معلمتي ام البزاز و اسخن نيك في درس خصوصي يتحول الى درس تطبيقي
في الاول كنا في درس خصوصي انا و معلمتي ام البزاز الجميلة و انا من عائلة ميسورة و قد خصصت لي امي معلمة خاصة تات الى البيت حتى تعطيني دروس خصوصية و كانت معلمة جميلة و لها صدر جميل و كبير و كان عنوان الدرس هو التكاثر . و كنت اتعمد السؤال عن معنى التكاثر و كيف يكون و هي كانت تجيبني بكال اغراء و انا تجرات اكثر و سالتها عن معنى ممارسة الجنس و كيف يتم و بكل جراة شرحت لي و اخبرتني انه يتم بادخال قضيب الرجل في فرج المراة و من خلال هذه الكلمات انتصب زبي و قلت لها بانني سخنت و اريد افراغ شهوتي و ضحكت المعلمة على كلامي .
و لم اتركها حتى تعطيني رايها و لمست لها صدرها و معلمتي ام البزاز كانت ساكنة لا تتحرك و اعجبها الامر ثم فتحت لها المئزر و رايت بزازها البيضاء الكبيرة المهيجة و لما اخرجت لها الثدي بدات ارضع بحرارة كبيرة و الحس في ثديها . و لم تحرك معلمتي ساكنا و تركتني امص و الحس لها حلمتها و انا اتظاهر بالغباء و اقول لها هل هكذا يتم التكاثر و اعجبني ثديها كثيرا فهي تملك ثدي كبير جدا و طبيعي و طري و انا كنت ارضع فيه و امص بكل شبق حتى سخنت معلمتي ام البزاز و عريتها و رايت الكس و اخرجت انا زبي الذي كان طويل و كبير و قلت لها اليوم ينمارس التكاثر انا و انت و هي تضحك
و امسكت بزازها و الصقتهما و انا ادخل زبي في الكس و معلمتي ام البزاز كانت جد مستمتعة و مبسوطة من الامر و تصرخ اه اح اح اح و انا حشرت لها زبي في كسها الذي كان رخو جدا و لزج و اما حرارته فكانت مهيجة جدا كانه فرن . و كنت ادخل و اخرج و احرك زبي بلا توقف الى الامام و الخلف و اسمع اه اح اح اه اه اه و اقبلها و امسك بزازها العب بهما و طبعا شهوتي كانت مثل النار في قمة توهجها و معلمتي ام البزاز تفتح رجليها و كل جسمها يعرق و منظر بزازها جعلني اشعر برغبة كبيرة في انزال شهوتي و كبها و هي عرفت باني ساقذف و كانت تطلب مني ان اصبر قليلا لانها لم تشبع .
و حاولت ان اصبر لكن الشهوة و قوتها كانت اكثر مني و زبي لم يكن قادر على التحمل اكثر و المعلمة كانت ترتعش و هي تفتح رجليها و انا لما كان زبي يكب كنت العب بثدييها و احركهما و امصهما بقوة و الشهوة تخرج من زبي ساخنة نارو حارة جدا . ثم مسحت زبي بين الاثداء الكبير و ان في قمة النشوة و معلمتي ام البزاز كانت عارية و منظرها مثير جدا بعد ان مارست معها اسخن نيك و اقوى جنس