خالد و حماته ليلى
خرج خالد من الحمام منتعشا بعد ليلة النيك المعتادة والتي أضاف إليها
الكثير من المداعبات الزوجية الساخنة هذا الصباح . زوجته رفضت استمرار
المداعبات بحجة أنها تعبانة ولكنه علي أي حال يشعر بانتعاش. اتجه الي غرفة
النوم ليرتدي ملابسه وامتدت يده الي سماعة التليفون ليطلب السائق فإذا به
يسمع صوت زوجته تتحادث مع أمها كاد يغلق الخط حتي يكملا مكالمتهما ولكنه
توقف عندما لاحظ أن اسمه يتردد وأن زوجته تكاد تبكي في حين أن حماته تضحك
وتتفوه بألفاظ لم يسمعها منها في حياته بل ولم يتخيل قط أن تصدر منها ـ ده
اللي مزعلك أوي يابت؟ في واحدة تلقي زبر ينيكها بالطريقة دي اليومين دول؟
دي الرجالة خلاص اترخت. بدل ماتحمدي ربنا علي النعمة اللي انتي فيها ـ ـ
نعمة ايه ياماما باقوللك بينيكني كل يوم من ساعة ليلة الدخلة وأحيانا أكثر
من مرة في اليوم ـ وتضحك الأم في خلاعة ـ يعني الشهرين الجواز كسك اتناك
كام مرة يابت ـ ـ ياريت كسي بس ـ ـ امال بينيكك فين كمان ـ ـ ما أنا قلتلك
ـ ويتحشرج صوت الأم وتقول في صوت مبحوح ـ قوليلي كمان أنا نسيت ـ ـ بينيكني في كل خرم ـ وتزداد البحة في صوت الأم ـ يعني بينيكك في طيزك ـ ـ أيوه من
بعد ماخرقني ليلة الدخلة وفضل ينيكني كل يوم كذا مرة حسيت ان معاد الدورة
الشهرية قرب فقلت حارتاح اسبوع من الهري ده ـ ويصبح صوت الأم هامسا وتنهج ـ
حصل إيه يومها ـ ـ
ما انتي عارفة الحكاية قاللي وإيه يعني هي الدورة ابتدت
امتي قلت له لسة مبتدية يعني نقط خفيفة راح قايم زي المجنون وقلعني ملط
ورفع رجلي وفتح فخادي ودخل زبه في كسي للاخر وفضل ينيكني لحد ما جابهم في
كسي ولما سلته كان غرقان دم ولبن مسكه في ايده ووراهولي وقاللي بصي زي
مااكون خرقتك من جديد وده دم ليلة الدخلة. وبقت عادة إن النيك لا يتوقف
مهما كانت الظروف ـ وهمست الأم بصوت متحشرج ـ وبعدين كملي عشان خاطري
قوليلي كل حاجة ـ ـ أبدا استمر علي كده يومين وبعدين دم الدورة الشهرية زاد
وقلت لنفسي حارتاح ولو يومين. قاللي ولا يهمك وبرضه قلعني ملط ولقي الفوطة
الصحية سادة كسي والدم باين منها راح قالبني علي بطني وفتح فلقتين طيازي
ودهن فتحة طيزي فازلين وفضل يدعك راس زبه عليها ويقوللي كلام فظيع زي انه
هايخرق طيزي وان طيزي سخنة زي كسي بالضبط وان زبه بيحبها وكلام من ده لحد
ما طيزي حنت وحسيت براس زبره بتدخل بصعوبة الأول وبعدين بزبره كله يدخل جوا
طيزي وفضل ينيكني لحد ماجابهم جوا طيزي ولما خرجه كان غرقان لبن وخرا وابن
الكلب ما قرفشي ولا حاجة واداهولي أنضفه بلساني. كنت هاموت من القرف لكن
عملتله اللي هو عاوزه ـ وكفت الأم عن الكلام ـ ماما ماما ـ وأتي صوت الأم
خافتا بعد فترة ـ طيب حابقي أكلمك بعدين ـ
وسرح خالد وتخيل حماته وهي تحادث
ابنتها ـ المرة اللبوة كانت هايجة. هي سنها 45 سنة يعني لسة في عزها وجوزها
مسافر باستمرار. هي الحقيقة مرة موزة بجد. مليانة ومدملجة ودايما هدومها
ضيقة عليها بحيث تبين اكتناز بزازها وتدويرة طيزها وبروز سوتها خصوصا لما
تقعد. تلاقيها كانت بتلعب في نفسها وهي بتكلم بنتها. نفسيأشوف كسها ولو مرة
واحدة بنت اللبوة دي ـ وانقطعت أفكار خالد بدخول سلوى زوجته. وارتدي ملابسه
وغادر إلي عمله دق الجرس وفتحت سلوي الباب لتجد أمها ليلي. زيارة غير
متوقعة ـ أبوكي سافر سفرية طويلة وقلت اقعد عندكم يومين إذا ماكانشي
يضايقكم ـ ـ ياخبر ياماما أهلا وسهلا ـ ورددت سلوي بينها وبين نفسها ـ يمكن
وجودحد معانا في البيت يخللي خالد يهمد شوية ـ ـ هو خالد فين؟ ـ ـ راح
الشغل ـ ـ وناكك الصبح يابت؟ ـ ـ وبعدين معاكي ياماما؟ ـ ـ اللي يسمعك يقول
انك ما بتحبيش النيك أمال إيه الأصوات دي اللي بتعمليها وانتي بتتناكي ـ ـ
إيه عرفك ياماما إنتي كنتي بتتصنتي علينا؟ ـ ـ أبدا المرة اللي فاتت لما
كنت عندكم قمت أدخل الحمام سمعت وانا فايتة قدام أودتكم صواتك وغنجك وانتي
عمالة توحوحيله وتشخريله ـ واحمر وجه سلوي ـ و**** دي أوامره ياماما هو
اللي علمني الحاجات دي كلها يعني بالأمر وعلي فكره هو له أوامر ومزاج غريب
ـ ـ زي ايه يعني؟ ـ ـ يعني مثلا حكاية النتف نتف من يوم الدخلة والست
البلانة فاكراها أم سعد اللي نتفتلي لأول مرة في حياتي قبل الدخلة الست دي
لازم تعدي عليا كل يوم العصر تنتف لي جسمي كله دراعاتي وكسي وتحت باطي
وفخادي وطيزي كل يوم كل يوم هي نفسها بتستغرب وتقول لي أنتفلك إيه ده انتي
جسمك مافيهوش ولا شعرة.
لكن هو يا ست ماما رأيه إن النتف مش بيشيل الشعر بس
لأ إنما بيخلي الجسم مزنهر خصوصا الكس وبيخللي الزمبور بارز ومنفوخ . عمرك
ياماما شفتي جنان زي كده؟ أنا اتهريت خلاص …. جلست سلوي مع أمها ليلي في
انتظار عودة خالد من العمل. حوالي الرابعة عصرا دق الباب وافتكرت ليلي ان
خالد رجع بدري لكن كانت أم سعد البلانة. دخلتها سلوي وهي مكشرة وبتنفخ ـ هو
ربنا مش هايتوب عليا بقي ـ ودخلتا غرفة النوم ومعهما ليلي أم سلوي سلوي
قلعت هدومها بطريقة ميكانيكية وابتدت ام سعد تشتغل. مسكت حتة الحلاوة
وابتدت تنتف دراعات سلوي وبعدين تحت باطاطها وانتقلت بسرعة لافخادها وكسها
وطيزها.
يعني بسرعة بسرعة خلصت كل حاجة والتفتت لليلي وقالت لها ـ ماتيجي
انتفلك انتي كمان انتي اللي محتاجة أكتر ـ كانت ليلي مانتفتش جسمها من مدة
طويلة وفعلا لقت ان دي فرصة فقلعت بسرعة ابتدت أم سعد بدراعات ليلي وبعدين
خلتها ترفع دراعها. لقت تحت باطاطها غابة من الشعر الأسود الناعم ـ ايه ده؟
لأ الحلاوة هاتوجعك كده هاتيلي مقص الأول ـ وأتت سلوي بالمقص لأم سعد اللي
قصقصت الشعر الأول وبعدين نتفت تحت باطاط ليلي ـ نبتدي المهم بقى يلا ياستي
وريني الكسكوس ـ ورقدت ليلي علي ضهرها وفتحت رجليها. غابة أخري من الشعر
الكثيف اللي مغطي كسها خالص. مش باين منه غير قمة راس الزمبور واشتغلت
البلانة بالمقص الأول وبعدين نتفت الكس مرة واتنين لحد ما بقي زي الحرير
وقامت ليلي تستحمي وغسلت جسمها كله وعطرت نفسها خصوصا كسها وتحت بزازها
وتعمدت تلبس قميص نوم حرير أبيض واسع لكن خفيف ومالبستشي سوتيان يعني مافيش
غير القميص والكيلوت الأسود الصغيروفوق ده روب أحمر مفتوح
دق جرس الباب
وجريت سلوي فتحت لقت نفسها في حضن خالد وايديه تحت هدومها زي ماهومتعود
وهمست في أذنه ـ حاسب حاسب عندنا ضيوف ـ وسحب خالد يديه ليري ليلي حماته
جاية ناحيته، خدها في حضنه وباسوا بعض علي الخد زي ماهم متعودين. لكن لأ
المرة دي كانت مختلفة. خالد حس ببزازها الطرايا الكبار بيترجرجوا علي صدره
وانها ملزوقة فيه أكتر من المعتاد لدرجة انه كان حاسس بسوتها السمينة بتتحك
علي شعرته من فوق البنطلون قال في نفسه ـ ياتري هي قاصدة ولا إيه؟ ـ هي
كمان حست إن الحضن المرة دي مختلف واتهيأ لها انها حست بزبه واقف. المهم
سابوا بعض وراحت سلوي تحضر الغدا ودخل خالد غير هدومه ورجع بعد الغدا
ليلى انتهزت الفرصة وادعت ان عندها صداع شديد ومحتاجة نوم ـ واهو انتم تونسوا
بعض ـ ودخلت غرفة النوم وأغلقت عليها الباب. وجلس خالد وأمامه حماته التي
تعمدت أن تترك الروب مفتوح لتترك لخالد فرصة أنه يشوف جسمها الجميل
المربرب. وراحت عيون خالد الجريئة تمسح تفاصيل جسمها جزءاً جزءاً حلمات
بزازها كانوا باينين واقفين تحت قميص النوم الشفاف وبزازها بيترجرجوا كل ما
تتحرك. وجزء كبير من فخادها البيضة الناعمة كان بيبان. ـ عامل ايه مع سلوي
يا خالد ـ ـ الحمد لله سلوي ماتتعيبشي لكن بصراحة مش عارف أقولك إيه ـ ـ
قول يا حبيبي أنا في مقام والدتك ـ ـ ماتقوليش كده يا ليلي إنتي زي ماتكوني
أخت سلوي وعشان كده اتعودت أندهلك باسمك ـ ـ المهم فيه أي شكوي من ناحية
سلوي ـ ـ انا محرج اتكلم لكن انتي عارفة ان الراجل مننا بيبقي عاوز حاجات
خصوصية من الست بتاعته ولومالقاهاش هايبص لبرة فاهماني؟ ـ ـ قصدك حاجات
السرير يعني بصراحة النيك ـ صدم خالد من صراحة التعبير ولكن ليلي أكملت ـ
لا مؤاخذة ، يعني ما هولازم نتكلم بصراحة ـ ـ مادام حنتكلم بصراحة فأنا بقي
مش مستريح مع سلوي وباحاول لحد دلوقتي إني أقاوم نفس عن ستات تانيين.
سلوي بتتصرف زي ماتكون لسة طفلة والواحد محتاج مرة ناضجة يلاعبها وتلاعبه أنا
حبيت أقولك كده عشان لو عملت حاجة برة تعذريني ولو اني باحب سلوي جدا جدا ـ
وبدأ خالد يتصنع الحزن وأنه يكاد يبكي ووضع رأسه بين كفيه واستجابت ليلي
فانتقلت لتجلس جواره ملزوقة فيه وحطت ايدها علي كتفه وضمته اليها. وأحس
خالد بأنفاس ليلي تلفحه. وشم رائحة جسمها المعطر ودفن رأسه في صدرها بين
ثدييها كطفل صغير واشتد احتضان ليلي له فوجد شفتيه علي حلمة بزها مباشرة
ولم يكن أمامه سوي أن يفتح فمه ليلتقط الحلمة من فوق قميص النوم ويبدأ في
الرضاعة وترتعش ليلي وتحاول أن تبعد بزها فتتحول رضاعة خالد إلي عضعضة
وتتأوه ليلي ـ لأ لأ لأ أي أي أي لأ ياخالد مايصحش سلوي تصحي ـ ساعتها عرف
خالد إن المسألة هاتكمل مادام كل الخوف إن سلوي تصحي وأبعد أسنانه عن
الحلمة الهايجة وهمس في أذن ليلي ـ غصب عني هاعمل إيه ياريت سلوي تكون زيك
في النعومة والطراوة ـ وامتدت يده تحسس علي طراوة وليونة بزاز ليلي ويرفع
رأسه ليجذب وجه ليلي إليه ويبدأ في مد لسانه ليدلك به شفايفها المكتنزة وهي
مغمضة عينيها. ياخد شفايفها في بقه ويمصهم ويرضعهم بحنية. يلاقي الشفايف
اتفتحت له فيدخل لسانه وتبتدي ليلي تسيح بين إيديه وتمص لسانه وفجأة تبعد
عنه ـ البنت البنت أنا سامعة حركة ـ ـ أرجوكي ماتسيبينيش مش هاقدر لازم
نتفق هانعمل إيه ـ ـ مش عارفة إنت الظاهر مجنون واللي انت عاوزه ده غلط
وعيب ـ ـ ماتخلينيش أعمل فضيحة وأقوم أركب عليكي وأنيكك دلوقتي ـ ـ طيب طيب
نتفاهم بعدين ـ ـ توعديني؟ ـ ـ حاضر
دخل خالد لينام بجوار سلوي كانت
رايحة في النوم وهو كمان كان دماغه مشغول بامها ليلي. نام علي ضهره ومد
ايده لقي زبره واقف ومشدود وسرح في اللي ممكن يصل بينه وبين ليلي ولقي زبره
بيرتعش وبيغرق لبن ـ ياه ده انا الظاهر رجعت مراهق تاني علي ايدين الولية
المنيوكة دي ـ عندما استيقظ لم يجد سلوي بجواره ولم يجد أحد بالمنزل ووجد
ورقة بخط سلوي بتقول له فيها إنها راحت توصل أمها لبيتها كاد يجن
وعندماعادت سلوي لم يتكلم في الموضوع ولبس بدلته ـ رايح فين بالليل كده ـ ـ
عندي ميعاد شغل كنت ناسيه ـ ـ بالسلامة…. دق الجرس وفتحت ليلي الباب لتجد
خالد أمامها ـ اتفضل ياخلوده أعمل لك شاي؟ ـ لم يرد وجلس صامتا ـ شوفي يا
ليلي لازم نتفاهم في الموضوع ده أنا عارف إن اللي حصل غلط لكن مافيش عندي
حل. الحل عندك انتي. يمكن يكون أبوسلوي مشبعك نيك لكن يرضيكي إني أسيب بنتك
ـ ـ إنت مش فاهم حاجة خالص يا خلوده أولا أبوسلوي شطب واتهد وسلم النمر من
سبع سنين ومن ساعتها لا أنا دقت راجل ولا راجل داقني وده مخلي علاقتنا زي
الزفت خناقات علي طول يعني أول بوسة بعد السنين دي كانت بوستك. لكن أنا
خايفة من الناس ومن سلوي ومن جوزي طبعا. أنا عمري ماعملت حاجة زي كده ـ ـ
لولا حبيبتي أنا مجنون صحيح لكن مش ممكن أتسببلك في أي فضيحة. انتي عارفة
كمان إني باحب سلوي وعمري ماخنتها ودي مشكلتي. يعني ممكن احنا الاثنين نسعد
بعض وفي نفس الوقت تبقي سلوي ميسوطة وعلاقتك مع ابوسلوي تهدي وتستقر ـ وبدا
الاقتناع علي ليلي واقترب منها خالد ليأخذها في حضنه فتتملص منه في ليونة
وتجري إلي أودة النوم حيث يلحق بها تتمرغ ليلي علي السرير أمام خالد وتعري
له فخادها .
يجري عليها ويقلعها ملط. تفضل بالكيلوت. يمد إيده عليه عشان
يشده. تحط ايديها الاثنين عليه زي ماتكون بتمنعه ـ عاوز ايه يا قليل الأدب؟
ـ ـ عاوز أشوفه ، أشوف كسكوسك اللي باحلم بيه من زمان ـ ـ يا كداب بتحلم
بيه من زمان ولا كنت بتحلم بكس سلوي؟ ـ ـ وحياتك يا لولو من أولما جيت اخطب
سلوي وشفتك وانانفسي فيكي ـ ـ نفسك في ازاي يعني؟ ـ ـ نفس نفسي أشوف كسك
وبزازك ـ ـ بس؟ ـ ـ وطيازك اللي كانوا بيجننوني خصوصا لما كنتي توطي عشان
تقدمي القهوة للضيوف ـ ـ طيب ولما كنت باقدملك انت القهوة كنت بتبحلأ في
إيه؟ ولا انت فاكرني ماكنتش واخدة بالي ـ ـ كنت بابحلأ في بزازك لما توطي
ويبقوا حا ينزلو في الصينية. يعني انتي كمان كانت عينك مني يالولو ـ ـ بس
يا واد ياقليل الأدب ماانت عارف اني كنت وقتها ولحد دلوقتي محرومة من جنس
الرجالة وما كانشي أدامي إلا متعة النظر ـ ـ محرومة من جنس الرجالة يعني
إيه يالولو؟ ـ ـ يعني شرقانة. يعني محرومة من النيك ياروح لولو ـ ـ وكنتي
علي كده بتمتعي نظرك ازاي؟ ـ ـ بصراحة كنت لما أشوف راجل أتخيل شكل زبره
وافضل أتعولق أدامه لحد ما ألاحظ إن زبره وقف وكان بيحصل كتير إن الضيف
يقوم جري علي الحمام فأعرف إنه رايح يعمل العادة السرية. لكن عمري ما زودت
عن كده ـ واقترب منها أكثر ونام جنبها وأخدها في حضنه ـ ولما شفتيني برضه
فكرتي في شكل زبي؟ ـ ـ بصراحة أكتر شوية من كده. فكرت إن الزب ده هايخرق كس
سلوي بنتي والفكرة دي كانت بتهيجني أكتر. ومادام بنتكلم بصراحة فأنا لاحظت
كمان انك هجت علي مرة. فاكر؟ ـ ـ يابنت اللبوة إنتي خدتي بالك. يومها وطيتي
كذا مرة قدامي عشان تجيبي حاجة من علي الأرض, وشفت فلقتين طيازك باينين
وحسيت انك مش لابسة كيلوت صح؟ ـ ـ ماانت اتأكدت من كده ياخول لما قمت جري
ودخلت الحمام ولقيت كيلوتي هناك ـ ـ انتي كنتي سايباه قاصدة مش كده ـ ـ
ماعرفشي مش هاقولك . المهم انك بعد مامشيت لقيت الكيلوت غرقان لبن ـ ـ
وعرفتي إنه لبن زبري اللي هاج عليكي واني جبتهم علي مطرح كسك في الكيلوت ـ
ـ طبعا ياواد إمال حايكون لبن بزازك ـ ومدت يدها وقرصت بزه فانتهز الفرصة
وشد منها الكيلوت لتصبح أمامه عارية تماما غطت وجهها بايديها ـ مكسوفة يعني
عشان شفت كسك؟ ـ ـ لأ عشان انت لسه لابس هدومك ـ خلع ملابسه في لحظة
..رماها على السرير ..نامت على ظهرها رفع رجليها على كتفيه وأدخل زبه في
كسها ودفعه داخل كسها بقسوة فنمت منها صرخة قوية
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي دبحتني بس جميل جدا حبيبي …. زاد من سرعة
نيكه وقوة اندفاعه وأستمر يدخله ويخرجه ويدفعه بقسوة حتى وصل الى ذروة
نشوته وشعر أيضا بأن حماته ليلى وصلت للذروة هي أيضا وتلاقت حيواناته
المنوية وبويضاتها في رحمها وقالت .. .. خلودي حبيبي حليبك سخن أوي وكتير
.. كان نفسي فيه من زمان بأحبك أوي .. أجابها وكمان أنا بأحبك أوي حبيبتي ليلي
قصه ممتعة
شكر