نكت ابنتي الجميلة وفتحت كسها
ربما ممارسة سكس محارم امر غريب نوعا ما و لكنه لذيذ جدا و انا عشته مع بنتي نهى في احتفالنا بعيد الكريسماس و لم نكن من قبل نحكي عن الجنس بل كنا نحترم بعض و انا احب نهى و لكن في ذلك اليوم وجدت نفسي ساخن جدا فانا لم اذق الكس منذ ان ماتت زوجتي في اليوم الذي ولدت فيه نهى . و قد ربيت نهى و حرصت على تعليمها و لكنها فتاة شقية و كثيرا ما كنت اجدها تتجول مع الشباب او تتفرج على قنوات السكس و عوض ان انهرها كنت اتكتم على الامر حتى جاء اليوم الذي وجدت نفسي انيكها و كان يوم عيد الميلاد و الجو بارد جدا .
في ذلك اليوم تناقشنا على الامر واتفقنا ان اشتري اللحم لنطبخه و حلوى الميلاد و اخبرتني نهى ان حلم حياتها هو ان ترى البابا نويل و اخبرتها ان في بلادنا لا يوجد لكنها طلبت مني امرا غريبا جدا و هو ان اتقمص دور البابا نويل و اعجبتني الفكرة و كنت املك بنطلون احمر و جاكيت حمراء استخدمهما حين تكون لي بعض الاشغال الخاصة بالترميم و البناء . و امسكت قطعة قطن و صنعت بها لحية ثم ارتديت سروالي و نزعت كيلوتي و ارتديت الجاكيت و انا افكر ان انيك نهى و امارس معها سكس محارم
و في الليل اعطيتها الحلوى و الشكولاطة و كانت تتصرف معي بدلع و كيف لا و هي عمرها اقل من عشرين سنة و مازالت في عيني صغيرة و اطفات كل الانوار و طلبت منها ان تبقى غرفتها مظلمة و فتحت عليها الباب و انا احمل علبة وضعت فيها بدلة اشتريتها لها و تظاهرت انها نائمة و كل شيء كنا نفعله كنا متفقين عليه .ثم جلست امامها و امسكت يدها الدافئة و طلبت منها ان تفتح فمها و انتصب زبي لحظتها و انا اراها نائمة على السرير بذلك المنظر المثير و انا هائج جدا و مشتاق الى الكس و اريد ان انيكها في سكس محارم ثم اعطيتها الهدية .
و حين فتحتها كنت انا قد اشعلت النور و ابدو مثل البابا نويل و هي فرحت جدا بالهدية و عانقتني و انا ساخن جدا و زبي يلامس كسها و هي لا تشعر ثم جلست و انا اقابلها و انا واقف ثم نظرت الى زبي المنتصب و سالتني ماذا تخفي هنا بابا هل هناك هدية أخرى فضحكت و انا هائج جدا نعم حبيبتي هذه احلى هدية يمكن ان تريها في حياتك و فتحت بنطلوني و أخرجت زبي بطريقة قوية جدا في سكس محارم ساخن و تدلى زبي امام نهى و كان كبيرا جدا و الراس احمر و انا أتمنى الا تخاف منه
و اعتقدت انها ستصاب بصدمة او خوف لكنها تظاهرت بكل براءة ما هذا الشيء الجميل بابا و كانها لا تعرف الزب رغم انني رايتها عدة مرات تشاهد أفلام السكس و تخرج مع الشباب . فقلت لها هذا زب بابا حبيبتي و امسكت راسها و طلبت منها ان تفتح فمها و أدخلت زبي في فمها بكل قوة في سكس محارم نار و بداتنهى ترضع زبي و انا مستمتع جدا ثم أخرجت زبي من الفم و وفتحت رجليها و انا اهم بنزع كيلوتها لاتفاجئ مرة ثانية انها لم تكن ترتدي كيلوت و قبلتها بمحنة من فمها ثم أدخلت زبي بقوة في كسها و مزقته بدفعة واحدة و بدات انيك كس نهى في سكس محارم و زبي الضخم يخترق فتحته الصغيرة جدا و كان كسها ساخن و رطب جدا و اهاتها جميلة و صوتها دافئ و عذب اه اه بابا اه اه ماذا تفعل بالراحة يا بابا اه اه اح حا و انا انيك بكل قوة و بلا توقف فقد كنت مشتاقا بشدة الى الكس و الجنس . و كنت اشعر ان في كسها شفاه تضغط على زبي و كان كسها كان يمص زبي و انا انيكها و لم اقدر على الصبر كثيرا من اللذة و شدة الشهوة التي كنت عليها و احسست جسمي يرتعش وانا اريد ان اقذف
و بسرعة حولت زبي من كسها الى فمها و اعطيتها زبي كي تراه يقذف و هي تمصه بطريقة ساخنة جدا و لم يتوقف زبي عن اخراج المني لمدة طويلة حيث ظل يقذف بلا توقف و بكل حرارة و انا ساخن جدا و اهاتي رهيبة اه اه اه في سكس محارم جميلو ساخن جدا . ثم بردت الشهوة و اسرعت الى الحمام كي استحم و اغسل جسمي وانا احس اني كنت احلم من شدة المتعة التي كنا عليها و نهى لحقتني و أصرت ان تستحم معي عارية و نكتها مرة اخرى