طيز بنت اخي الكبيرة تبتلع زبي بالكامل
اليكم قصتي مع فرح بنت اخي واه من طيز بنت اخي ذات التاسعة عشر عاما والتي لم اراها منذ كانت فتاة صبية بحكم اني كنت اعمل في الصحراء لمدة سبعة سنوات وفي هذا الاسبوع زارنا اخي في بيت العائلة الكبير رفقة ابناءه ومعهم فرح وقد ظننتها زوجته لما رايتها من بعيد إلى ان اقتربت واسرعت عندي ونادتني عمو وبدات تقبلني ولا اخفي عليكم ان تلك القبلات هيجتني بحكم اني غير متزوج واعشق الفتيات اليافعات.
وجدت فرح بجسم ممتلئ وخاصة في الارداف والطيز حيث كانت تلبس فيزون اسود ضيق على فخذيها وكامل جسمها ولما احتضنتني وضعت يداي على ظهرها فاحسست بلذة رائعة. المهم في تلك الليلة بقيت اراقبها من بعيد واحسست انها تتحرك كثيرا وتعشق المداعبات وظلت في كل مرة تقترب مني احتك بطيزها واتظاهر ان الامر عادي ولاحظت انها تحب الفايسبوك وتجسست على حسابها فوجدتها تضع صور اصدقاء يلبسون بوكسر وازبارهم منتصبة وبعض رسائل الحب والنيك بينهم فتاكدت ان فرح نياكة وتحب الزب.
وفي الليل طلبتها في الغرفة واقتربت منها وسالتها متظاهرا انني لا اعرف معنى العبارة واخبرتها انني تلقيت رسالة مكتوب فيها كلمة فاك يو فرايت وجهها يحمر ولم ترد الجواب ثم اخبرتها انني مستعد لاي جواب وطلبت منها الا تخجل مني لكنها بقيت مترددة ثم بدات اعطيها الاقتراحات وهي تقول لا وبدات اقول هل معنى ذلك مرحبا وهي ترد لا ثم اقول كيف حالك وهي تنفي وقالت ان العبارة هي سب وهنا بدات اقترب من فرصتي حين بدات اردد على مسامعها هل معنى ذلك بزاز فضحكت وزاد خجلها ثم قلت لها اذن طيز ثم زب وبدات ازيل الحاجز الذي بيننا ثم اقتربت منها وعانقتها ثم اخبرتها انها صارت امراة وهي بحاجة إلى رجل يمتعها ويتلذذ بهذا الجسم الرائع لكنها حاولت اقناعي اني عمها وهذا امر مستحيل واكدت لها ان الامور تبقى سرية بيننا ولن ادخل زبي في كسها كي لا افتحها لانها عزيزة على قلبي.
ومع الحديث الذي كان بيننا خطفت قبلة على وجنتها الحمراء ثم لامست بشفتاي شفتيها وكانتا اشهى من اي حلاوة تذوقتها من قبل واحسست انها ايضا ساخنة وانفاسها حارة جدا واعطيتها موعدا حين ينام الجميع ان تبقي باب الغرفة مفتوحا كي اتسلل اليها بسهولة ونطفئ محنتينا دون علم اي احد من العائلة و في الليل لما نام الجميع ذهبت بخفة كبيرة إلى غرفة فرح ولما فتحت الباب وجدتها على موقع جنسي تشاهد فيلم لرجل اسود له زب ضخم جدا وبمجرد ان راتني حتى اغلقت الصفحة لكني عدت بسرعة ذاكرة الكمبيوتر وبحثت عن الموقع الذي كانت تشاهده فرح فوجدته موقع اباحي شهير وعرضت عليها ان نشاهد الفيم معا وانا احتضنها وبدات مع مرور الدقائق اقبلها من فمها ولمست طيزها فوجدته كبيرا جدا وطريا رغم انها كانت خجلانة مني وحتى انزع عليها خجلها اخرجت لها زبي المنتصب وطلبت منها ان تنظر اليه سالتها عن رايها في حجم زبي وشكله لكنها كانت ترد بابتسامات خبيثة تخفي الكثير من الرغبة الجنسية المكنونة في صدرها.
وبعد ذلك مباشرة قلبتها على الفراش ووضعت ركبتاي فوق كتفيها حيث صار زبي فوق فمها مباشرة وبدات تدير راسها وكان زبي طوله بحجم راسها واحسست ان خصيتاي كانتا على رقبتها مباشرة وصرت احك زبي على وجهها الناعم واحسست به صلبا بطريقة غريبة جدا. ثم امسكتها من شعرها وهددتها ان لم ترضع زبي لسوف اخرج هاتفي النقال واصورها وهي تبدو ان ترضع زبي واخبر كل العائلة رغم اني كنت في قرارة نفسي متاكدا انني لن افعل امرا مماثلا لان اخي سوف يقتلني لو علم بالامر وبدات ترضع وتتظاهر انها مقهورة لكني كنت متاكدا تماما انها كانت تود لو تاكل زبي وتبلعه وكان فمها ساخنا جدا وهي تمص وفي كل مرة اطلب منها ان تمص الراس وتلحس فتحة زبي وبعد ذلك رفعت نفسي عنها وعدت كي احتضنها وانا اقبلها وهي لا تبادلني القبلات وفي كل مرة تدير وجهها وكان لابد ان انزع لها الكيلوت والعب ببظرها كي اهيجها وعندها بدات تذوب وتطلق اهات الجنس الساخنة وتتجاوب معي حيث احسست انها تفتح فمها كلما قبلتها كي تستقبل قبلة دافئة مني وانفاسها تخرج ساخنة في فمي مباشرة.
وبعد ان فقدت صبري من حرارة الشهوة بدات احك زبي على كسها بين الشفرتين وكدت ادفعه من شدة محنتي لكني بللته فقط من ماء كسها ثم غيرت اتجاهه إلى فتحة طيزها الكبيرة ولم نكن في وضعية تسمح لي بنيك الطيز لذلك ادرتها حتى صارت على بطنها ثم باعجدت بين فلقتيها الكبيرتين وحككت زبي الذي كان مبللا بماء كسها على فتحة الشرج ثم بدات ادخله بكل هدوء وبعناية فائقة كونها لم تتذوق الزب من قبلي وانا زبي جد غليظ والراس منتفخ جدا بدات ادفع زبي وانا احس ان الراس يخترق فتحتها بصعوبة واضع يدي على فمها وبمجرد ان دخل راس زبي حتى غاب زبي كله في طيزها وكادت فرح تصرخ وتفضحنا لكنني كنت اكثر لها من القبلا على رقبتها كي اتركها ذائبة في النيك. وبقيت فوقها وانا في شهوة غريبة جدا واشعر بطيزها الساخن يغطي جميع زبي الذي كان يحتك بامعائها من جهة ولمست لها حلمتيها الصغيرتين وبزازها وانا انيك بكل قوة إلى ان وصلت إلى مرحلة هيجان غير عادية وعند ذلك سحبت زبي من طيزها ووضعته بين فخذيها المكتنزين باللحم واكملت النيك من الفخذين حتى قذفت وامتلا الفراش بالمني الذي كان غزيرا جدا واسرعت بتنظيفه وانا احس بتعب كبير في كامل جسمي