المساج الساخن مع خالتى المخطوبة
نحن اسرة نعيش في شقه واحدة وكانت تعيش معنا خالتي اخت امي الصغيرة لانه كان منزل العائله ولم تكن تزوجت وكانت مهتمه بنفسها وشكلها وكان جسمها متناسق وهي متوسطه الحجم و كثيرة الهزار وانا كان لي اخت اكبر مني وانا ولم اتخيل في يوم ان تحلو خلتي في عيني بهذة الطريق كانت تعيش معانا و احنا صغار ولم يكن في كسوف او خجل بيننا حتي وانا في هذا السن الكبير سن الشباب كنت انام جانبها دون مشاكل .
بدأت القصه عندما تقدم واحد لخطبه خلتي التي تعيش معنا شعرت انها تغيرت كثير بقت حلوة اكثر وكانت لما تكلم خطبها في التليفون يقولوا كلام يخلي الواحد عايز يتجوز وكانت تجلس وتحكي لنا مغامرتها مع خطيبها وانا اشعر بشعور غريب وابداء اهيج وكان زبي يقف كثير بس دة كان عادي وهي كانت وخدة علي ساعات تشوف زبي واقف كدة من غير مشكله بس المرة دي كان زبي بيوقف من الهيجان كنت مريح علي السرير في مرة وبسمع اغاني بسماعات الموبيل وجات جنبي و سالت بتسمع ايه وختفت سماعه من اذني وكانت مريحه علي صدري شعرت بنار داخلي وهياج شديد ولم اعرف لماذا وحبيت ان اللحظه ديه تطول شويه قلت لها طب خدي سماعه وانا التانيه نسمع مع بعض وتعالي في حضني وافقت واخذتها بين ذراعي وراسها علي راسي و بززها تلمس صدري وكنت في غايه السعادة حركت يدي و لمست علي شعرها وهي مغمضه عينها و سرحانه مع الاغنيه نزلت براحه علي المخدة وانا حضنها واخذتها في حضني واحنا في وضع النوم وهي مريحه علي كتفي وكنت في غايه السعادة من الموقف واشعر ان زبي هيقطع البنطلون حركت وسطي قليل اني المس فخدها بزبي لمست فخدها وكانت لا يوجد رد فعل منها وهي مندمجه مع الاغاني فجاة دخلت اختي الغرفه خفت وعملت نفسي نايم وهي راحت ايمه من علي السرير
جلست طول الليل اتذكر هذة اللحظه والشعور الغريب لما حضنتها في الصباح ذهب والدي للعمل وكنت انا واختي وخلتي راحت خلتي تحضر هدومها في الحمام لتستحم جائت فكرة في دماغي بعد ما حضرت الملابس دخلت و اخذت الترنج من الحمام وسيبت المنشفه والغيار وكانت اختي بتحضر نفسها للذهاب للجامعه وقالت لي مش هتنزل قلت لها لا تعبان دخلت خلتي تستحم وكانت اختي نزلت بعد ما خلصت ندهت عليه انا نسيت الترنج عندك قلت لها ايوة علي سريرك قالت طب هاتو قلت لها اخرجي البسيه مش قادر اقوم مفيش حد قالت بس هاتو قلت لها لفي المنشفه عليكي مش قادر اقوم خرجت من الحمام ولم اتوقع طقم الغيار السنتيات والكلت الاسود ولفه شعرها بالمنشفه والجسم الابيض المتناسق ولم اشعر سوي بجسمي ينتفض وهي تمر من امامي دخلت الغرفه وقمت وراها علي طول واخترعت اي حوار و سالتها انتي نزله دلوقتي قالت شويه وهنزل اقابل خطيبي جات فكرة في دماغي قلت لها طيب انتي مستعجله قالت لا لسه قلت لها طب انا هعمل معاكي انتي و خطيبك واجب كبير وانا عمال اتكلم في اي حاجه عشان تفضل بالهدوم الداخليه
جت في دماغي فكرة شفتها في فيلم سكس اني ادلكها بالزيت قلت له طب استني متلبسيش دلوقتي قالت ليه جريت عليها و خطفت الترنج منها فستغربت وقالت في ايه مالك قلت لها انا سمعت الست عشان جلدها يبقي ناعم لازم تدلك جسما بزيت يرطبه كانت رفضه قاعدت اقنع فيها عشان خطيبها لما يلمسها تبقي طريه بعد عزاب وافقت جريت جبت الزيت من عند اختي والموبيل و شغلت لها الاغاني وقلت لها كمان عشان اعصابك ترخي هغمي عينك بالقماشه ديه قاعدت تضحك في الاول وبعد ما غميت عينها و شغلت الاغاني عاليه في اذنها رشيت الزيت عليها و جلست ادلك ظهرها و فخذها بكل حنيه و اهيج واشعر بنار بداخلي وهي هي عالم تاني وبعد شويه لقيتها رخت وغفلت وانا بدلكها وبصراحه كنت جيبت اخري خلعت البنطلون واخرجت زبي من اللباس وجلست فوقها ادلك ظهرها بيدي وطيزها مغرقها زيت و عمال احك زبي في طيزها وراس زبي يشعر جسدها الناعم وطيزة وانا عمال احرك زبي عليها براحه لغايه لما فقدت السيطرة علي نفسي و حدفت اللبن بتاعي علي طيزها خفت تلاحظ رحت حاتط عليه زيت و دلكت طيزها بالسائل المنوي بتاعي وانا فرحان اني حدفت عليها و بدلكها بلبني بصراحه هيجت اكتر وكان نفسي اشوف منظر الكس علي الحقيقه و بالذات كسها اللي خطيبها هيحت زبه في عشان كدة عايز يتجوزها
قلبتها علي ظهرها براحه و هي مرخيه كانت هتقوم خبيت زبي بسرعه و جلست ادلك كتفها و بطنها ولما لقيتها رجعت تريح تاني و تروح في النوم خرجت زبي تاني حركتها من كتفها شويه لقيتها ريحت وراحت في النوم والفضل يرجع لخطيبها اللي بيكلمها طول اليل ويخليه تسهر عشان كدة راحت في النوم رحت موسع بين رجليها براحه وسحبت اللباس بتاعها من بين رجلها براحه اتزحلق اللباس شويه ورحت شدة من عند كسها علي جنب وشوفت كسها و ضربات قلبي زادت ونفسي خلص هيقف من الهيجان و مش عارف اضرب عشرة ولا ايه هزتها براحه لاقيتها راحه في النوم قربت منها براحه و جبت الكاميرا من الدولاب وصورت كسها بالكاميرا وجسمها كله وبعد كدة قربت منها وزبي هايج و مسكت زبي و حكيت راسه بين فتحه كسها براحة وانا بحكه لقيتها بتنهج قلت احركه براحه اني احدف لبني قبل ما تصحي وهي بتنهج وانا بدلك كسها براس زبي عماله تنهج وتقول اة اة ام مش هقدر اكتر من كدة و عماله تقول اسم خطيبها وانا لما سمعت كدة هيجت اكتر و احرك زبي اكتر وهي تقول اة اة ام ام انت ايه ما بتحسش انا تعبت كفايه حرام عليك امال لما نتزوج هتعمل ايه ومرة وحدة مقدرتش امسك نفسي و نطرت الحيوانات المنويه بتاعتي علي كسها وهي عماله تقول اة اة ولقيت اديها نزله علي كسها و هتمسكه
اخذت البنطلون والكاميرا و جريت من الغرفه لبست البنطلون وشغلت التلفزيون ورحت راجع تاني من وراء الباب اشوف ايه اللي هيحصل وهي اديها علي كسها حست بالسائل المنوي بتاعي و اللباس متاخر عن كسها راحت صاحيه و شالت السمعات و الرباط من علي عينها و راحت لبست الترنج جريت علي الكنبه وعملت كاني بتفرج علي التلفزيون لقيتها خارجه بتقولي اي حصل انت عملت ايه خفت وقلت لها ايه مالك قالت انت عملت ايه قلت لها عملت ايه انا كنت بدلكك و لقيتك نمتي خرجت و غلقت الباب و سيبتك نايمه قالت ازاي محصلش حاجه تاني قلت لها من شويه سمعت صوتك وبتقولي اسم خطيبك و مرة وحدة عاليتي صوتك وقلتي حرام عليك سيبتك قلت يتخنقو خافت وقالت انت سمعت حاجه تاني قلت لها لا و قمت وخدها في حضني وقلت لها مالك وجهك مصفر ليه قالت لا مفيش و زعقت وقالت اياك تقول ادلك جسمك تاني بسببك هقوم استحم تاني و المعاد راح عليا ارتحت اني نستها و كنت اتمني ان تكون مراتي و راحه تستحم بعد ما انيكها و اتمتع منها …