اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي
اسمي سامح من الأردن واختي اسمها دانا اكبرها بعام واحد فعمري 17 عام وعمرها 16 عام , منذ ان تحولت اختي الى انثى مرغوبه واصبحت مراهقة ولم تعد طفله وانا اجد متعة كبيرة في نظرات اصدقائي لها , ونظرات الغرباء لها ايضا عندما اكون معها , في يوم فرغ شحن بطارية هاتفي الجوال فبدون إستئذان اخذت هاتف احد اصدقائي واتصلت بأختي فانا احفظ رقمها ففوجئت بان رقمها مسجل عنده بإسم دودو , لم اشعر بضيق بل بالعكس تخيلت مكالمتهما واستمتعت بشدة من نظرته لي فبالتاكيد هو ينظر لي نظرة المخدوع او اخو الشرموطة , انا استمتعت بهذه الفكرة لكني اريده ان ينظر لي كوني ديوث فهذه متعتي الكبرى فقد قرات كثيرا عن الدياثة وأدرك تماما اني ديوث واتقبل هذه الفكرة واستمتع بها بشدة , وانا استرسل في افكاري بسرعة وجدت اختي وقد فتحت الخط , فصمتت لأسمعها فوجدتها تقول حبيبي وانتظرت الرد ثم قالت مازن يا حبيبي وهو اسم صديقي , فقلت لها انا سامح فأغلقت الخط ,
أخذت صديقي جانبا وقلت له انت تعرف اختي فقال لي مترددا بصراحة احنا بنحب بعض فقلت له انا اعرفك جيدا هل مارست معها الجنس , فتعجب من صراحتي وقال لي : لا ادري ماذا اقول لك . فقلت له قل كل شيئ لا تخف , فقال لي بصراحة مرة واحدة لكن صدقني هي لا تزال بكر انا امارس معها جنس خلفي , شعرت بمتعة هائلة من تخيل زب صديقي في طيز أختي فقلت له سنتفق اتفاق انا لن امنعك من اي شيء لكن اريدك ان تقول لي دائما ما تفعله معها وماذا تقولون فقال لي صدقني لن اؤذيها نحن فقط نستمتع سويا مثل الاجانب فقلت له حسنا هل لديك صور لها قال لي نعم وفيديوهات ايضا وشعر صديقي بمتعتي فقال لي انت مبسوط صح , قلت له بصراحة نعم وهائج ايضا , قال لي استمع لمكالمتي معها وذهبنا سويا لسيارته , فقلت له قل لها انك وعدتني انك ستخطبها وانك تحبها وانك لن تتحدث معها حتى تأتي للمنزل فقال لي حسنا واتصل بها وانا اضع احد سماعات الرأس في اذني وهو يضع الاخرى , فردت وهي مرتجفه وصمتت فقال لها انا مازن فقالت له حبيبي حصلت مصيبة , سامح تحدث لي من هاتفك وقلت له حبيبي , فقال لها لا تقلقي انا قلت له اننا نحب بعضنا بمنتهى الإحترام وانني سأتزوجك وساتقدم لك ووعدته الا اتكلم معك ثانية حتى اتقدم لخطبتك فلا تتحدثي معه في شيئ وأعتبري الموضوع انتهى . فقالت له انا كنت اشعر بالرعب , فقال لها وانا سأنفذ له ما اراد , فقالت له : هل جننت انت لو تقدر تستغنى عني انا لا استطيع هل نسيت ما حدث بيننا في غرفتك , شعرت بلذه كبيرة وانا اتخيل ما حدث ونظر لي مازن وأشار الى قضيبه كي يعلمني انها تتحدث عن المرة التي ناكها فيها , فانتصب زبي بشده , وانا اتخيل اختي عاريه وطيزها البيضاء الملفوفة ترتج من زب مازن صديقي , فقال لها مازن وحشتيني فقالت له وانت كمان , فقال لها طيزك وحشتني , فقالت له : زبك وحشني , كنت غير مصدق ان اختي تقول هذا الكلام وكنت اشعر بفرحة رهيبة ومتعة ان اختي شرموطة , فقال لها مازن , وهو يضع يده على ساقي زبي احلى ولا زب اشرف ولا زب محمد , وأشار الي المكان الذي يجلس فيه اصدقائنا فقالت له اجمل مرة عندما كنا جميعا في غرفتك ,
ادركت لحظتها ان اختي ليست شرموطة فحسب انها تعشق الزب وتعشق الرجال فقد ناكها ثلاثة من اصدقائي في غرفة واحدة , نعم اختي اكبر شرموطة يالها من متعة , مازن ادرك متعتي فقال لها دانا عايزينك انهاردة نكرر الحفلة فقالت له بلاش انهاردة بعد مكالمة سامح فقال لها , لا تخافي , فقالت له حسنا سأستعد وأتي لك ليلا , فقال لها حسنا وانهى المكالمة , وقال لي ” اختك هتتفشخ الليلة يا معلم ” مازن أدرك تماما ما استمتع به وكان يتفنن في إختيار الألفاظ , وصراحة استمتعت بشدة من عبارته فقلت له اريد ان اراها وهي تتناك وقل لأشرف ومحمد انني عرفت كل شيء وانني اريد رؤية حفلة النيك على شرف أختي , فقال لي حسنا سأخبرهم واتفق معي على الميعاد واعطاني مفتاح شقته حتى اكون هناك قبل حضورهم واشاهد كل شيئ من خلال كاميرا اللاب توب وانا معي موبايلي بالخارج , ذهبت للمنزل وقلت لدانا عندما رأيتها انسي اللي حصل بس لا تتحدثي معه مرة أخرى فقالت لي حاضر وهي تتصنع الشرف و البرائة , ثم دخلت للحمام ومعها ادوات استحمامها لتستعد للحفلة , وهي لا تعلم انني ادري ذلك .
ذهبت لمنزل مازن ودخلت ووجدت اشرف و محمد بالداخل وإستقبلوني هذه المرة بنظرات مختلفة أشرف قال لي كتم ضميرنا يوجعنا وضحك ومحمد قال لي أختك تعبتنا , واخذ الجميع يضحك وانا اشعر بمتعة رهيبة ( أختي تتناك من أصدقائي ) دخلت غرفة أخرى وفتحت محادثة بيني وبين مازن وقمنا بظبط وضع الكاميرا وانتظرنا دانا للحظات فأتت وسمعت الجميع يرحب بها وأصوات القبلات على خد أختي تثيرني بشدة , وأدخلها مازن الي غرفة النوم حتى اشاهد كل شيئ منذ البداية ,دخلت وجلست على السرير تحكي لهم الموقف وهي تخلع ملابسها الخارجية لتجلس بالسنتيان و الكلوت فقالت عندما سمعت صوت سامح شعرت فجأة كأنه علم كل شيء عني فضحك الجميع فهم يعلمون انني اري وأسمع كل شيء فقال مازن ” كس اخت سامح ” فقالت ضاحكة ” كس ام سامح ” لا استطيع وصف المتعة التي شعرت بها عندما سمعت هذه الكلمات , اقتربت من اللاب توب لتقوم بتشغيل اغاني وصدرها الجميل ظاهر امامي فشغلت اغنية أجنبية وأخذت ترقص رقصات مجنونة ورأيت سجائر الحشيش والخمر في ايديهم وهي ترقص وتأخذ رشفه من أحدهم و نفس من أحدهم وتخلع ملابسها تماما وترقص بجنون وقد ظهر على الجميع اثر الخمر و الحشيش ثم انتهت الاغنية فتبدأ اخنية عربية هادئة فأخدت تتلوى كالحيه امام الجميع وتقترب من هذا وذاك والكل يتحسس جسدها وبدأ الجميع يخلعون ملابسهم حتى اصبح الجميع عرايا ثم انضم الجميع عليها وبدأت فقرة النيك مازن يقبل حلماتها واشرف يجلس على الارض يلحس كسها ومحمد على السرير وهي تمص زبه ” اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي ”
يالها من متعة حملها ثلاثتهم وقامو بوضعها على السرير وأخد محمد يلحس صدرها ورقبتها وهي تمسك زب اشرف واقترب مازن بزبه من كسها وفرك زبه بكسها كنت أعلم انها لا زالت بكراً وقلت بالتأكيد سيدخله في طيزها لكن فوجئت بزبه يدخل في كسها بسهولة , نعم في كسها , أختي ليست بكر وواضح انها تتناك منذ فترة فزب مازن دخل بسهولة , واضح ان اصدقائي معتادين على هذه الحفلة وربما هي زبونة حفلات أخرى وربما كل من يعرفنا يعلم ذلك وانا فقط لا اعلم , انها المتعة الكبرى كل من حولي يعلمون ان دانا أختي شرموطة , كنت استرسل في افكاري بينما اصدقائي يفترسون اختي فهي الآن تجلس على زب محمد وتمص زب أشرف ومازن يفترس كسها وهي في قمة متعتها الجميع مستمتع لكن متعتي فاقت الجميع , وأخذ اصدقائي يتبادلون المواقع على أختي يمتعونها ويستمتعون بها وانا افرك زبي بعنف واستمتع بكل لمسة وكل لحظة افرغ مازن محنته على كس اختي وخرج من الغرفة وجاء الي غرفتي وقال لي ما رأيك يا معرص , كنت في عالم آخر فامسكت بزبه وقلت له اختي شرموطتك أختي بتتناك , انا ديوث أختي , فقال لي انظر الي كس اختك وهي تتأوه انظر الي زب اشرف وهو بطيز اختك , واستمرت الحفلة لدقائق اخرى و أنزل اشرف لبن قضيبه على فم ووجه دانا اختي وانزل محمد على صدرها واستمر شرب الخمر و الحشيش واهانة أختي وإهانتي وانا استمتع بكل لحظة حتى ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل وانتهت قصة اول موقف لي مع الدياثة