ديوث اختي العاهرة
انا اسمي وسام عمري 30 سنة واحداث قصتي تدور حول دياثتي على اختي سارة 25 سنة العاهرة الفاجرة الزانية التي جعلتني ديوثاً وفخوراً بكوني ديوث. اسف على الإطالة ولندخل في صلب القصة.
اكملت اختي دراستها الجامعية ومثل كثير من الفتيات جلست في انتظار التعيين ولم يطل الإنتظار حتى اتاها خبر التعيين وكان في مدينة اخرى وهذا الشي صعب في مجتمعنا العربي خاصة ونحن نعيش في العراق فتوجب عليها السفر الى الوزارة لتغيير منطقة التعيين الى المدينة التي نسكن بها، طبعاً دائماً ماكنت اسمع اختي تتكلم على الهاتف مع اولاد ولم يكن الأمر يثير غيرتي خصوصاً ونحن من عائلة منفتحة بعض الشيء ونؤمن بالحب والزواج فكان امراً طبيعاً ولكن سرياً فلم تكن تخبرني مع من تتكلم ولا نوع العلاقه … الخ. نسيت ان اخبركم عن طبيعة لبسها فهي محجبة ولكن لا مانع لدينا في لبس البنطرون او التنوره تحت الركبه، طولها تقريباً 165 ووزنها 60 ممشوقة القوام لديها مؤخرة (طيز) كبير وصدر فاحم وكل من يراها يشتهيها كيف لا وانا اخوها ولقد مارست عادتي السرية مراراً وتكراراً عليها وانا اراها بكامل زينتها الشبه عاربة في البيت.
لا اطيل عليكم اكثر اخبرت ابي بالأمر وبسبب انشغاله اخبرني ان اذهب مع اختي سارة للمدينة الأخرى للوزارة حتى نكمل اجراءات النقل فقررنا السفر في القطار نظراً لوقت الوصل المناسب حيث يخرج القطار الساعة الثامنة ليلاً ويصل الساعة السادسة صباحاً ونتوجه مباشرة لباب الوزارة قبل ان يزدحم المكان بالمراجعين، حجزنا غرفة منام ووضبنا حقائبناً وماهي الا ساعات حتى كنا في محطة القطار ومااجمل الشتاء ورائحة المطر دخلنا المحطة وكانت اختي تلبس عبائه (كاب) مخصرة ويبدو ان تحت هذه العبائه لبس جدا خفيف او سوى الستيان والكلسون (سنكتشف لاحقاً) كانت مؤخرتها (طيزها) جداً بارزة والشرطة في المحطة لم ينزلوا اعينهم لحظه عنها حتى شعرت بالإرتباك من هذه النظرات ولا كأنو في رجل معاها المهم خلصنا من التفتيش ودخلنا عربة القطار المخصصة ولأن كان مافي غرفة منام لشخصين غير محجوزة اضطررنا ان نحجز غرفة منام لأربع اشخاص ودفعنا التكلفة كامله لنكون وحدنا في الغرفة.
جلست اختي ووضعنا حقائبنا وباقي على خروج القطار ربع ساعة فإستأذنتها للذهاب لجلب الماء واشعال سيجاره قبل خروج القطار نزلت من القطار وكانت نظرات اثنين من الحراس غريبة لي ولكني لم اعرهم اهتماماً اشتريت الماء وشعلت سيجارتي وماهي الا ثواني حتى بدأ الصراخ على المسافرين للدخول للقطار حتى يخرج بعد 3 دقائق اطفئت سيجارتي ودخلت القطار وتوجهت الى غرفتنا لأجد الباب مفتوح واختي جالسة تتأمل من النافذه فصرخت بها لماذا لم تغلقي الباب وعندما آتي تفتحيه لي فنظرت الي بنظرة المسكينة وقالت متأسفه فقبلتها على رأسها وقلت لها لا مشكله. المهم ثواني وتحرك القطار وجلسنا نتسامر الأحاديث وماهي الا دقائق وسمعنا طرق على الباب وبالتأكيد انه مفتش التذاكر ففتحت الباب وكانت المفاجأه ان الشرطيين اللذان كانا ينظران لي ولأختي عند الباب فطلبوا التذاكر فقدمت التذاكر لهم وطلبوا هوياتنا للتأكد وكانت فرصة وهم ينظرون الى هوية اختي والى وجهها للمقارنة ان كانت هي نفس الشخص وكل شيء تمام شكرونا وغادروا، نظرت الى اختي اذا هي محمرة الوجة فقلت لها لا تبالي فهم ينظرون لكل الفتيات هكذا قالت بخجل نظراتهم لي مختلفة كأنني اجمل من في القطار فصدمت من ردها وقلت لها بإستغراب اكيد انتي الأجمل! ساد الصمت وبعدها جلست على السرير المقابل لسريرها وقلت لها لا يوجد احد سيطرق بابنا بعد الآن فخذي راحتك وانا قفلت الباب وماهي الا ثواني حتى بدأت تخلع العبائه (الكاب) وي****ول حتى لم تقل لي ابعد عينيك او لا تنظر لأنها بكل بساطة غير ناوية ان تلبس شيء مكانها سوى ثوب النوم الذي ترتديه تحتها!
انصدمت من جمال افخاذ اختي وصدرها وكانت ترفع اقدامها حتى تستلقي على السرير وي****ول من ما رأيت فلقد كانت تردي كلسون (لباس) ابيض وفرجها (كسها) كان نافخ الكلسون كأنو خدود وليس فرج (كس) تسمرت في مكاني وماهي الا ثواني حتى صحيت من صدمتي ولكني احسست بشعور غريب ومفاجيء هدم كل اواصر العلاقة الأسرية والحلال والحرام والعادات والتقاليد واحسست ان عيوني لا يمكن ان تشبع من ماترى حتى المسه واتذوقه. الغرفة تحتوي على سريرين وفوقهما سريرين اخرآن يعني طابقين فقلت لها سأصعد انام فوق لأن العربه صغيرة جدا ويجوز تحبي تمددي رجليك، راح يكون الفوق الي والتحت الك قالت ماشي لكنها لاتعلم اني صعدت حتى ارى كل شي بالخفيه وبوضوح وامارس عادتي السرية كما تعودت ولكن هذا المرة وانا انظر الى لحم اختي وليس في خيالي فقط، تهيجت كثيرا وانا انظر اليها وهي غارقة في الموبايل تتصفح بين مواقع التواصل تاره هنا وتاره هناك. لم استطع الصمود اكثر ولا استطيع ان اقذف شهوتي هنا فالمكان ضيق وسوف اصدر اصواتاً فقررت ان اصور مقطع صغير لها وهي نائمة واذهب الى حمام العربة واقذف شهوتي هناك وارتاح وادخن سيگارة وارجع وبالفعل صورت مقطع واستأذنت ساره اني سأذهب لأدخن فأقفلي الباب من الداخل وعندما اعود سأطرقه لتعرفي بقدومي وتفتحيه وبالفعل خرجت واغلقت الباب بعدي وذهبت مباشره للحمام فوجدته مقفل ويوجد شخص بداخله فوقفت في منطقة التدخين بين العربتين واشعلت سيجارتي وبدأت ادخن ولأنه ليل ونحن في عربة منام وليست سياحيه فالكل نائم واكثرهم عوائل فشغلت المقطع الذي صورته لأختي ووقفت اتفرج وادخن وكانت الصدمة التي غيرتي حياتي للأبد واكتشفت فيها اني ديوث واختي فاجرة! وانا واقف اشاهد احسست بيد قوية على كتفي والتفت وكانت المفاجأه فلقد كان احد الشرطيين يقف خلف ويمسك كتفي وعيونه في هاتفي ويقول حتى ان تشتهيها يا قواد فأنصدمت من ماقاله واسرعت لأدخل هاتفي في جيبي ولكن هيهات فلقد امسك يدي واخذ الهاتف من يدي وقال منذ ان رأيتك وانا احسست اني سأنيك اختك الليله وانت من سيجعلني انيكها يا خنيث!
اخذ هاتفي وامسك يدي وقال تعال معي الى غرفتكم وانا خائف جداً مما سيحدث ولا اعرف ماذا افعل فلم تفيد كل توسلاتي وكان مصصم على فعلته النكراء. قال لي اطرق الباب ولاتعلمها بوجودي وعندما تفتح الباب تتفاجيء فطرقت الباب وماهي الا ثواني واذا بأختي تفتح الباب وهي في لباس نومها وانصدمت عندما رأتني مع الشرطي وحاولت ان تغلق الباب فدفع الباب ودخل وادخلني من يدي وقال لها اغلقي الباب واجلسي بدون كلام ورأيت الخوف في عيون اختي وهي لا تدري ما الذي يحصل فجلست وجلس بجانبها واجلسني امامهم واخرج الهاتف وشغل الفيديو بدون اي كلام وقال لها انظري من هذه فإنصدمت ونظرت الي بذهول وقالت انت مصورني وسام فقاطعها الشرطي وقال مو بس مصورك كان يلعب بقضيبه (عيره) وهو يتفرج على فإنصدمت من طريقة كلامه الفاجرة ولكن لم استطع ان انطق بأي كلمة ومباشرة وبدون تردد وضع يديه بين فخذي سارة العاريتان وامسك فرجها (كسها) كأنه يمسك تفاحة وبدأ يعتصر هذا الفرج (الكس) الذي تصورته طاهرهاً لحد الآن وهم ساكته ومغمضة العينين خجلاً مني وماكان من هذا الشرطي اللعين الا ان يكسر حاجز الخجل هذا وقد رآى الشهوى في كلانا فأمسك هاتفه وهو ممسك فرج (كس) اختي بيده الأخرى واتصل على صديقة الآخر وآتى كالبرق وكأن كلش شي مخطط له فلم ارى اي استغراب من صديقه واعتقد انه كان يسمع الحديث كله!
المهم امسكني صديقي من رأسي وانزلني في الأرض وجثوت بين فخذي اختي الطاهرة سارة وقال لي بكل سفالة الحس كس اختك ياخنيث فكانت هذا الكلمات تنزل على قلبي كالبرق وتصيبني بالشهوه والغثيان وامتنعت حتى صفعني على رأسي من شدة الألم لم استطع فعل شيء سوى لحس كس اختي وما ان وضعت لساني على كس اختي سارة حتى بدأت احس بكل انواع السؤال العطرة تتدفق من فرجها (كسها) الطري ورجعت للخلف وامسك كل واحد منهم فخذاً من افخاذ اختي وانا الحس كسها بنهم حتى بدأت تتأوه وهم يرضعون حلمات صدرها البارزه! تصورت ان الموضوع سيتوقف عند هذا الحد ولكن حصل الأسوء عندما قال لي احدهم اصعد على السرير العلوي واخرج قضيبك (عيرك) فجلست فوق واخرجتهم وامر اختي سارة ان تقف وترضع قضيب (عير) اخوها فقامت وبدأت ترضع بإحترافيه لم اكن اتخيلها بحياتي وجلسوا على الأرض واحد خلفها وواحد امامها وبدأو يلحسون كس وطيز اختي وهي واقفه ترضع عيري وتنظر الي بنظرات مليئه بالشهوه والعهر، سحبوها مني ووضعوها بوضعية الكلب وامروني ان يكون لي الشرف بأن انيك اختي قبلهم وكنت جدا متردد خصوصا واختي عذراء على حد علمي ولا اريدها ان تخسر عذريتها فجلست اتوسل ان يتوقفوا عند هذا الحد وابكي فما كان من اختي سارة الا ان نظرت اليهم والي وقالت ياوسام خلص لا تتوسل انا مو عذراء نيچني يلا مانكدر نتوقف بعد نيچني حتى هم هم ينيچوني بعد مااتحمل وبمجرد ان سمعتها تتكلم بهذا الفجور ادخلت عيري قضيبي مره واحده في فرجها (كسها) كأنها اي عاهرة ولا اعرفها من قبل حتى انهم اغلقوا فمها من الصراخ وسبحوني منها غصبا لأن كنت امارس معها النيچ بشراسة كالكلب،
رموني في الأرض واختي تتأوه من الشهوه وكل واحد فيهم يقدملي عيره امصه وبدأت امص كأني خبر مص امص واحد والثاني بكس اختي وتالي يطلعه من كس اختي وامصه هو وعسل كس اختي بعدين لزموني من راسي مرة ثانية وخلو وجهي بطيز اختي وبديت الحس خرم طيزها الشهي اللي ماينشبع منه، انا الحس طيز اختي وهي تمص عيورتهم وتقول نيچوني اني كحبة اني فاجرة كنت انتظر تنيجوني من اول ماشفتكم في التفتيش وبعصتوا طيزي، طلعوا باعصين طيز اختي من دخلت لتفتيش الناس وانا انتظر برا مو داري. شالها واحد منهم وتعلقت برقبته وانا امص عيره ودخلته بكس اختي بأيدي واجى الثاني ومصيت عيره ووقف خلف اختي ودخلت عيره بطيز اختي وصرت بينهم وانا في الأرض واشوف شلون يرفعون اختي وينزلوها على عيورتهم وانا امص البيضات والعسل اللي ينزل من كس اختي وهي تصيح نيچوني اني كحبه اني فاجرة نيچوني كدام اخوي ديثو اخوي الخنيث اللي يشتهي اخته نيجوني حيل اني منيوچتكم، ناچوها تقريباً اربع ساعات في جميع الأوضاع وكانت اجمل ليلة بحياتي وبداية دياثتي.