يوميات امرأة فاجرة

تستيقظ سميرة من نومها تفتح النافذة ليدخل ضوء الشمس الصباح ليغمر الغرفة بإ شعاعه زوجها قد ذهب للعمل و إبنيها الإثنين ذهبوا للمدرسة بعدما أعدة لهم فطور الصباح و عادة هي للفراش لتغفوا قليلا بعد ما ذهبوا تدخل المطبخ وهي تربط شعرها الأسود للخلف تحظر القهوة إبنتها الصغرى مازالت نائمة تعد لها الفطور تضعه فوق الطاولة اليوم مشمس و جميل لاكنه حار نعم يوم جميل للذهاب إلى السوق كما هو يوم الثلاثاء إنه يوم السوق الأسبوعي بينما هي جالسة تفكر صوت المذياع يملئ أذنيها و المطبخ ترشف القهوة رشفة بعد رشفة تقرر أن تذهب إلى السوق بسرعة تقفز داخل الحمام تنزع فستانها تقف أمام المرأة وهي تنزع السوتيان تمر أطراف أصابعها على العلامات التي تركها البروتل المطاطي على جسمها تنزل الكيلوت ترميه مع السوتيان في السلة تقف تحت الرشاش لتأخذ دش تفتح الحنفية و تعدل الصنبور البارد مع الساخن ليخرج ماء دافئ ينزلق على جسمها الممتلئ يتسلسل على جلدها الأبيض الناعم يتسلل بين نهديها الكبيرتين المدورة ذات الحلامات الوردية تمرر الصابون عليهما و يعطيها إحساس جميل وهي تنزلق بين أصابعها تحب مداعبتهم بالصابون حبات حلماتها الوردية تدعكهم بين الإبهام و السبابة تنتفخان و تنتصبان كحبات الفريزة تنزل يدها ببطء و هي تداعب بطنها القليلة الإنحداب كأنها كرية صغيرة يمر إصبعها الأوسط على سرتها ينزل إلى كسها القليل الشعيرات رحلة إصبعها تقف عند بضرها و يأخذ في حركات دائرية عليه وينتصب تغمرها الشهوة تغمض عينيها تفتح فمها وهي تتمحن وسرعة دوران أصابعها عليه تزداد فجأة تتوقف كأن أحدا أيقضها من حلم بعينها تمسح المكان كأنها تبحث عن شيء فقدته تتناول شفرة الحلاقة الخاصة بها ترغون الصابون بين كيفيها و بأصابعها تمسحه على شعرات كسها توسع على مابين فخديها تدفع حوضها قليلا إلى الأمام لي ليخرج كسها تمرر عليه الشفرة التي تقطع كل شئ تجده في طريقها و باليد الأخرى تجذب عليه لكي تفتح لها الطريق وتصل إلى الأماكن الصعبة و البعيدة ثم تنزل إلى فخديها تمرر عليهم بسرعة ثم إلى ساقيها فتستدير ربع دورة لرجلها لتمسح ما بالخلف فتقفز إلى الرجل الثانية تمرر الشفرة تحت رشاش الماء ترفع يدها تجعلها تصل خلف كتفيها بالشفرة تحلق إبطها ثم الآخر تضع الشفرة فوق درج الصابون و تقف تحت رش الماء الدافئ تستدير تحته نصف دورة إلى اليمين ثم إلى اليسار و الماء يتسلسل على جسمها الذي زاد نعومتا و جمالا أصبح حريري الملمس و أخذ بياضا ساطعا تغلق الحنفية و تخرج من بين بخار الحمام

تتناول منشفتها تنشف جسمها و الفوطة تديرها على جسمها و تربطها عند شق ثديها وتدخل غرفتها تقف أمام المرأة الكبيرة للخزانة تحرر ربط الفوطة وتنزلق على جسمها وتسقط أرضا و هي معجبة بالصورة التي تعطيها لها المرأة تستدير ربع دورة على نفسها تتلذذ برؤية جسمها الذي لم يفسده الزمن رغم 38سنة من عمرها والثلاث ولادات عارية تمشط شعرها الأسود المستقيم لم تبلله في الدش تضع ماكياج خفيف تخط عينيها البنية بخط اسود رفيع يجعد عينيها شفتيها تزيدهم بريقا بلون احمر قاتم و خديها أعطتهم لون وردي فتحت خزانتها الممتلئ بالملابس من ملايات وعباءات وفساتين وكذالك السراويل الجينز الضيقة تفتح درجها المخصص للملابس الداخلية تأخذ كيلوت أحمر تمرره فيه ساقيها ثم فخديها و تغطي به طيزها المدورة الممرونة تدخل أصابعها تحت الكيلوت لتعدله و تغطي كل كسها بينما هي تحاول أن ترى إلى أبعد نقطة من طيزها كيف هي عاملة بالكيلوت الأحمر ثم تأخذ ستيان بنفسجي شفاف مطروز بدنتال رقيق من الأطراف تقف لحظة هي عاملة كأنها تفكروهي تضع سبابتها على نص شفتيها و في اليد الأخرى ماسكة بالستيان تنظر فيه البروتال يزعجها ويترك علامات على جسمها واليوم يوم حار جدا فتقررأن ترجعه إلى الدرج تمرر إبهاميها تحت الحزام الماطاطي للكيلوت الأحمر و تنزله ينزلق بين فخديها ثم ساقيها و يسقط على الأرض فتحمله من الأرض تطويه وترجعه إلى الدرج ومن الباب الأعلى للخزانة تخرج عباية خليجية سوداء مطرز برسوم وردية وزرقاء مفتوحة عند الصدر و مشقوقة من الأسفل حتى الركبة لتسهل المشي لأنها عباية ضيقة لبستها عارية أظهره مفاتن جسمها و انحناءاته أظهر ضيق خضرها و عرض طيزها هي عباية مخصرة أخرجة ساقها من شق العباية و بيد إرتكزة على الخزانة لتلبس حذاء أحمر بأكعاب نصف عالية و فوق كل هاذا ترميهم بعطر فواح يملئ المكان فمن لم يرى فليشم

تخرج من الغرفة إبنتها إستيقضت هي في الثامنة من العمر لم تذهب إلى المدرسة اليوم وبعد ما أفطرتها و ألبستها أخذتها معها إلى السوق تغلق باب الشقة تنزل في الدرج يسبقها صوت قرع حذاءها الذي يملأ هدوء العمارة ماسكة بنتها بيد و اليد الأخرى فيها شنطة صغيرة معاها ماسكة وسط العباية رفعتها قليلا على ساقها لكي لا تتعثر عليها قدمها مع ارتفاع أسفل العباية إرتفع معها الشق فوق ركبتها إلى نصف فخذها الأبيض الناعم الحليبي مسرحة شعرها الأسود الطويل ناعم و نازل مستقيم على أكتافها يلمع مع الضوء هي نازلة تترك من خلفها عطرها الفواح الذي يتبعها تلتقي بالساعي البريد يصبح عليها يجاملها على جمالها و يغازلها هي ترد عليه بابتسامة عريضة تقتله في أسفل الدرج تلتقي بجارها تمر أمامه بعد ما أشبع عينيه بصورة فخذها الخارج من شق العباية يدور خلفه خفية ليشبع عينيه بشكل طيزها المدورة المملوءة المرنة وخصرها المعصور داخل العباية هي تعرف أنه يتبعها بعينيه التي تكاد تأكلها لأكن هي لا تبالي و لا تأبه للأمر بل تتلذذ بذالك هي تحب لما الأعين تتبعها و تستمتع لما تسمع كلمات المعكسات من هنا و هناك تلاحقها بل هذا ما يعجبها في السوق و يعجبها كذالك ضجيجه ألوانه رائحته و حتى لما الأجسام تحتك فيما بينها لما الرجال يلتصقون بها يحتكون عليها من دون قصد أو بقصد و هناك حتى من يمرر كفه على طيزها ويمسح على أفخادها تتركهم يفعلون لاتقول شئ إنها تحب هذا و تحس أنها مرغوب فيها تتجول بين أروقة السوق وهي في رواق الملابس عند بائع الملابس الداخلية تنحني إلى الأمام لتقلب السلع تعطي للبائع مشهد كامل لصدرها و بزازها المعلقة في الهواء يرمي نظرة سارقة خبيثة إلى ابعد نقطة تستطيع عينه أن تصل ينتصب زبه وينتفخ إلا لهذا العرض تستحق خصم على مشترياتها تترك ما في يدها و تتركه هو مشرد الذهن تتجه إلى كشك الملابس وهي ماسكة بيد بنتها التي تتبعها من خلفها تهوى لمس الملابس تصفحها تجريبها يشد انتباهها فستان شاطئ أبيض و شفاف إنه جيد عند الرجوع من البحر هذا الصيف في المحل شابين أحدهم في الثلاثين و الأخر في عمر إبنها الأكبر يبدو في السادسة عشر كان يبدو عليه الخجل عندما تتكلمت إليه لم يجرأ إلى رأيتها في عينيها كان ينظر إليها و تارتا إلى الملابس ثم إلى صديقه وبعد إلى الزبائن فيرجع إليها ثم يكرر نفس العمل يده في جيبه والأخرى يمسح و راء رأسه هي تطلب منه هل تستطيع تجريب الفستان الفتى بخجل يدعوها للصعود وراء الشاحنة أين خصص مكان كغرفة للقياس يمد لها يده لتستند عليها و يساعدها على الصعود هي رفعت قليلا عبائتها كاشفة ساقها ونصف فخدها لتقدر على الصعود يشعتل لها الضوء يغلق من ورائها الستار بنتها في الخارج و في هذا الوقت سميرة تستوعب بأنه يلزم عليها أن تنزع عبايتها لتجريب الفستان و تصبح عارية ينتابها إحساس بالخوف والخجل في آن واحد ولاكن في قرارة نفسها أعجبها الموقف تنزع عبايتها تلفها تضعها فوق الصناديق المكدسة في مؤخرة الشاحنة تتغلغل داخلها نشوة و شهوة تخيلت أن الستار يرفع و يعرض جسمها العاري للمارة يقشعر بدنها تلبس الفستان الأبيض وهي تنظر في المرآة نصف مكسرة موضوعة فوق كرسي تتحسس القماش بكفيها التي تتبع إنحنآت جسمها الفستان لا يغطي الكثير من جسمها حتى أنه تستطيع أن ترى من خلال القماش لون حلماتها و شكل كسها الستار يتحرك قليلا و تسمع الفتى يقول “هل كل شيء على ما يرام” تخرج إلا رأسها من خلف الستار بصوت خافت “هل عندك نفسها في اللون الأسود”الفتي بتلعثم يتكلم “أظن..أظن..بعد سماحك أنه يوجد داخل الصناديق خلف الشاحنة ” تفتح له القليل من الستار لتترك له الطريق ليمر الفتى المسكين لم يصدق عينيه يعتذر منها بخجل خائف منها بدون كلام يغص داخل الصناديق يبحث عن الفستان الأسود هي يعجبها موقفه تنزل عليها رغبة قوية شهوة قاتلة بدون شعور تنزع الفستان وتقف أمام المرآة عارية

الفتى يقف وفي يده الفستان ا لأسود لما يراها عارية يقف أمامها مشدود يحمر وجهه هي تتقدم إليه تمرر يدها خلف عنقه تلتصق به جسمها يلامس جسمه تمسك بيده و تضعها على خصرها و تبدأ في حك كسها عليه ببطء تحس بانتفاخ في سرواله ينزل يديه إلى طيزها في كل يد يشد فلق يدعك فيه و يقول ” أخي في الخارج يستطيع أن يدخل في أي وقت وشوفنا “يتكلم و ريقه قد جف هي تنظر في عينيه “تريد الذهاب” مبتسمة ابتسامة عريضة ويدها تنزل إلى مكان الانتفاخ في السروال لا يجيبها و يتركها تفعل تفتح حزامه ثم بين أصابعها تفتح الأزرار الزر تلوا الأخر تمرر يدها داخل البوكسر وتخرج أداته الضخمة زب بحجم مدهش لم ترى في حياتها شئ كهذا تمسكه بيدها تدلكه ببطء وبيدها الأخرى تدعك كسها الملتهب ثم تنزل وتقف على ركبتيها تخرج لسانها تلحسه من الرأس لحستين وبعدها لسانها ينزلق على طول زبه إلى أسفل خصلتيه ترفعهما تبتلع واحدة ثم تخرجها تمسك الزب من الوسط تدخل الرأس داخل فمها وتبدأ في المص هو لايصدق ماذا يحدث له ثم تدخله في فمها و تبدأ في مصه نزولا و صعودا لمدة من الزمن هو ماسكها من رأسها أصابعه تغلغلت بن خصلات شعرها في كل مصة يرتعش بدنه من ضخامة زبو لم تستطع إدخاله كله في أعماق حلقها تتوقف عن المص لتدلكه ولكي تأخذ نفسا ثم تعيده في أعماق فمها و تعيدها عدة مرات تتوقف تقف تنحني إلى الأمام ترتكز على يديها فوق الصناديق توسع على ما بين فخذيها ويظهر له كسها كأنها تدعوه ليدخلها هو تقدم إليها أحست بالرأس الضخم يلامس شفرات كسها الرطب بسائلها بكل بطئ عضوه يدخلها قليلا ثم يخرجه مبلل بسائلها اللزج و يدخله من جديد و هكذا بدأت تتسارع الحركات و معها الشاحنة تهز كأنها قارب على سطح الماء في قراره نفسها تتسائل على من في الخارج سيشكون في الأمر وماذا يحصل داخل الشاحنة و في تلك اللحظة أخوه يرفع الستار و هو ينادي على أخاه يقف مندهش كأنه صعق لم يصدق ما الذي يراه أمامه أخوه الفتى الصغير وراء تلك الكتلة اللحمية البيضاء كلها عارية ماسكها من خصرها منحنية إلى الأمام واضعة يديها فوق الصناديق واقفة على رجليها فاتحة ساقيها المستقيمتين مع استقامة كعب حذائها كأنها أعمدة مع كل ضربة زب تروح إلى الأمام ثم تعود بزازها معلقة تتأرجحان مغمضت العينين فاتحة فمها كأنها تصرخ بصمت يخرج من فمها أنين خافت حتى هو يكاد لا يسمعه أرعبه المنظر وأربكه أغلق الستار بسرعة و عاد إلى مكانه وراء طاولة العرض ليتعامل مع زبائنه كأنه لم يرى شئ بنتها جالسة على كرسي تآرجح رجليها تستمتع بالتفرج على المارة والسلع إنها في عالمها الطفولي هزات الشاحنة تزيد وتصبح واضحة من الخارج و الأخ يصرخ من وراء الستار ” أترك المرآة بنتها تبحث عنها “هو يغرس زبو في كس مامتها منهمك في توسيع مهبلها اللزج الكثيف الرطوبة و هي لم تكترث إنها في عالم آخر عالم موازي لعالم بنتها آخر هزة تشعر في الشاحنة تمسكه رعشة قوية يدفع زبه بكل قوة داخل مهبلها يخرجه ثم يعيده بضربة أقوى وأعمق استدارة رأسها إليه بنظرة الغاضبة المندهشة اااااى يمسكها بكل شدة من خصرها لم تستطع آن تخرج أو تستدير تحاول آن تدفعه بيدها من تحت بطنه ألم شديد تحس به كأن الزب إخترق عنق رحمها تحس بغزارت القذف داخل الرحم لم يصلها أحد من قبل هكذا لم يطلق صراحها حتى أكمل و أفرغ شهوته بداخلها أخرج زبه مسرعا مبلولا بحمضها المنوي يلبس سرواله و يخرج من وراء الستار بينما هي تدخل أصابعها في فتحت كسها لتخرج المني منه بدون جدوى أفرغه داخل جوف رحمها تسمع في الخارج الفتى مع أخوه يتشاجران تلبس عبايتها تخرج من وراء الستار و هي نجمة المسرح كل الباعة المجاورون يتباعونها بأعينهم هناك عجوزا شعرت بشئ يحدث داخل الشاحنة تظاهرة كأنها تتفرج على السلع و هي تنتظر خروج التي تتناك في الداخل تنزل بصعوبة من الشاحنة بيد رافعة على عبايتها و في اليد الأخرى الفستان الأبيض خدودها حمراء كالجمر

يمسكها من يدها يبتعد بها لخطوات يلف الفستان و يضعه داخل كيس” إنها هدية مني “بصوت خجل تكلمه ” أسفة أضن أننى سببت لك مشكلا مع صديقك” و يجيبها ليطمإنها ” لالا إنه أخي و اليوم يوم سوق و كان يريد أن نركز على عملنا ” يسكت قليلا ثم يكمل ” هو يطلب منك إن تعودي الأسبوع القادم و تجربي بعض السلع الجديدة ” تدير رأسها نحوى الأخ الذي كان يراقبهم من بعيد و هو يعرض سلعته للمارة ينتظر الجواب سميرة تبتسم له و بإشارة برأسها يفهم الشاب أنها قبلة عرضه والشاب كذالك يبتسم لها و يكمل عمله و هو كله شوق متى يصل الاسبوع المقبل و هي تأخذ بنتها و تكمل تجوالها في السوق

اترك رد