أنيك عاملة البوفيه المربربة نيكة ساخنة
أنا وائل 27 عام أعزب و أعمل في شركة لا داعي لذكر اسمها. ولأني مسئول الأرشيف في تلك الشركة فإني طالما كنت أبقى بعد أن ينصرف الموظفون قليلاً فأراجع الداخل و الخارج فكانت أحياناً تبقى معي مديرة الفرع الذي اعمل به وأحياناً مسئول الأمن بالشركة وأحايين كثيرة كانت أم أشرف وهي التي معها قصتي.
أم أشرف امرأة فوق السادسة و الثلاثين ولكنها تحس فيها بطعم المصرية الأصيلة من لون بشرة تحس كانها ملامح الفول المدمس ومن اكتناز مؤخرة و بروز بزاز لم أره على غيرها! كنت أشتهي أن أنيك عاملة البوفيه المربربة نيكة ساخنة وأستمتع بها كما استمتعت من قبل بموظفة سابقة حينا اختليت بها في حمام الشركة في يوم خميس حين تأخرت لذلك السبب.
كان لي ذلك ذات يوم وقد تأخرت لمراجعة عملي وفيما أنا في غرفتي رحت أنادي على أم اشرف التي تأخرت لترتب حاجتها كعادته كل خميس حتى تأتي يوم السبت وتجد البوفيه مرتباً! ناديتها لتصنع لي واحدة قهوة زيادة فلم تسمع. ناديت مرات عدة فلما لم تجبني قمت بنفسي ودخلت البوفيه لأجدها تدخل ورأسها وألف جزمة قديمة أنها هي التي تصنع لي القهوة! أخبرتها أني معتاد على ذلك بالبيت فراحت تعبر من أمامي لتلتصق طيزها الكبيرة بزبي مباشرة فيشب بين فلقتيها طوالي!! سخنت بقوة وعادت لي خواطري و تمنيت لو أنيك عاملة البوفيه المربربة نيكة ساخنة ونحن بمفردنا وقد شنفت أنفي رائحتها العطرة! يبدو أنها أحست رشوق زبي بين فلقتيها فالتفت تنظرني و تبتسم. رحت أحاورها علمت منها انها مطلقةمن عام ونصف و أن لديها أشرف أربع أعوام تتركه عند امها و أنها فقط حاصلة على إعدادية و ان الحاجة اضطرتها للعمل. راح قضيبي يأخذ مقدمة بنطالي ويرفعها وقد وقعت عيناها عليها فتحرجت و احمرت مبتسمة!
صمتت و صمت وعرفت نيتي وهياجي عليها! تدلت عيناها وكنت اطول منها فرفعت وجهها إلي وقلت: ممكن بوسة…فقط أغمضت عينيها وعرفت أنها إشارة على الموافقة فرحت اتدلى بشفتي ألثمها برقة بوسة و التانية و الثالثة وجدتها تتعلق برقبتي وتفترس شفتي!! عرفت أنها محرومة وأخذت ادلك في بزازها وهي تتمنع قليلاً إلا أنها لم تقوم مقاومة ذي بال فقط: لا لا أستاذ وائل ..لا ﻷ..فككت أزرار بلوزتها وبانت لفي بزازها الكبيرة المربربة وراحت أمهط وارع و يداي تغوصان في لحم جسدها بطنها و صدرها و طيازها و أرفع تنورتها و أدخل يدي بين فخوذها السخنة وأتحرش بها وهي مشتعلة ساخنة كادت أن تسقط أرضاً! نزلت بها أرضاً برفق واعتليتها وهمست لها: انا من زمان نفسي فيكي…أرجوكي متحرمنيش…
راحت أقبلها من جديد وتناولت حصيرتين بلاسيتك وفرشتهما ورحنا نتمرغ سوياً فوقهما. لحظات وكانت بضاعة عاملة البوفيه عارية مكشوفة أمامي أتفرج عليها!! كان جسدها كالروضة الغناء رحت أقطف أزاهريها و أشتمها وأرتشف من لحم بزازها وصدرها و بطنها عرقها اللذيذ وأذيبها أسفلي. كذلك راحت ألتقط شفتيها وأمصمصها بقوة وأذيقها ريقي وألتقط لسانها ارتشفه وهي تلعب بشعري أحياناً و أحياناً أخرى تتحسس صدري و ظهري. رحت أنسحب من فقو جسدها وأنا ألحس وأبوس شبرا شبرا من لحمها الطري ذات الرائحة العبقة كما قلت كرائحة الفول المدمس بالزيت الحار وأخذ أقطف حلمة ذلك البز وهذا وهي تأن و تسخن وتمور ثم ألحس بطنها وسرتها وأخيراً أصل لكسها فابعصه وقد خلعت بنطالي تماماً. رحت ألحسها من شفتي كسها وأشد زنبورها ما بين شفتي وهي تولول و تشخر و تنخر وقد أطلقت أولى شهواتها!! ركبت فوق صدرها وراحت القمها زبي فالتقمته بكل أريحية كأنها معتادة وراحت تمصصه لي كما لم تفعل أي عاهرة من قبل. ثرت بها وجعلت أنيك عاملة البوفيه المربربة نيكة ساخنة من فمها فأذقتها منيي أذ انفجر في فيها!! كادت تشرق بها وأخذت تضحك بهستريه وهمست لها: زي ما جبتي في وشي…
مصته مجدداً واختلط لعابها بمنيي وانتصب قضيبي مجدداً ونزلت أرفع ساقيها وألاعب راسه المنفوخة بمشافرها وأضرب فوق بظهرها وعاملة البوفية المربربة تشهق و تنفخ وتنفر وتنفث بشدة وكأنها ثعبان فكنت أسمع منها فحيح الحيات أو حفيف ورق الأشجار في يوم شديد الرياح! راحتى ترجوني أن أدخله فيها فرحت أعذبها قليلاً و أنا ألتذ وهي تدفع بوسطها وتمسك زبي تسدده في فتحة كسها ففعلت فدفعته بقوة فشهقت ولوت عنقها وفتحت فاها ثم سحبته فارتدت لها روحها فشهقت أيضاً لكن تلوى ظهرها وظللت أدفعه واسحبه بقوة وأنيك عاملة البوفية المربربة بقوة وهي تشخر و تنخر أسفلي حتى ألقت بساقيها فوق ظهرها وأنا أكبش في بزازها فضمتني بقوة حتى ارتعشت فأعدتني رعشتها وانقبضت عضلات فرجها فوق زبري بقوة فحلبتين داخلها!! ألقيت نطفتي داخلها ولم أتمكن من سحبه في اللحظة الأخيرة للشدة النشوة و أنا أصيح و أطلق مائي داخلها في نيكة ساخنة !