عمي خالد ناكني بطيزي
اليوم سأحكي لكم على قصة سكس ونيك محارم مع عمي وكيف مارس معي الجنس وبعبص مؤخرتي واشعل كسي حتى اخترقه بقضيبه الكبير وعلمني النيك والجنس والسكس لأول مرة. أولاً أنا اسمي هالة كنت ابلغ من العمر عشرين عاماً عند حدوث هذه القصة، وعمي خالد هو أقرب شخص لي ودائماً أمزح معه وأضحك وأتحدث معه بلا حواجز أو خوف ببساطة كنا مثل الأصدقاء وكان يبلغ من العمر ثلاثين عاماً لكنه لم يطرأ على بالي ما سيحدث فقد كنت أنا وصديقاتي منذ أقل من عام نشاهد الأفلام الجنسية ونتبادلها.
ومنذ فترة قريبة أصبحت بعض صديقاتي سحاقيات من المحنة وصرن يمارسن الجنس مع بعضهم البعض وهم يقصون علي كل شيء بالتفصيل الممل أما أنا فقد كنت أتمحن لكني كنت أريد رجل. المهم أحضرت أحدى صديقاتي سي دي يحتوي على فيديو محارم بين أخ وأخته وفتاة وخالها، وشغلنا جهاز الحاسوب في غرفتها وزادت شهوتنا وبدأت هي وصديقتها يمارسنا السحاق بينما جلست أنا أفرك في كسي حتى نزلت شهوتي وذهبت إلى البيت وأنا افكر في النيك وعدت إلى البيت ومعي قصة جنسية عن فتاة مع عمها. بدلت ملابسي وحضرت الغداء لي ولعمي خالد الذي يسكن بالطابق السفلي من بيتنا منذ سنتين وأول ما دخلت إلى غرفته ارتبك وفصل جهاز الحاسوب بسرعة وتغير وجهه وبابتسامة خبيثة سألته عن ما يخفيه لكنه قال لا شيء.
ضحكت وأنا متأكدة أنه كان يشاهد مقاطع جنسية. تناولنا الغداء وبعد ذلك انحنيت لالتقط صينية الطعام وجعلت مؤخرتي قريبة منه فاتسعت عيونه وأنا امشي بدلع أمامه.
وقد كنت أرتدي بنطال مرسوم على مؤخرتي التي يهيج عليها كل الرجال وارتدي قميص ضيق على نهداي الكبيرين وحلماتي البنية بارزة منه وأنا لست نحيفة على الأطلاق لكن خصر جميل، وقد تعمدت أن أفتح أزرار القميص حتى يظهر صدري منه وأجعله يدرك أني أريد ممارة محارم مع عمي . جلست على السرير معه لكي يذاكر لي في مادة اللغة الإنجليزية، وهو جاء ليجلس إلى جواري على الكرسي فقلت له أنني سأحضر العصير وطلبت منه أن يفتح الكتاب على الفصل الثالث حتى أحضر لكنني قد نسيت القصة الجنسية فيه أو لعلني تعمدت.
المهم مشيت أتمايل أمامه بمؤخرتي وقد اقتربت من ممارسة أجمل سكس محارم مع عمي الهائج. عدت بالعصير لأجده جالس يقرأ في القصة وقضيبه منتصب وهو ينظر إلى. سألني ما هذا، قلت له تخص صديقي وأنا استعرتها منها لكي اقرأ فيها. قال هناك ما هو أجمل من القراءة ونظر إلى كسي ثم إلى قضيبه المنتصب. جريت عليه وحضنته بقوة وشعرت بقضيبه منتصب عند كسي. نظرت إلى عيونه وضممته وهو وضع يده على ظهري وشعرت به يحرك قضيبه وهو ينظر إلي. وأقترب مني ببطء حتى أصبحت أنفاسه الحارة على وجهي. قبلني بنعومة ووضع شفتيه على شفتاي وأخذ يمص فيها وبدأ يحرك قضيبه على كسي من خلف البوكسر حتى شعرت بنبضاته على كسي في سكس محارم مع عمي. وبدأت أتفاعل معه وامصمص شفتيه. وأخذنا نقبل بعضنا البعض.
كنت أشعر بالنار في كسي وصرت أتاوه وأنا أقبله وهو هاج أكثر وقبلني بحرارة أكثر في أحلى محارم مع عمي خالد وآه وهو يقبلني ويمص في ثم نزل على رقبتي ووقف عندها فشعرت أنه متردد أن يفتح قميصي ففتحته أنا وأخرج نهداي اللذان لا تغطي حمالة الصدر منهما إلا الجزء اليسير وأخذ يقبل فيهما ويمص في أحد نهداي ويعصر في الآخر وأنا اشتعلت وكسي تبلل وأصبحت أتاوه فنزع عني القميس ومن ثم البنطال ليرى كسي لإني لم أكن أرتدي الكيلوت ورأى شهوتي تنساب من شفرتي على فخذاي. أجلسني على السرير ونزع التي شيرت عنه والبوكسر وأخرج قضيبه الكبير الذي كان منتصب وينبض بقوة. امسكت قضيبه وأخذت في تقبيله ولحسه ومصه حتى تعودت عليه وأصبح عمي يتأوه وأنا الحس فيه ومستمتعة في سكس محارم مع عمي. كان يمسك رأسي ويجعلني أدخل قضيبه أكثر في فمي وأخرجه، وأنا كنت أدخله وأخرجه بسرعة ومن ثم ببطء ثم أسرع ثانية حتى أقترب من القذف فسألني أين أقذفه قلت له أريد أن أتذوقه. فأنزل منيه في فمي وابتلعته كله كان ساخن جداً لكنه يجنن. وأخذت ألحس وأمص الباقي منه.
ومن ثم أضجعني على السرير وأخذ يمص في شفتاي وبقية منيه عليهما ومن ثم نزل إلى نهداي ومزقهما من المص ونزل إلى بطني تقبيل وأنا أتلوى أسفل منه مثل الأفعي وهو هائج أكثر في جنس محارم مع عمي . ونزل إلى كسي الذي كان لونه وردي محمر ونظيف لا توجد عليه أي شعر. نزل على كسي لحس ومص في شفرتيه وأنا أتاوه حتى نزل شهد شهوتي وأخذ هو يلحسه ويشرب من شهدي. وأنا أتلوى حتى ترجيته أن يدخل قضيبه في كسي لكنه أمتنع عن ذلك لإني مازلت عذراء وبدلاً من ذلك قلبني على بطني وبدأ في ممارسة النيك الخلفي في خرقي ويداه تداعب كسي حتى قذف في مؤخرتي ومن حينه وهو ينيكني باستمرار في طيزي.