امي ونهودها الكبيرة
احلى لحظات سكس محارم ساخن جدا و مثير و لذيذ عشتها مع امي الجميلة المطلقة التي كانت تطفئ عني المحنة و النيران الساخنة و احلى ما كان يشهي زبي في جسد امي هو تلك النهود الكبيرة البيضاء المتدفقة من فستانها حين تكون ف البيت و حتى هي لاحظت ان عيوني لا تفارق صدرها .
و ظلت امي تتعمد كشف بزازها امامي و احيانا ادخل فاجدها بالستيان شبه عارية و امي تملك نهود كبيرة و بارزة جدا و حلماتها دائما نافرة و واقفة و انا و ان كانت امي الا ان شكل بزازها و حجمهما مع ظهور جزء منهما بذلك البياض المثير كان يجعلني دائما اسخن و انجذب نحوهما الى درجة اني صرت احلب زبي عليهما حين استمني و انا اتخيل اني امصهما
و مع الوقت وجدت نفسي اميل الى امي و اتخيل اني امارس سكس محارم ساخن جدا معها و دائما كنت اركز فكري على صدرها الكبير الذي رايت اكثر من مرة و كل يوم يمر الا و انا اسخن اكثر و لم يعد الاستمناء يطفئ عطشي الجنسي بل صرت اتوق الى كسها و مص حلماتها .
و انتظرت لعدة شهور بل لسنوات حتى اتتني الفرصة و يومها امي كانت ممحونة اكثر مني حيث ارتدت كالمجنونة فستان مفتوح تماما الى بطنها حيث بزازها متدفقة و حتى هالتها الوردية كانت مكشوفة و شعرت يومها اني في فيلم سكس مع ممثلة اباحية او مع شرموطة حيث سخنت و انتصب زبي بقوة على صدر امي الكبير المكشوف تقريبا بالكامل
و لم احلب زبي في ذلك اليوم بل بقيت انظر اليه بلا خجل و انا اريد ان انيك امي و اذيقها سكس محارم ساخن جدا و انا اقول كيف هي لا تخجل مني و انا صرت رجل و انا اخجل بل حين قابلتني نظرت الى صدرها الجميل و مسحت زبي و انا اتحسسه و هو منتصب .
و امي نظرت الى منطقة زبي و لاحظت انه منتصب جد و بدات تتشرمط امامي و هي تحرك كتفيها حتى ترتعد بزازها امامي و انا اسخن بقوة حتى تبسمت لها و انا انظر الى صدرها و اريد سكس محارم ساخن جدا مع تلك البزاز التي اريد ان امصها وارضعها في فمي بقوة
و مشت امي و هي تتجه الى غرفة النوم و لما وصلت التفتت الي و هي تنظر ان كنت انظر الى طيزها ام لا و وجدني متسمر في مكاني اراقب حركات طيزها فدخلت و تركت الباب مفتوح لاسارع انا نحوها و انا اريد ان انيكها . و وجدت امي مستلقية على ظهرها و بزازها متوزعة على الصدر و جلست امامها و وضعت يدي على صدرها لالمسه و انا اغلي من الشهوة و قلبي ينبض بالغريزة الجنسية في و انا اريد ان انيك امي
بعدما لمست امي زبي انطلقنا في سكس محارم ساخن جدا حيث كانت تلمسه بيدها الدافئة و تعبث به و زبي انتصب بسرعة و وارتفع الى الاعلى و امي كانت تمص بمهارة كبيرة و خبرة و تلحس و تلعب بالخصيتين و انا اسخن و اهيج اكثر .
ثم استلقت امي على ظهرها و بزازها توزعت على صدرها و انا امسكهما و لصقتهما و حشوتهما بزبي و كان صدرها طري و دافئ جدا و بدات انيك ماما من الصدر و هي تخرج لسانها وو يدها تتحسس على كسها و تريد ان ادخل زبي في الكس لكن انا كنت اريد ان اسخنها اكثر حتى امتع كسها بعد ذلك بالنيك و الزب باحلى ما يكون و ماما كانت هائجة و مستعجلة بصورة كبيرة جدا .
نزلت الى كسها المحلوق و اخذت اشمه واقبله وكانت رائحته احلى من كل العطور ثم اخرجت لساني وبدأت الحس بين شفرتي كس امي الكبيرتين وامص بظرها المتتصب من الهيجان
و انا رغم اني املك خبرة اقل من امي و لكن جسمها جعلني احس اني خبير حيث كنت احاول ان طبق عليها ما اراه في افلام البورنو و ضع زبي بين شفرتيها و احكه بنعومة و امي تتغنج اه اه اهيا حبيبي ادخله ادفع عزيزي اه اه اه وانا في نيك محارم ساخن جدا مع امي الهائجة .
ثم مررت الراس بين الشفرتين لاذوق تلك الحرارة الجميلة التي كانت تجتاحني باحلى ما يكون و امي زادت صرخاتها اكثر و قد ادخلت لها الراس في كسها و كان الكس واسع في الداخل و لكن بين الشفرتين جد متماسك و ضيق
و رحت احشر زبي في احلى نيك محارم ساخن جدا و امي تفتح رجليها و تتغنج و كل جسمها يرتعش و يعرق و انا ادفع زبي و اسخن بقوة كبيرة حتى دفع كل الزب و حشرته كاملا في كس امي لخصيتين و ما اطمل طعم النيك و ادخال الزب في الكس .
و امسكت امي من فخذيها بوضعية العربة اليدوية و انا ارفع لها الرجلين وادفع زبي و انيك بقوة كبيرة و امي تزداد حرارتها الجنسية و تلهث و قد سخنت لما ادخلت لها زبي في كسها و هي تصرخ اه اه اح اح اه ابني انا محرومة و ممحونة اه اه اه اه ارجوك اترك زبك يمتع كسي اريد ان اتناك اريد زبك في كسي و انا ينك ماما في سكس محارم ساخن جدا و مشتعل
و و تركت الرجلين و امسكتها من بزازها الكبيرة الجميلة و انا احاول تحريك بزازها التي كانت موزعة على صدرها الجميل و اضع حلمتها في فمي امص بقوة كبيرة و الحس و الحلمة كانت واقفة بقوة و امي تواصل التغنج و الزب يشعل كسها و يهيجها بقوة كبيرة .
ثم صار زبي يتحرك لوحده و اان غير قادر على توقيفه بل بقيت ادفع الى الامام و الخلف بلا توقف و كس امي صار رطب اكثر و ساخن و انا انيكها نيك محارم ساخن جدا و اريد ان اخرج شهوتي في كسها
و رغم اني كنت ساخن جدا في سكس محارم ساخن جدا نار الا اني اشفقت على امي حين سمعتها توحوح و تتغنج بتلك الحرارة و هي في قمة الذوبان و انا فوقها انيكها و زبي في كسها يتحرك في عنق مهبلها و يدخل و بزازها تتلاطم مثل امواج البحر . و كنت اسمع انينها الذي كان مكبوت لسنين طويلة و الذي لم يخرجه الا زبي حين دخل في كسها و انا اقبلها من الفم بحرارة كبيرة و احرك يدي على كامل جسمها في اي منطقة تصلها يدي و زبي لا يتوقف عن الحركة داخل الكس و قبلاتي حارة و ساخنة في فمها و امي تذوب و كسها حرارته تزداد و افرازاته متواصلة حيث شهوتها ارتفعت و بدات تقترب من الوصول الى ذروتها .
و من شدة الهيجان كانت غنجات امي تشبه البكاء بصوت متقطعساخن جدا اي اي اي ابني انا محرومة اه اه اه اه اشتقت الى الزب اه اه اه قطع كسي بزبك ابني اه اه اه انت من اليوم حبيبي و زوجي اه اح اح اح و اان انيك امي في سكس محارم ساخن جدا ناري . ثم رفعت رجل امي اليمنى و ملت على جنبي الايمن في وضعية جميلة و ساخنة و مريحة جدا و تركت زبي يتحرك الى داخل الكس بحرية اكبر و انا اقبل امي من فمها و العب لها بحلمتها الكبيرة الواقفة و هي تواصل انينها الساخن اي اي اح اح اح اح اح ما اجمل زبك حبيبي
و ازداد كس امي رطوبة اكثر حتى بات زبي يسبح فيه كانني انيك الماء و الرغوة و الشهوة كانت تسري في زبي وتتحرك في كل جسمي و اريد ان اكبها و اخرجها رغم عني لان القذف امر لا ارادي خاصة اذا كانت المتعة كبيرة و كنت في احلى نيك محارم ساخن جدا مع احلى ام . و اذا كانت امي ممحونة و محرومة فانا كنت ممحون اكثر منها لاني غير متزوج و قبل ذلك اليوم لم اكن اعرف الكس بل كانت عندي تجارب خفيفة جدا بلا ايلاج لذلك كنت اريد ان اكب حليبي و اقذفه داخل امي و صرت احرك زبي بسرعة كبيرة لاني ادركت اني لن اقدر على توقيف القذف اكثر من ذلك الحد
و انزلق المني من زبي باحلى حلاوة و اجمل متعة مباشرة في كس امي التي كانت ترتعش و انا اقذف داخل كسها و هي تحس بحرارة المني و ارتعاش الزب و تتاوه بقوة كبيرة لانها تعلم اني زبي بمجرد ان يكمل القذف سينتهي النيك و لذلك كانت تغتنم تلك اللحظات الساخنة . و حين كنت اقذف كنت ارضع بزاز امي و امص باحلى شهوة و الذ حرارة جنسية في احلى سكس محارم ساخن جدا حتى اكملت النيك و توقف زبي عن القذف الساخن