بزاز امي البيضاء الشهية جعلتني انومها و انيكها
منذ عرفت الشهوة و معنى النيك و انا اتمحن على بزاز امي فهي لها بزاز بيضاء كبيرة و شهية جدا و اكثر من ذلك امي تلبس فستان يثيرني جدا حيث ان جهة الابط مفوحة الى بطنها و صدرها كله مكشوف و حتى جهة الصدر مكشوفة و خاصة لما تنحني . لا اعرف عدد المرات التي حلبت زبي على بزازها حيث كلما اراهما اسرع الى الحمام و ابلل يدي بالصابون و استمني و انا اتخيل نفسي انيك امي لكن لم يعد الاستمناء يكفيني فانا اريد ان امص بزازها و الحسهما و انيكها و لم اعرف كيف السبيل الى ان اهتديت الى فكرة جميلة جدا .
اشتريت حبوب منومة و ترقبت اليوم الذي كنت فهي لوحدي مع امي و هي تلبس نفس الفستان حيث بزازها مكشوفة و احضرت علبة عصير باردة و وضعت لها في الكاس المنوم و ناولتها العصير و انا أرى امي تشرب و قلبي يخفق من الشهوة و بقيت انتظرها كي تنام و استمتع مع بزاز امي و لم يدم الامر سوى حوالي عشرة دقائق فقط . و فعلا نامت امي و عدلتها حيث جعلتها على ظهرها و انتظرتها حوالي عشرة دقائق أخرى حتى اتاكد انها نائمة ثم رفعت الفستان عنها و وجدتها بلا كلوت او ستيان و لم اصدق ان امي امامي عارية تماما
بدقات قلب قوية جدا و ساخنة اقتربت من صدر امي و لمسته كان ملمسه غريبا جدا و طريا و وضعت يدي على الحلمة و كانتمثل حبة الزبيب طرية جدا و انا احركها ثم قبلت بزاز امي و يا لها من لذة و حرارة في جسمي . كنت الحس وامص و بزازها كبيرة جدا و طرية و كانها كيس من الحليب و كان ملمس الصدر ناعم جدا و حريري و بعد ذلك وضعت زبي على الصدر و بدات احكه و جاءتني لذة جميلة جدا و لحظتها فكرت في وضع زبي بين البزاز و فعلا جلست على بطنها من دون ان اضع ثقلي كله عليها بل كان طيزي فوق البطن و وجدت زبي امام بزازها و كان زبي قد انتصب و هو امام بزاز امي البيضاء الطرية و امسكت نهديها ثم ضممتهما مع بعض و اصبح شكلهما مغري و رهيب و قربت زبي بينهما ثم حاولت إدخاله لكن كلما كنت اتحرك كان زبي يخرج من بين البزاز .
و حتى أتمكن من اكمال النيكة انحنيت قليلا و أدخلت زبي و عدلته جيدا و أغلقت عليه بالصدر و بدات انيك و لحظتها جاءتني لذة جميلة جدا و من اسخن ما يكون و بدات اتحرك و زبي مدفون في صدر امي الكبير الطري و الشهوة قد وصلت الى مرحلة يستحيل ان اتوقف او ان اغير الوضعية
بسرعة شعرت بانني اريد ان اقذف بين بزاز امي و كان لحمهما طري جدا و ساخن و ناعم و هيجني بقوة و فعلا باغتتني رجفة القذف و لم اتحرك و كنت احس بزبي يقذف الحليب و انا متوقف و هو مختفي بين النهدين الكبيرين . ثم أكملت القذف و توقفت و سحبت زبي و نظرت اليه فاذا بقطرات بيضاء كثيفة جدا عالقة على الفتحة فعصرتها جيدا ثم نظرت الى صدر امي و فتحت النهدين فوجدت المكان قد امتلا بالمني و اسرعت و احضرت منشفة و مسحت المني من على بزاز امي و لكن منظرهما امامي ظل يغريني و فكرت بإدخال زبي في كسها الجميل حيث أدخلت يدي و احسست بحرارة كبيرة لكني لم اشئ فعل ذلك .
و فكرت في نيكة أخرى قبل ان تصحو امي و هكذا نمت امامها و بقيت ارضع صدرها و امص الحلمات و انا العب بزبي الذي انتصب مرة أخرى و هكذا بقيت افاضل مرة امص الحلمة و مرة اضع زبي على صدر امي و احكه و لكن من شدة خوفي من ان تصحو أكملت بالاستمناء حيث يدي على بزاز امي العب بها و اعصر الراس و الحلمة الجميلة و اليد الأخرى على زبي تحلبه و انا اراقب امي التي كانت نائمة
ثم بدات اقترب من القذف و لكن عادت رغبة وضع زبي بين نهيدها مرة أخرى و قمت بحركة خفيفة جدا دون ان تشعر بي و وضعت زبي بين بزازها و أغلقت عليه و نكتها من الصدر و حين احسست اني على وشك القذف سحبت الزب مرة أخرى . و هذه المرة تركت يدي على صدر امي و انا اكمل اخراج المني بيدي و كانت نيكة جميلة جدا و ساخنة و حققت حلمي حيث تمتعت بصدرها و أدخلت زبي بين بزاز امي و رضعتهما و لحستهما و كانت احلى نيكتين في حياتي مع صدر امي الشهي