٣ زباب ناكو طيزي في تواليت السينما
كان الزحام شديدا على الباب واطبق شاب طويل علي من الخلف ولاحظت انه تحرش بجسمي في السينما وبقي ملتصقا بي وهو يدفعني امامه، كنت اشعر ان زبه يكبر في طيزي. في الداخل ذهبت إلى مقعد في الخلف واحسست ان الشاب نفسه تبعني، جاء وجلس الى جانبي، حين انطفأت الانوار وبدأ الفيلم مد يده إلى فخادي وبدأ يداعب ويلعب في جسمي ثم اخذ يفتح السروال وبدأ يتحسس كسي، ثم اخذ يدي بهدوء ووضعها على زبه من خارج السروال، تحسسته كان كبيرا جدا وطويلا لا اصل إلى نهايته وغليظا لا تنطبق اصابعي حوله! وبقينا على هذا الوضع، هو يلعب في كسي ويدي تلعب بزبه، وبقيت معه لم افهم من الفيلم شيئا كنت انتظر ماذا سيفعل بعد ذلك… قال لنذهب إلى الخارج الان! قلت إلى اين؟ قال: إلى مراحيض السينما، الجمهور الان مشغول بالفيلم والتواليت خالية لنذهب الان…
اتجهت مباشرة إلى المراحيض واخترت الاخيرة وتركت بابها مفتوحا قليلا، جاء بعدي ودخل ثم اغلق الباب، مباشرة اخرج زبه فكان شيئا لم ار مثله حتى على مواقع السكس طويلا جدا وغليظا جدا لا تلتف يدي حوله اسمر اللون وحلقته سوداء ومقدمته مثل كوع الجاموس شلحت سروالي وقلت له زبك كبير جدا لن استطيع ان آخذه كله في طيزي واذا دفعته زيادة سأصرخ والم عليك حرس السينما اعطني قليلا منه ولنر ماذا يحدث، قال متأوها كما تريدي يا حبيبتي، خذي راسه فقط! كشفت عن طيزي الناعمة البيضاء التي يتحرش بها الرجال دائما ويشتهونها، وانحنيت حتى اقتربت راسي من ارض المرحاض واسندت يدي على الجدار، بدأ يبصق على يده من لعاب فمه ويبلل زبه ثم اخذ يبلل قليلا فتحة طيزي واقترب برأس زبه الغليظ الطويل من طيزي، كان راس زبه وهو يلامس ثقب طيزي كبيرا جدا واحسست بثقله وهو يضغط ليدخله، ارخيت نفسي وتركته يدفع فدخل جزء من رأس زبه في خرمي وشعرت ان ثقبي سيتمزق بهذا الزب الكبير جدا فدفعت اصابعي في فخذه ثم امسكت به من خصيته لأمنعه ان يدفعه بشدة وهمست قائلة لاتسرع انه كبير جدا سيشق طيزي خليك على هذا الوضع وداعب افخاذي وبزازي وامسح فردات طيزي بقينا على هذا الوضع وكان زبه قد سد ثقبي تماما دون ان يخترقه بعد، اشتهيت اكثر وهو يداعب افخاذي وطيزي، ارخيت له وارخيت يدي عن خصيته فبدأ يدفع ثانية كان الالم شديدا امسكت بخصيته مرة اخرى وقلت له اخرجه وبلل طيزي بلعابك اكثر وكذلك زبك، اخرجه وبدأ يدهن ثقب طيزي بلعابه ويدخل اصبعه الكبير في ثقبي …قليلا قليلا بدأ ثقبي ينفتح له، فاخرج اصبعه ووضع زبه على خرم طيزي ودفعه فدخلت مقدمة الراس لم يكن الالم شديدا فسمحت له ان يدفع اكثر فدخل كل راس زبه وسد ثقب طيزي بالكامل امسكت خصيته وضغطت عليها فتوقف عن الدفع، بقيت اتحرك ومقدمة زبه الكبير في طيزي ثقيلة تجر ثقبي إلى اسفل وبقي هو يتلمس افخاذي ويكور يده على ارداف طيزي ويفتح بيده فلقتي وانا ازداد انحناء لينفتح خرمي اكثر واحرك ساقي لأساعد الثقب ان ينفتح حتى شعرت اني استطيع ان اشيل المزيد منه فارخيت يدي عن خصيته دفع زبه في طيزي اكثر حتى شعرت ان طيزي قد امتلأت وستنفجر إذا دفعه مليمترا واحدا اكثر، وضعت يدي في فخذه بقوة وقلت له كافي، لن اتحمل ان آكله كله انه كبير جدا. هيا اسكب ماءك على هذا الوضع وبقيت ضاغطة اصبعي في فخذه فاخذ يداعب بزازي ويفرك طيزي وافخاذي ويحاول ان يجرني الى حضنه ليدخل كل زبه الا اني لم اتركه يفعل ذلك وبدأ زبه يكبر في طيزي فعرفت انه سيقذف اشتد ضغطه على حلمات بزازي ليسحبني في حضنه فيدخل كل زبه الا اني بقيت امنعه حتى حانت اللحظة فقذف رشاشا من المني الساخن بدفعات قوية متوترة وصلت بعيدا إلى امعائي بقي يقذف مدة طويلة حتى شعرت انه قد افرغ قنينة من المني في داخل طيزي ثم اخذ زبه يرتخي فتمنيت ان يدفعه مرة اخرى لأن حجمه صار مناسبا لثقب طيزي، الا انه اخرج زبه بسرعة وتركني مفنسة ولبس سرواله فيما كنت انتظر ان يذهب لالبس سروالي واخرج، خرج بسرعة دون ان ينظر الي وفيما بدأت اقرفص على المرحاض دخل علي احد حراس السينما…
رجل في الاربعين أو اكثر نظر الي وانا احاول ان اقرفص وسروالي نازل حتى اقدامي فقال: ها يا منيوكة اكلتي زب الرجال؟ سكت ولم اقل شيئا. نظر الي بشهوة ظاهرة وقال: دعيني انيكك مثلما فعل والا سلمتك إلى االشرطة وقلت لهم هذة متناكة تتناك في السينما. قلت له: حسنا ولكن دعني اسكب المني من طيزي. هل تريد ان تنيكني فوق منيه؟ قال وهو يبتسم: على راحتك اقذفي المني واغسلي طيزك وانا باقي امام الباب ومتى انتهيتي افتحي الباب فادخل عليكي. خرج ورد الباب وراءه، قرفصت فخرجت من طيزي كمية من المني لم اشاهد مثلها في حياتي وبقي المني يقطر من خرمي على التواليت حتى انتهى، ثم بدأت اغسل خرم طيزي واتلمسه، كان مفتوحا وقد صار عريضا بفعل الزب الكبير وكان ساخنا ايضا، انتهيت من الغسل ففتحت الباب ودخل الحارس وصرنا وجها لوجه ففتح ازرار سرواله واخرج زبه، كان زبا متوسط الحجم الا انه غليظ…قال وهو يبتسم: تعالي مصيه لي اولا… انحنيت على مقدمة زبه واخذته في فمي، كان فيه طعم ورائحة بول الا انه كان ناعما و ساخنا جدا بقيت امصه وهو يكبر في فمي ويترطب ثم اخرجه من فمي وقال هيا تنحي طيزك بسرعة، استدرت إلى الجدار وانحنيت حتى انفتحت طيزي مرة اخرى فدنى راس زبه من طيزي ودفع مقدمته، لم اشعر بألم بل بشوق ان يدفعه اكثر تلذذت وبدأت ادفع طيزي في حضنه لكي يدفعه باكمله في طيزي فشعر بلذتي وسارع يدفعه حتى التصقت خصيتاه بارداف طيزي وبدا يخض بقوة داخلا خارجا، ان النيكة الاولى كانت قد وسعت ثقب طيزي فصار زبه يدخل ويخرج بسهولة وطيزي قد عرضت فتحتها يزيط تحت ضغط زبه، بسرعة وصل إلى النهاية وتدفق ماءه يملأ طيزي مرة اخرى لم يكن منيه كثيرا مثل النياك الاول الا انه كان ساخنا وقويا يتدفق بسرعة وبسرعة ايضا اخرج زبه من طيزي فاستدرت نحوه وهو يلبس سرواله دون ان يمسح زبه عن المني، نظر الي مبتسما وقال: صديقي امام الباب، سيدخل عليكي حال ان اخرج، اعطيه طيزك والا سلمتك للشرطة، هو شاب صغير ولن يؤذي طيزك قلت له ولكني تعبت وطيزي تحرقني الان، ضحك وقال: انتي متعودة على النياكة، انتي منيوكة بحق، لقد اكلتي كل زبي دون ان تقولي آه هيا انه لن يؤلمك ساوصيه ان يعتني بطيزك، ساعديه انتي لأنه لم يجرب النيك، هذه اول مرة له.
خرج بسرعة فدخل رجل آخر في العشرينات شديد السمرة واقرب إلى السواد، قصير القامة الا انه ضخم العضلات نظر الي مرتبكا بعض الشيء وقال: هيا افتحي طيزك، قلت له: دعني اسكب مني صديقك لن تستطيع ان تنيكني هكذا، قال هيا اسكبيه وانا واقف هنا، قلت له اخرج وحين اكمل ساناديك، قال لا سأبقى هنا هيا بسرعة وفتح سحاب سرواله ثم اخرج زبه كان اسودا كبيرا وغليظا ولكنه لم يكن مثل زب النياك الاول قرفصت على التواليت وسكبت مني الرجل الثاني ثم غسلت برفق فتحة طيزي وتلمستها، كانت قد اصبحت عريضة جدا مثل فم مفتوح، نظرت إلى زبه الكبير وقد انتفخ واقفا نهضت وسألته هل جربت النيك، ضحك وقال الم يخبرك الرجل اني لم اجرب سأجرب زبي اليوم في طيزك هذه اول مرة، هل يعجبك زبي؟ مددت يدي اتلمسه كان صلبا قويا تماما واملسا وساخنا جدا فيما نفرت عروقه لشدة الانتصاب… قلت له حلو وكبير هيا بلله بلعابك وفنست طيزي بسرعة لكي لا يطلب مني ان امصه فقد تعب فمي من مص زب الرجل الثاني وشكل هذا النياك لا يعجبني ولا احب ان اضع زبه في فمي، تنحت قليلا وانا استند على الجدار ثم فتحت بيدي فلقتي طيزي وقلت له هيا، تقدم بزبه على ثقبي وبدأ يدفع وهو يلهث اخذت مقدمة زبه في طيزي بسرعة ودفعت ارداف طيزي بسرعة في حجره فالتصقت خصيته بين ساقي، اخذت خصيته بين اصابعي وهو يدفع زبه في طيزي وما ان داعبت خصيته حتى بدأ يلهث بصوت عالي وكبر زبه في طيزي فجأة فعرفت انه سيقذف، بقيت اضم خصيتيه باصابعي فتفجر منيه عميقا في طيزي وظل يدفع حتى سكب كل ماءه وانتظرت قليلا ليسحبه فلم يفعل، قلت له هيا جره من طيزي لقد انتهى الامر وسكبت ماءك، قال وهو يلهث شوقا: اريد بعد، اريد ان انيك طيزك الحلوة مرة اخرى، لن اخرجه من طيزك بل سانيكك مرة اخرى.
وامسك بارداف طيزي وسحبها الى حجره شعرت انه لن يقذف بسرعة هذه المرة فتركته يفعل ما يريد واخذ يخرجه ويدخله في طيزي بسرعة وسهولة تامة وطيزي تزيط بصوت عالي مسموع حتى قلت له لا تتعجل سيسمعنا الناس طيزي صارت تعفط من كثر النيك، هذا رابع زب آكله خلال اقل من ساعة لم يلتفت إلى كلامي وبقي ممسكا باردافي وهو يخض زبه في طيزي داخلا خارجا ولأن منيه ما زال في طيزي كانت النيكة سهلة جدا الا انه لم يتركني وبقي ينيك وينيك ولم يصل بسرعة، زبه يكبر اكثر ويتصلب اكثر وطيزي ترتخي اكثر حتى بدأ المني يسيل منه على افخاذي رغم ان زبه يسد ثقبي كاملا لقد ارتخى ثقب طيزي وما عاد يمسك بزبه واستمر يدفع به ويخرجه من طيزي وانا اتلذذ به جدا كنت افكر مع نفسي كيف ناكني ثلاثة رجال في اقل من ساعة، ولم يصل الرجل وبقي ينيك حتى اتعبني فعلا رغم اللذة فقلت له لن تصل لأنك لم تخرج زبك من ثقبي قال وهو يلهث: الان الان الان ثم بدأ يضغط اردافي في حجره بشدة وهو يتلمسها وزبه داخل خارج من طيزي بسرعة كما لو كان ينيك كس قحبة اكلت الف زب بقينا على هذا الوضع نحو ربع ساعة حتى حانت لحظته فشدني إلى حضنه ودفع زبه إلى اقصى نقطة في طيزي فانفتح طيزي تماما وتمددت فلقتاي على فخذيه والتصق ثقبي بشعر عانته الطويل وصار يقذف منيه للمرة الثانية وكأنه لم ينيك منذ سنة.
كان يقذف ويده تمسكني من ارداف طيزي بقوة حتى لا افارق حضنه، ولأن طيزي عريضة جدا بدأ منيه يسيل راسا من ثقبي المفتوح الواسع وحين انتهى اخرجه فنظرت إلى زبه كان ملوثا بالمني وكذلك شعر عانته الطويل المفتول اخرج من جيبه منديلا ومسح زبه ثم طبطب على ارداف طيزي وقال: هل تأتي معي إلى الخارج؟ سنعود حين ينتهي الفيلم ويخرج الناس فاخذك إلى غرفة مريحة وامتعك واشبع طيزك ضحكت وقلت له: لا، لا استطيع اليوم، لقد تعبت وتورم ثقب طيزي، سآتيك في وقت آخر وامتعك كما تشاء، ضحك وقال شكرا ثم خرج، نظفت طيزي من المني وخرجت مسرعة قبل ان ياتي رجل اخر ويطلب ان ينيكني مرة اخرى