الأمر فقلت لهم أني كنت أتناول الغذاء مع صديقي .
كان يوم الثلاثاء و مليكة وحدها في البيت كالعادة فأخي يتناول غذاءه في العمل أغلب الوقت ، دخلت البيت و الحياء على وجهي و استقبلتني مليكة بفرح و ابتسامة و ملابس خلابة و لما تناولت الغذاء و هممت بالخروج قالت لي فريد لا تذهب أريدك أن تساعدني هذا المساء في البيت ؟ بدلت ملابسي و لبست بدلة رياضية لأخي و اتشغلت بالحاسوب مع أني علمت أنها تتنصت علي إن كنت أتفرج فيلما جنسيا أم لا هههههههههه ، لا أدري ما حصل لها لكنها نادتني فريد تعال بسرعة ، فأسرعت إلى غرفتها و اندهشت لما وجدتها مخرجة احدى بزازها من السوتيان و هي مرتدية قميص نوم فقط و تحمل ابنها بين ذراعيها ترضعه و بزازها عليه حليب . قالت لي بسرعة أحظر منشفة و تعال ؟ جلبت منشفة و هي تحمل ابنها بيديها فقالت لي امسح الحليب من صدري قبل أن يجف لأن ابني تقيأ علي و ارجع الحليب ؟ استحييت قليلا لكنها نبهتني بصوتها ماذا تنتظر هيا امسح قبل أن يجف ؟ مسحت صدرها الطري بيدي و أنا مندهش و صور الفيلم تدور في رأسي ، لما انتهيت قالت لي أذهب بلل المنشفة بالماء ثم تعال ؟ لما عدت وجدتها تضع حلمه ثيدها في فم ابنها يرضع مع اني أعلم أنها ترضعه حليب الغبرة فقط ، فلماذا تقعل اليوم هكذا ؟ كان ابنها يرضع و هي تتأوه بصوت مسموع كأن أحدا يرضع بزازها و يمارس معها الجنس ، خجلت من نفسي قليلا لكنها واصلت التأوه حتى دخلت غرفتها فسكتت قليلا و أنا مسحت صدرها جيدا و رأيت حلمة الثدي الوردية الكبيرة و كأني أحلم . وضعت ابنها في المهد أمامي ثم ادخل ثديها في سوتيانها و هي تبتسم و قالت لي : لازم يرضع من صدري أحيانا . صدمت بالمنظر و بقي مندهشا لا أحرك ساكنا من حيرتي و بحياتي ما رأيت ثدي امرأة بهذا القرب و بهذا الجمال الخلاب . رجعت للحاسوب و بمجرد وصولي وجدتها خلفي تسألني ليس عندك أفلام جميلة ، ما جاني نوم و أريد أن أتسلى قليلا ؟ أريتها بعض المقاطع التى كانت في الحاسوب و هي تقف جنبي و عطرها الجميل يفوح منها لكنها لم تهتم ثم قالت لي أريد أفلاما مثل ذلك اليوم و هي تضحك هههههه؟ ابتسمت خجلا و قلت لها غلطة ما أعيدها أعدك مليكة . قالت لي أنا لا أعاتبك بل أريد التفرج عليها فأنا امرأة متزوجة و لا يهمني ما تفعله أنت .
وعدتها باحضار واحد المرة القامة و هي أكدت علي حتى لا أنسى و رأيت تلهفها للأمر و رغبتها في مشاهدة أفلام الجنس . كانت تتصرف معي بغرابة و طريقة كلامها مختلفة ربما لأنها رأتني ذلك اليوم فعلمت أني أصبحت رجلا و لم أعد ذلك الطفل في نظرها .سألتني هل لي حبيبة ؟ فضحكت و نفيت الأمر و هي تضحك و كلما مالت على جنب رأيت طرفا من فخذها العاري تقريبا ،أما صدرها فحدث ولا حرج نصفه خارج من قميص النوم و لما تضحك يتحرك و يصعد و يهبط ههههه ، ثم سألتني هل سبق و مارست الجنس مع فتاة ؟ فنفيت قطعا و خجلت كثيرا لكنها قالت لي لماذا الحياء فنحن نتحدث لا نمارس و أنت أصبحت رجلا الآن عليك أن تتعلم هذه الأمور هههه . بعدين سألتني فقالت : أنت الأشياء التي كنت تتفرج عليها هذاك اليوم شايفها في الواقع ؟ قلت لها لا بعمري ما شفتها . قالت لي كذاب و هي تضحك . حلفت لها أني ما شفت أي شيء . قالت لي يا غبي من نصف ساعة كنت تمسح فيه بيدك و تلمسه و تقول لي ما شايفه في حياتك هههههههه . ابتسمت و قلت لها نسيت بس …؟؟؟؟ و سكت . قالت ما تكون فاكر أن هذا الذي شفته ليس ثديا أو أنك مفتكرني لست امرأة أم ماذا؟ تظاهرت بالانزعاج من كلامي و كشفت لي عن صدرها بالكامل و نزلت السوتيان الأسفل و قالت لي شوف هذي بزاز ولا بطيخ في رأيك و هي منزعجة نوعاما ههههه . صدرها وصل لوجهي كبير و مدور و ريحته عطرة تشهي ، بقيت مندهش من تصرفها هذا ، بعدين لبست السوتيان و دارت و قالت لي بلا اربط قفل السوتيان وريني شطارتك ؟ حرت في أمري و ما عرفت ماذا أفعل و بعدين دخلت يدي تحت قميص النوم و رفعته حتى شفت طيزها تحت الكيلوت الأحمر و بديت اسخن لكن قلقان شوي ، ربطت السوتيان و نزلت قميص النوم و هي مباشرة و من دون خجل قالت لي دورك الآن يلا وريني قضيبك حتى أعرف إن كنت رجل أم لساتك ولد صغير ؟ لما ترددت مدت يدها لفتحة السروال و فتحتها و ادخلت يدها للكلسون مباشرة و أنا جامد في مكاني و حاير في أمرها و أمري و خفت منها قليلا و مسكتني الرهبة لما لمست زبي بيدها و هي تضحك و تقول لي هذا زب و تتكلم عليه ؟ قررت أهرب من البيت بأي طريقة و أخلص من هذا الشر ( لعلمكم فرق كبير بين أنك تشتهي زوجة أخوك يعينك و تتخليها فقط و أنك تنيكها ، تظل هي من محارمك .) لاحظت انفعالها الكبير و لهفتها للزب لما أمسكته بيدها و أخرجته و هي تنظر إليه نظرات الشهوة .
قالت لي هذه مجرد جلدة و أنت مازلت طفلا صغيرا ( كانت تستفزني فقط و هذا مين كيد النساء ههههه ) زبي كان مرتخي ، لا أدري كيف جاءتني الجرأة ربما لأن رجولتي على المحك فقلت لها ليش المرأة تحكم على الزب و هو مرتخي أم أنها تنتظر حتى ينتصب ؟ ضخكت و قالت لي يا ملعون تعرف كل هذا الشيء و ساكت ، وين كنت مخبي هذا الرجولة ههههههه ؟ شفتها نزلت على ركبتيها و بزازها بانت تماما و مسكت زبي بيدها و مررته على وجهها و هي تحكه و تدلكه بيدها ثم قبلته قبلة صغيرة في الرأس و أنا تحركت شهوتي لكن ما رغبت فيها إطلاقا . من كثرة ما لعبت بزبي انتصب و اصبح بطول 16 سم فاندهشت و قالت لي زب بصحيح مو لعب هههه صرت رجل يا ملعون و صار عندك زب يشهي ههههه . وقفت ثم قالت لي إيش رايك نكمل في غرفة النوم و نتمتع و أعلمت تنيك أحلى كس بحياتك ما شفت مثله ؟ رفضت بشدة و عنفتها و هي هادئة تماما و لما انتهيت من الكلام قالت لي : شوف حبيبي أنت نايكني اليوم نايكني برضاك أو بالغصب ،و إلا فسوف أجمع عليك سكان الحي كله و أفضحك فضيحة الكلاب و نرى من يصدقون أنا أم أنت الولد المهووس بالجنس صاحب الأفلام الإباحية الذي حاول اغتصابي بالقوة و هددني ، ثم أقطع ملابسي و أخرج للشارع ؟ ما رايك في الفكرة أعملها و أفضحك أم نمارس الجنس برغبة و نتمتع بلطف و حب و شهوة ؟ أسقط في يدي و عرفت أن كيدهن عظيم و خفت من الفضيحة فاستسلمت للأمر و دخلنا غرفة نومها و هي اغلقت الباب الخارجي من الداخل حتى تظمن المتعة التامة و ارتمت على السرير على بطنها و طيزها منتفخ للأعلى و طلبت مني نزع ثيابي ففعلت و هي تتفرج و تتمحن و تتلوى من الشهوة لما رأت زبي يتدلى بين أفخاذي . الحقيقة حرت في أمري و لم أعرف ماذا أفعل و بقيت مندهشا فقط و هي تضحك ثم قالت لي لا تخاف حبيبي اليوم سوف أعلمك نيك الكس على أصوله و أشارت لي بالصعود على السرير و النوم بجنبها فأحسست حرارة جسمها و بدأت تمسك يدي و تضعها في صدرها و بين رجليها و تمررها بلطف حتى تصل لكسها و تصرخ بصوت خافت أمممممممم لما غلبتني نفسي و شهوتي بادلتها الأحاسيس و بدأت أحك جسمها و هي تتلوى ثم صعدت فوقها و وضعت زبي فوق كسها مباشرة و ضغطت جسمي حتى التصق زبي في كسها لكنه لم يدخل من فوق فقط ،
بدأت تقبلني في فمي فأعجبني طعم فمها و انهمرت عليها بالمص و القبل و رشف الشفتان مع بعض حتى أدخلت لساني في فمها و لمست به لسانها الطري الرطب الشهي و أخرجته من فمها لأمصه و أعجبني لعابها الحلو اللذيذ فكنت أمص و أبلع هههههه كأني جائع شره و يدي بين فخذيها و مرات على صدرها ثم نزلت بفمي على البزاز و قلت لها ممكن أرضع ؟ هزت راسها و بدأت أرضع و علمت أنها كانت تمثل فقط عندما تظاهرت بإرضاع ابنها أنها لا حليب فيها إطلاقا تعبت من المص و ما حصلت ولا على قطرة ههههههه و هي تضحك و تتمتع فعضيت حلمتها حتى صرخت أيييييييي أحسست بقساوة صدرها و بزازها تتصلب من الشهوة و أنا كذلك غلبتني شهوتي لكن ما بيد حلية ماذا أفعل ؟ ظللت أحك زبي على كسها من فوق حتى رفعت رجليها قليلا و أدخلت يدها تحتي فأمسكت زبي و حكته على شفرات كسها مما زادني شهوة ، فحاولت إدخاله في كسها لكنه صعد فوق البظر و لم اعرف كيف أدخله ههههههههه أول مرة صعبة كثيرا و مستحيل الانسان يدخل زبه في الكس مباشرة . حكت زبي على كسها مرة ثانية حتى أحسست به دخل بين شفرات الكس المبلل ، كان كسها يسيل بللا ، هنا من شهوتي دفعت زبي بقوة فدخل في كسها مباشرة أههههههه أممممممممم و مليكة صرخت بصوت عال جدا أيييييييي وييييييييي ما أحلاه أححححححح لا تتوقف حبيبي لا تتوقف ،
فدفعته بقوة لما سمعت كلامها المهيج حتى وصلت خصيتي لفلقاتها الطريتين و لو استطعت لأدخلت خصيتي كذلك من الشهوة و الشبق القوي الذي غمرني و هي تحتي تنازع و تتعصر و تتخبط يمينا و شمالا و تخبش ظهري بأظافرها ، ثم رفعت رجليها ووضعتهما فوق ظهري و لفتهما حولي ثم شدتني بقوتها حتى وصل زبي لآخر نقطة يستطيع أن يصل إليها في كس مليكة . زدت من قوتي و سرعة الإيلاج في كسها و صوت النيك ارتفع كأن رجلا يصفق بيديه سسططط سسططط كلما أدخلت زبي فيها يرتفع الصوت ، أحسست بشهوة عارمة تغمرني و كرهت العادة السرية التي كنت أحبها كل الحب . كانت مليكة ترتجف تحتي و تصرخ بصوت منخفض خافت أمممم أحححح أييييي و هي تمسكني بكل قوتها و ترتعش و تطلع و تهبط كانها مصروعة و من غبائي لم أعرف أنها الشهوة و تعجبت من أمرها و خفت عليها فتوقفت قليلا فصرخت بقوة أححححح لا تتوقف أكمل أكمل نيكني نيكني نيكني بقوة ليش توقفت كمل ثم ارتمت على السرير بقوة و انا طعنتها بزبي طعنة عنيفة حتى توجعت من خصيتي هههههه فارتعدت فرائصها و رايتها تمسك وسادة بيدها و تعضها بفمها و تضغط و أحسست جسمها كالخشبة تحتي و قوتها كالوحش الضاري و هي ترتعش رعشة الموت من الشهوة و الشبق و نتازع أيييي أأممم أأحححح زفرات قوية تخرج من الحنجرة بلا صوت و تنهدات عنيفة شهوانية قتلتني و أنا كلما أدخلت زبي زادت شهوتي و اقتربت محنتي و لذتي لذروتها ، رايتها تدير رأسها يمينا و شمالا و هي تتخبط و تصرخ كأنها تبكي ، ظلت على هذه الحال مدة 5 دقائق و تصلبت مدة دقيقتين أو أكثر تحتي ثم أحسست كأنها أغمي عليها أو نامت و زبي يسيل في كسها فانتبهت لما جاءتني الشهوة بدأت أقذف أنها ربما تحمل مني لكنها لم تتركني ارجع للوراء كي اخرج زبي كانت مطبقة علي برجليها فوق ظهري فانغمست في اللذة و نسيت الحبل تماما و ملأت كسها بالمني الدافئ ههههه ثم نمت فوقها و هي لا تحرك ساكنا مجرد جسم بلا روح كانها في عالم آخر و جسمها ارتخى تماما اصبح مثل الزبدة الطرية و بزازها طريتين كثيرا كنت أرضع و أمص و هي وضعت يدها على شعر راسي تحك كأنها تشكرني ، ثم سلخت زبي من كسها بهدوء و نظرت بين رجليها لذلك الكس الذي قتلني فرأيته أحمر اللون و البظر منتفخ مثل الأصبع الخنصر و المني يقطر من كسها كأنها تدفعه للخروج و لا تريده ان يبقى في مهبلها لذلك خرج .
أعجبني المنظر كثيرا كاني في حلم وليس علم ههههههه . بعد 20 دقيقة من الانتهاء من النيك رأيتها قامت فلبست قميص النوم الشفاف فقط من دون ملابس داخلية وقالت لي سوف أستحم و أرجع لكي تستحم أنت بعدي . بمجرد ما دخلت الحمام لبست ثيابي و هربت للبيت ههههه اغتصبتني مرة واحدة يكفي خفت أن تطلب المزيد و أنا أتعود على كسها فلا أستطيع فراقه . ما عدت لبيتها مدة شهر حتى جاءت زيارة عندنا و لما رأيتها اتخبأت لكنها دخلت غرفتي و لامتني و أنا أتظاهر بالإبتسامة لأنها كانت مع أختي و فبركت قصة لأختي حتى تتركها معي و بمجرد خروج أختي بدأت تهدد و تتوعد فقالت لي أقسم لك إن لم تتي أتي هذا الأسبوع لبيتي سألفق لك قصة تدخلك السجن أو تفضحك و أنت تعرف ما أنا قادرة على فعله ففكر و قرر قبل فوات الأوان ؟ الحقيقة خفت منها و علمت مكرها و دهائها ممكن تتهمني بالإغتصاب في عقر دارنا و تقطع ثيابها القحبة و تفضحني و يضيع مستقبلي ؟ لا مفر من الاستجابة لأوامرها فما كان مني إلا الذهاب ، أول يوم وجد أخي في البيت ففرحت أفففف فرح بي كثيرا و أنبني قليلا فقال لي عيب عليك تترك زوجه أخوك مليكة وحدها في البيت ممكن تحتاج أي شيء و لا تجد أحدا يلبي طلباتها ، فوعدته خيرا و كنت كلما وقعت عيني في عين مليكة أرى الشهوة تتدفق منها لكني إستغربت أمرها و هي متزوجه فقلت في نفسي ربما أخي عاجز جنسيا أو لا ينيكها كثيرا لكن لم اسالها خفت تحريك مشاعرها . المهم ثاني يوم بدأت قصتي الحقيقية مع مليكة التي دامت ستة أشهر متتالية حتى دخلت الجامعة ، لكن بعد ما أحببتها و تعلقت بها تحولت لوحش كاسر و علمتها النيك من الطيز الذي لم تكن تعرفة إطلاقا ، أول يوم نكتها من الطيز كانت حائضا فقررت أن ادخله من طيزها لما هجت و هي تمص زبي و لما طلبت منها وافقت لأنها كانت تشاهد معي افلام النيك من الطيز كل مرة نشاهد فيلما حديثا فقررت أن تجرب هي كذلك من شدة ما أعجبها . قطعت طيزها و هي تصرخ و أنا اضحك ههههه . فعلت فيها مثل ما فعلت في أول مرة نكتنا فيها ، لكنها سرعان ما تعودت و بدل النيكة الواحدة أصبحت مجبرا أن أنيكها مرتين : من الكس و الطيز إجباري لكنه لذيذ . أنا الآن في الجامعة سنة ثانية و مازلنا على علاقة لكنها خفت ، الأمر يعود إليها فأنا لا استطسع الذهاب إليها هكذا لابد من أن تعلمني بالهاتف أو يكون بيننا موعد خوفا من انكشاف السر . المهم ما أحلى الاغتصاب خاصة لما تغتصبك بنت