زوجتي المتحررة بين رغبتي في الدياثة و رغبتها في الشرمطة
حصل ذلك بالفعل ولا أعرف من أين أبدأ ؛ فزوجتي أخيراً حققت خيالاتي على أرض الواقع لنمارس حياتنا الجنسية بصورة رائعة بعد ذلك. كذلك هي لم يساورها الندم مطلقاً فهي امرأة متحررة سكسي جداً. أما جاري الذي نامت معه زوجتي فرحل من أشهر قليلة منتقلاً بسكنه بعيداً عنا فألمحت لي زوجتي أنها يمكنها أن تنام مع شخص آخر فتكرر التجربة. ولكن تلك الكرة لم تكن لتحقق رغبتي بل رغبتها. أخبرتني زوجتي أنه حضر في عملها شاب جديد في مكتبها اسمه رفعت.
شاب جميل بحيث أن كل الموظفات تكاد تنهبل عليه وحتى تتقاتل و تتشاحن بسببه فهو وسيم وقسيم بصورة مروعة.فبعد أن أخذت زوجتي تجامع جاري وتحقق رغبة الدياثة عندي رجتني أن تمارس الجنس مع الموظف الوسيم وتحقق رغبة الشرمطة عندها فهي تكاد تموت على ذلك الشاب. تريد أن تتحرر مع ذلك الموظف الأنيق كما جعلتها تتحرر مع جاري فلماذا حلال لي حرام عليها؟! تحيرت مع زوجتي المتحررة بين رغبتي في الدياثة و رغبتها في الشرمطة فهي تتحدث بمنطق سليم فلم أجد مبرر للمنع غير أني أخبرتها أني حتى لا أعرف ذلك الشاب مطلقا فكيف أسمح لها أن تأتي به و ينيكها!
أخذت زوجتي تجادلني فيأن ذلك لا يخصني وأنا بدوري لم أكن مرتاحاً لفكرة أن تجرب رجلاً جديداً وتخبر قضيباً آخر! المهم أنها تناولت معه الغذاء في مطعم بعد العمل مرات عديدة وتغزل بها وغزلت به فكانت تحك فيه وتتحرش به. أخبرتني انه لم تسيطر على نفسها فكانت شبقة للغاية بوجوده. الحقيقة ساورتني شكوكي وغيرتي مع زوجتي المتحررة بين رغبتي في الدياثة و رغبتها في الشرمطة فجاري الذي جامعته كنت أعرفه من سنين أما ذلك الشاب فغريب عني كل الغربة فكيف أتقبل الأمر! تحت إلحاحها ورغبتها المشروعة كما تقول في الشرمطة جعلتها تدعوه في النزل على العشاء. كنت محتاراً بين أترك لها المنزل فلا أرى أو أظل موجودا أو أخرج و أهبط عليهما فجأة. في ذلك اليوم وجدت زوجتي تتجمل بالميكاب و تلبس ما شف وخف من الثياب بفستانها الرقيق الذي أبرز مؤخرتها المليانة وصدرها فهواشبه بقميص نوم منه بفستان! سألتني زوجتي:” ايه رأيك يا حبي؟ هل تعتقد أنه سينيكني؟” استدارت عن مرآتها لتواجهني لأجدها شادة بزازها بنوع من الستيان مثير جدا فأثارتني حتى أني أردت أن انيكها! كانت جد مستثارة متشوقة فقالت لي:” أموت فيك يا روحي وقلبي كله ليك بس أنا نفسي أن الشاب دا ينيكني…عاوز أجربه..عارف كيلوتي بيشبع مياه لما اشوف في الشغل…أنا بموت فيك بس نفسي فيه..”
أخبرت زوجتي المتحررة أني أتفهم موقفها ورغبتها في الشرمطة كما أتفهم رغبتي في الدياثة غير أني أقنعتها بعد عدة شهور من تجربتها مع جاري أم اﻵن في بين عشية وضحاها تريدني ان اسمح لها مع زمليها! كان الأمر موجعاً لي ولكرامتي. وصل رفعت فراعتين وسامته فهو بحق وسيم قسيم طويل كما لو كان مرسوماً بريشة فنان عبقري! تحركت كل عواطفي فحييته بيدي ثم تناولنا العشاء فحان وقت منحي زوجي له أو منحه لها. طلبت رقم هاتفي من غرفة المعيشة فدق جرسي فسألت زوجيت عن هاتفي فأخبرتني انه في غرفة نمنا فتظاهرت اني عندي مشكلة في الشغل فانا مهندس برمجيات فأخبرتهما ذلك وأني ذهاب إلى عملي فقرر رفعت أنه سيغادر معي إلى بيته. أخبرته أنه ما زلنا في أول الليل وأنه ضيفنا الليلة و أنني سأرجع بعد ساعتين. بدا غير مطمئن فأخبرت زوجتي أن تضيفه وتأتي له بالبيرة فاعتبرت ذلك إذن مني لها و حييته وأخبرته أن البيت بيته ونظرت في عينيه وقلت له”ك اعلم أن زوجتي تستمتع برفقتك فهي دائمة التحدث عنك.” ابتسم لي وقال:” نعم سأحاول ان أكون خير ضيف فأعتني بها في غيابك.”
فهم الضيف دوره وعرف نيتي في عدم حضوري! كان قلبي يدق بقوة مشدوداً بين حبلين كل منهما في اتجاه مخالف للآخر مع زوجتي المتحررة بين رغبتي في الدياثة و رغبتها في الشرمطة فكانت تلك اللحظة وهو يقول لي ذلك لحظة لا أنساها. كان طلبي منه كما لو أني أقول له بكل أريحية و وضوح:” أنت هل لك أن تضاجع زوجتي فانا أعرف انها تهيج عليك وأنك تريدها. نكها و تمتع بها لأن تلك رغبتها في الشرمطة فاستمتع وأمتع.” ثم أنني وليته ظهري ومشيت ناحية الباب لتلتقني زوجتي قرب خروجي فأخبرتني:” شكرا يا حبيبي لا أعرف كيف أحييك على تركك لي ألبي رغبتي الجارفة” لم أكن أعرف كيف أجيبها فهذه رغبتها وليست رغبتي فهي تريد ان تجرب قضيبا جديدا وأن ليس من حقي أن أناقشها تلك المرة فقد عرفت دياثتي من قبل. الحقيقة أني كنت مضطرب منفعل ممتلئ بعواطف متضاربة فتركت البيت ونزلت وصعدت سيارتي أهيم على وجهي.