يوميات ديوث
جسم زوجتي مثير ومتناسق وعندما تخرج معي للتسوق تلفت أنظار الشباب وتثير شهوتهم بصدرها الأبيض البارز وطيز زوجتي المربربة المدورة الكبيرة وشفتيها المتورمتين التين تعكسان شبقها الجنسي وغرامها المشتعل بعشق مضاجعة عدة رجال دفعة واحدة. أشعر أنا وزوجتي بمتعة مشتركة ومثيرة عندما يضاجعها رجل أمامي وذات مرة اصطادت زوجتي شابا أسمر قوي البنية مفتول العضلات يشبه أبطال الملاكمة وجاءت به للمنزل وعرفته بأنني زوجها ودخلنا سويا غرفة النوم وطلبت زوجتي أن أعريها من كل ملابسها ونفذت طلبها بكل استمتاع وأمسكت بزب الشاب الأسود الضخم وأدخلته بفم زوجتي وأخذت ترضعه بهياج.
صرت الحس كسها الأحمر الكبير وألعق سوائله الساخنة وهي ترضع زب الشاب الضخم ثم وضعت بنفسي رجليها على كتفي الشاب وفتحت كسها بيدي وأدخلت قضيب الشاب العملاق الأسود بفرجها وعلا صراخها من شدة الهياج والمتعة وظل الشاب ينيكها بقسوة وهياج وجنون. كان منظر زوجتي رائعا ومثيرا وزب الشاب الذي يقترب حجمه من حجم زب حصان يخرج ويدخل في كسها وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة ينيك زوجتي أمامي. هجت لهذا المنظر السكسي الساخن الذي أثار دياثتي المتأصلة وقذفت شهوتي الغزيرة على وجه زوجتي وعلى شعرها الأسود الناعم.
لم تقف متعتنا المشتركة أنا وزوجتي عند هذا الحد بل تطورت لما هو أمتع وأروع وفي أحد الأيام الجميلة دخلنا أنا وزوجتي للحمام وحممتها وحلقت شعر كسها وأصبح كأنه تفاحة حمراء بين فخذيها الأبيضين المليئين ثم لبست زوجتي بنطلونا ضيقا أبرز حجم طيزها الكبيرة المدورة. تركنا طفلتنا الجميلة فاتن عند جدتها وذهبنا معا للتسوق وفي معرض كبير للملابس النسائية صعدنا للدور الثاني وكان البائع شابا جميلا وصار ينظر لطيز زوجتي المترجرج خلف البنطلون المحزق ويضع يده على زبه من فرط الشهوة ودخلت زوجتي في غزل جنسي مع الشاب وأخذته لزاوية جانبية في المكان وصارت ترضع شفتيه أمامي وأنتصب زبي هياجا وتوسلت للشاب أن ينيك زوجتي وهي واقفة ولو على عجل. لكن الشاب أبدى تخوفه بسبب ظروف المكان وأقترح علينا بعد نهاية دوامه في المعرض أن نصحبه إلى بيته القريب من المعرض واتفقنا. تجولنا في السوق بعض الوقت لحين ينتهي دوام الشاب وعدنا ووجدنا الشاب ينتظرنا خارج المعرض ثم ذهبنا معه لمنزله وصار الشاب يتفاوض معنا على السعر وصارحنا أنه يعرف قحبات كثيرات بحكم عمله في المعرض وأثنى كثيرا على جمال زوجتي وأنوثتها الطاغية وأنها أجمل قحبه رآها في حياته وسيكون سعر مضاجعتها غاليا مقارنة بأسعار من يعرفهم من الشراميط وأوضح الشاب بصراحه أنه يمارس القوادة على النساء إضافة لعمله البسيط كبائع ملابس نسائية في هذا المعرض وذلك لتحسين أوضاعه المادية.
دخلنا إلى منزل الشاب وجلسنا في الصالون وتعرت زوجتي أمام الشاب القواد وقالت له: ما رأيك بلحمي؟ أجابها قائلا: لحمك مثير وبضاعة رائجة وثمينة. بدأت الصداقة والثقة تتوطد بيننا وبين الشاب الذي شرح لي أنا وزوجتي مدى متعته وهو يمارس القوادة بالذات على أنثى فاتنة كزوجتي الذي وصفها بأنها قحبة نخب أول. ركب القواد فوق زوجتي القحبة وصار ينكحها من طيزها وأنا تحتها الحسها وأشرب سوائل كسها بمتعة كانت زوجتي الشرموطه تتأوه وتقول للشاب: نيكني ياقوادي بعنف بدون رحمه دع زوجي الديوث يستمتع وصارت تصرخ وااااااااااااااااو انتصب ذكري وقذفت لبن شهوتي بفمها وكان القواد يصرخ وهو يقذف حمم شهوته داخل طيزها. صار القواد يأتي إلى منزلنا ومعه بعض الزبائن وكانت زوجتي تستمتع لدرجة الهوس بمضاجعة أكثرمن رجل على سريري. إضافة لهذه المتعة المشتركة بيننا بدأت زوجتي وبذكاء تفكربالإستثمار المادي لجسدها الفاتن الذي يزخر بالأنوثة والشبق الجنسي والإغراء المثير. جاء القواد ومعه أربعة من الشباب اليافعين ومن ذوي العائلات الثرية ويرتبطون بصداقة عميقة فيما بينهم وتجمعهم ميول جنسية معينة وجلسوا في الصالون وجر القواد زوجتي إلى الشباب وكانت شبه عارية وأخذ الشباب بفعل الاشتهاء للحم زوجتي يتحسسون أزبارهم المنتصبة وأبدوا رغبتهم بنياكة جماعية مع زوجتي لأنهم كما أوضح لنا القواد يعشقون هذا النوع المثير من الجنس ويدفعون من أجل تحقيقه مبالغ مغرية. بدأت زوجتي الرائعة ترقص أمام الشباب رقصات سكسية ساخنة وهي عارية وتفتح كسها الأحمر الكبير أمام أعينهم ثم تفتح خرم طيزها المدورة الكبيرة وتتأوه بمتعة.
نزع الشباب كل ملابسهم وبقوا عراة وبدأوا يعبثون بلحم زوجتي الشهي وكنت في غاية الهياج والإثارة وأنا أرى زوجتي تمص أزبارهم بالدور الواحد بعد الآخر. ركبت زوجتي الحبيبة على احد الشباب وأدخلت زبه الضخم المنتصب بفرجها وركب شاب آخر فوق مكوتها وأدخل قضيبه السميك بخرق طيزها. كانت مضاجعة أمامية وخلفية مثيرة في وقت واحد وقضيبان كبيران ينغرسان بقوة بطيز زوجتي وكسها وهي تصرخ بين الشابين هياجا ونشوة وكلما زاد صراخها أعرف أنها تقذف شهوتها الغزيرة لأنها كعادتها عندما تنزل شهوتها تصرخ صرخات مجلجلة. بعد أن أفرغ الشابان منيهما الغزير بفرج زوجتي وطيزها تقدم الشابان الأخيران وأخذا يرضعان نهدي زوجتي ويمصمصان شفتيها ثم الصقت زب الشاب الأول بزب الثاني وبدأت ترضعهما معا ولم يتمالك احد الشابين فرط شهوته وقذف بفم زوجتي وفاض بعضا من لبن زبه الأبيض كنصاعة الثلج على رقبتها وصدرها النافر الشهي وبقى قضيب الشاب منتصبا كالحديد واستلقت زوجتي المثيرة وفردت فخذيها السمينين وأدخلت زبه الهائج في كسها وصار يجامعها بجنون وهي ترضع قضيب الشاب الآخر بشهوة عارمة. ضربت طيزها بكلتا يديها بعنف وطلبت بتوسل من الشاب الذي ترضع زبه بأن ينكحها من طيزها بقوة وأخرج قضيبه الكبيرمن فمها وأولجه في شرجها بعنف بينما الشاب الأول لايزال قضيبه غائصا بعمق فرجها. بعد أن خلص الشابين من نيكها ذهبت زوجتي لغرفة النوم واستلقت عارية على السرير وطلبت أنا من الشباب زيارة غرفة النوم قبل خروجهم وذهبوا معي ورأوا زوجتي عارية على سريري وهي تداعب نهديها وتلامس كسها وهاجوا وصاروا يجلخون على منظر جسدها المثير ثم قذفوا لبن أزبارهم دفعة واحدة على كل جسدها وغادروا.
كان حليب أزبارهم الأبيض الساخن الغزير يسيح على وجه زوجتي ورقبتها وعلى صدرها وفخذيها وعلي الطبقة العليا لكسها وتبلل فراشنا ببعض حليب أزبارهم. حضنت زوجتي القحبة بعشق وهياج وأدخلت زبي بكسها وصار يعوم بمني الشباب الذي قذفوه في كسها ولحست لبنهم من كل جسدها وهي تصرخ وتقول بهياج: نيكني يادويوثي الحبيب أرضع كس زوجتك القحبة العاهرة. صار قواد زوجتي يزورنا كل يوم وأحيانا ينام معنا في غرفة النوم وينيكها في كسها وطيزها وأنا أتفرج وعندما أهيج تدير زوجتي الحبيبة مكوتها البيضاء وأنيكها بمتعة وزب قوادها يغوص بداخل كسها