خطيبة صاحبي الشرموطة
اسمي احمد عندي 28 سنة لسه عريس جديد اتجوزت من شهرين بس هيثم صديقي من ايام الجامعه حصلتله ظروف يوم فرحي وماقدرش ييجي ولما سافرت شهر العسل لاقيته نشر ع الفيس بوك انه خطب وحاطط صورة البنت اللي خطبها متصوره معاه البنت حلوة بصراحة مش مليانة قوي بس جسمها عامل زي جسم دره كدة فرنساوي بس على رفيع شويه
ومحجبة بس مش عارف بصطها في الصوره مش مريحة كمان شكلها خبره يعني مش بنوته صغيره والجو ده .
المهم وانا بكتبله مبروك ياندل لاقيتة بيتصل
هيثم : انا عارف انك هاتشخرلي
انا : طب كويس انك عارف
هيثم : و**** غصب عني والخطوبه كانت هاتتلغي لغاية اخر لحظة وحاجه قرف
انا : ليه ياابني … انت لحقت
هيثم : مي أصلها دشه ووجع دماغ هاابقى احكيلك بعدين .. المهم ماتزعلش ولازم لما ترجع اقابلك قبل مااسافر
انا : كمان مسافر .. ده انت ليلتك سودا
هيثم : و**** يامعلم كل حاجه جات فجاه ناس كلموني اني اسافر البحرين من شهرين والموضوع مات وفجأه كلموني وبعتولي
انا : وانت مسافر امتي ؟
هيثم : بعد 10 ايام
انا : يخرب بيتك .. ده انا ممكن مااعرفش اشوفك كده
هيثم : يابت استني … خد ياسيدي مي عايزة تسلم عليك
مي : ازيك يااحمد
انا : الحمد **** 1000 مبروك يامي و**** كان نفسي اكون موجود
مي : لا مانا عارفة هيثم قاللي 1000 مبروك عروستك حلوة قوي انا شفت صوركوا
انا : يلا شدوا حيلكوا عقبالكوا
بعد مرور شهرين
رقم غريب بيتصل
انا :الوو
مي : ازيك ياكريم انا مي
انا : مي مين ؟
مي : مي خطيبة هيثم
انا : اه سوري يامي عامله ايه ؟؟
مي : معلش انا خدت رقمك من تليفون هيثم علشان عايزة اتكلم معاك من غير ماهو يعرف
انا : خير يامي ؟
مي: انا وهيثم هانسيب بعض خلاص وكنت عايزاك تتكلم معاه
انا : ليه ايه اللي حصل ؟؟
مي : بص ده موضوع طويل ده رقمي .. كلمني اي وقت تبقى فاضي فيه .. وياريت لما تبقى بره البيت علشان نتكلم براحتنا
( ابتديت استغربها … الكلام ممكن يبقي عادي بس انا لسه مش مرتاح للبت دي من ساعة ماشوفتها )
انا : طب معلش يامي يعني .. اشمعنى انا يعني اللي عايزة تتكلمي معايا
مي : أصل هيثم كل مانتكلم يقولي انك اقرب حد ليه واكتر واحد بيثق فيه علشان كده عارفه انك انت الوحيد اللي ممكن تأثر عليه … وكمان مش عايزة اضايق مراتك
انا : تمام … انا عندي شغل كتير النهارده هاحاول اكلمك بكره ولو قدرت اعمل حاجه مش هااتأخر
تاني يوم لاقيت هيثم فسخ خطوبته ع الفيس بوك
بعتله بسرعه لأنه في البحرين طبعاً
انا : ايه ياابني في ايه ؟ انت لحقت ؟؟ رد عليا طمني قولي ايه اللي حصل
كان اوف لاين
بالمناسبة انا شغال مهندس ديكور وعندي مكتب خاص كنت قاعد لوحدي وسايب الباب مفتوح علشان لو حد جه مااقومش أفتح الباب
فجأه سمعت صوت كعب جزمة وماشيه شراميطي ع الأخر
ببص قدامي لاقيت بنطلون ليجن اسود شفاف وطبعا الاندر باين وعليه بادي بسوستة من عن صدرها وفاتحة السوسنة شوية وبعد كل ده حجاب
مي : ايه المكتب الشيك ده
انا : ازيك يامي
مي : ماتستغربش وانت في شهر العسل كنا هنا جنب مكتبك بنجيب حاجات انا وهيثم وقاللي ان ده مكتبك … ازيك
انا : الحمد **** … ايه اللي حصل ده ؟؟
مي : ياعم كبر دماغك … موضوع وخلص
انا : ايه ؟؟ ( ابتديت اتأكد ان البت ديه شمال ) ايه اللي انتي بتقوليه ده ؟
مي : بص يااحمد انا بنت مختلفه … ومش هااقدر اعيش غير مع حد مختلف زيي
ابتديت احس من لبسها و كلامها ان البت ديه فعلا شكلها حكايه
انا : ولما هو موضوع وخلص … جايالي انا ليه بقي
مي : علشان عاجبني
انا : لا و****
مي : بقولك ايه .. مراتك اللي انت متجوزها ديه تنيكها في البيت وتجيبلها ورد وانت مروح … انما انا هاابقى كيفك
اللي هاتشربه … اكتر من الحشيش
انا ماانكرش ان البت خطفتني بجرأتها .. انا عرفت شراميط زي اي شاب بس انها تبقى خطيبة صاحبك .. موقف يوتر ومخليك مش عارف تتعامل معاها ازاي ؟؟
انا : صمت تام
مي : بص انا مابقتش خطيبة صاحبك … وعاجبني ومش هااسيبك غير لما ادوقك … انا هاامشي دلوقتي علشان الاندر اللي انا لابساه ضيق قوي وعمال يحك ومبوظ أعصابي خالص
انا : لا سلامتها
مي : هي ايه ؟
انا : اعصابك
مي : ضحكة شراميطي نييك …. قوللي بقي مراتك عامله ايه ؟
انا : كويسه (وابتديت اقلب وشي )
لاقيت مي قامت من على الكرسي وجربت من ودني وقالتلي
مي : انا عارفه انها كيرفي وسيكسي وملبن في نفسها … بس هاتخونها معايا برضه
انا : اشمعنى يعني ؟؟ بقولك ايه انتي لبوة اه وكل حاجه بس مش للدرجادي يعني مش قوي كده يعني
مي : طب ماتاخدني معاك البيت وتنيمني جمبها وتبدل علينا
ايه البت ديه .. شرموطة تمام .. بس ايه الدماغ الفاجره ديه
انا : لا لا لا انتي باينك هاتبأي تخرفي يلا يامي روحي … انتي مش كنتي ماشية
وانا ببعدها عني اضطريت اتحرك من ع المكتب وبان ان زبري واقف وطبعاً الشرموطة شافته
مي : مش بقولك اللباس ضيق شفت عمل ايه ؟
انا : ماتيلا يابت بقي
مي : تمام انا هااتحرك وانا عارفه اني بعد ماانزل من هنا هاتقعد تسل نفسك أسأله كتير قوي
علشان كده عايزة اوفرها عليك … هيثم موضوع وخلص … سيبني اكيفك
انا : هااكلمك بليل
مي : سلملي على اللي هاتتخان
انا : يابت امشي بقي
نزلت مي من هنا مسكت تليفوني لاقيت هيثم رد على رسالتي
معلش يااحمد مش عايز اتكلم في حاجه … كل شيء نصيب والموضوع انتهي
كده هيثم خلص الموضوع تماماً طب ومراتي اللي ماكملتش سنة علي زمتي ديه …. بس البت شكلها حكايه وروايه
لما نشوف
تاني يوم بليل
رحت المكتب وكان عندي شغل كتير وفجأه لاقيت الساعه بقت 12 بليل مراتي كلمتني قالتلي انها بايته مع مامتها علشان تعبانه شوية قولت اسهر بقي مادام مفيش حد في البيت
مي بتتصل
انا : الوو
مي :ايه ياسيدي
انا : ده الاعصاب شكلها بايظة خالص
مي : انت فين ياخول
انا : خول مين يابنت العرص
مي : طب لو راجل زي مابتقول نيكني علشان تثبتلي
انا اعصابي ثابت من الشرمطة اللي البت فيها
انا : يالبوة مش ناقصة تعب هي في التليفون ع الفاضي
مي : ع الفاضي ليه ؟؟ هي لبوتك فين ؟؟ ده انا قولت ها الاقيك بترزع ولا حاجه كنت هااقولك افتحلي الكاميرا اتفرج
انا : يابنت الوسخة مالكيش دعوة بيها … **** يخرب بيتك ياهيثم ع اللبلوة اللي بليتنا بيها
مي : عارف لو كنت اتجوزت صاحبك ؟؟ كنت هااخليك تنيكني برضه … ومش بعيد اخليه هو اللي يقنعك كمان
انا : ااااه عرفت بقي ماهو كان لازم يسيبك
مي : عبيط كان هايشوف عيشه عمره مااشافها
انا : انتي هاتقوليلي ماهو باين
مي : لا لسه … اصبر تكيف
انا : بس بقولك ايه بعيد عن اي حاجه انتي بجد بت فاجره
مي : لا كده ازعل منك
انا : ليه
مي : مي مش فاجره .. مي الفجر نفسه يابيبي
مي : بيتهيألي دلوقتي ممكن اقولك انا سيبت هيثم ليه
انا : ( الفضول هايموتني ) ليه ؟؟
مي : بزمتك انت يابيبي واحده صاحبتي قابلتنا وشافتنا سوا قالتلي انها عايزاه .. رحت قولتله هبه صاحبتي عايزة تقضي معاك ليله زعل
انا : لا غلطان
مي : انت لو مكانة كنت هاتعمل ايه ؟؟
انا : كنت نيكتك انتي وهبه
مي : اهو ده الكلام .. مش بقولك عاجبني …. قولي بقي لبوتك فين ؟
ابتديت اخليها تاخد راحتها في الكلام البت عاجبتني الحقيقة الواحد بيشوف شراميط كتير بس النوع ده نادر ومش كتير
انا : عند امها ياسيدتي
مي : حلو قوي الكلام ده … يبقى هاتناك وانا لابسه لباسها النهارده
انا : انتي مجنونة يابت … تيجي فين
مي : مش باين عليا انني مجنونة ولا ايه … ولا شكلك خايف علي لباسها … خلاص ياعم هااجيب لباسي معايا
انا : ياشرموطة ديه جسمها غيرك خالص
مي : عارفه .. هي اتخن مني وطيزها اكبر ولباسها هايبقي واسع عليا … بس انا لما البسه انت هاتموت برضه
انا : ماتكبريهاش في دماغي
مي : قولي عنوانك ياخول
انا : يابنت اللبوه
مي : لو راجل هااجيلك ووريني
انا : خدي العنوان
بعد ساعه كنت في البيت
مي بتتصل
مي : انا تحت
انا : اطلعي في الاسانسير الدور ال8
فتحت الباب واستنيتها لاقيتها لابسه هوت شورت وبادي حمالات وعليهم الحجاب
انا : انتي ازاي بتمشي كده
مي : رياله الرجاله عليا بتكيفني قوي وبعدين انا علطول في العربيه
انا : انتي عارفه انا هااعمل فيكي ايه
مي فتحت الشنطة وطلعت حزام جلد واخرة طوق زي بتاع الكلاب وراحت لابسها وحاطه الحبل في ايدي ونزلت ع الأرض زي القطط ) ممكن تقطع الحزام ده على طيزي يابيبي
انا : وصلت اني خلاص زبري هاينفجر رحت ساحبها ع الاوضه لاقيتها راحت عند الدولاب وبتقولي لبس لبوتك فين
انا : عندك في الدورج
مي : معلش ياريهام هااتناك لوحدي النهارده لغاية لما اشوف طريقة نتناك سوا
انا : ده مستحيل
مي : …… انت نفسك
انا : طب تعالي مصي يالبوه
جت عند زبي وقلعتني البوكسر وفضلت تمص وهي بتقولي كده يابيبي تخون مراتك وصاحبك لاقيت نفسي بولع من الهيجان ورحت مقلعها البنطلون لاقيتها بتقوللي استني البس لباس مراتك اللي هاتخونها وراحت لابسه لباس مراتي كان واسع عليها قوي مراتي جسمها اتخن مش تخينة بس مش رفيعه حاجه كده ملبن زي ايتن عامر
واللبوة مي فرنساوي رفيع قوي اللابس كان واسع عليها بس فضلت تشدة جوه طيزها علشان تهيجني وراحت شداني عند البلاكونة وقالتلي ماتيجي تنيكني جوة
انا : انتي مجنونة يابت
مي : عايزة اتشرمط قوي بقي
قلعتها اللباس وسندتها علي البلاكونة ورحت حاطط زبي في طيزها وشاددها من الطوق اللي في رقبتها
مي : اه يااحمد .. اه يااحمد … بزمتك طيزي ولا طيز الشرموطة اللي انت متجوزها
انا : ماتجيبيش سيرتها يالبوة
مي : بتغير عليها ياخول وحياتك لتنام تحت كسي تلحسهولي
انا :طب خدي ياكسمك في طيزك ( وفضلت ارزع جامد كتير لغاية لما البت بدأت تروح خالص )
مي : ايه ياواد النيك ده .. وعايزني اسيبك للوسخة اللي انت متجوزها ديه لوحدها … ئحة .. على جثتني
اااح ااااااااه ااااااااه انا بحب اتناك … انا لبوة قوي
انا : واهلك عارفين يالبوة
مي : طبعا .. انا عيلتي كلها معرصيين يابيبي …
ولعتني بنت الوسخة وبدأت ارزع اكتر
مي : تحب تتعرف
انا : ياريت بس تعالي اركبي فوق زبي
قعدت ع الكرسي وسندت ضهري وطلعت حطت رجليها علي المسندين ونزلت بطيزها علي زبي وبدأت تطلع وتنزل وولعا سيجاره وعماله تمسحلي عرقي وتتكلم بشرمطة قوي
مي : بص ياسيدي بابا المعرص الكبير …وعندي اتنين اخوات ولاد متجوزين بس مش بيعرصوا عليا انا كل واحد بيعرص على مراتوا واخت بنت متجوزة برضه بس جوزها بواخدها الامارات مشغلها هناك للخلايجة انا بابا بس اللي بيعرص عليا دلوقتي وكنت عايزة صاحبك يتجوزني ويعرص عليا بس مفيش نصيب
انا : ده انتوا عيلة لقطه
مي : لو كيفتني هااعملك مفجأه
انا : ايه بقي يامتناكة
مي : هااكلم ماجد اخويا اخليه يبعتلك مراته تجربها … هاتموتك
انا خلاص مش قادر البت طالعه نازله علي زبي زي المكنه وعماله تقول كلام ابو متناكة بيموتني
انا : حبيبي ياماجد
مي : بس هو بيحب دايما اللي ينيكها يفتح الكاميرا علشان يتفرج اونلاين
انا : ياسلام براحتة ياقلبي .. لو عايز ييجي يحضر كمان
مي : لا ده وائل اخويا التاني اللي بيحب يحضر بنفسة … بس متجوز حتت لباس يااحمد اوووف
انا : ايه ؟؟
مي : شوف انا بنت وشرموطة كمان ؟ بس بهيج علي البت ديه ..كس ام كده ايه الطيز ديه استني اوريك
انا هاتقومي من على زبي
مي : لا ياقلبي هااقوم وهو جوة طيزي كده هاامشي وانت مركبه جوايا مااتخافش بس هااجيب الموبايل
قامت تجيب الموبايل وهي موطيه بتجيب الشنطة من ع الارض رحت ماسكها من وسطها ومركبه في طيزها تاني ومدخله جامد لاقيتها بتطلع الموبايل وبافرجني علي صور مرات اخوها الفرتيكة حاجه كده رانيا يوسف وطياز مرسومة نيك ولعتني اكتر
مي : شفت الفرس عامل ازاي لو عجبتني هاتركبه وعد مني
انا : بصراحة انا عايز اشوف امك
مي : لا ده انت كده عايز تدخل على مرحلة الوحش علطول
انا : انا هاانيك عيلتك كلها
مي : بصراحة انت تستاهل
بدأت تجيبهم علي زبي وهو في طيزها وحسيت بنقط علي بطني وعماله تصوت
مي : اه ااه ااااه قوي يااحمد رزع رزع … اااااح جبتهم يابيبي علي زبك
انا : تعالي بقي علشان اجيبهم في بوقك
مي : طب ثواني ماما بتتصل .. الوووو … ايوه ياماما
انا : ركبت زبي في طيزها وهي بتتكلم في التليفون وبدأت انيك براحة وهي بدأت تغيب تاني
مي : اه ااااه ااااه … اه ياماما عند احمد اااه اااااه ….. مانا قولتلك مراتة مش هناك النهاردة ورحتلوا علشان نخونها ….. ااه ماترزع يااحمد جامد
انا : حاضر ياوسخة
مي : اااااااااه مش قادرة اقولك ياماما فشخني ولسه شغال هااموت خلاص … ااااااه
انا خلاص مش مصدق اللي بيحصل وحاسس ان زبي هاينفجر من اللبن اللي اتجمع فيه
مي : بيبي ممكن افتح الكاميرا لما تيجي تجيبهم علشان ماما عايزة تتفرج
انا : اه طبعا
مي : حاضر يامامتي اول لما يشبع نيك في طيزي ويقرب يجيبهم هاافتحلك الكاميرا
انا : اااااااااااااه افتحي الكاميراه ياشرموطة وهاتي بوقك اااااااااااه اااااااااااه خدي لبن ياوسخة
امها في الكاميرا : شكلك ولعتيه خالص يامي
مي : مع ان مراته فرسه .. بس انتي عارفة بنتك طيز لا تقاوم
غرقت وشها لبن وفضلت ادعك زبي في وشها
دخلت غسلت وشها ولبست واديتني فرنشايه بنت وسخة … وهي نازله قالتلي المره الجايه تظبطلي مراتك بقي
انا : يلا يالبوة لما تشوفي حلمة ودنك
مي : حلمة بزي احلى
وفتحت الباب ونزلت
ومن ساعتها وهي اللبوة الملاكي بتاعتي وماقولتش لهيثم حاجه والموضوع مات بالنسباله
بصراحة البت ديه هي دماغي