زبي المحظوظ يخترق مؤخرة بنت خالي
هذه حكاية زبي المحظوظ مع مؤخرة بنت خالي ريما، في البداية انتقلت ريما وأهلها إلى منطقة بعيدة نوعًا ما، لكن الزيارات فيما بيننا لم تنقطع فقد كنت أراها على الأقل مرة واحدة في الأسبوع، ظللنا على هذا الحال حتى صار عمري يناهز الخامسة عشر، حيث بدأت أشعر بعاطفة غريبة تجاهها، وبدأت أزمة ما في نفسي حيث كنت في صراع لأعرف مشكلتي، لكن الجواب كان أنني قد أحببتها، هذا الشعور جعلني أحس وأنني قد أصبحت بعيدًا عنها، حيث انقطعت عنها لفترة لأتأكد من مشاعري، فعرفت أنني لم أعد أقدر إلا على رؤيتها، وبعد عشرة أيام جائت هي وأهلها في زيارة لنا، وكالعادة ولأن كلانا وحيد لأهله كنا نتوجه إلى غرفتي، لكن هذه المرة كان الموضوع مختلف، حيث شعرت أنها بعيدة مني رغم جلوسها بقربي، فقررت أن أخبرها بمشاعري.
بداية حديثي كانت صعبة، فقررت أن أقول لها ما رأيك فيني فقالت لم أفهم فقلت لها إنني أحب فتاة وأريد أن أعرف ردها إن قلت لها أنني أحبها، فبماذا تنصحيني، أاخبرها أم أكتم السر، سكتت لبرهة، ثم قالت هذا موضوع يخصك، فقلت لها أرجوك أعطني رأيك، فقالت لن يفيدك رأي فأنا ليست لدي الخبرة لأجيبك، فقلت لها إن تعرضت للموقف نفسه، وجاءك شاب وقال إنه يحبك، ماذا يكون ردك، فقالت عندما يحدث هذا سأعرف، قلت لها وإن قلت لك أنني أحبك، فنظرت بعينيها إلي في استغراب وتساؤل، وقالت أنت تمزح أليس كذلك؟ ، فقلت لها لا هذه هي الحقيقة، فقالت إذًا كان حديثك عبارة عن غطاء لإخباري بهذا، فقلت لها نعم، أرجوك يا ريما، أريدك أن تبقي بقربي، فهمت بالانصراف فرجوتها أن تفكر في الأمر ولا تستعجل في الرد فلم تجبني، بعد عدة أيام صادفنا أهلها في السوبرماركت، فتجاهلتني، فأحسست أنني ما كان علي الإفصاح بمشاعري تجاهها، لكن ما فائدة الندم، فكان قراري التالي التقرب إليها، فبدأت أرسل لها الرسائل التي أخبرها فيها أنني متأسف إن كنت قد أزعجتها بما قلته له وإنني أتمنى أن تنساه ونعود أصدقاء كما في الماضي، وبعد ما يقارب إرسالي لست رسائل، ردت على الأخيرة لتقول لي لا تعتذر فمشاعرك لن تستطيع إخفائها، سنكون أصدقاء، أصدقاء وأقارب وحسب .
طبعًا كان ردي الوحيد الموافقة، وفعلًا في زيارتنا التالية لأهلها، عاملتني كما في السابق، لكنني شعرت أنها تجربني، ويبدو أنني نجحت، فعادت كما في البداية، لكن المفاجئة كانت بعد أربعة أشهر من ذلك اليوم، حيث تفاجئت بأنها أصبحت تتقرب لي أكثر فأكثر، فكانت رسائلها لي تكثر، وبدأت أشعر في تلك الرسائل شيئًا من الميول تجاههي، طبعًا الشعور بذلك كان يسرني، حتى اكتشفت بعد اسبوع أنها بدأت تشعر بنفس الاضطراب الذي شعرت به، عندما جائت إلينا وأخبرتني بذلك فقلت لها، عليك الاستسلام لي، ما تشعرين به، شعرت به قبل 4 أشهر وأخبرتك بنتيجته، فردت بسرعة أتقصد أنني أحبك، فقلت لها أظن ذلك، فجاوبتني بأنها لا تفكر في مثل هذه التفاهات، لكن هذا لم يكن كلامها الحقيقي فقد كنت أشعر أنها تغطي على شيء،
المهم، بعد عدة أيام اعترفت لي بأنها بدأت تشعر بأنها يجب أن تتقرب مني أكثر، هذا سرني كثيرًا، صحيح أنها لم تقل أنها تحبني لكن هذا مفهوم، وكبر حبنا مع الأيام حتى بلغت التاسعة عشر، حيث كانت علاقتنا قد تأصلت وبدأت أشعر وأنها حياتي، وكانت تقول لي هي نفس الكلام، كنت أراها تزيد جمالًا مع الأيام، وفي إحدى الأيام، قلت لها إننا يجب أن نتناقش بشأن أمرنا ومستقبل حبنا، فلم تمانع لكنني لم أرد مناقشته في مكان عام، لذا قررنا أن تزورني خلسة إلى سكن الطلاب في الجامعة على أنها أختي من أمي،
وفعلًا وصلت إلى غرفتي دون أن ينتبه إليها أحد، سررت لأنها كانت شجاعة بما يكفي لأن تغامر وتأتي إلي، ما إن دخلت حتى نزعت العباءة، كانت كل مرة تبدو أجمل من المرة التي قبلها لكن هذه المرة كانت ترتدي بنطلون وفانيلا ضيقين يفسران معالم جسدها، طبعًا جلست بقربها وبدأت أغازلها، وكأنها نسيت الموضوع الذي جائت من أجله، وبعد ذلك قلت لها، لقد أسرتني بشفاهك، أه لو أقدر أقبلك، فاقتربت مني، وبدأنا قبلة من الفم كانت الأولى، أعجبني ذلك فأعدت الكرة، وبعد ذلك بدأت أقبل لها يدها، وبدأت أشعر بأنها قد استسلمت لشدي لشعرها باتجاههي فانكبت علي، شعرت أن طيزها قد صارت تمامًا فوق زبي، لذلك بدأت أتحرك صعودًا ونزولًا، ببطء ثم بدأت أزيدها سرعة، فوجدتها تتفاعل معي وترفع طيزها وتنزلها، فمددت يدي إلى صدرها وأمسكته، فلم تمانع، فأكملت ما خططت له، وبدأت أرفع الفانيلا التي كانت ترتديها حتى كشفت عن الستيان، فرفعت الستيان أيضًا ليصبح صدرها بمتناول يدي، ونحن على هذه الحال، بدأت هي، تتنفس من فمها، وكما سمعت من الانترنت، أن الجنسين الذكر والأنثى، يبدأان بالتنفس من الفم عند رغبته بالجنس، حيث أن الجسم في ذلك الوقت يحتاج إلى الكثير من الأكسجين،
فشاركتها قبلة أخرى واغتنمت الفرصةو مددت يدي إلى طيزها من فوق ملابسها وعندما لم تبدي ردًا، أردت إدخالها في ملابسها فتنبهت لي ومنعتني، لكنها بقيت تجلس علي، أكتفيت بداية بصدرها فبدأت أنظر إليه بتلهف وأقبله، ثم أردت أن أعيد الكرة، فقربت يدي إلى طيزها وبدأت أقربها من فتحة طيزها، حتى شعرت أن يدي قد أصبحت بمقربة من طيزها، فقالت لي يا لك من عنيد، افعل ما تشاء، فأدخلت يدي أكثر حتى وصلت فتحة طيزها، اكتفيت بهذا وسحبتها، ثم حملتها إلى السرير وألقيتها عليه، كان صدرها واضحًا لكن ما دون ذلك لا، فبدأت أولًا بالتلاعب بصدرها، وعندما شعرت أنها عادت ودخلت الحالة مرة أخرى، بدأت أنزع عنها البنطلون، حتى إذا ما بدأت صرخت لا لا يا أحمد، إياك وهذا، فقلت لها مجرد إلقاء نظرة لن يضرك هذا بشيء، فقالت ولكن. فقلت بدون لكن هذا لن يطول، فوافقت،
عندها بدأت بنزع البنطلون وبدأت بالهاف، ورأيت الكس لأول مرة في حياتي، كان شكله جميلًا، يميل لونه إلى الزهري، وتطبق فلقتيه بقوة على ما يدخله، فاقتربت منه وبدأت ألحس ما حوله بلساني، ثم بدأت ألحس مدخل الكس، فقالت كنت أعرف إنك لكاذب، نظرة فقط أليس كذلك، فقلت لها إن كان هذا يزعجك فسأكف عنه، فقالت لي، بعد هذا لن أستطيع إيقافك، فهمت منها أنها لم تعد تكترث لما أفعل، فبدأت أدخل لساني في كسها وبدأت ألحسه من الداخل لفترة عشرة دقائق على الأقل، خلالها سمعت أنينها المنخفض، فعرفت أنها قد جهزت للعملية الجنسية، فطلبت منها أن تقف وتلقي نصف جسدها العلوي فقط على السرير بالمقلوب، وتترك ساقيها تتدلى على الأرض، فلم تتردد، وبهذا أصبحت أمامي طيزها، فقبلتها أولًا ثم بدأت أدخل أصبعي فيها لأسمع صوتها يقول لي لم تدخل أصبعك أدخل ما لديك وخلصني،
فذهبت بسرعة وأحضرت كريم وجدته، ووضعت شيئًا منه على فتحة طيزها، بعد ذلك وقفت فقلت لها، هل غيرت رأيك، فقالت لا ولكنك لن تنيكني وأن ترتدي ثيابك طبعًا وتريد مساعدة لنزع ثيابك، فساعدتني فعلًا على نزع الثياب، بعدها بدأت تنظر إلى زبي وتحدق فيه، فهززته قليلًا وقلت لها هل يعجبك، فقالت طبعًا وليش ما يعجبني، واقتربت منه وانكبت على ركبتيها أمام زبي وبدأت تمصه، كان ذلك ممتعًا وبديهيًا منها أن تفعله فهو كما علمت منها لاحقًا أن هذا محرض للذكر على الجنس، استمرت حتى بدأت أشعر أنني سأقذف، فنبهتها لكنها تابعت، وعندما بدأت بالقذف بدأت تبلع ما أقذفه، وتلحس زبي، حتى فرغت منه وعادت إلى وضعيتها السابقة، فوضعت زبي أمام طيزها وبدأت بإدخاله، كان ذلك بمنتهى الصعوبة لكنه رائع في نفس الوقت خلال هذه العملية سمعت ريما وهي تتأوه من الوجع، لكنني تابعت تنفيذًا لرغبتها بتجاهل ألمها، وهكذا حتى بدأت أقذف المني، عندها سكتت،
لكنها شعرت بالتعب قليلًا، فاستلقت على السرير على ظهرها لترتاح، لم أترك لها فرصة فاقتربت منها وبدأت أغازلها وأداعبها، ثم قبلتها وحضنتها حضنة حارة، ثم بدأت أداعب جميع أنحاء جسدها حتى وصلت كسها، فقالت لي، أنها وافقت على نيكتي لطيزها لأنها لا تكتشف أما في كسها فلن ترضى، طبعًا كان كلامها رادعًا لي، وبعد دقيقة، وقفت أمامي وطلبت مني أن أنيكها في طيزها مرة أخرى، فاستلقيت على السرير، وطلبت منها أن تستلقي فوقي على ظهرها، وبدأت أمسك بطيزها وأرفعها ثم أنزلها بهدوء حتى تأكدت أن زبي قد دخل في طيزها عندها بدأت أرفع وأنزل طيزها بسرعة وأنا أسمعها تتألم وتصرخ الأهات، كانت تلك هي المرة الأولى التي أنيك فيها ريما، وبعد فترة من الأشهر، طلبت من ريما أن أنيكها في كسها، فلم تمانع، فبدأنا واستمرينا حتى يومنا هذا