ليلتي الأولى _ لواط
وقفت أمام المرايا الضخمة انظر الى نفسى فها أنا على وشك الدخول فى تجربتى الجنسية الاولى اللى طالما تمنيتها وتخوفت منها نظرت لامتع عينى بجسدى ذو القوام الانثوى فانا نحيف ابيض مشعر خفيف ولكنى قد ازلت الشعر كلة باستخدام احدى ادوات ازالة الشعر فجعلت جسمى ابيضا نضرا وقد ارتديت صدرية حمراء وجى ستيرنج احمر اظهر تكويرة طيازى البيضاء البكر وارتديت بيى دول شفاف احمر انسدل على جسمى فبدوت كعروس فى دخلتها وشعرى الاسود الفاحم متوسط الطول قد صففتة بعناية فتلائم مع مظهرى الجديد
واطلت النظر لنفسى فلم اشعر الابذراع صديقى تطوقنى ليحتضنى من الخلف فى حب وشوق مقبلا أذنى ليزيد من اثارتى وهيجانى هامسا فى اذنى كم تمنيتك منذ ان رأيتك لاول مرة شعرت بشىء صلب يصطدم بمؤخرتى قلت له فى صوت جاهدت لكى اجعلة مسموعا انا خائفه جاوبنى برفعة لجسمى كطائر صغير ليلقى بى فى حنان على السرير الوثير مقبلا لعنقى ووجهى لاجد نفسى قد ذهبت فى عالم غير العالم عالم من المتعة والشهوة كانت تلك المرة الاولى لى فى كل شىء لم اقبل احد من قبل لم احضن احد من قبل تسارعت نبضات قلبى حتى سمعتها فانتقلت الى شفتاى لاقول له وانا مغمض عيناى أنا عاوزك ومرة اخرى لم يجاوبنى بكلام بل قبلنى فى فمى وادخل لسانه ليمتزج رحيقى برحيقة كان من الواضح انه خبير وله العديد من التجارب قبلنى فلم اشعر بالوقت ولا كيف رفع ذلك الثواب الشفاف ويزيح هذة الصدرية ليدعك حلمتى الوردية باصابعة ثم يداعبها بلسانة ليمصها فى حنان وقسوة مجتمعين اوووووة يالهو من شعور تعجز الكلمات عن وصفة لم اشعر الى ويدى تقبض على عضوة من خارج لباسه السفلى وانزلته لامسكه لم احتاج لطلب او لامر لانتزع نفسى من لسانه وفمه اللذى يعتصر حلماتى لانزل مقبلا صدره المشعر وبطنة وانزل لباسه واضع زبره فى فمى مصصته ولعقتة وقبلته فى نهم وجنون قبلت كل جزء فيه مصصت رأسه وعضضتها فى دلال ليبتسم لى وهو يلعب بيدية القويتين فى شعرى قائلا: عجبك هززت رأسى موافقا فقال: كله لكى وحدك حبيبتى
مصصته واستطعمت سائله احسست بجسده كله يهتز لما يقاوم كثيرا لينتفض صديقى ممسكا بي كفاية خلاص جت اللحظة اللى هتحولك لست كاملة هدخل زبى الكبير ده فى طيزك البيضاء واختم جواز دخولك لعالم السوالب البنوتات ترددت لكنه كان عازما امسكنى وحضننى وفك ذلك الرباط الصغير الجى ستيرنج الذى لا يدارى شيئا قبل طيزى ولعب بلسانه فى فتحتى احسست بأنى مخدر شعور لا يوصف لم اجرب المخدرات من قبل ولا الخمور لكنى احسستنى مخمورا مخدرا احضر زيتا ووضع على يديه لينزلق اصبعة الى الداخل صرخت اخرج اصبعة وادخله ثم وضع الثانى ترجوته ان يخرجه انا اتألم ترك اصبعية بالداخل لينحنى ليفك الصدرية وويمص حلماتى ليخفف ذلك من شعور الالم احسست بفتحتى تتمدد ذاد من حركة اصبعية ومن مصه لحلماتى ومن تقبيلى لم استطع ان اعد ما يفعل اغمضت عينى وارتخيت واستسلمت فاحسست انى احلق عاليا كطائر النورس فوق بحر هادىء قلبنى على بطنى وجذب وسادة صغيرة وضعها تحت طيزى وسكب من ذلك الزيت على زبرة الذى أحمر بشكل غريب وسع بين قدماى ارتمى على ظهرى احسست بجسده الساخن وانفاسه الحارقة تلهب عنقى امسك بزبره واضعا رأسه على فتحتى شعرت بشىء املس الملمس يصطدم بطيازى ويسلك طريقة فى جنون
تألمت فى نشوة جاهد ممسكا بزبة دافعا اياه الى طيزى العذراء احسست بالم خفيف ورأسه تنزلق للداخل توقف قليل قبلنى فى عنقى واحتضنى واخذ يدفع زبره فى احشاءى ببطء احسست بصاروخ ينطلق فى باطنى شعور مختلط من الالم والنشوة حتى ادخلة كاملا ليتركة بضع ثوانى شعرت نفسى مشلولا لا أقوى على الحراك كان زبره ساخنا واشعر به ملتهبا زادنى هيجانا لاقل له فى صوت مبحوح نكنى نكنى اووى قبلنى وحضننى ليبدأ فى تحريكه ببطء صعودا وهبوطا محافظا علية بالداخل كنت احس بروحى تسحب منى مع حركته ذاد فى حركته ليقوم ممسكا طيازى بيدية القويتين ويدخل ويخرج تغنجت فى الم ونشوة اخذ يدخل ويخرج أحسستنى فقدت الوعى لحظات من النشوة واحساس دخوله وخروجة يمتعنى ويروى عطشى للجنس صرخ اه مش قادر خلاص هاجيب لم اعرف بما أجيبة ولكننى احسست به كالمجنون يزيد حركتة ويدخل ويخرج حتى سقط علي دافعا زوبره كله للداخل فاحسست بخصيتيه يصطدمون بطيزى وهويغرس اظافره فى كتفى وشعرت بطوفان من اللبن الساخن يندفع فى بطنى ااااااااااااااه احساسا لا مثيل له شعرت بجسمى ينتفض ودون شعور اخرج زبرى المنكمش لبنه ايضا لافقد الوعى فعلا للمرة الثانية واستفيق بعدها بدقيقه بدت كساعات مستلقيا على بطنى وملاءة بيضاءبها بضع نقاط من الدم تغطى نصفى الاسفل فقط احسست بطيازى تؤلمنى وحبيبى جنبى ينظر الى نظرة حانية قائلا مبروك عليكى كده خلاص من النهارده بقيتى مدام ومبقاش اسمك احمد اسمك روبى مراتى وعشيقتى وضعت رأسى على صدره وأنا أشعر براحة نفسية كبيرة و صفاء ذهنى غريب وسعاده واخذت أسترجع ذكريات شعورى الأول بالأنوثة لأخبركم بها فى قصة أخرى