ماذا يفعل عمي في غرفة أمي المحترمة

مرحبا، اسمي حامد عمري 18 سنة اسكن في شقة في احدى دول الخليج حيث نال ابي المهندس عقدا مغريا جعله يسافر بنا من الشام إلى هذه الدولة كان ابي شخصا محبا وحنونا لانه استطاع ان يشغل اخيه معه واصبح عمي يسكن معنا ايضا كنت انا الابن الاكبر ولدي اخوين صغيرين اخرين دون العاشرة. كان ابي رجلا رائع ويحب أمي المحترمة التي لم تقصر في تربيتنا ابدا وكانت تبذل نفسها من اجلنا وكنت احبها كثيرا وهي انسانة بيضاء طويلة ورائعة الشكل حيث تبلغ 37 عاما ورغم انها شابة لكنها تبدو اصغر بكثير من عمرها الحالي كانت تعتني جيدا بنا وحين بلغت الخامسة عشر. كأي مراهق احسست بالاحاسيس الجنسية وصرت ابحث لي عن فتاة تطفاء ناري المتاججة حديثا مستحيل مستحييل. لكن ما حصل ذات مرة غير مجرى حيا تنا كلها. بالطبع لم اكن ابدا افكر في البيت. الحمل ثقيل جدا على ابي لان عمي لم يكن يستطيع ان. يوفر المال كابي كان شخصا عازبا وعمره 30 سنة وفي اليوم المعهود حيث عدت مبكرا من المدرسة لاعتذار استاذ التاريخ عن حصته لحصول مرض اخره عن حصته فعدت للبيت وكنت املك مفتاحا احتياطيا اعطاه لي ابي في حال لم جد احد في البيت بالطبع كنت متعودا ان لا القى امي في البيت لخروجها في هذا الوقت ففتحت الباب بمفتاحي ودخلت غرفتي لكنني بعد وهلة احسست بحركة وكان احدا اخر في البيت خفت ان يكون لصا يعبث في البت فتسللت بهدوؤ كبير كي لا يحس اللص بي وتاكدت ان الصوت من غرفة ابي وامي. . وجدت الباب مفتوحا فاسترقت النظر بخفة؟ حتى صعقت.

عمي فوق امي
امي؟ المثالية الخلوقة الوفية عارية تماما وفوقها عمي؟ عمي الذي كان يتحرك فوقها بشغف وبسرعة وشفاه تلتصق بشفتاها حتى ان امي لم تكن تتاوه بل تهمهم تحت لسانه كان يتحرك بسرعة كبيرة وامي تحتضنه وكانت ملساء الجسد كانها بطلة افلام خليعة وكان صدرها الناعم ينطحن تحت صدر عمي حتى ارتعدت وارتعش فاطلقا صرخة مدوية حينها هدأ البركان وبقيا ساكنان بلا حراك وبقي عمي يداعبها ويغازلها كانها حبيبته وهي تبادله بين كلمة واخرى قبلة بقبلة طبعا انا صعقت وانصدمت بامي المثالية وهي تخون ابي امشي بالشارع غير مصدق ما رايته وصرت اتعمد التاخر حتى يحين وقت عودتي وصرت المعتاد إلى البيت كنت مترددا هل اعود؟ كيف ساتصرف؟ ماذا افعل وبين تفكير واخر كانت المشاهد تتقاذف امامي وانا ارى امي تمارس الجنس كساقطة في احظان حبيبها اخ اخ ما هذا الحادث الذي شتتني ومزق كياني قررت العودة بشجاعة للبيت وسادعي انني لم اعرف شيء حين فتحت امي الباب لي كانت تبدو منهكة ومتعرقة وشعرها كث كنت اظن كل مرة انها تكد في اعباء البيت فلا تجد وقتا للعناء بنفسها ولم اكن ادري انها علامات الرذيلة التي تمارسها مع عمي طبعت قبلة على خدي مرحبة بي كالعادة باجمل ابتسامة عرفتها كنت احس كل مرة بها لكنب هذه المرة احسست ببرودها وكانها ليست امي كانت تفوح منها رائحة غريبة كانها رائحة عرق خفيف لاول مرة اشمها وينتابني احساس غريب كنت اشمها كالعادة فلا اعيراهتماما لاني اتصورها رائحة التعب قالت لي بعد ان احست ببرودي الغير معتاد “ايش فيك حماده؟ مريص؟ ” خبر امك يحبيب امك؟ قلت لها لا لا شوي تعبان وهربت من عينيها إلى غرفتي ورحت غالق الباب وصرت ابكي بهدوء كي لا تسمعني في اليوم الثاني فكرت ان اعتذر من المدرس كي اعود مبكرا للبيت شيء غريب دفعني لذلك هذه المرة كنت اعلم انني ساجدها مع عمي ودون وعي فتحت الباب وتسللت بهدوء لغرفتها وفعلا صح توقعي لكنني وجدتها هذه المرة تجلس على بطن عمي وتنهض وتهبط بسرعة وهي تأن من اللذة وعمي يعتصر نهديها الرائعين الذين اشاهدهما لاول مرة


كانا اكثر من رائعين جسد خيالي حتى سقطت على وجهه ولثمته بقبلة ارتعدت على اثرها واستراحت ثم رجعا كعهدهما للمغازلة وكانهما حبيبان ايضا هربت بهدوء ومنظر نهديها اللذين قبضا بيد عمي يعيشان في خيالي ويمرقان امام ناظري كل لحظة هذه المرة احسست بشعور غريب شعور بداء يجعلني احلم نعم احلم لا اراديا في منامي كأني في مكان عمي؟ نعم لكنني صحيت صباحا غارق في بحر من المني؟ ايقل هذا؟ انا احتلم بامي؟ لقد انبني ضميري كثيرا لكنني لم اعد ادري ما افكر ففي اي يوم اختلق الاعذار للهروب من المدرسة والتلصص على عشيق امي يمارسان الرذيلة هل اخبر ابي المسن؟ لا يمكن ان ينهد هذا البيت على رؤووسنا جميعا ويمكن لا يعتبرنا اولاده فالعلاقة تبدو قديمة قبل ان ناتي لهذه الدولة الان فقط عرفت لماذا كانت امي تلح على ابي كي يساعد اخيه لايجاد اي عمل هنا؟ المهم مرت الايام وانا ازداد حنقا وغضبا وامي صارت ترى مني النفور والبرود ولم تعد تعرف ماذا تعمل كي ترضيني فهي لازالت تلك الام الحنونة الرائعة المثالية التي تسهر لاجلي.

كانت كل مرة تاتي إلى غرفتي وتحاول ان تعرف مشكلتي لكنني كنت اهرب منها ومن عيونها فحين اشاهدها امامي تتبادر فورا صورتها لناظري وهي عارية لكن إلى متى استمر بغضبي؟ مرت الايام حتى صرت اجد صعوبة في ايجاد الاعذار للخروج مبكرا من المدرسة اكثر المرات اجد امي لوحدها فليس في كل مرة القاها مع عمي وجاء اليوم الموعود حين رجعت هذه المرة وجدتهما معا تسللت بهدوء وكالعادة اجد باب غرفتها مفتوح فليلا احيانا تتركه مفتوحا على اخره وجدت امي نائمة على ظهرها فاتحة ساقيها على اخرها وعمي يتوسط حوضها في مشهد رائع كانت تأن من اللذة وتصرخ وتعض اسنانها وهو يزيد من حركاته كانت ترفع صدرها للاعلى فبرز نهديها الجميلين للاعلى مع كل حركة تنفس تقوم بها كان صدرها العاجي يصعد ويهبط كجبلين شامخين كانت رائعة جسدها ناعم املس حريري.


ابطيها ثلجيين لم اكن ادري انها تعتني بنفسها لدرجة انها ترفع شعرها بالليزر وعمي يزيد من حركاته فجاةً شاهدتها تفتح عينيها وكانها لمحتني فتحت عينيها بكسل وكأنها تحاول ان تعرف من اللذي يراقب محنتها؟ لكنني تسمرت في مكاني وهي ايضا كانها رات ضلا يشبه ابنها لكنني هربت هربت هذه المرة ايضا اين ساختباء؟ وبعد قليل سمعت صوت عمي وهو يصيح وصوت امي تحادثه وكأنه هو الاخر علم انه كُشف فصارا يهذيان مذعورين وصارت امي تهدأه هربت إلى غرفتي واغلقت الباب خلفي وغطست تحت بطانيتي وصارت فرائصي ترتعد وصرت ارتجف حتى سمعت صوت اقدام نحو غرفتي وثم طرق على الباب ثم صوت امي وهي تنادي حامد افتح الباب ابني افتح الباب عشان خاطري؟ صوتها بدا كأنها مستضعفة فهي في دور محرج واكيد هي ايضا تفاجأت ثم صارت تنادي بحنان غير مسبوق افتح حبيبي افتح لخاطري.

فتحت الباب بعد جهد جهيد حتى وجدت انسانه اخرى امامي لم تكن ابدا امي التي عرفتها كانت مجعدة الشعر تلبس روباها الازرق أو انها لبسته في عجل فبدا نصف صدرها العلوي العاجي وقد بللته حبات ندىً من عرق جسدها الشهي وجهها متعب وعينيها حائرتين وعطرها غريب مابين رائحة عرق النكاح وعطرها العبق اللذيذ الذي اعهده فيها دائما ثم قالت في هدوء غريب”ممكن ادخل؟ ” فدخلت طبعا وانا الصمت يلفني وانا الاخر حيران حتى طلبت مني الجلوس ثم جلست بقربي على حافة السرير وحين جلست طبعا وضعت ساق على ساق فانصعقت لهذا المنظر وصار جزء اكبر من صدرها واضحا بل اني لمحت حلمتيها اعدة مرات كانت تكلمني وتتحدث الي لكني لم اكن انصت كانت تحكي بهدوء وانا اتامل هذا النحر العاجي وهذا الجسد الشهي الذي لا اعرف من اي شهد خُلق؟ حتى انتبهت على صوتها وهية تقول”عجبوك؟ ” فقلت في دهشة وكأني لم اسمع نعم؟ فأكدت من جديد “عجبوك؟ ” وهي تنظر إلى نحرها وقد بان ثديها الرائع فقلت لها “ماذا تقصدين؟ ” فقالت بكل جرأة”عجبوك بزازي؟ ” صعقت للسؤال فقلت في جراة غير واضحه “حلوين أه حلوين! ” فاردفت قائلة”بدك تشوفهن كلن؟ ” اجبت في عجب ولهفه أه ايوة اه، فما كادت ألا ان نزعت الروب عن كتفيها فسقط على خصرها وصار ثدييها العظيمين واضحين وضوح الشمس امي عاريه امامي وهيه تجلس كحورية امامي لم اعرف ماذا افعل وانا اقف كابله صامت حتى تقدمت منحنية باتجاهي وصدرها يترنح مطاطيا نحو الاشفل وهي تقترب مني حتى صار صدرها في وحهي ورائحته العطرة تملاني حتى لامست شفتاي نحرها الذي غطا وجهي بالكامل وقالت “انا اعرف انك تراقبني من فترة واعرف انك تتمنى تكون مكان عمك وانا الان ممكن اعطيلك الفرصة بس بشرط تكتم اللي شفتة مع عمك”

وانا رحت اتلمس نهديها الحريريين وصرت امسكهما غير مصدق والحسهما واشمهما حتى ابعدتهما عني ثم وجهت وجهها نحوي واخرجت لسانها لتلحس شفتاي حتى فقدت السيطرة وصرت العب بلساني مع لسانها وهي تبتسم وتلهث بانفاسها العسلية بوجهي وانا اقبلها بعنف واعضعض شفتيها ولسانها حتى غبنا في قبلة حتى اصبح ذكري كسيخ حديد ما ان احسست يديها تخرجه من مكانه وتلعب به حتى تركته ثم ابتعدت عني وهي في شبه غيبوبة من الشهوة وصارت تنام على ظهرها وترمي اخر قطعه عن جسدها من الملابسوصارت تتلوى كحية من الشهوة وهي تفتح فخذيها لتكشف لي عن اروع مخلوق شاهدته عيناي كسها العاجي الثلجي الخفيف الشعر اللذيذ الشكل المليء بالعسل والرطب والمفتوح الشفرين حتى فوجئت وهي تسأل “ايه ما بدك تطفي نارك؟ لو بس عجبك تتفرج؟ ” انا لك اتكلم ابدا بل دنوت نحوه ورائحته صارت تداعب حاسة شمي ايكون الكس لذيذا هكذا حين يكون منيوكا قبل قليل؟ لم اكن اصدق ما راته عيناي فامي في حالة من غريبة من الشهوة وقد فقدت فيها كل قيمتها عندي اقتربت من بظرها وبدون اي ادنى ادراك وجدتني اعضه باسناني عضة خفيفة كان رائعا ولذيذا ورطبا وساحنا عندها صرخت امي صرخة خفيفة ثم بدات العقه كحيوان وامتصه مصا وهية تزيد من اهاتها فزادت جراتي حتى وصعت اصابعي بين شفتي كسها كس افتحه والعب به وامسده وادلكه وامتصه ثم قالت لي “” كفايه كفياه موتتني ريحني، لم اكن ادري ما افعل ولم افكر باي شيء سوى الاستمتاع بهذه اللحظة عنده كان زبري كسيخ حديد فاخرجته وادلفته بين شفريها حتى غاص يسهولة في كسها اللذيذ الرطب الدافء حتى قذفت مياشرة حممي اللبنية لكنني لشده شهوتي واصلت النيك واستمريت بالحركة وفمي يمص لسانها ويدي تلعب بنهديها وصوت انينها يخرج بصعوبة من بين زحمة القبل وانفاسها لا تجد طريقا لها غير فمي وانفي كانت تمص لساني بشهوة لم تكن تمارس مع ابنها كما يبدو بل مع عشيقها انها لا تميز بين زب ابنها أو زب اخ زوجها انها تريد زبا فقط واصلت التحرك الهائج بشده. حتى صارت تتلوى تحتي كحية. وهي تأن وتتأوه حتى افرغت لبني بكثافه جدا وهي ارتعدت اوصالها كلها واستراحت. وانا ايضا وبعد ان هدأنا نظرت اليها كانت عارية ممدة إلى جانبي وهي بحالة مزرية متعرقة وجسدها يلمع لان حبات العرق تكسوها وفرجها يسيل ماءا وهية تتنهد بصوت واضح لشده راحتها من النيك فجاة انتبهت فجلست وتقوقعت على نفسها ثم اجهشت بالبكاء واستغربت وقلت لها “ماما ليه تبكين؟ “فقالت”ابكي لانا سوينا شي غلط؟ ” قلت لها”بس انتي كنتي حابة هذا الشي” فتوقفت عن البكاء وقالت لي”دير بالك تقول لابوك بيتنا يتخرب انسى اللي شفتو والشي اللي اردتو صار ونكتني واستريحت شو بدك بعد مني؟ ” انا استغربت فكأن امي رجعت إلى جديتها

اترك رد