أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة
قبل ان اسرد عليكم قصتي كيف اكتشفت ان أمي المحرومة تمارس سكس السحاق اؤكد لكم ان القصة حقيقية و انا كنت شاهد على كل تفاصيلها في بيتنا في ذلك اليوم لما دخلت البيت عائدا من المدرسة و رايت أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع جارتنا الشرموطة .
في البداية اصف لكم امي دون مبالغة فهي ليست جميلة كثيرا في وجهها و انفها كبير نوعا ما و شعرها خشن جدا و هي سمراء لكن جسمها نار و مثير فطيزها كبيرة و حين تمشي تتحرك الطيز و كانها كرة متدحرجة اما بزازها فهي كبيرة جدا و لا تلبس امي ابدا الستيان و دائما حلماتها تكون بارزة و في تلك الفترة كانت ترضع اخي الصغير لذلك كانت حلماتها في كل وقت منتصبة اما جارتنا الشرموطة فهي اكبر من امي قليلا و عمرها حوالي اربعين سنة لكنها اجمل من امي الوجه و تقريبا في نفس جسد امي . في ذلك اليوم كنت عائدا من المدرسة و كان من عادتنا ان نخرج على الساعة الثانية عشر لكن استاذة الانجليزية غابت في ذلك اليوم و خرجنا على الساعة العاشرة و كان غيابها سببا مباشرا لاكتشافي ان امي ليزبيان هي و جارتنا و اتجهت الى البيت و كانت عادتي حين اصل البيت ان اصعد من الشباك مباشرة فوق السور فاجد نفسي في شرفة البيت
لم اصدق ما رايت حين وصلت الى نافذة الغرفة فقد كانت أمي المحرومة تمارس سكس السحاق عارية تماما و لاول مرة ارى جسمها الفائض بالانوثة و السحر و هي تحتضن جارتنا و تقبلها بكل حرارة بينما كانت جارتنا بالستيان و الكيلوت و لم تكمل التعري بعد . اخبات جيدا و قد اعجبني المنظر الساخن و انا اكتشف ان امي ليزبيان محترفة و قد ظلت امي تقبل جارتنا و تتحسسها ثم راحت تخلع عنها الستيان و الكيلوت و حين ظهرت بزاز جارتنا كدت اغمى علي من شدة الشهوة و النشوة فقد كانت بزازها بيضاء و كبيرة و جميلة جدا و حلماتها وردية اما امي فقد كانت بزازها بلون الشوكولاته سمراء و حلماتها بنية و راحت امي تحك صدرها على صدر جارتنا و الحلمات تتقاطع و كل البزاز كانت كبيرة جدا بحجم البطيخ . في تلك اللحظة حاولت اخراج زبي لكن الشرفات الخاصة بالبيوت الاخرى كانت تقابلني لكني بقيت العب بزبي و انا ارى أمي المحرومة تمارس سكس السحاق مع الجارة الشرموطة و انا ملتهب جدا و منبهر بجسم امي و جسم جارتنا و عرفت يومها لماذا الرجال يتمحون على النساء و يفعلون اي شيئ لارضاء ازبارهم . بعدما حكت امي بزازها على بزاز الجارة عادت لتقبلها و تمص شفتيها بكل محنة و كل واحدة تتحسس ظهر الاخرى و احيانا تضحكان
ثم استلقت الجارة و فتحت رجليها و بدات امي تلحس لها الكس الذي كان محلوقا و منتوفا و طلبت الجارة من امي ان تاخذ وضعية 69 كي يتبادلا اللحس و صارت كل واحدة تلحس كس الاخرى بكل محنة و قساوة جنسية و بدات اسمع الاهات تسخن اكثر و انا اكاد اقذف داخل بنطلوني . بعد ذلك لبست امي كيلوت فيه زب مطاطي و ركبت فوق الجارة بطريقة توحي و كانها رجل و كانت امي تحب لعب دور الرجل و بدات تدخل ذلك الزب البلاستيكي في كس جارتنا و هذه الاخيرة تصرخ من الشهوة بكل قوة و اهاتها عالية جدا و كانت امي تهزها بكل قوة و كان الزب الذي في كيلوتها حقيقي حيث كان حجمه كبير و طويل و بشكل زب منتصب . بعد ذلك غيرت امي الوضعية و صار الاثنان واقفان و امي تنيكها بوضعية البقرة حيث كانت الجارة منحنية و امي واقفة خلفها تنيكها بالزب البلاستيكي الى ان اوصلتها الى الرعشة الجنسية بعدما صارت جارتنا شبه فاقدة للوعي و هي تتاوه بكل قوة و هنا لم استطع كبح المني من الخروج من زبي و قذفت داخل بنطلوني من شدة الشهوة و انا ارى امي سحاقية و تنيك الجارة بزب بلاستيكي و توصلها الى الرعشة الجنسية بتلك الطريقة الساخنة
و بمجرد ان وصلت الجارة الى رعشتها حتى خلعت الزب من كيلوت امي و امسكت به و جلست امي التي كانت عارية تماما و فتحت رجليها و هنا صارت الجارة الشرموطة تداعب شفرتي كس امي ثم ادخلت الزب البلاستيكي كاملا في كس امي حتى صارت امي تصرخ و هي مستمتعة . و ظلت الجارة تداعب كس امي حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية بذلك الزب المطاطي و قد كنت انا شبعت من جسميهما و شهوتي انطفات قبل شهوة امي لكني من يومها اكتشفت ان امي تمارس السحاق و لم اخبر اي احد بالامر و كانت المرة الوحيدة التي شاهدت فيها امي و الجارة يتنايكان