كلوت جارتي كان السبب في اللي انا وصلتله
قصتي بدأت لما كنت اتنقلت جديد في منطقة عندنا في محافظة البحيرة و كنت زعلان عشان مكان جديد و سبت كل اللي اعرفهم
بس كل ده راح لما شوفت جارتي أميرة هي كانت ملبن زي ما يقولو كدة من النسوان البلدي عندها ٤٠ سنة بزازها كبيرة و ملفوفة و عليها طيز بتترج و هي بتتحرك تجنن جسم ملفاية من العيار التقيل و معاها بنتين وولد اسمهم سارة و دي عندها ١٤ سنة و يمنى ٩ و علي ٥
انا ٢٦ سنة عشان مقولتش
المهم كل ما اروح البيت و اطلع السطح كنت اسوفها فوق بتنضف السطح او فالبلكونة بتنشر او بتسيق و بتبقا لابسة حتة جلبية بلدي فلاحي كدة بس ايه الفرق بين بزازها بيبقا باين و انا منوساعة ما شوفتها مش على بعضي و هموت و المسها
بعدين جات فكرة المنطقة ريفية و مفيش دروس كتير ان اشتغل مدرس لولادها خصوصا اني مهندس فمتعلم كويس و في نفس الوقت ده الطريقة اللي هقدر اشوفها من جوة البيت
و الصدفة وقفت في حظي لما سمعتها بتتخانق مع بنتها الكبيرة مش بتذاكر و البنت اتكرشت من المحموعة عشان مستواها كان وحش في مادة الرياضيات فانا روحتلها حوستها عن بنتها فالشارع
انا : خير بس يا ست اميرة كله بالتفاهم (و انا عيني ع رقبتها اللي نازل منها نقط عرق بتلمع لحد صدرها من فوق)
اميرة : يا استاذ حازم البت غلبت معاها تاعباني و غبية مي بتفهم اعمل معاها ايه مش بتذاكر
انا : اهدي بس كله بالهداوة هي شكلها بتفهم و اللي صعب معاها اجي انا اشرحولها دي زي اختي الصغيرة برضه
بالكلام اقنعتها و فعلا جاه اخيرا اول يوم اروح اشرح فيه لبنتها
خبطت ع الباب لقيت اميرة بتفتح بحتة روب بيتي انما ايه ماسك ع طيزها و بزازها ووشها ابيض و خدودها محمرة كدة خطفتني
اميرة : مالك يا استاذ اتفضل (و بتضحك ابتسامة خفيفة)
انا : لا اصل اللي يشوفك فالشارع غير هنا خالص
اميرة : ده من ذوقك بس.
دخلت و بدأت الحصة و البنت بدأت تفهم واحدة واحدة و كانت مبسوطة ان المادة مش صعبة استأذنت اروح الحمام
دخلت الحمام و فرحت اوي ان دخلته فالوقت ده لقيت كلوت متغلق و كبير اكيد ده بتاع اميرة عشان طيزها كبيرة و كان متوسخ و في بقع كدة مكان عرق و افرازات خدته قربته من مناخيري شميت احلى ريحة في حياتي زوبري وقف اوي زي الحديدة فضلت اشم فالكلوت بتاعها اوي و اشم عرق طيزها فيه و عرق كسها و عسلها و مقدرتش امسك نفسي و فضلت ادعك بيه زبي لحد ما نطرت لبني عليه و بقيت في مصيبة سيبته زي ما هو مسحت شوية اللبن اللي باينين و سيبته و طلعت لقيتها موطية بتسيق الارض و سمانتها باينة كدة سمانة مدملكة انما ايه و صوابع رحليها فيهم مانكير احمر زبي وقف تاني و خلاص كنت ع اخري اتحركت من وراها اكني رايح اشرب روحت حاكك زبي في طيزها من الجنب بس استغربت لقيتها مدتش اي ردة فعل بعدها خلصت الحصة و مشيت.
الحصة اللي بعدها روحت و خبطت و المرة دي فتحتلي لابسة عباية بيتي بنص كم و منص سمانتها باين اووووووف شوفتها وشي العروق جرت في دمي و خصوصا رقبة العباية واسعة فلو وطت لتحت بزازها هتبان كلها
اميرة : انت كل مرة هتتسمر في مكانك كدة يا استاذ ( ضحكت ضحكة مختلفة ضحكة شرموطة)
قولتلها عندك حق مش عارف مالي و دخلت بدأت الحصة و كنت بفكر كتير لَ دخلت الحمام هلاقي كلوت ليها تاني و لا هي خذت بالها اكيد مش هتحط حاجة طاب ليه منجربش
استأذنت و دخلت الحمام و اتفاجئت لقيتها حاطة كلوت تاني و معاه سنتيانة متعلقين و شكلهم كانو ملبوسين هي مخدتش بالها من اللبن ولا قاصدة تحطهم المرة دي عشان البرا بتاعتها
مسكتهم و هجت اوي لما فكرت انها ممكن تبقا عارفة و حابة و فضلت اشم و الحس في عرق الكلوت بتاعها و البرا ريحة بزازها تجنن و ريحة باطها فالبرا من الحنب هيجت اوي و نزلت لبن كتير عليهم
طلعت من الحمام داخل ملقتش البنت بندهل عليها يا سارة
اميرة: بعتتها لخالتها ضروري عشان تحيب حاجة اصل لقيتك طولت فالحمام هو انت تعبان ولا حاجة قالتها (بمياصة و لبونة)
فاللحظة دي انا كنت جيبت اخري و قولتلها اه تعبان اوي منك وروحت مقرب منها و مصيت شففايفها اوووي و لحست لسانها اووووي و هي بتقاوم و بتزقني لحد ما نزلت ايدي ع كسها و فركت شفايفه من فوق الهدوم و هي بدأت تسيب و شفايفها تلعب معايا و اكص لسانها اووووي و طعم ريقها اوووووف و نزبت ع رقبتها شميتها اوي ولحستهالها و مصيتها جامد و زنقتها فالحيطة و فضلت افرش في كسها اوي كان اندرها اتبل و صوابعي بتفرك شفايف كسها شفايفه كانت كبيرة
و ونزلت بوشي ع الفرق اللي بين بزازها رفعت بزازها بايدي الاتنين طلعو من الجلبية و فضلت اشم فيهم اووووي ريحة جلدها تولع سطلتني و دخلت في عالم تاني و شميت الفرق اللي بين بزازها الكبار و فضلت اقفش في لحم بزازها اللي كانو زي الجيلي و صوابعي بتغوص و تنهش في لحمها الطري و رفعت ايدها و لحست باطها اوي
و روحت واخدها ع السرير و مقلعها الجلبية و نزلت ع ركبي قدام السرير و بقلعها الكلوت بتاعها و روحت لافه ع صوابع رجليها و فضلت الحس في كعبها و بطن رجليها اووووي اشم في رجليها اللي يهيجو اوووي و صوابعها المانكير فضلت امصمص فيهم و الحس بين صوابع رجليها اوي و طلعت بلساني ع سمانتها الملبن و لحست لحد فخادها و كسها و هي مش قادرة في عالم تاني بتقولي احاااااا و لسانها زفر بتشخر الحس كس الشرموطة بتاعتك هايجة اوي
لزقت وشي في كسها و فصلت اشم فيه و هي مسمت راسي و رزعتها في كسها و انا بشم فيه و تقولي اااااه شم اووووي كسي
و دخلت لساني بين شفرات كسها و لحسته اوووووي و مصمصت في زنبورها كان يولع و هي ااااااه اووووووف نيكني بسرعة
قولتلها لسة يا لبوة و فتحت خرم طيزها و بعبصتها فيه و انا بلحس كسها خرمها ضيق اوي بعبصته حامد اوي و بسرعة و روحت قالع البوكسر و حاسر زبي في كسها جامد ووطيت ع بزازها المتناكة ارضع فيها و هي ااااه اشتمني كمان اشتم بزازي
فضلت انيك فيها ربع ساعة و انا برضع و اول ما طلعت زبي كسها جاب شلال عسل نزلت لحس فيه و نضفته بلساني
و زبي واقف نار لسة قولتلها هدي زوبري يا متناكة بصت لزبي و مسكته بايديها و فضلت تدعك فيه اووووي وتدعكه بين بزازها اووووي و انا ع اخري ريحة النيك كانت ملت الاوضة ريحة شهوتها و عرقها اللي بعشقه و راحت نايمة و فضلت تدعك زبي بين بطن رجليها و عملتلي فوتجوب و فضلت تدعك اوي بصوابع رحليها في الشرموطة لحد ما نطرت اوي
من بعد اليوم ده اتفقنا محدش يعرف حاجة عن ده و نعملو ٣ مرات فالاسبوع