خدام المسترس
انا شاب عمرى 21 عام ادرس بكلية التجارة اعيش بشقة بمفردى مغترب عن اهلى
نظرا لظروف الدراسة وفى الشقة اللتى امامى تقيم فتاة جميلة اسمها شيماء تمتلك اجمل رجلين شفتها فى حياتى من حيث البياض والجاذبية وتطلى ظوافرها باللون الاحمر اللى بيهبلنى هى اصغر منى بسنتين وساكنة بمفردها ايضا ولحس حظى انها بتدرس فى نفس الكلية بتاعتى .
كنت انتظر موعد رجوعها من الكلية وابص عليها من العين السحرية بالباب واشوفها وهى بتقلع السابوه (( الشبشب )) او صندلها على الباب وابقى نفسى افتح الباب واخد الصندل عشان اشم فيه ريحة عرق رجليها الحلوين لكن طبعا اخاف على منظرى واقف بحسرتى اتفرج وبس …. وعشان اطفى الرغبة اللى جوايا دى كنت ادخل على الايميل الملياااااااااان بايميلات العمات والمسترسز اللى يبهدلونى ويشتمونى ويذلونى واتخيل نفسى انى تحت رجلين شيماء
واحدة من العمات اللى كنت باكلمهم بنت اسمها منى وكانت تحب السيطرة وتشتمنى وتذلنى كل يوم على الايميل
وتخلينى افتح الكام وامشى فى القوضة زى الكلب على ايدى ورجلى وتفتح المايك وتفضل تشتم فيا لغاية اما اقضى غرضى واطفى نار شهوتى .
وفى يوم نزلت الجامعة الصبح وفى اخر اليوم قابلت بالجامعة جارتى شيماء وكانت فى اليوم ده جميييييييلة جدا ولابسة بادى ستوماك مبين بطنها وبنطلون برمودا قصير وسابوه اسود مبين صوابع رجليها المثيرين ولابسة خلخال فى رجلها وكان معاها كتب كتييير اوى وقفت سلمت عليها وفجأة لقتها بتقولى انا معايا كتب كتيييرة وعايزاك تشيلهم ليا وتوصلنى بعربيتك لحد البيت يا حيواااااااان
طبعا انا اتفاجأت بالطلب وبالشتيمة اكتر ….. قلتلها انتى بتقولى ايه ؟؟؟ وفاجاتنى اكتر وقالتلى باقولك زى ما ستك منى بتناديك اشمعنى هى ……. طبعا انا اتصدمت واستغربت هى عرفت موضوع منى ازاى …. وقالتلى منى صاحبتي و شوفتك مرة وانت بتكلمها و عرفت انك كلب
طبعا انا مشيت وراها بالكتب ووصلنا لغاية العربية وفتحتلها الباب وانا مذهول وهى صممت تركب على الكنبة لوحدها ركب وقفلت الباب وراها .. وعربيتى كنت عامل كل الازاز بتاعها (( فاميه )) بحيث ماحدش من برة يشوف العربية من جوة …. ركبت ادام عشان اسوق فوووووجئت تانى لقتها حطت رجلها على راسى ….. قلتلها ايه ده يا شيماء قالتلى مالك يا كلب رجلى وجعانى عايزة اريحها ……. قلت امرى لله وسقت بيها لحد ما وصلنا البيت ……. نزلت انا ووقفت مستنى تنزل عشان اقفل العربية وراها لقتها بتنادينى …. دخلت راسى جوة العربية اكلمها ولقيت مرة واحدة صفعة نازلة على وشى زى الصاعقة … وقالتلى مش تفتحلى الباب يا حيوااان يا متناااااك … قلتلها اييييييه اللى بتقوليه ده يا شيماء … قالتلى زى ما ستك منى بتقولك ولا هى احسن منى .
طبعا انا عرفت ان انا ادام عملية ابتزاز واضحة وانى خلاص بقيت تحت رحمتها وفى ايديها تفضحنى …. المهم فتحتلها الباب وقالتلى هات الكتب يا كلب وتعالى ورايا
طلعنا سوا وانا شايلها الكتب ودخلت شقتها واتفاجأت انها اول مرة تدخل الشقة من غير ما تقلع السابوه على الباب قلتلها ليه داخلة بالسابوه
قالتلى انا كنت باقلعه قبل كده عشان ما يوسخش الصالة انما دلوقتى عندى خدامة هتمسح اى وساخة ورايا وقالتلى ادخل معايا دخلى الكتب واعرفك على الخدامة الجديدة
دخلت وراها وقالتلى اقعد هنا على ما اجيلك فجيت اقعد على الكرسى ماحستش بنفسى الا وانا قاعد فى الارض من ضرببببتها القوييييييية برجليها على زبى وقالتلى هتوسخ الكرسى يا وسسخ يا كلب مكانك فى الارض يا كسسسسمك
طبعا هى دخلت قوضتها وانا فى قمة الذهول من اللى بيحصل وفى نفس الوقت خايف اقول اى حاجة تقوم تفضحنى وتبين حقيقتى للناس ومن جوايا فى قمة فرحتى انى اخيرا لقيت عمة ومسترس على الطبيعة
ووانا سرحان بافكر قمت فجأة على صفعة جديدة على وشى وشيماء بتقولى قووووم يا ابن المتناكة … وجابتلى كيس فى ايدها قالتلى ادخل جوة قيس الهدوم دى وفرجنى واياك تطلع الا وانت لابسهم
دخلت القوضة وفوووجئت تانى باللى جوة الكيس (( جلبية حريمى مقطعة ووسخة جدا وايشارب بردو وسخ )) وفهمت انها قاصدة تذلنى بس طبعا مافيش فى ايدى حاجة قلت البسهم ….. لبستهم وخرجت ليها ضحكتك عليا بصووووت مجلجل وكانت هتقع فى الارض من كتر الضحك وجابتنى ادام المراية وقالتلى اعرفك بخدامتى الجديدة سعدية.
قالتلى من هنا ورايح انت مش ميدووو انت خدامتى سعدية الوسخة والا كل الناس هتعرف حقيقتك الواطية يا منيوووووووكى .. قررت انى استسلم للامر الواقع واعيش تحت رجليها وتحت امرها .. وكان لازم اقدم فروع الطاعة … قالتلى بوس ايد ستك شيماء يا سعدية مديت ايدها ونزلت فيهم بوس وهى تضربنى على وشى بايدها التانية
وامرتنى باول امر قالتلى سعدية عايزاكى دلوقتى تمسحى البلاط مطرح شبشبى اللى دخلت بيه … فسالتها فين الممسحة يا ستى ….. كالعادة نزل على وشى صفعة لوحت وشى ووقعتنى على الارض قالتلى هتمسحي الارض بلسانك يا وسخة يا بنت الشرمووووطة وبدات فعلا الحس الارض بلسانى وبكل مافيها من طينة ووساخة الشارع وكانت تتعمد ستى تمشى فى الحتة بعد ما امسحها عشان ارجع امسح تانى بلسانى لحد ما لسانى بقى اسود من كتير الطينة اللى فيه
ولما خلصت قالتلى كفاية عليك كده اول يوم .. وبدات تقولى على خطة العمل للايام القادمة قالتلى اول حاجة لازم تفهم الناس انك خلاص هترجع بلدك وتمشى من هن
قلتلها طب والكلية يا ستى شيماء … كالعادة لقيت صفعة على وشى بس المرة دى اقوى وتبعتها بتفة فى وشى وهى بتقولى لما اتكلم يا وسخة تسمعينى للاخر .. امرك يا ستى شيماء
ستى شيماء : انت هتروح الكلية متنكر على انك السواق بتاعى عشان توصلنى وبس واول مانرجع البيت تقلع ملابس التنكر وتلبس لبس سعدية الوسخة اللى هتبقى خدامتى وكلبتى وشرمووووطتى .. فاهم يا ابن المتناااااكة؟؟
انا : امرك يا ستى شيماء
ستى شيماء : ودلوقتى تروح تنام فى الحمام وتخلى راسك جمب البلاعة لغاية اما اعوزك واجى اصحيك وتمشى للحمام زى الكلب على ايدك ورجلك
انا لسه بالف عشان اروح للحمام لقتها شدتنى وضربتنى بشبشبها على زبى وقالتلى لما تمشى يا متنااااااااكة لازم تبوسى رجلى الاول وتقدمى فروض الطاعة
فعلا وطيت على رجليها بوستهم وخدت اللى فيه النصيب من الضرب والتفاف والشتيمة وقالتلى دلوقتى تقدرى تروحى يا وسخة