تحت أقدام ابنة عمي نسرين

كانت لي ابنة عمة تدعي نسرين و يوم ما ذهبت لزيارتها حيث كانت تسكن مع والديها و بينما كنا نجلس دق جرس التليفون فرد عليه زوج عمتي و ظل يتحدث قليلا ثم قام و دخل غرفته وورائه عمتي و ما لبث أن دخلوا حتى خرجوا مرتديين ملابسهم و متأهبين للخروج ووجدتهم يقولان لي خذ راحتك و اجلس مع ابنة عمتك فربما نتأخر في الخارج, ووجدتهم قد خرجا فعلا ووجدت نفسي بمفردي مع ابنة عمتي البالغة من العمر حوالي 28 عاما, و كنت أجلس علي السجادة أي علي الأرض بجانب الكنبة بينما كانت ابنة عمتي نسرين تجلس علي الكنبة أو بمعني أصح تنام عليها و قدميها بجانب رأسي و قد كانت حافية القدمين

ووجدتها تقول لي:
ممكن تبحث لي عن شبشبي؟
(وقد كانت مفاجأة علي) بالطبع سوف أبحث عنه و أحضره لك.
فوجدتها تقول هيا سريعا.
قمت أبحث عن الشبشب ووجدته بالفعل وذهبت ووضعته بجانبي علي الأرض و كم تمنيت أن أكون مكان ذلك الشبشب المحظوظ و تلبسني في قدميها, بعد ذلك وجدتها تداعب شعري بقدميها فصرت أقرب رأسي قدر المستطاع من قدميها حتى صارت أصابع قدميها عند أنفي تقريبا و كانت لهم رائحة جميلة صرت أشمها و أستنشقها حتى أني وجدت نفسي أترك مشاهدة التليفزيون دون أن أدري و أتجه لشم قدميها فوجدتها تسهل لي هذا و تقرب قدميها من أنفي ووجهي حتى صار وجهي و قدميها كقطعة واحدة ثم وجدتها تقول لي قبل قدمي يا كلب- فقبلتها- ثم قالت لي كنت أعرف أنك لست سوي عبد و كلب فأنا ألاحظ منذ فترة تقربك من قدمي و محاولتك أن تكون قريبا منها دائما حتى تحظي بشمة من رائحة أقدامي أو بلمسة منها و الآن و بعد أن عرفت قدر نفسك فإياك أن تبرح مكانك أبدا هل عرفت مكانك يا كلب؟
فرددت نعم يا سيدتي مكاني تحت قدميك فأنا خادمك و عبدك و أقل قيمة من شبشبك هذا.
فقالت لي نعم و ها هي تعليماتي فمتي أخطأت فيها تعاقب مني عقابا شديدا, أولا لا توجد كلمة نسرين وحدها بل إذا تواجدنا وحدنا مثل الآن فتناديني سيدتي نسرين و يجب أن تعلم أنك لا تمثل لي شئ سوي أنك كلبي و خادمي و عبدي و يجب ا تعلم أيضا أنني أمتلكك كأي حذاء عندي و أيضا لي الحق في شتمك أو ضربك كما أريد ووقتما أحب و أنا الآن لا أستأذنك بل آمرك فاهم يا حيوان؟
فرددت بكل خضوع و ذل نعم يا سيدتي أنا كالكلب المطيع لك الآن.
و جلست بجانب قدمي سيدتي أتشمم رائحتهم الجميلة و بعد فترة شعرت بالعطش فأردت أن أستأذنها حتى أشرب, فقلت لها, سيدتي أرجو أن تسمحي لي و أن تتعطفي علي بأن أشرب.
فقالت لي حسنا قم أحضر كوبا من الماء.

فقمت بالفعل و أحضرت كوب الماء و جلست كما كنت و هممت بشرب الماء فوجدت سيدتي تقول لي ضع الكوب علي المنضدة يا كلب من أمرك بالشرب.
فوضعت الكوب و بمجرد ما وضعته حتى انهالت علي بالصفعات علي وجهي و قد كانت المرة الأولي التي تضربني فيها و كانت قد ضربتني ما يزيد علي العشرة مرات بكلتا يديها.
بعد ذلك قالت لي أذهب إلي غرفتي و أحضر لي حذائي المقفول فقمت و أنا أبكي من كثرة الضرب و الإهانة لإحضار حذاء سيدتي و أحضرته و قد كانت رائحته تملآ الغرفة ووضعته أمام أرجل سيدتي و انتظرت الأوامر فقالت لي سيدتي هذا الحذاء لبسته طوال يومين أمس و اليوم منذ الصباح و الآن عليك وضع الماء في فردتي الحذاء و تشرب من حذائي بعد ما يأخذ الماء الأوساخ و العرق منه, و بالفعل قمت بعمل ما أمرتني به سيدتي و أفرغت نصف الكوب في فردة و النصف في الفردة الآخري و قمت بالشرب بعد أن انتظرت بعض الوقت حتى يختلط الماء بالأوساخ و العرق الموجودين في الحذاء و بالفعل شربت كل الماء من الفردتين كما أمرت سيدتي بعد ذلك أمرتني بأن أعيد الحذاء بعد لحس كل الماء منه ففعلت.
بعد ذلك قالت لي العق شبشبي جيدا من العرق, فظللت العق فيه حوالي 10 دقائق لكل فردة ثم التفت لأشاهد التليفزيون ناسيا أنه غير مسموح لي بهذا فركلتني سيدتي بقدمها بقوة و قالت لي:
كيف تسمح لنفسك بهذا أيها الكلب؟ كيف تنظر إلي التليفزيون و تجلس كما لو كنت تجلس مع أحد أصدقائك هل جننت؟ لابد و أن تعاقب علي هذا أيها الحيوان أحضر لي هذا الشبشب.

و أمسكت سيدتي بالفردة اليمني و أمسكتني من يدي اليمني و ووضعت يدي اليسري تحت قدميها و هذا كله حتى ما إذا انهالت علي بالضرب بذلك الشبشب فلا أهرب منها أو أقاومها من شدة الألم و بالفعل نزلت علي سيدتي ضربا آلمني كثيرا و قد ضربتني بعنف و قسوة و كثرة لم أرها من قبل حتى أنني لم أتمكن من السيطرة علي نفسي و شرعت في البكاء متذللا لها حتى ترحمني و تشفق علي و لكنها لم تلتفت و استمرت في العقاب حتى ترضي نفسها و تقتنع أنني لن أكرر فعلتي تلك مرة ثانية, و بعد فترة من الضرب الموجع تركتني بجانب قدميها أتذلل لها و أتمسح فيها حتى تسامحني.
و بعد فترة من التذلل و تقبيل الأقدام و الأيادي سامحتني سيدتي و قالت لي حسنا..حسنا.
و الآن قم بالوقوف علي يديك و قدميك حتى أرفع قدمي المتعبتين عليك و رفعت سيدتي قدميها علي و استرخت تماما كالملكة و أنا كمثل أي قطعة أثاث لا أقدر علي حتى التحرك و إلا عوقبت أشد العقاب, فتحملت ما أنا فيه لقرابة الساعة و النصف حتى قررت سيدتي أن تنزل قدميها عني ليس لراحتي بالطبع و لكن لأنها أرادت هذا.
ثم قالت لي هيا الحس قدمي فلحستها من أول الكعبين مرورا بباطن القدم و حتى أصابع القدمين و التي أمرتني سيدتي بلحسهم كل إصبع منفردا ففعلت كما أمرتني سيدتي و قد كانت رائحة قدميها تملأ أنفي و طعمها يملأ فمي فتمنيت ألا آكل ثانية حتى يظل طعم تلك الأقدام في فمي.
ثم سألتني سيدتي أين الحمار؟
فتعجبت من السؤال و قلت لها أي حمار يا سيدتي؟
فقالت لي ألا تعلم من هو الحمار هو أنت بالطبع فأنت تتشكل حسبما أريد أنا فمرة تكون حمار أركبك و أخري تكون كلب أسحبه خلفي ومرة تكون للحس قدمي و مرة تكون لتقبيل يدي و قدمي في ذل وخضوع و مرة تصبح لتدفئة قدمي في الشتاء و البرد و مرة تكون حذاء أو شراب أو شبشب ألبسه و أخلعه وقتما أريد أنا, هل عرفت من هو الحمار أيها الحيوان؟ ثم صفعتني سيدتي علي وجهي مرتين بيديها و قالت لي هيا لأركبك فقمت بعمل الحمار

و قادتني سيدتي حتى الحمام و نزلت من علي و أمرتني بانتظارها حتى تنتهي و فعلا وقفت في ذل منتظرا لها حتى تنتهي و بعد فترة قصيرة خرجت سيدتي وركبتني و قادتني إلي سريرها في غرفتها و نزلت علي السرير و أمرتني بتقبيل قدميها حتى تنام ثم أخرج و لكن قبل أن أبدأ عملي قالت لي سيدتي إياك و أن تنسي أنك عبدي و أنا سيدتك التي تملكك فمن الآن أصبحت ملكا لي هل تفهم؟
فرددت نعم يا سيدتي.
و فعلا بدأت عملي ككلب يقبل و يشم أقدام سيدته حتى تنام

One Reply to “تحت أقدام ابنة عمي نسرين”

اترك رد