عمرو و أمه الشرموطة
أسمي عمرو أنا الآن في الثامنة عشر من عمري وقصتي بدأت عندما كنت في الخامسة عشر أي قبل ثلاث سنوات عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق فهي قد ذهبت إلي المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا علي أبي و لفقوا له التهم المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها كانت سعيدة ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا كنا ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين ذهبت.
كانت أمي تعمل سكرتيرة في أحدي الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة سمينه ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها موخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا حتي يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن أمي قدجائت إلي المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوفتاتي في الغد وفي البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب إلي المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك وفي المدرسة جأت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها فإذا بانتظارها سيارة فارهه وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها قد رأي فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها وعندما وصلنا إلي شقتها كانت في قمة الاناقه ورحت اتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت لتعيش معي فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها وتناولت طعام الغداء عندها وعدت إلي البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت له بأنها طلبت مني إن اذهب لأعيش معها ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو الشي الأخر الذي فاجئني في أبي .
حملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي إن أمي تتأخر عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب إلي العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها وفي ذات يوم عدت إلي البيت في وقت مبكر ومان دلفت إلي الداخل حتى رأيت أمي في حلة ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله منشفة ملتفة حول وسطه فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته في تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدي عندنا وآنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه أنا ايضا وعندما يدخل مع أمي إلي غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات وعندما ذهبت لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وغض شفته السفلي وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل فقلت لا أنهما يعملان فنظر أبي إلي بتساؤل ثم قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرة فيديو وطلب مني أن أحاول تصوير هما ثم أعود بالفلم إليه وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هوايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب مادام ما يفعل هو عمل ليس إلا وقررت اكتشاف الأمر ووضعت خطة .
دخلت إلي غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدي غرف الدولاب دخلت وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية ومان اغلاقا الباب حتى قام المدير باحتضان أمي وتقبيلها والقاها علي السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت أشاهد موخرتها حيدا كهضبتين بينها وادي وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع موخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوا التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه إلي كسها وخرجا وأنا مازال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت كل شئ أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير يفعل كل ذلك لامي مقابل أن ينيكها ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لايسالني عن الكاميرا
حتى جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا وبدأت أتحين ساعة الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج ال الحمام بقيت أمي مستلقية علي الفراش فخرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعه فقالت ماذا تفعله هناء فقلت لقد رايتكما فنظرت إلي مليا وقالت ماذا رأيت فقلت نيكا قويا فقالت ومنذ متي وأنت تشاهد ذلك فقلت منذ شهر وقد صورتكما ففزعت ماذا فقلت صور متحركة فقالت تقصد فقاطعتها نعم فيديو فقالت وأين الفلم فقلت بسخرية سوف أخذه إلي أبي ففتحت عينيا عن اخرهما وتفعل ذلك فقلت إذا نفذت ما قول لن افعل وماذا تريد فقلت ببساطه مشاهدة كسك فقالت اليس ذلك عيبا فقلت عيبا علي ابنك الذي خرج منه وحلال للناس ففكرت وقالت بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك فقلت بل أريد رؤيته الآن فنظرت إلي وقالت وتشرط فقلت من حقي ففرجت بين فخديها وقالت انظر نظرت فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي تتدفق إلي الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي رجليها وقالت يكفي فصمت وخرجت .
وفي اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت عارية فهي لم تستحي مني فقلت هل تريني اليوم كسك فقالت وهي تزجرني لقد رايته بالأمس فقلت وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه إلي الحياة فاستلقت علي الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت هيا تفرج فقلت وأنا انظر إليه افتحيه فشهقت ماذا فقلت مثل متسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل قالت وإذا رفضت فقلت تعرفين ماذا سيحل نظرت الي مليا وقالت أنت طماع ثم مدت أصابعها إلي شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفره وفي أعلاه لحمه وفي وسطه لمعان احمر شهي فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت إلي غرفة نومها لتلبس وتركني دائخا فوق الكنبة.
وفي اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها علي الكنبة فوقفت وقالت تريد اليوم أيضا قلت نعم فقالت يالك من وغد جلست علي الكنبة في وضعية القرفصا وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت علي موضع البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء فقلت ما هذا قالت بظري ثم أشرت إلي الحفرة السفلي فقلت وهذه الحفرة في الأسفل قالت فتحة الكس منه خرجت فقلت وهناء يدخل المدير زبه قالت أنت قذر فقلت مثل أمي ثم رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابع فدفنت وجهي في الشق الضخم ورحت أمصه عشوائيا في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن مان بدأت الحس بلساني حتي راحت تسحب وجهي الي كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم آوه هناء آوه هناء ثم نزلت بلساني إلي فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي إلي كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في سروالي وأمتلي باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني فقالت وهي تهذي كالسكران ودائخة لم يلحس احد لي كما فعلت يأبني فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك فرفعت وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة وقلت لك بأمي أجمل كس وألذه فابتسمت وقالت تقول ذلك لأنك ابني وتحبني قلت والمدير قالت هو لا يحب إلا كسي
ثم أخذتني إلي الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب فقالت لك زب كبير فقلت لها ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين قالت وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان بقي أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني فقلت وماذا في ذلك الم انيكك بلساني قالت فزعه أنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب فقلت الم أخرج منه قالت خرجت منه ولكن لاتنيكه قلت إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي فقالت وقد عدت إليه بلسانك ثم أردفت أسمع سأوافق علي مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من ذلك لان ذك حرام فقلت وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام صمتت وقالت ولكن لم يسمع بأم ناكها أبنها من قبل فقلت هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناهم للعاهرات والأمراض التي تنتج من جرا ذلك قالت اسمع سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع وخرجنا من الحمام وفي الليل قلت لها هل تمصين لي فقالت وكانت تقلب التلفاز الآن فقلت وماذا في ذلك قالت ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس بي رغبة قلت وأنا اسحبها لأوقفها إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة وسارت خلفي وأنا أقودها من يدها إلي غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول من يري ما تفعله الآن يضن إننا سوف نقوم بممارسة النيك فرفعت ثوب نومها إلي الاعلي وسحبت سروالها الداخلي من احدي جوانب ردفيها وانزلته إلي ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف لساني
فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت علي السرير وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الي كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه آوه ااااااااه وانتصب زبي فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخري بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا تتابع فقلت أنسيت وعدك لي بان تمي لي فقالت بلهفة تعال فقلت وبشرط فصرخت وتشرط قلت نعم أنت بحاجة لي الآن قالت بسرعة ماذا قلت أن افرغ في فمك فابتسمت بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة وجثوت علي ركبتي ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها فقالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها بصعوبة وكان الدوار يملي رأسها لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك قلت بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك قالت وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يأبني قلت ولكني مازال ارغب في نيكك ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام فقلت ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام قالت دعنا من ذلك فأني ارغب في النوم إلا تراني دائخة وكان زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي فعندما فتحت عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي اذهب لتستحم وخرجت من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري
وفي المساء سهرنا إمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا فقلت لامي هل يقذف المدير في كسك قالت نعم فقلت ولم يحدث حمل فقالت يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب فقلت وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني فقالت أنت مصمم علي أن تنيكني فقلت نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا اواجلا فقههقت و قالت يا شيطان عاجلا أو أجلا قلت نعم قالت وأنت واثق قلت نعم قالت وهي تبتسم أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك قلت وهل زب أبي صغير قالت لا ليس إلي هذا الحد ثم أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي واتجهت إلي غرفة النوم وهي تقهقه كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت علي الفراش وفرجت بين ساقيها اخلع سروالك وتعال الحس لي فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلي فتحة مهبلها وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه فرفعت راسي وسحبتني إلي جسدها وقالت نيكني في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد علي صدرها الناهد الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي وتسحبه إلي كسها لتدله علي موضع الفتحة
وكنت أري تأثير الإثارة في وجهها فالدماء قد تصاعدت إلي وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه وحشرت زبي في كسها الضخم الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الي الداخل هيا بسرعة وتعمدت الابطاء رغم انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة إلي كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه آوه آوه اااااااخ اااااخ ورحت انيكها وانا أغمض عينأي من اللذة وهي تصرخ أنا غبية آه فعلا كنت عبيه اوووه ما حلاك يأبني أن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا لذيذ ااااخ ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان علي ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ واحلي امرأة في الوجود آه آه واقتربت من ذروة اللذة وهمست امي آه سوف اقذف همست هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد ورحت اقذف كالمدفع في كس امي لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت إلي الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت زبي فيك ونظرت إلي وجه أمي فوجدتها قد نامت واستلقيت بجوارها وزبي ملطخ باللزوجة وهو يخبو لامعا.. ومن يومها وأنا انيك أمي اللذيذة إنني الآن في الثامنة عشر من عمري ومازال انيكها صحيح إنني قد نكت فتاة ملهي في هذا العام ولكني لم أجد أفضل من نيك أمي