الزوجة المجروحة في مكتب المحامي
مرحبًا، أنا أعمل محامي وكلما دخلت المكتب أحس بشيئ غريب يجذبني نحو هذه الزبونة وتتحرك شهوتي عليها، اسمها وردة، تلك الزوجة المجروحة التي كان تحكي عن مشاكل مع زوجها الذي كان يضربها حين يدخل سكرانا ويأخذ أموال عملها بالقوة وكانت تريد أن يطلقها ورفعت عليه دعوة قضائية وكنت أنا متكفلا بالملف وكانت وردة اسم على مسمى فهي في الثلاثين من عمرها ولها بزاز جميلة جدا وطيز مرفوعة تحت ظهرها وبارزة جدا ولم أكن قد تزوجت في ذلك الوقت بعد وكانت احيانا تأتي وعينها منفوخة من شدة الضرب وأحيانا تكون مجروحة من يديها ورجليها وتبدأ تحكي عن مشاكلها مع زوجها وذات مرة حكت لي أنه يمارس معها الجنس بالقوة ويخضعها إلى تعذيبات جنسية وكانت تشعرني بالتعاطف معها.
وبعد مدة صرنا نحكي بكل عفوية وحتى يكون ملفها في المحكمة قويا كنت أسالها أسئلة جنسية حتى نزيد من فرصتها للحصول على الطلاق وكانت تخبرني أنه ينيكها من طيزها ويدخل فيه أحيانا أشياء صلبة وتخبرني أنه يتبول على وجهها بعد أن ينيكها ويدخل زبه في فمها حتى تتقيئ ويعذبها أشد العذاب ثم طلبت منها أن أصور بعض اثار الضرب كي نزيد الملف، أدخلتها إلى المكتب وأمسكت ألة التصوير وصورت رقبتها التي كانت مجروحة ثم أخبرتني أن زوجها قد عضها من حلمة بزازها وكاد يقطعها وهنا خجلت بعض الشيئ لكنها أصرت على ان أصور نهدها وخلعت أمامي القميص ورأيتها بالستيان وكانت بزازها شهية جدا ثم أخرجت بزتها التي جننتني ورفعت زبي إلى صدري تقريبا ورأيت ان حلمتها كانت عليها بعض الخدوش لكنها ليست خطيرة وعرفت انها تبحث عن الزب فنزعت قناع الحياء وقررت ان أنيكها.
أخبرت هذه الزوجة المجروحة في البداية ان زوجها مجنون وغبي لانه لم يعرف قيمة امراة جميلة وساحرة مثلها ففرحت وبدأت تريني جسمها كاملا بحيث أخرجت بزتها الأخرى وضمتهما معا ثم نزعت الكيلوت وارتني طيزها الذي كان من أجمل ما شاهدت، في تلك اللحظات صرت وكأني فاقد للوعي حيث اقتربت منها ولمست لها بزازها وقبلتها وأحسست انها كانت محتاجة للحنان وكانت تقبلني وكأنني حبيبها حيث كانت تلف يديها على رقبتي وهي تخرج لسانها كي ألعقه وانا أمصه وأتذوق طعمه اللذيذ ثم التصقت بها وبدأت أتحسس على ظهرها وطيزها الذي كان طريا جدا وانا أحرك فلقتيها بكل محنة وشهوة.
ومن كثرة شهوتها كانت وردة مصرة على اخراج زبي كي ترضعه لانها لم تصبر عليه وحتى انا كنت في وضعية شهوة كبيرة جدا حيث أخرجت زبي الذي أدهشني حجمه في ذلك اليوم وقوة انتصابه حيث لم يسبق لي رؤية زبي على تلك الحال وجلست على طاولة المكتب وأخرجت حتى الخصيتين وتركت وردة ترضع وانا أمسكها من شعرها وأتلذذ بحلاوة شفاهها على زبي وخاصة حين تلامس الرأس أما لسانها فقد كان يدغدغ فتحة زبي وانا أكاد أذوب في مكاني وما هي الا دقائق معدودة حتى أحسست اني سأقذف فطلبت من وردة أن تضم زبي داخل فمها جيدا ثم بدأت اكب داخل فمها حليب زبي وأحس به يخرج حارا وساخنا جدا حيث كان النيك معها وبفمها جد ممتع وحار وحين أفرغت زبي من المني كاملا وقفت أمامها ورضعت بزازها وحلمتيها إلى أن أحسست ان الشهوة قد انطفات ولم أرد ان أنيكها ذلك اليوم خشية دخول زبائن اخرين فأمرتها ان تلبس ثيابها وأنا كلي حسرة على تضييعي لحظات من نيك الكس والطيز معها وأعطيتها موعدا ليوم الخميس على الساعة الثالثة ظهرا كي تأتيني في المكتب واتفقنا على ان نبقى هناك لمدة اطول وأنيكها مثلما أشاء ولم أصبر إلى يوم الخميس وكنت أترقب اللحظات بفارغ الصبر حتى جاء اليوم المتفق عليه واتتني وردة مرة اخرى في قمة انوثتها وكانت تفعل ذلك انتقاما من زوجها الذي كان يعذبها.
أدخلتها إلى المكتب وتكفلت انا بتعريتها من ملابسها قطعة قطعة وكلما رفعت عنها قطعة أشمها بقوة ثم رحت أقبلها وهي واقفة وانا كعادتي فوق الطاولة حيث كسها ملتصق بزبي من فوق الثياب وتركتها بالكيلوت فقط حيث كانت بزازها أمامي وانا أرضع وأمص حلمتيها الورديتين بكل ما تحمله الشهوة من معنى. وطلبت مني مرة اخرى ان ترضع زبي لكني لم أرد تضييع شهوتي وأدخلت زبي داخل كسها وكان ممتعا وضيقا وأحسست به حارا جدا ونكتها نيكة ساخنة جدا حتى قذفت فوق صدرها بكل غزارة مني دافق ودافئ. وبعد النيكة الاولى استرحنا قليلا ثم أعطيتها زبي كي ترضعه حين أحسست ان الشهوة تحركت مرة اخرى في زبي ورضعت بكل قوة حتى أصبح زبي اكثر احمرارا من لونه الطبيعي. واعدت ادخال زبي في كسها واحسست هذه المرة اني أكثر راحة في النيك حيث لم تأتيني رغبة القذف بسرعة وكنت أركب فوقها وأدخل زبي وأخرجه بكل متعة ثم أدخلت اصبعي في طيزها وسحبت زبي وأدخلته في الطيز بعد ان بصقت فوق زبي وبللته باللعاب.
وكان دخول زبي في طيزها أكثر متعة ولذة حيث صارت تصرخ وهي مستمتعة معي وكنت أحس فتحة طيزها تعصر زبي بقوة حين أدخله وحين أخرجه تغمرني متعة لا حدود لها وبقيت أباعد بين الفلقتين حين كنت أنيكها من الطيز وأضرب لها فردتيها كي أراهما يتحركان مثل الجيلي وأينما صفعتها تبقى أثار اصابعي حتى جاءتني شهوتي ورغبة الانفجار في زبي فوضعته على طيزها بين الفلقتين وبدأت أكب عليها المني بكل حلاوة وصارت وردة منيوكتي الأولى وعشيقتي حتى بعد ربحنا معركة الطلاق مع زوجها ولم تعد تلك الزوجة المجروحة البائسة بعد الان