انا مدمنة على نيك الطيز ولا أستطيع اشباع شهوتي
انا إسمي منى وهذه حكايتي مع إدمان نيك الطيز، تمتاز قصة حياتي بالتطورات السريعة والفجائية، تعرفت على الجنس منذ كان عمري 18 عامًا فقط، حيث كنت أخرج مع ابن عمي ليقوم بنيكي في طيزي، تعودت على تلك النيكة وأصبحت عادة بل وأدمنت عليها حتى أنني أصبحت أطلب منه أن ينيكني مرتين في اليوم في بعض الأحيان، استمريت هكذا حتى خطبني أحد الرجال الذي يكبرني بعشر سنين عندما كنت في التاسعة عشر من عمري، كان زواجي مأساويًا، حيث كنت أظن أن الزواج سيعوضني عن ابن عمي ونيكاته لي، لكن كان العكس هو الصحيح، حيث كان زوجي باردًا، يرفض أن يجامعني سوى مرة واحدة في الأسبوع، وعندما أترجاه ليجامعني يقوم بصفعي ويقول لي أنه هو من يقرر متى يجامعني وأنه من العيب أن أطلب منه ذلك، إنفجرت حياتنا بسرعة وطلقني بعد 11 شهرًا فقط من زواجنا .
إنتظرت زوجًا أخر، ولكن عدم قدومه جعلني أغوص في عالم الجنس أكثر، عندما كنت على وشك إنهاء عامي العشرين، قررت أنني إن لم أتزوج خلال 6 أشهر سوف أقوم بتزويج نفسي بنفسي، وفعلًا مرت 7 أشهر دون أن يخطبني أحد، لقد كان قرارًا متسرعًا لكنني لم أعد أحتمل أن أبقى هكذا فرغبتي الجنسية تكاد تقتلني، كان بدايتي بأن حاولت إغراء أحد أبناء جيراننا، حيث كنت كلما رأيته أقول له كلمة ما وفي أحد المرات أرسلت له قبلة في الهواء، شعرت بأنه بدأ يقترب نحوي وانجر لفخي، فبدأت أهمله شيئًا فشيئًا حتى لا يظن أنني ألاحقه، وفعلًا طلب مني بعد أيام أن أخرج معه لأنه سيقول لي كلامًا مهمًا، طبعًا لم أتردد وخرجت معه وذهبنا إلى أحد المتنزهات وقال لي أنه يحبني ويريدني، فقلت له: كيف تريدني، قال: أتزوج منك، قلت له: إن أردت الزواج فاطلب يدي من والدي، لكنني لا أعرفك حتى الآن، فذكر أن اسمه أسامة وأنه جاهز ليلبي أي طلب حتى أوافق عليه، ظننت أنه يريد الزواج مني فعلًا لكنني كنت مخطئة، حيث كنت أخرج معه مرات ومرات وفي كل مرة يعيد نفس الكلام وعرفت أنه يريد فقط أن يجامعني، فادعيت أنني أريد أن أقول له سرًا شيئًا ما، فقال إنه يمكنه أن يستأجر غرفة في فندق ما، وسوف نستطيع أن نتكلم هناك على راحتنا شممت في كلامه رائحة الخبث لكنني وافقت، فسواءً تزوجني أم لا، أنا أريد أن أجامع أي شاب.
فتقابلنا عصرًا في الحديقة وأخذني إلى الغرفة في الفندق، منذ أن دخلنا لاحظت أن زبه منتفخ بين ساقيه فعرفت بنيته فلم أرد أن أماطل لذا بدأت مباشرة وقلت له: ما رأيك بأن تساعدني، قال: بماذا؟ ، قلت له: على نزع ثيابي، قال: لم؟ ، قلت له، حتى يسهل عليك نيكي، فقام بسرعة وبدأ يزيل الثياب عني وعنه، حتى ظللنا دون ثياب، ثم بدأ يقبلني على شفاهي، شاركته تلك القبلة التي حرمني زوجي منها واضطرني إلى أن أطلب منه الطلاق، بعد ذلك، قال لي: ماذا يمكنني أن أفعل؟ ، قلت له: إفعل ما تراه، لا تستشرني، فقط إفعل ما تريد، فبدأ مباشرة مداعبة كسي بأصابعه واقترب منه وبدأ يلحسه، كان ذلك متعًا حقًا، استمر في ذلك لفترة، ثم ترك كسي وبدأ يقبلني ثم طلب مني أن أسمح له بقلبي، ففعلت، وبعد ذلك وضع زبه أمام فتحة طيزي، فسررت لأنني منذ زمن لم أناك في طيزي وقد كنت قد أدمنت على ذلك حيث لم أسمح لابن عمي بنيكي في كسي حتى لا يفتحني، لكنني قبلت أن ينيكني في طيزي، بدأ بإدخال زبه في طيزي، وبدأت أتألم لكنه تابع عمله، شعرت أنه ليس لديه خبرة فقلت له أن ينيكني أسرع، فبدأ يخرج زبه ويدخله بسرعة، بدأت أشعر أنني غير قادرة على كتم الألم فبدأت أتأوه وأصيح، استمرينا هكذا حتى انسكب ماؤه في طيزي ثم سحب زبه وقبل فتحة طيزي وقلبني وقبل فتحة الكس، ثم وضع رأس زبه أمام كسي وقال لي: هل تسمحين، فقلت له، ولم لا، فبدأ وأدخل رأس زبه وتوقف ليرى ردة فعلي لكنني حرضته على المتابعة، بدأ ينيكني حتى انسكب مائي، وأثناء ذلك، مد أصبعه إلى كسي وبدأ يجمع شيئًا من مائي على أصبعه، وبدأ يلحسه، تابع نيكته حتى قذف ماؤه، فتوقف، صحيح أن ذلك كان ممتعًا لكنه لم يكن بالدرجة التي أريد، فبعد أن اغتسلت، تركته قافلةً إلى منزلي، تجاهلته تمامًا حتى أنني ادعيت أنني لا أعرفه عندما دعاني لأجامعه مرة أخرى .
استمريت على هذه الحال، أغري الشباب وأجامعهم ثم أتركهم، وأصبحت عادة عندي، وكنت خلال تلك الفترة أستعمل حبوبًا لمنع الحمل حتى لا يكتشف أمري، طبعًا لم أشعر أن أحدًا استطاع أن يشبع رغبتي الجنسية بالكامل، لكنني استمريت في عادتي، حتى قابلت في الحديقة القريبة من منزلنا شابًا وسيمًا، يبدو عليه الرجولة بمعناها الحقيقي، أغريته حين طلبت منه أن يساعدني على الوقوف، حيث ادعيت أنني سقطت أمامه، ففعل، فبدأت أكلمه وأحادثه وشاركني الحديث هو الآخر، حتى تعرفت عليه تمامًا، عرفت أنه لاعب كرة سلة، وأن عمره يزيد على عمري بسنة واحدة فقط، حاولت إنشاء صداقة معه وذلك بأن أخذت منه رقمه، وبدأت أرسل له الرسائل وأحادثه بدون انقطاع، ثم تركته فجأة، أردت أن أعرف ما إذا كان متعلقًا بي، أم أن ذلك أبعده عني أكثر، وفعلًا في اليوم التالي إتصل بي يسألني عن سبب انقطاعي عنه فقلت له أنه لم يكن لدي رصيد، اقتنع بذلك، وبعد خمسة عشر دقيقة جائتني رسالة تفيد بأن 100 ريال تمت إضافتها إلى الرصيد، عرفت أن سعيد (إسم الشاب) هو من فعل ذلك، لذلك إتصلت فورًا أعلمه بشكري الجزيل، وأنني سوف لن أنقطع عنه مهما حدث، كل الشباب الذين أغريتهم كنت أدعي أنني أحبهم، إلا سعيد، فلقد أحببته فعلًا، طالت قصة حبنا، وأردت في النهاية أن أجامعه، وعندما التقيته قلت له، أن هناك سرًا يجب أن أقوله له، وعندما عدت إلى منزلي، كان برفقتي سعيد، لذا أخذته وتوجهت به إلى فناء منزلنا حيث لم يكن أحد يستطع رؤيتنا بسبب الظلام، وأمسكت يده ومررتها على صدري وقلت له، أرجوك إنني أحبك لم أعد أستطيع العيش بدونك، كنت صادقة فيما أقول، حاولت في البداية، أن أقنعه بالزواج مني، وعندما شعرت أنه لن يطلبني، قررت أن أجامعه، لذا قلت له أنني يجب أن أقابله في أي مكان معزول لأن هناك سرًا يجب أن أقوله له، فعلا كان جاهزًا لأي لقاء، أخذته إلى فناء منزلنا وقلت له إن الغرفة المخصصة للحارس فارغة حيث أننا استغنينا عن خدماته منذ فترة طويله، وقلت له أنني سوف أقول له كل شيء هناك، توجهنا إلى غرفة الحارس ودخلناها طبعًا لم أشعل النور حتى لا يلاحظ أهلي أنه هناك أحد في غرفة الحارس، فبقينا أنا وهو في الظلام، لكن أنوار المنزل كانت كافية لأرى كل شيء، فقال لي: ها، ما الذي تريدن إخباري به، كنت أرتدي عباءة، فأزلتها ليظهر له أنني لا أرتدي شيئًا، وقلت له: أنظر هذا كسي، وأريدك أن تنيكني فيه وتجامعني .
فقال لي: كما تأمرين، فساعدته على إزالة ثيابه، وبما أن الظلام كان يخيم على المكان إلا قليلًا لم يظهر لي زبه بشكل واضح، لذا بدأت أتلمسه، كان زبًا عظيمًا وأكاد أراهن أن طوله يزيد على الخمسة والعشرين سم، بدأت أقبله وأضعه في فمي وأخرجه، ثم بدأت أمصه، حتى بدأ سعيد يقذف منيه، كان طعم منيه يختلف عن طعم أي مني تذوقته من قبل، لذا تلذذت بطعمه، ثم بلعته كاملًا، وعندما فرغت من ذلك، ألقاني على الأرض واستلقى فوقي، وبدأنا نتبادل قبلة، كان لسانه يلعب في فمي، عندما أنهى قبلته، بدأ يتلمس جسدي، لكن بفمه حيث بدأ يقبل كل عضو في جسدي، حتى وصل كسي فبدأ يدخل لسانه ويلحسه، لم تكن تلك هي المرة الأولى التي يلحس فيها كسي، لكن الجديد الذي جاء به سعيد هو أنه بدأ يدخل لسانه ويخرجه وكأنه ينيكني بلسانه، شعرت فعلًا أنني أتعرض للنيك لكن ليس كالنيك الحقيقي، توقف عن ذلك فجأة ثم قال لي أنه يريد أن ينيكني في طيزي، طبعًا لم أتردد، وقلبت له نفسي وعدلت وضعيتي كما كنت أفعل، لكنني لم أدرك ما يريد، حيث بدا وكأن ذلك لم يعجبه لذا عدت إلى وضعيتي الأصلية وقلت له إنا لك، إفعل ما تشاء فأوقني، وألقى بي على الجدار ثم قلب وجهي ليقابل الجدار وجهز زبه أمام فتحة طيزي، كانت تلك الطريقة في النيك هي الأجمل التي أتعرض لها طول حياتي، لكنه لم يكتف بذلك، فأمسك بصدري بيديه وبدأ ينيكني في طيزي، قبل أن يبدأ كنت أريد أن أقول له أن يعاملني بقسوة وعنف، لكنني عرفت أن ذلك غير ضروري من طريقته في إمساك صدري حيث كان يمسكه بشدة ويرص عليه، لم يفعل بي ذلك أحد من قبل، ثم بدأ بنيكي لكن بطريقة جديدة غير الجميع حيث كان الجميع يبدأون ببطء ثم يسرعون، لكن سعيد أدخل زبه بسرعة في طيزي، فعلًا كان ذلك بمنتهى الألم، لكنه كان مثيرًا أيضًا، شعرت أن زبه سيقطع أمعائي من طوله، طبعًا وقوفي أثناء النيكة أتعبني جدًا، لكنه كان يثبتني بإمساكه لصدري بشدة، ما يعني أنه يجبرني على الوقوف حيث أنني إن استسلمت سأشعر أن صدري يكاد ينفصل عن جسدي ولكن بدأ مائي بالتسرب وبدأ التعب يزداد وبدأت أستسلم، وعندما شعر بذلك أمسك بخصري، والتصق بي، مما ثبتني على الجدار، وأكمل النيك.
لم أكن أستطيع أن أصيح بشدة، حتى لا يسمعنا أهلي، لكنني لم أستطع إبقاء نفسي صامتة فبدأت أتأوه بصوت خفيف، كنت أقول لسعيد: أي سعيد أنت توجعني يا سعيد، أه يا سعيد، زبك حلو يا سعيد، ونيكتك أحلى، كررت مثل هذا الجمل لفترة حتى أشجعه على النيك، مع أن ذلك كان يوجعني بشدة، حتى قذف ماؤه فتوقف ليريجني قليلًا، لكنه مد أصبعه إلى طيزي وأخرج شيئًا من المني وبدأ يلحسه فأمسكت بأصبعه وقلدته، وبعد أن شعر أن الطاقة ارتدت إلى جسدي، حملني على جسمه وتوجه نحو الجدار، فأسند ظهره إلى الجدار، وبدأ يرفعني وينزلني وبذلك ينيكني في كسي، كانت طرقه في النيك عجيبة لم أر بل وأسمع مثلها مطلقًا لذا حاولت قضاء أكبر فترة معه، وبما أنني محمولة على جسده وجهًا لوجه، بدأت أقبله ونتبادل القبل أثناء النيك فأصبح لدينا “دبل سكس” إعتقدت أن حمله لي ونيكه سيتعبه، لكنني كنت مخطئة فقد كان سعيد أقوى من ذلك، بل حتى أنني شعرت بالتعب أثناء قيامه بنيكي في كسي، إستمر حتى قذف ماؤه مرتين في كسي، عندها كانت قواي قد خارت، فألقاني على الأرض واستلقى فوقي وبدأ يبادلني القبلات ويتحسس جسمي بشكل عام وصدري بشكل خاص بيده وأصابعه السحرية، في تلك الليلة شعرت فعلًا أن رغبتي الجنسية قد أشبعت مع سعيد، لذا تكررت مجامعتي له