صاحبي صور امي عريانه و ناكني
انا اسمي مازن عندي ٢٣ سنه طولي ١٩٠ و وزني ١٣٥ دراعاتي تخينه مفيهاش عضلات و بزازي بارزه و متوسطه و طيزي تخينه جدا
بداية القصه سنة ٢٠١٩ كنت في سنه رابعه آداب و رغم اني كنت في كلية فيها بنات أشكال و الوان الا اني كنت مش مهتم اوي و كان كل هدفي اخلص كليه و السلام.
لكن كان ليا اصحاب اولاد كتير و كنت على طول معاهم نسافر و نلعب كوره و نتفرج على افلام و الدنيا تمام. و من بين كل صحابي كان واد اسمه همام و كان أكبر مننا ب٣ سنين و ساقط في الكليه و لكن كان دمه عسليه و بحب اخرج معاه، همام كان شاب جسمه عادي و ابيض جدا و شكله رغم فشله في الكليه محترم، لحد ما في مره رايحين نلعب كوره وأنا بحكم اني مليان فبعرق جامد فبعد اللعب دخلت استحمي و نسيت اقفل الباب كويس، و فجأه و انا واقف عريان لقيت الباب فتح و همام دخل و انا كنت ورا الباب مش شافني و لقيته وقف و طلع بتاعه يعمل حمام و مش خد باله مني، لسه هقوله اني جوه و انه مش واخد باله عيني جت على بتاعه اللي انصدمت و حسيت اني فقدت النطق لما شوفته، هو مش طويل لكنه تخين و كله عروق و هو منضف حواليه، خلص و لف و اتفاجي بيا قدامه عريان لقيت بتاعه وقف زي الصاروخ و هو قعد يتهته بالكلام و يقولي مخدتش بالي و طلع جري.
طبعا هو أول لما طلع وقفت انا ابص في المرايا على جسمي اللي هيج همام و حسيت باحساس غريب و لقيتني برتعش اكني سقعان.
لبست هدومي و خرجت لقيت همام واقف مع الشباب عادي و كل واحد روح بيته. لكن انا فضلت طول الليل صاحي افكر في زبه و اتخيل انه راكبني و بيقفش في بزازي الملبن و نمت و انا على الحال ده.
لفتره طويله بعدها فضلت انا و همام نبص لبعض كتير بصات مختلفه اللي هو تحس اننا حبيبه في ثانوي و بنعمل eye Contact ،فضلنا فتره علاقتنا عادي زي زمان بس في بس بصات غريبه كل شويه تزيد لحد ما في مره كنا راكبين أتوبيس و كنا رايحين الجامعه و فجأه الاتوبيس خد مطب و كنت هقع لولا همام لحقني و مسكني و جنبي و قومني قبل ما أقع لكن و هو يقومني حط ايده على طيزي بس على خفيف، انا قولت عادي يمكن مش قصده بس لقيته ساعتها بدق يعرق و بتاعه يوقف ساعتها قولت الواد ده مش قادر ينسى يوم الملعب و بدأت اركز معاه اكتر.
عدت الايام و كان كل فتره احسه بيسخن عليا و نفسه يشوفني تاني عريان، المهم جت فتره الامتحانات و كنت بايت عنده عشان اذاكرله اخر ماده متراكمه عليه و يوميها كنا في شهر ٦ و الجو حر و قولتله انا هقوم اغير عشان مش طايق نفسي لقيته قالي ماشي و شكله مش مهتم ولا اتأثر فقولت غريبه المهم روحت الحمام ( و بقول في سوي هيجي ورايا) لقيته مش جه، رجعت ابص لقيته فاتح شنطتي و مطلع الكلوت بتاعي و عمال يشم فيه قعدت اتفرج عليه من بعيد و قولت اني هجننه و اخليه يسخن اكتر و اكتر.
بعد الامتحانات قولت فرصتي انه اخليه يلف حوالين نفسه، طلعنا اسكندريه مع بعض و قعدنا في شقه تبعه و كنت طول الفتره دي ماشي قدامه بالشورت و فنله كات و هو هيمووت و نفسه يلمسني.
لحد في يوم قولتله اني هدخل استحمي لقيته هاج و سخن، و دخلت الحمام و مش اخدت معايا هدوم
شويه و طلعت لافف الفوطه حوالين وسطى و مخليها مدلدله شويه من على وسطى و طيزي نصها باين لقيته قالي ااه يا فرسه عايزه خيال ضحكت ضحكه شرموطه شويه قولتله احنا هنخيب قالي لا هننيك قولتله اعقل يسطا و خف بس بصوت جد شويه لقيته هدى بس شكله كان مش ناوي يعديها.
بالليل و انا نايم حسيت بحركه خفيفه في الاوضه جنب السرير بس قولت هستني لو هو قرب او عمل حاجه هخضه و اتخانق معاه لكن لقيته دخل الحمام يستحمي، اتسحبت عشان اتفرج عليه و اشوف المدفع الرشاش بتاعه، ببص من خرم الباب لقيت حاجه وهم كان منضف حواليه و بتاعه عامل زي برج القاهره و انا قومت منزل البنطلون و الكلوت و قعدت ابعبص في نفسي و اقفش في بزازي و اتخيله و هو بيحطه فيا و يعشرني.
المهم اول لما لقيته بيلبس و خارج جريت و لبست هدومي بسرعه بس مش رفعت البنطلون كويس لقيته خرج و قعد يبص عليا ويقول بصوت واطي اه يا قلبي اه.
تاني يوم صحينا لقيته مبسوط و بيهزر و مزاجه تمام، قولتله ايوه يا عم شكلك مبسوط قالي انا تمام التمام.
رجعنا القاهره لقيت بيته الكهربا فيه فاصله و أهله سافروا البلد و ملوش مكان يقعد فيه، قولتله تعالا اقعد عندي في شقة فاضيه كويسه قالي تمام و تسلم عيونك ( حسيته ما صدق بس عامل نفسه تقيل)
جه قعد عندي و كان أول يوم قاعد معايا على طول بهزر و نلعب بلايستيشن و الدنيا تمام
تالت يوم لقيته مختفي خالص و مش كلمني ننزل و كذلك رابع يوم، عدي عليا خامس يوم و امي ضيقته بشاي و كيكه لاحظت انه بيبص لامي بصه مش تمام، بأسأله مالك قالي انه تعبان شويه و ان خالته بعتاله دوا و انه كان نازل يجيبه قولتله لا اطلع انت فوق و انا هنزل اجبلك الدوا قالي تمام.
نزلت اجيب الدوا و هو طلع و لما رجعت لقيته بيقولي انه نسي السجاير بتاعته عندي و عايز اجبهاله، استغربت عشان انا شوفته و هو طالع اخدها و اخدت السجاير و ادتهاله و مش رضيت احسسه اني شاكك في سلوكه.
تاني يوم كان المفروض اننا نازلين مع عمر صاحبنا نروح الجامعه ندفع المصاريف عشان النتيجه تظهر لكن همام كان لسه عيان فمنزلش و جيت انزل انا و عمر لقيت عمر بيقولي ان اخته هتدفع له المصاريف فوري فمنزلناش و قولت هدخل انام.
شويه و سمعت الباب بيفتح و لقيت محدش دخل قربت من باب اوضتي ابص لقيت همام داخل و شكله كويس مش عيان و بيتسحب و فتح الباب و معاه نسخه من المفتاح.
لقيته دخل المطبخ استغربت قولت اشمعني دخل المطبخ.
لقيته حرك الميكروويف و شال فيشته و قعد يبص و منها و لقيته مطلع بتاعه و عمال يضرب عشره جامد و شكله هايص و شويه و طلع موبايله و قعد يصور الفيشه و يقول كلام بصوت واطي مش مسموع. شويه و لقيته لبس و رجع الفيشه و باس المفتاح جامد و طلع اتسحب و قفل باب الشقه و مشي، طلعت و قربت من الفيشه و خلعت الوش لقيت ورا الفيشه أوضة امي و كانت نايمه بقميس نوم ابيض خفيف و شكلها كانت لسه مستحميه و كانت بتلبس
( امي عندها ٤٤ سنه ست سمراء لكن ملكة جمال و جسمها متوسط لكن صدرها كبير جدا و وسطها حلو مش مليان و طيزها مدوره و طريه)
و ساعتها وشي قلب الوان و قولت اني لازم ابهدله بس افتكرت انه مصورها و يمكن يكون دخل قبل كده و عمل حاجه من ورايا. طلعته تاني يوم لقيته فتحلي الباب البوكسر و مش لابس حاجه غيره قعدنا نتكلم و لكن كان جرئ في الكلام و عمال يمسك في بتاعه و كلامه متغير و فجأه لقيته بيقولي نفسي انيكك و انيك امك اللبوه. زعقت فيه و قولتله احا يسطا انت اهبل ولا مجنون. لقيته فتح اللاب و بيوريني فيديو لامي هي بتغير و عريانه ملط ( الصراحه كانت جامده نييك و بتاعي وقف عليها جدا) و وراني صوره مصورها و هي بتستحمي لسه هتخانق معاه لقيته طلعلي فيديو و انا بغير في بيتي و كنت عريان من تحت قولتله انت حيوان و قليل الادب. لقيته زعق فيا و قالي مش تعملي فيها محترم و قام موريني صور فيدوهات جابتني الأرض، كان مثبت الكاميرا على باب الحمام و احنا في اسكندريه لما كنت واقف اشوف بتاعه في الحمام و قالع البنطلون و ببعبص في طيزي و امسك في بزازي ساعتها لقيت نفسي ساكت و مش قادر اتكلم و ماسك نفسي اني اعيط.
لقيته قام وقف جنبي و قعدني على السرير و قالي ايه رايك قولتله انا انا
قالي اسكت و مش تتكلم والا كل البلد هتشوف فيديوهاتكم.
همام ساعتها قام وقف و قلع البوكسر و كان بتاعه قدام وشي قالي قوم أقف و لف
لفيت لقيته راح مقلعني البنطلون و الكلوت و بعبصني جامد و قالي طيزك جامده زي امك قولتله مش تجيب سيرة امي
قالي امك دي هنيكها و افشخها و اهينها
لقيته سخن و قام مقلعني كل هدومي و هجم عليا بوس و تقفيش و حرفيا انا كنت مش بقاوم عشان ميفضحنيش
نزلني على الأرض و قالي مص زب سيدك اللي بينيكك، قعدت امص زبه اللي كان تخين جدا و كان هيخنقني و جاب علبة فازلين و حطها على بتاعه و على خرم طيزي و قعدت يرزع على طيزي جامد طيزي عماله تترج زي الموج و صدري رايح جاي زي الجيلي تحس في زلزال ضربني، شويه و بدا يدخله و انا توهت، قعدت اسرح و اتوه و بدا الألم يتحول إلى راحه و حسيت طيزي بتتنطط من الفرح و هو لما لاقني بدأت اتجاوب معاه و حس اني مبسوط قام مطلع بتاعه و جابلي قميص نوم من بتوع امي و كلوت لانجيري و قالي البسهم، لقيت نفسي بجري البسهم و مبسوط و بقوله اركبني و متعني قالي هنيكك زي امك الشرموطه قولته انا و امي المتناكه تحت اشارتك..، قعد يدق فيا في وضع الكلب لمدة نص ساعه و بعدها لقيته بيطلع بتاعه عشان يجيب بره قولتله لا هات جوا و حبلني يا دكري انا عاوز احمل منك، قام لسعني كف و قالي اسمها انا عاوزه يا شرموطه و قالي انتي من النهارده مراتي يا بت..
خلص و دخل هو يستحمي انا قعدت اتفرج على الفيديوهات و اتخيل انه راكب امي و بينكحها و بينهش لحمها و يفشخ كسها.. اااه
لقيت نفسي بجيب جامد و انتفض و انا بس متخيل انه نايم معاها. و كان نفسي اخليه ينيكها و يعبيها