اغريت مدرس ابني و ناكني
أعرفكم بنفسى أولاً، أنا سامية، عمرى ثلاثين عاماً، فى بداية حياتى الزوجية، أو لم أزل أطلب الرجل و اشتهيه، فأنا لم أبلغ الخمسين أو الستين. كان زوجى الذى يعمل مديراً بشركة استيراد أجهزة كمبيوتر و ألكترونيات عامة، يهتم بى منذ سبعة سنوات ويمارس معى الجنس بلا انقطاع. كنت أحس أنا الحياة جميلة و أنها أعطتنى فوق ما أستحق، و كان أولى سنوات زواجي كانت، أمى و أخوتى البنات، يحسدوننى و يقولون أن ” وشي منور علطول” ويتهامسون إشارة منهن الى أن زوجى يمارس معي الجنس باستمرار و أن ليس هناك ما يشوب او يعكر حياتنا او يغير صفوها. بعد أن أنجبت طفلىّ الأول وبلغ ست سنوات اصبح يذهب إلى المدرسة، أهملنى زوجى لا أدرى الولادتى الطبيعية، فلم أعد مثلما كنت قبل الإنجاب، أم لأن عمله يشغله على كل انتباهه ؟ لا أعلم، لكن كل ما اعلمه أنى كنت أداعبه ليلاً و أضع العطور و زينتى لا لشيئ إلا لأسمع منه: ” خليني أنام…تعبان ومرهق…”…كادت زهرة شبابى ينقضى فى ” بكرة…و تعبان..” وغيرها من الحجج…تركنى بنارى نار شهوتى…كنت كثيراً ما أتصل به بعد السابعة مساءاً: ” انت فين يا حبيبى…. اتأخرت ليش…..هو كل يوم شغل….وانا مابش لي حق عليك…….عمل ايش أنا اشتيك انت…… يعنى كيف افعل …بتضحك…انت مجنون يا عمرو….سلام”…. ذلك ما كنت أرد به عليه ، على حديثه لى فى الهاتف، وتكرر الموقف غير مرة.
ذات يوم سمعت جيراننا يتحدثين عن مدرس الرياضيات الذى كان يدرس لأطفال جيرانا التى أنا فيها وسمعت من جاراتى أنه ” عينه زايغة” و ” وحق نسوان”… ابتسمت فى نفسى وقلت” يا بخت مراته بيه”.. سمعت أيضاً كفاءته فى المادة و أنه جنتيلمان و وسيم وكمان كنت اتعب في المذاكره لابني طلبت من زوجي ان يخلي الاستاذ الي بيدرس ابن جارتنا يدرس ابني كمان لاني مش قادره افهمه فوافق فأحضرته لأبنى ، لأرى من يتحدثون عنه…شاب فى الثامنة والعشرين على وشك الزواج وسيم، طويل، عريض المنكبين وذو جسم رجولى، . كنت أدخل عليه اول الايام وانا بالبالطوه وشيله اغطي بها شعري. لاني ما البس برقع. حتى في الشارع امشي وانا كاشفه وجهي. لان زوجي مش متشدد وكمان ما احب اغطي وجهي ومع الايام كنت ادخل عليه واقدم شاهي او قهوه او عصير وهو مع ابنى فيقول: ” تسلم الايادى الجميلة …كنت أنا ابتسم و أشكره و أجلس معه ومع ابنى بحجة أنى أذاكر له بعدما ينتهى. بعد ايام كنت أجلس وافتح البالطوه من صدري وكمان افتحها من ارجلي عشان يشوف ايش لابسه من بنطلون وهو كمان عينه زايغه كنت اتعمد اجلس ونصف صدرى ظاهر والستيانة ظاهرة و انا أتعمد ذلك…. كنت أداعبه أحياناً بقولى: ” انت يا استاذ ذكي ماشاء الله عليك … ممكن تدينى درس….هههه..أصلى أنا ضعيفة فى الحساب…”. كان هو ينظر إلىّ وتسرح عينيه فى ابزازي المنتفخة الممتلئة نصف العارية ويقول : ” إللى انت تطلبيه….انا اسويه ولا يهمك انتي تامري امر …..” كنت حينما أقدم له بعض الكيك او الشاهي اتعمد أن يرى داخل سنتيانى بل أقترب جداً منه حتى يكاد يلامسنى…كان عندما يخرج يبادر هو الى الكلام معى عن مستوى ابنى ويقترب منى الى درجة ملامسة صدرى صدره وكنت أنا أوافقه ضمنياً…عرف نيتى فكنت كثيراً ما ارسل ابني للبقاله ليشتري حليب شاهي او بسكوت وأجلس أنا معه فكنت ألمح زبه قد شبّ وصنع خيمة مع مقدمة بنطاله وكنت أنا اوافقه ضاحكة وكانت هذه البداية فى ممارسة الجنس مع مدرس ابنى.
ذات يوم وكانت مراجعة ابنى طلبت منه أن يأتى متأخراً وكان يوم الخميس وكان يوماً طويلاً لزوجى فى العمل.. جاء مدرس ابنى وكانت التاسعة مساءاً/ وسأل عن ابنى فقلت له أنه تعب فجأة و نام و عملت نفسي امزح معه اقله اليوم الدرس لي …مكن تدينى انا الدرس وانا افهمه قال تمام وكنت اتغنوج امامه. واتعمدت افتح البالطوه لصدري اكثر حتى يشوف ابزازي وغطاء شعري اتعمدت اخليه مرتخي عشان يضهر شعري ولبست بانطلون ضاغط احمر. ورحت عملت الشاهي وحطيت بعض البسكوت وماشيه اتجاهه والبالطوه مفتوح. والبنطلون ضاغط على افخاذي وكسي. حتى كان شكل كسي يضهر من فوق البنطلون. اشوف لعيونه وهو يشوف لعند كسي وانا ماشيه وهو فاتح فمه متفاجى مما بيشوف امامه حطيت الشاهي وناولته وانحنيت له وقربت منه حتى شاف ابزازي امام عيونه وجلست جنبه. وانا اقله مالك ساكت. قال ايش الحلا هذا. عجبني البنطلون. حقك ذواقه. قلت له صدق عجبك. قال وربي عجبني. قلت له يا خطير نضرك طويل وانا نسيت ما اغلق البالطوه ضنيت انك ماراح تركز. قال لي خافي ربك. حد يقدر ما يتامل ويشوف هذا الجمال. ويغمض عيونه. احمدي ربك. انه انا ما اكلتك. بدل البسكوت. وانا خلاص كسي مولعه.
قلت له خلاص مره ثانيه راح اخلس البالطوه. لان عيونك طويله ما ينفع معك البالطوه الباطوه ماله فايده لو البس ما لبست واتغطى راح تشوفه.
عيونك انت مثل الاشعه هههههههههه. وقال اصلا انا مش مصدق اشوف بنت بهذا الحلا. لا تخلسي البالطوه ولا شي قلت له ليش. او ما عجبك البنطلون.
قال عجبني. بس لو اشوفه كامل وانتي بدون بالطوه يمكن تجيني جلطه وما اقدر اتحمل. وانا قلت له. لا تقل هكذا الله لا قال. وبعدين من راح يدرس ابني. مابدي اعدمك. لكن انت مبالغ شويه او لا. قال لا والله مش مبالغ. قلت له خلاص نجرب وقمت اخلس البالطوه. وانزلها شوي شوي وهو يقول اااح. اااح قلبي لما خلستها كامل وهو يقوووول ااااااااااااااح. ااااااي اي اي. وانا اقله. بتمثل او صدق. وقام مسكني وقال لي دوري لفه اشوف من الخلف. ولفيت واذا به يهجم ويعضني في طيزي ويعض فنيج طيزي. وانا اقله يا متوحش. مش من اولها عظ ،وقام يتاسف وانا لفيت فمي لفمه وامص فمه واذا بيده الثنتين تخلع ملابسي وفتح السنتيانه ويجلغص ابزازي حسيت بدوخه من لمس ايديه ابزازي وراح يفقدنى صوابى… …. فنزع عني ملابسي بشكل كامل بدأ بملاعبة و دغدغة حلمتي المتصلبة كان هذا جميلا …و أخذ يداعبهما بلسانه اللزج … حينها شعرت بلذة عارمة تغمرني حتى ان كسي بدأت تظهر عليه اللزوجة التي أفرزها و هكذا و لما انتهى ألقانى بلطف فوق اطاوله حيث تمددت أمامه و أنا مغلقة عينيّ.قال بصوت واطئ:” افتحي رجليك ” …. فتحت له رجلي لكي يرى ذلك الكس الوردي اللزج …. و من ثم وضع لسانه في كسي و بدل بلعقه كان شعورا يهيج جنوني و محنتي … كنت اتأوه و اغنج و: ” اااه اااي اااخ…و كنت أعصر حلمتي لا شعوريا في تلك اللحظة …و بعد أن لحس لي كسي ، أخذ زبه و بدأ يمرره بشكل مثير بين شفرتي كسي … بطريقة خبيثة للغاية …. و أنا أرجوه :” ادخله… دخله” و لكنه لم يفعل حتى يزيد من محنتي في الجنس الذي ذوبني … و فجأة غرسه عميقا و بتمامه في كسي بسرعة و بدأ يدخل و يخرج بشدة ثم ازدادت سرعة ذلك … و أنا أتأوه و الحلاوة تكاد تفقدني عقلى و هو كذلك النياكة الساحرة … المهم أتكأ على صدري و زبه لا يزال في كسي و بدأ يقبلني حينها و هو يغوص بزبه عميقا فيا ….كان رأس زبه يلامسl,موضع الجي سبوت عندي و كل مرة يلامسها تزيد المحنة و تتصاعد درجة حلاوة الجنس و لذته في جسمي و هكذا الى ان قال لي لا أستطيع أن امسكه أكثر من هذا سأنزل الان … اااه … أخرج زبه و أنفجر بركان زبه في وجهي و على صدري كان دافئا للغاية و ناعما جدا …من هذا اليوم، يوم أن مارست الجنس مع مدرس ابنى، وأنا لم أعد أشتهى زوجى بل أفرغ شحنتى مع