أمي و ثلاثة زنوج

كنا نعيش في دبي انا و أمي و ابي عندما كنت في الاعدادية و كنت أشعر أني بايسكشوال احب انيك واتناك رغم اني لم اجرب ممارسة الجنس لكن هذا الشعور انتابني عندما اكتشفت مرة أن أمي تستغل سفر أبي المتكرر و تنتاك مع اشخاص غرباء , و خاصة اذا كانو يمرون بحياتنا و يذهبون لسفر او هجرة , مرة مع صديق أبي و مرة مع شخص تعرفت عليه اثناء الاجازة في البلاج و غيره الكثير , أمي امرأة محافظة بعض الشيء ممتلئة الجسم قليلاً و ذات صدر كبير و بشرة ناصعة البياض لا ترتدي سوى الملابس الواسعة الفضفاضة فلا يظهر جمال جسمها إلا اذا تقصدت أن تتمايل بحركة ما فيظهر التفاف وركها و حجم صدرها و هذا ما كانت تفعله أمام من تريد ان تغريه , كنت اكتشف أنها انتاكت مع شخص ما من خلال اثر له او اذا لمحته يخرج من بيتنا دون ان استطيع ان اقفشها و هي تنتاك و كان الموضوع يسبب لي توتراً شديداً , كانت تعاملني بمنتهى اللطف و الحنية و انا في حيرة من امري

في السنة الماضية كانت الشقة التي بجوارنا قيد التجهيز و كانت ورش العمال دائماً موجودة في الشقة , و في احدى المرات كانت ورشة التمديدات تعمل في الشقة كنا أنا و امي نصعد الدرج و بضعة عمال افارقة ذوي البشرة السوداء ينزلون من الشقة , وصلنا الى منتصف الدرج و كنت انا في المقدمة و ورائي امي و عندما اصبحو بجوارنا مر الاول و الثاني و الثالث استدرت الى الخلف فلمحت احدهم يمد يده الى طيز أمي و يلمسها بهدوء وقفت في تلك اللحظة و اصبت بالذعر دون ان اقوى ان اتفوه بكلمة , سالتني أمي : في حاجة ؟ قلت لا و تابعني و لمحت أمي تنظر الى ذلك العامل ثم تتابع الصعود .

مر يومان قبل أن تطلب مني أمي في الصباح ان اطلب من رئيس ورشة العمال أن يأتي الى بيتنا لاصلاح بعض الاعطال في التمديدات , كان مدير الورشة شاباً زنجياً طويلاً قوي الجسم تكاد عروق جسمه تنفجر , بدأت اشعر ان أمي ترتب لشيء ما لكني لم استطع منعها فذهبت له و زارنا بعد قليل و بدأ بالتحدث الى امي بالانجليزية و هي توضح له اين العطل فأشارت له الى المطبخ و فذهبا سوية , اقتربت من باب المطبخ و تلصصت عليهم فشاهدت أمي تمسك بشعرها و تلمه و تفرده و هو يقترب منها ثم دار حديث قصير فهمت منه بضع كلمات .. ثلاثة .. سوية … المساء ,, و كلمات لم افهم معناها و اعطاها رقم هاتفه في ورقة , عندما استدار الرجل كنت قد اسرعت الى غرفتي و انا افكر في ما رايته فهناك شيء سيحصل في بيتنا , في المساء سمعت أمي تكلم صديقتها الحميمة بانها تريد بعض الملابس من عندها و أنها سترسلني لاحضرها , و فهمت انها تريد ان تبعدني حتى تبقى لوحدها في البيت , كانت أمي تتصرف بهدوء و الابتسامة لا تفارق وجهها و هي تعطيني بعض النقود لاذهب الى محل العاب البلاي ستيشن فهي تعرف اني احبها , تصرفت كأني لم افهم شيئاً فأنا على موعد لاقفش أمي اليوم و بالفعل انتظرت حتى دخلت الحمام لتستحم و تحضر نفسها فقلت لها صائحاً انني ذاهب لعند ميرنا صديقتها فقالت لا تنسى النقود فقلت انها معي و فتحت باب الشقة قليلاً ثم اغلقته بقوة كي تسمعه , و دخلت بهدوء لغرفتي و أطفأت النور و فتحت الباب قليلاً و أنا انتظر .

بعد قليل خرجت أمي من الحمام و المنشفة تحيط جسمها و احضرت موبايلها من الغرفة و اتصلت برئيس الورشة ,وضعت الموبايل و اتجهت الي باب الشقة ففتحته قليلاً و تركته مفتوح و مشت الى غرفتها , بدأت اشعر باقتراب اللحظة التي انتظرها فملأ جسمي العرق و اصبحت اسمع نبضات قلبي , لم تمضي سوى دقيقة حتى دخل رئيس الورشة و برفقته شابين زنجيين , صعقني المشهد دون ان استطيع ان اتحرك ,, ثلاثة زنوج !!!!
اقتربو من باب غرفة أمي فسمعت صوتها تقول بالانجليزية انتظرو قليلاً كي استعد , فوقفو يتحدثون و هو متحمسون و كل منهم يمسك قضيبه من فوق ملابسه و يداعبه , بعد قليل قالت امي لهم اخلعو ملابسكم و ادخلو , لم يترددو للحظة فخلعو بسرعة و لم استطع رؤية قضيب منهم فقد انطلقو الى الغرفة بسرعة , بعد أن دخلو بدأت اسمع بعض الاصوات الناعمة و نبضي يزيد فقررت ان انتظر قليلاً ثم اقترب , عندما ازدادت الاصوات لم استطع ان انحمل فخرجت من غرفتي بهدوء و اقتربت من باب غرفة أمي الذي نسوه مفتوحاَ شاهدت المنظر الذي انتظره و الذي غيرني لشخص اخر , شاهدت امي على ركبتيها و صدرها الكبير و بياض جسمها الناصع بين ثلاثة شباب زنوج كل منهم يملك زباً لا يوصف من كبر حجمه و هي تمسك زبين و تضع الثالث في فمها و تبدل بينهم كل حين , ثم رمى رئيس الورشة نفسه على السرير و قال لأني ان تأتي و تركب غلى قضيبه فقامت بسرعة دون تردد و أمسكت بقضيبه المبلل بلعابها و ادخلته في طيزها فدخل بسرعة كما لو أنها تمارس الجنس كل يوم و بدأت تتحرك نحو الاعلى و الاسفل و قضيبه يكاد يمزق طيزها و هي تصرخ بشدة , و اقترب احد الشابين و امسك بقضيبه و ادخله بشدة في كسها و الثالث وضعه بين يديها و فمها واصبحت أمي كالخرقة بين يديهم حتى وصلت للحظة قالت لرئيس الورشة : مثل ما اتفقنا فقال كلمتين لم افهمهما للشابين و بدأ كل منهم يضربها على طيزها و يعض على صدرها و رئيس الورشة يضربها بيده على وجهها و الشاب الثالث يضربها بقضيبه و أمي تتلوى من النشوة

استمرو في ذلك يتبادلون المواقع حوالي النصف ساعة و أمي يزداد صراخها حتى قال رئيس الورشة انه على وشك القذف فوقفو جميعا و أمي بينهم على ركبتيها تنتظر و هي تمسك بقضيبين و تضع الثالث في فهما لدقيقتين حتى بدأو بالقذف عليها و ملأ اللبن وجهها و صدرها , خرج الشبان و اختبئت خلف الاريكة حتى خرجو من المنزل و عدت الى باب غرفة أمي فوجدتها مستلقية على سريرها و تضع يدها على وجهها لتمتلء باللبن و تمسح به صدرها ثم تعيد الحركة و تمسح به كسها و تلعب ببظرها و اللبن يغطيه و تلحس يديها و هي تتلذذ بطعمه , هربت الى الغرفة لابدل ملابسي الداخلية التي ابتلت بالكامل من ما شاهدت و انتظرت حتى ذهبت أمي للحمام مرة اخرى ففتحت باب الشقة و اغلقته كأني قد وصلت و انتظرت حتى خرجت لاخبرها أني نسيت ان اذهب لصاحبتها ميرنا فقالت لا عليك يا حبيبي و اخذتني في حضنها و قبلتني فقد كانت في غاية السعادة .

لم استطع النوم في ذلك اليوم و انا افكر فيما جرى بين أمي و الزنوج , كنت اقفز من سريري كل وقت لاذهب الي غرفتها فأراها نائمة و الابتسامة على وجهها و أعود الي غرفتي , حتى اتى الصباح و كنت متردداً بين أن اواجهها و اخبرها بأني رأيت ما جرى بالامس او بالصمت حتى أتى وقت المساء و بينما هي تتفرج على التلفزيون في الصالون قررت أن احسم أمري و اخبرها و فعلا اقتربت منها و قلت لها
أنا : ماما أريد ان اخبرك عن شيء حدث معي .
أمي : ( بدون ان تدير وجهها ) : قول يا حبيبي .
أنا : الموضوع صعب شوية اني احكي فيه بهالبساطة .
استدارت أمي و ابدت اهتماما قائلة : اخبرني يا حبيبي ما القصة !
امتلا راسي بالدم و احمر وجهي و استجمعت قواي و انا اقول : أنا مبارح كنت في البيت .
فقالت بهدوء بدون ان تتغير ملامح وجهها : اين المشكلة يا حبيبي لم افهم بعد .
مرة اخرى ازداد نبضي و انا استجمع قواي و قلت بلهجة متلعثمة : اقصد اني كنت في البيت عندما اتى عمال الورشة الثلاثة .
أدهشني أن امي لم تتبدل ملامح وجهها الهادئة و كأن الامر طبيعي فقامت من مكانها و اقتربت مني و جلست بجواري و قالت بصوت هادئ واثق : و ماذا رأيت ؟
فقلت بصوت مخنوق : رايت كل شيء , كنت واقفاً وراء باب غرفتك .
مرة اخرى لم تتغير ملامحها لا بل ابتسمت ابتسامة خفيفة و مدت يدها و وضعتها على راسي قائلة : و ماذا شعرت ؟
أنا : لا اعرف و لكني كنت مصدوماً , لا اعرف ماذا شعرت لقد كان .. اقصد لا اعرف . يعني
و بدأت اتلعثم فحضنتني أمي و قالت : لا تخف يا حبيبي و لكن أنا امرأة وحيدة و شعرت بالضيق و كنت بحاجة ان ارتاح
في هذه اللحظة كان قضيبي منتصباً من كلامها و من تذكر ما جرى البارحة و هي تنظر اليه و كانما فهمت أني شعرت بلذة ما ليلة امس و انا اشاهدها بين احضان الزنوج
فقالت بثقة : هل تعدني ان كل ما يجري خلف باب غرفتي هو سر بيننا ؟؟

كانت ترمي السؤال بدهاء لترى ردة فعلي , فهززت رأسي علامة الموافقة فابتسمت ابتسامة واسعة و هي تقول تضع يدها بين شعري قائلة : طيب , اذهب الى غرفتك الان هناك مكالمة يجب ان اجريها .
خرجت من الصالون و انا اشعر بسعادة في اعماقي ف اسلوب امي بسط الموضوع و جعلني ارتاح , استفقت على صوت امي تناديني فذهبت اليها و و جدتها ترفع قدمها على الطاولة و تلعب بالموبايل في يدها و هي تقول مبتسمة : غداً ستذهب لتحضر لي بعض الاغراض من عند صديقتي ميرنا , و ضحكت
خرجت من الغرفة و انا لم افهم سبب ضحكتها , الى أن حان موعد النوم و انا في السرير افكر فيما قالته فقد فهمت ما تعني بأنها تريد ان تدعو الشبان الزنوج مثل المرة الماضية و تريد ان تترك لي الخيار في ان ابقى او اذهب .
في مساء اليوم التالي راقبت امي مختفياً وراء باب المطبخ و هي تتصل برئيس الورشة و تتفق معه على موعد بعد نصف ساعة , و عندما انتهت ركضت الى الصالون و دخلت علي و اقتربت نحوي و جلست بجانبي و هي تضع يدها بين شعري و تسالني مبتسمة : هاه . هل ستذهب الى ميرنا ام ستبقى معي ؟

كان السؤال واضحاً فهي تخيرني بين ان اشاهدها و هي تنتاك و بين ان اذهب فقلت بعد ان حسمت قراري : لا سابقى معك اليوم . فردت علي بسعادة : شاطر , و لأنك ولد جميل ستحصل على مكافأة بقاءك .
ذهبت امي و حضرت نفسها و لبست لانجري ابيض لا يخفي شيئا من مفاتن جسدها و ارتدت فوقه روباُ قصيرا لفوق الركبة , و عادت لنجلس سوية في الصالة و هي تضع المناكير على اظافرها أمامي و تسالني اذا كان لونه جميلاً ,
حتى رن جرس الباب فقالت لي و هي تقترب مني : لقد اتاني بعض الضيوف يا حبيبي . أريد منك ان تذهب الى غرفتك الان
شعرت اني مسلوب الارادة و هي تأخذني من يدي لنذهب للغرفة و اطفأت النور و تركت الباب مفتوحا قليلا ثم اتجهت الى باب الشقة و هي تنظر مع كل خظوة الى باب غرفتي مبتسمة كألنها تقول لي : راقب امك و هي ستنتاك بعد قليل .
فتحت أمي الباب و دخل الشبان الزنوج حتى وصلو الى امام غرفتي فوقفت امي و امسكت بقضيب رئيس الورشة و بدأت تداعبه ففهم البقية انها تريد ان ينيكوها هنا و ليس في الغرفة و بسرعة خلعو ملابسهم و بدأو يداعبون صدرها و طيزها و كسها . كانت تتقصد أن يكون وجهها مواجها لباب غرفتي كأنها تريني كم هي مستمعتة , و بالفعل كانت علامات المتعة الهائلة بادية على وجهها خاصة عندما يدخلون اصابعهم المبلولة في طيزها و كسها و عندما سقطت على ركبها و بدأت تمسك قضيب كل منهم و تضعه في فمها و تمصه بشدة و تنظر الى باب غرفتي

كان الشبان الثلاثة ذوي اجسام قوية و سوداء داكنة , و قضيب رئيس الورشة كان كبيراً و ثخينا , و احد الشابين كان شرساً و قضيبه اكبر من رئيس الورشة و كانا في الثلاثين من عمرهما في حين ان الثالث كان قضيبه اصغر منهما لأنه في العشرين من عمره , و استمرو بمداعبة امي و هي تتلوى بين ايديهم الى اشارت لهم امي بالتوقف و اقتربت من رئيس الورشة تهمس في اذنه و هو مستغرب و عيناه تتسع من الدهشة و ابتسم ابتسامة عريضة و هو يتحدث للشاب الصغير هامساً و يشير بنظره الي باب غرفتي , استغربت ما الذي يحصل و لم يقطع استغرابي سوى ان رئيس الورشة حمل أمي و مشي هو و الشاب ذو القضيب الكبير الى غرفتها و هي تشير بيدها باتجاه غرفتي اشارة الوداع , و تحرك الشاب العشريني باتجاه باب غرفتي , اصبت بالجمود و لم استطع التحرك من مكاني حتى فتح الباب و على الضوء القادم من الخارج وجدت شابا يقف على الباب و نظرة عينيه التي وقعت علي كانت كالاسد الذي وجد فريسته ,

كنت واقفاً بجانب الباب فدخل و اغلقه بهدوء و اقترب مني و انا جامد في مكاني لا اقوى على التحرك , عندما اصبح بجانبي شعرت برعدة تسري في جسدي مصحوبة بنوع من اللذة و خاصة ان فرق الطول بيني و بينه كان واضحاً فأنا كنت ذو حجم صغير و بشرة بيضاء ناصعة كبشرة أمي و جسدي ممتلء قليلاً عند اوراكي و رأسي لا يصل الى كتفه , ارتطمت عضلات صدره بوجهي و دخلت رائحة جسده في انفي , كانت اول مرة اشعر بذلك الشعور , ازداد عنف ذلك الشعور عندما امتدت يده ليضعها على كتفي و ينزل بالتدريج ليخلع التيشرت الذي ارتديه , و عندما امتدت يداه الى ظهري و نزلت نحو الاسفل كي ينزل الشورت اهتز جسمي و مانعته و اوضعت يدي على يديه , فأمسكت يداه القويتان بيدي و وضعهما برفق على صدره البارز , عندما شعرت بقوة عضلات صدره تنهدت بعمق ففهم اني لن امانع , انزل الشورت و البوكسر الذي ارتديه و اصبحنا عراة انا و هو في الظلام

جسده ملاصق بجسدي و قضيبه ملاصق لبطني و حرارته تكاد تحرقني و شدة انتصابه تزداد كلما تحرك على جلدي , وضع شفتيه غلى رقبتي و بدأ يمررهما و انا اشعر ان تياراً يجري في جسدي يجعلني افقد السيطرة على نفسي , و كلما زاد دت سرعة حركة شفافه و لسانه على رقبتي يزداد انتصاب قضيبه , مد يديه ليمسك بيدي اللتان كانتا على صدره و انزلهما لتمسك واحدة في قضيبه و الثانية في خصيتيه و بدات ادلكه بيدي و هو يلحس رقبتي من الجهتين و بسرعة ادارني ليصبح ظهري له و شعرت بجسده يلاصق جسدي بالكامل و قضيبه الذي زاد انتصابه يتحرك برفق بين فلقتي طيزي , قتح قدماي و انا واقف و مرر قضيبه من تحتي ليصل حتى قضيبي , لم اتردد في مد يدي ومسكه فقد كان شعورا مميزا ان اقف و تحتي قضيب شاب قوي يبرز من امامي , امسك بفخذي بيديه و ضمهما الي بعض فاصبح قضيبه بينهما و بدأ يحركه الى الامام و الخلف و انا اتأوه من شدة لذه اللحظة

جذبني بهدوء لنقترب من السرير و استلقى و انا بجواره , أمسك قضيبي الكبير برؤوس اصابعه و بدأ يداعبه و انا اتلوى من اللذة , ثم تركني مستلقيا و استدار ليضع رأسي بين فخذيه , كانت رائحة قضيبه و خصيتيه قد ملأت انفي و شعرت في اللحظة اني استسلمت لهذا الوحش فلم امانع قضيبه الذي وصل لوجهي و يتحرك على خدودي , و فتحت فمي و وضعت رأسه على لساني و بدأت الحس بسرعة , كانت الغرفة مظلمة و انا لا استطيع رويته بوضوح و لكني استطيع تمييزه , و من غرفة امي وصل صوت اهاتها العنيفة فادار خليلي رأسه كأنه يستمع للصوت الذي اثاره فبدأ يدخل قضيبه في فمي و يخرجه و انفاسه تزداد حرارة حتى شعرت ان قضيبه قد وصل لذروة انتصابه , في هذه اللحظة وجدته يتراجع الى الوراء و يفتح رجلي بيديه و يضع احداهما على كتفه و الثانية بين يديه و بدأ قضيبه يداعب طيزي و افترب من الفوهة و تحسسها باصبعه , عندما تحسسها عرف اني لم امارس الجنس من قبل فجذبني و وبدأ يلحس فوهتي بلسانه بسرعة جعلتني اكاد اقذف حتى اصبحت رطبة تماما و بدأ يداعبها باصبعه , حتى اتت لحظة بدأ يدخل اصبعه بهدوء في داخل طيزي و قلبي كاد يتوقف من شدة اللذة , يزيد في عمق اصبعه بالتدريج و يخرجها و حتى شعر ان حركته اصبحت سهلة فزاد من سرعة اصبعه , كنت اشعر اني اطير في السماء لكن هذا الشعور لم يكن شيئا امام شعوري عندما عاد و امسك قضيبه الخديدي و بدأ يحركه بسرعة على باب فوهتي حتى ادخل رأسه فشعرت ان الدنيا تدور بي و اني اكاد افقد الوعي مع ازدياد دخوله , كان يؤلمني قليلاً في البداية لكن طيزي اصبحت غارقة في السوائل و اصبح دخوله ممتعا اكثر و اكثر و جسده اقترب من جسدي و رائحته تشعرني بقوته و فحولته , قذفت من قضيبي حبالا منوية كثيرة من السائل و هو يمسكه بيد و يده الاخرى تتحرك بين شعري و رقبتي , كان قضيبه يزداد عمقا في طيزي و انا ازداد غرقا في المتعة .

في تلك اللحظة كنت قد وصلت لنشوة لا توصف , سمعت صوت رئيس الورشة ينادي عليه فأخرج قضيبه من طيزي بهدوء و فتح باب الغرفة و انطلق الى غرفة امي , لم اتمنى ان تنتهي تلك النشوة فتمالكت نفسي و مشيت الى باب غرفتها و وجدتها مستلقية على سريرها و هم يحيطون بها و كل واحد يداعب قضيبه بشدة , و بدأو يقذفون عليها بشدة و كانت كمية هائلة ملأت وجهها و صدرها و بطنها و أمي تمسك قضيب كل منهم لتحصل على ما تبقى من لبنهم , عدت الى غرفتي و سمعت اصواتهم يخرجون و يغلقون باب البيت , نادتني أمي فقمت اليها و هي في غرفتها فقالت اطفئ النور و اقترب مني , امسكتني برفق و جعلتني استلقي على سريرها و هي تميل بجانبها علي و دون ان ارى شيئا من الظلام لكني شعرت بثدييها يلتصقان بوجهي و احسست بلبنهم الذي يغطي صدرها يلامس وجهي و هي تهمس في اذني : تذوق طعم اللبن , و بدأت الحس ما على صدرها و اتذوقه و بالفعل كان طعما لا ينسى , و شعرت بيدها تمتد لفخذاي كي ابعدهما فاستغربت لكتي فتحت فخذاي على مصراعيهما و شعرت باصبعها يتحسس طيزي حتى وصل الى فوهتي فأدخلته بهدوه كأنها تتحسس ان الشاب الذي ارسلته الي قد أدى المهمة , سحبت اصبعها التي دخلت بسلاسة و ضحكت ضحكة كانها تقول اننا اصبحنا عاهرتين سوية من الان و شدتني لصدرها كي الحس بشدة اكبر و هي تتأوه

مرت عدة ايام و انا و امي نقضي وقتنا بهدوء و لا يمر علي يوم الا و اتذكر تلك السهرة مرات و مرات , اتذكر كل تفاصيلها و كل متعة عشتها , لكني كنت استغرب سلوك امي فرغم انها كانت مبتسمة اغلب الاوقات الا ان هدوءها حيرني , كيف لها ان تخون زوجها و هي بهذا البرود , ألا تتوتر من ذلك !! كانت الاسئلة تدور في بالي كثيراً , فلو كانت أمي شهوانية إلى هذا الحد لماذا لا تمارس الجنس يوميا طالما انني اصبحت على علم بذلك !!

كنت خارجا من الحمام مرتديا برنص فنادتني لاجلس بجوارها في الصالون , وجدتها جالسة بهدوء على الكنبة و قالت لي تعال جنبي فجلست جانبها , كانت تبتسم ناظرة الي و مدت يدها تداعب شعري و تمررها على وجهي بنعومة و سألتني :
أمي : نعيما يا حبيبي .
أنا : شكرا يا ماما
أمي : ألست مشتاقاُ لخليلك الزنجي ؟؟
ابتسمت و اخفضت رأسي فضحكت بنعومة و هي تقول : خجلان يا قطة .
كانت كلماتها و صوتها ينسل في اذني ليشعل جسدي , فقالت : اليوم رأيت صاحبة الشقة التي في جوارنا و سالتها عن موعد انتهاء عمل الورشة لان اصواتهم اصبحت تزعجنا فقالت انهم سينتهون غداً او بعد غد .
صمتت امي قليلاً و كأنها تريد ان تشعلني او تختبر حماسي فحركت راسي كأني اتساءل فقالت و هي تبتسم ابتسامة عريضة : ما رأيك ان تودع خليلك ؟؟
استغربت سؤالها قليلا فهي تريد ان تدعوهم كي يأتو كما فعلت في المرتين الماضيتين , لماذا لا تتصل هي بهم
مرت بضع ثوان قبل ان تقول : اريدك ان تدعوهم انت , سيسعد خليلك بذلك عندما يعرف انك تريد ان تودعه .

كان طلبا غريبا من امي , فصرت افكر فيه قليلاً و لم افهم ما ترمي اليه لكني لم امانع فقلت لها اني جاهز , و بالفعل بعد قليل كنت على باب الشقة و دق بابها ففتح لي رئيس الورشة و ابتسم ابتسامة عريضة عندما رآني و دعاني للدخول , دخلنا و هو يضع يده على كتفي ,كانو ثلاثتهم مشغولين بالعمل فلما رأوني تركو كل شي و اقتربو مني , اقترب خليلي مني و طبع قبلة على رقبتي اشعرتني بالراحة وقلت لرئيس الورشة بالانجليزية : أمي تريد ان تزورونا غداً في العاشرة ليلاً , تذكر ان لا تطرق الباب لانه سيكون مفتوحا ,فقط ادفعه و ادخل , رد رئيس الورشة بالموافقة و كان خليلي في قمة السعادة حتى انه مد يده ليدخلها في ثيابي إلا اني رفضت خوفا من ان يرانا احد , فاكتفى بضغطة من يده على طيزي و عدت لامي التي كانت تنتظرني لاخبرها بما حصل ,
في اليوم التالي و قبل مجيئ الشبان طلبت مني امي ان ارتدي كيلوت بناتي خفيف كان في خزانتها و عندما ارتديته و نظرت الى المرآة احسست ان جسدي جسد انثى و شعرت اني اصبحت مثيراً لمن يراني , كانت تشاهدني و هي تبدي اعجابها بطراوة طيزي البارزة من الكيلوت , و قبل نصف ساعة من الموعد دعتني لنجلس في سريرها و نتحدث , استلقينا بجوار بعضنا و هي تثيرني بكلامها : هل تدري ان خليلك لم ينم ليلة امس و هو متشوق للقدوم اليوم و ملامسة جسدك ؟؟ يبدو انك قد متعته , كان كلامها يثيرني و انا اتذكر ما جرى .

قبل الموعد بدقائق قامت امي و اطفأت كل اضواء المنزل و تركت ضوءا الكلوب الموجود بجانب سريرها , و فتحت باب الشقة قليلا ثم عادت و هي تتمايل منتشية بقميص النوم الرقيق الذي لا ترتدي تحته شيء , كان جوا مثاليا لممارسة الجنس جهزته امي التي يبدو ان خبرتها تفوق تصوري .كانت حرارة جسمي قد ارتفعت و عندما لمستني امي قالت و هي تضحك : يبدو انك مشتاق اكثر من خليلك .
مرت دقائق قبل ان نسمع صوت الباب يغلق أي ان الشبان اصبحو في الشقة , شعرت بقشعريرة و لذة تسري في جسدي و أمي تقول : اعمل نفسك نائما و استلقي على بطنك , و فعلا فعلت كما قالت , بعد بضع ثواني نظرت بطرف عيني الى باب الغرفة لاجد ثلاثة اجسام اعرفهم جيد اً و على ضوء الكلوب ميزت اجسادهم فقد كانو عراة و قضيب كل منهم قد بدأ ينتصب بشدة ,

كانت امي هادئة في مكانها كأنها تنتظر أن يهجمو عليها فأغمضت عيني و مرت بضع ثواني و شعرت بقضيب خليلي يلامس طيزي و يمر بين فلقتيها بهدوء , و بيده كان يوسعهما يلفسح المجال لقضيبه كي يلامس فوهتي , كانت لحظة رائعة و انا مستلقي على ظهري , لمس جسده جسدي و شعرت ان حرارته تفوق بكثير المرة الماضية , حشر وجهه بين راسي و كتفي و بدأ يلحس رقبتي بلسانه و شفتيه و قضيبه المنتصب يلامس فوهتي و يمر عليها نحو الاسفل و الاعلى , و يداه تلمسان ظهري و تمتدان حتى بطني , ظل يمد يده حتى وصلت الى قضيبي , و عندما امسكه شعرت اني فقت السيطرة على نفسي فنزلت حبالا منوية كثيرة مني تحسسها بيده فأدارني بسرعة و هو ينظر الي نظرة شرهة جعلتني استسلم فنزل يلحس صدري و بطني الى ان وصل الى قضيبي و ادخله في فمه فقد كان صغيرا امام شفتيه و فمه الكبير , رفعت راسي قليلا فوجدته يضم خصيتي الكبيرتين الى قضيبي و يدخلهما في فمه , احسست في هذه اللحظة اني لم اعد املك قضيبا و اني انثى واقعة بين يدي رجل شرس يريد ان يلتهمني , كان قضيبي الكبير و خصيتي غارقتين في فمه و قضيبي في قمة الانتصاب , رغم ذلك شعرت اني انثى تملك كساً في هذه اللحظات فقد كان يعامل قضيبي وخصيتي كأنهما كس ناعم صغير .

استدار خليلي ليضع قضيبه عند وجهي و استمر يمص في قضيبي فأمسكت بقضيبه و بدات ادعابه بلساني , كان منتصبا حتى اصبح كالحديد , و من بين رجليه نظرت لاجد امي و الشابين الاخرين ينظران الينا و هم يبتسمون ابتسامة عريضة فمدت امي يدها و ربتت على راسي كي اتابع و لم يفتها ان تداعب خصيتي خليلي و هي تسحب يدها .
بدأ خليلي يدخل اصبعه في طيزي و يلحس الفوهة و انا انظر لامي و هي تمص قضيبي الشابين بعنف , ازدادت شهوتي و انا ارى رئيس الورشة يمسك بشعرها و يشد بعنف كيف تمص اكثر و هي تتلوى بين يديه , في هذه اللحظة استدار خليلي و سحب نفسه و اصبح امامي , اصبحت عروقه بارزة و شعرت ان رومنسيته قد تحولت في هذه اللحظة الى شهوانية شرسة , مد يديه و جذبني و انا استدير في وضعية الدوجي و امسك بقضيبه و بدأ يداعب فوهتي به . ثم امسكه و ادخله بسرعة جعلتني افقد السيطرة على نفسي فكادت ركبتاي ان تفقداني توازني لكنه امسك بي من وسطي بشدة و اخذ يدخله و يخرجه و في خاطري كنت اتخيل منظره في داخل طيزي كيف يمر يدخل و يخرج , ازدادت شهوة خليلي فاقترب بلسانه يداعب رقبتي و يدخله في اذني و انا اذوب من شدة النشوة , فصار يدخل قضيبه بسرعة اكبر وانا استمتع اكثر , زاد متعتي منظر أمي التي كانت تجلس علي قضيب رئيس الورشة و و هو تحتها ينيكها في طيزها و الشاب الثالث يدخل قضيبه في كسها و يضربها على و جهها تارة بيده ثم بقضيبه و امي تحاول ان تلتقطه بفمها و هي تصرخ من فرط المتعة .

امسك خليلي قضيبي الكبير و خصيتي بيده التي كانت اكبر منهما و بدأ يفركهما بقوة كادت تودي بي الى الاغماء فأمسك بيده الاخرى وجهي من وجنتني و ثبتهما باتجاه امي التي كانت تنظر الينا و هي منتشية و الشابين ينظران الي بشراسة , و همس في اذني : انظر الى امك العاهرة كم هي شهية , و انت شهي مثلها , طيزك طرية مثلها , كانت كلماته تهيجني اكثر , ثم حصل شيء غريب فقد قام رئيس الورشة و حمل امي و وضعها جانبا و اقترب نحونا و طلب من خليلي ان يبتعد ليحل محله , كان المشهد عنيفا جعل امي تتأوه بشده , خاصة عندما امسك قضيبه الذي كان اكبر من قضيب خليلي و بدأ يدخله , شعرت اني ادور و افقد الوعي فقد كان حجمه فوق تصوري .
لم تضيع امي هذه الفرصة فقالت للشاب الثالث : لم يبق غيرك , كانت كلماتها كالعادة تنسل في اعماقي فها هي تريد من الثلاثة ان ينيكوني و لم ينتظر الشاب فقفز بسرعة و ابعد رئيس الورشة الذي عاد ليفتح رجلي امي , و يمسك الشاب الثالث بي و يدخله في طيزي , مرت عدة لحظات لم اذكر ما جرى بها فقد غبت عن الوعي و لم استفق إلا عندما رايته عائدا ليترك مكانه لخليلي الذي سارع ليحملني و يجلسني على و سطه و يدخل قضيبه الذي اصبح يعرف طريقه الى داخل طيزي

مرت ربع ساعة كانت اجمل لحظات عمري و اقترب الشبان من القذف و فسحب خليلي قضيبه بسرعة تاركة فوهتي تنقبض بشدة و قفز ليصبح رأسي بين فخذيه , كانت الرائحة جميلة لدرجة هائلة و بدأ يقذف على وجهي بشدة .. دفقة صغيرة ,ثم دفقة كبيرة ثم دفقات متلاحقة جعلتني اتلوى في مكاني , ثم ترك قضيبه على وجهي كي استمر في لحس لبنه , كان رئيس الورشة في هذه اللحظة يقذف في طيز امي التي كان تتأوه منتظرة الشاب الاخر , الذي فعل حركة غريبة فقد جذب امي بشدة و رماها على السرير و ادخل قضيبه في فمها و هي تصطنع انها تمنعه و بدا يرمي لبنه و هي تئن من شده اللذة , اقترب منها و قال لها ابلعيه يا عاهرة , تحولت ملامح امي الى ملامح شرسة كانت اول مرة اراها في هذا المنظر و بدات تصرخ بصوت مكتوم و امسكت قضيبه و عضته عضة خفيفة فهاج كالثور و سحب قضيبه و بدا يضربها به على وجهها و نظر الي نظرة الشهوانية و اشار براسه كي اقترب و عندما اقتربت رفع قضيبه كأنه يأمرني ان الحس خصيتيه فأطعت فورا و امي تلحس قضيبه . كان طعم خصيتيه ممزوجا بين نكهة رجولته و طعم اللبن , كان مزيجا يفوق الوصف و هو يصرخ و يتنفس بعنف و انا و امي لا نتوقف عن اللحس .

ثم رفع كل واحد من الثلاثة ساقيه عاليا حتى صدره وبدات اتنقل بقضيبي ادخله فى اخرام طيازهم الثلاثة وانيكهم بقوة واحدا تلو الاخر حتى قذفت حبالا منوية كثيرة فى طيز خليلي الزنجي.
كانت ليلة من الخيال , و ذهب الشبان بعد ان تركونا في السرير و نحن في دنيا اخرى من النشوة , لم استطع ان اتحدث بكلمة فقدت كنت شبه غائب عن الوعي .

اترك رد