استاذي ناكني في مؤخرتي و مسح منيه ثم اعتذر مني و طلب السماح
كانت قصة ساخنة و سريعة جدا حيث ان استاذي ناكني في ذلك اليوم في المكتب بطريقة لا يمكن ان اتخيلها رغم انه استاذ طيب جدا و كنت احبه و لم اتوقع منه تلك الفعلة ابدا و انا فتاة عادية ادرس في القسم النهائي و لا تبدو علي اي من مظاهر الانوثة و الفتنة و خجولة جدا . و بدات المغامرة الغريبة في المكتب لما دخلت على الاستاذ و لاحظت انه مضطرب جدا و يتصرف معي بطريقة غريبة جدا و لما سالته امسك يدي و قال لي لا تقلقي عزيزتي ثم وضع يدي على زبه و شعرت ان زبه كان منتصب جدا و كانه قطعة حديدية و بدا قلبي ينبض لكن الاستاذ لم يخجل و اصر على فعلته .
ثم بدا الاستاذ يحك يدي على زبه و رفع يدي بعذ ذلك و قبلها و قال انت جميلة و استاذي ناكني بغرابة كبيرة حيث رغم انني كنت ابدو مضطربة الا انه كان اكثر هيجان مني و بدا يقبلني من الفم و يمارس معي الجنس بطريقة رهيبة و غير منتظرة تماما . و اعاد مرة اخرى يدي على زبه و لكن هذه المرة نزع منها يده و تركني احك له زبه و انا فعلا صرت افرك على زبه من دون ان يطلب مني و هيجته و تركته يقبلني بقوة و على الفور اخرج زبه الذي كان كبير جدا و اصر على خلع بنطلوني ليرى طيزي و استاذي ناكني نيك ساخن و قوي و بحرارة كبيرة جدا .
و حين وضع زبه على فتحتي شعرت بحرارة الزب و استاذي ناكني نيكة ساخنة جدا في المؤخرة و بصعوبة كبيرة ادخل زبه في الفتحة و بدا يدخل و انا ارغب بالصراخ و لكن كنت خائفة و تركته يدخل و يستمتع و كان زبه حارق جدا . و كان الزب في الاول مؤلم لكن لحظات فقط و تحرر الزب بعدما صار يبصق عليه و يرطبه ثم اصبح الاستاذ يحرك الزب و يرجه و يضخ بكل قوة و هو ينيك و يريد اخراج المحنة و لو لم تكن المحنة في اقصى درجاتها ما كان استاذي ناكني بتلك الطريقة الجريئة و لكن انا تركته يكمل و لم اقطع عليه المتعة و كنت متفهمة جدا .
و بعد نيك ساخن سكب الاستاذ منيه في احشائي و هو يرتجف و المحنة واضحة عليه قم ترك زبه قليلا يبرد داخل طيزي و كنت انا اشتعر حرارة الزب الكاملة و الانتصاب لكن لما قذف بدا الزب يبرد و يرتخي حتى انسل من الفتحة الى الخارج . ثم مسح الاستاذ مؤخرتي بالمنديل و راح يعتذر لي و يعبر لي انه لم يعرف كيف تصرف معي و قد وعدني الا يعود لمثل هذه الفعلة ابدا و انا تركت استاذي ناكني و لكن منذ ذلك اليوم لم ادخل عليه الى المكتب حتى لا يكرر فعلته .