مريم و عامل الكازية
أنا اسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين, أنا أعد من أجمل الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس, شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري, عيناي واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة, أنفي صغير وفمي صغير, ثدياي كبيران حيث إن رضاعة ابنتي منهما جعلهما يبرزان وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات, طولي 1.73 متر, وزني 67 كيلوجرام, لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا في عيون الآخرين.
بعد أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت ابنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم قيادة السيارة وأحصل على رخصة, كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء عمله وأقضي حاجاتي بنفسي.
رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار, وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها, وفعلا وجد فتاة شركسية تعلم القيادة والتحقت بها, ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة امرأة لا رجل, وهذا ما كان فعلا, حصلت على الرخصة وبدأت أقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات أهله وأهلي, فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة, طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان, ويريدني أن أبقى معهما طيلة الوقت. أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد أسبوعين, واتفقنا على أن أمكث عند أهلي فترة غيابه, وفعلا انتقلت أنا وابنتي إلى بيت أهلي حيث لم يكن فيه سوى أمي وأبي وأختي الصغيرة هديل, والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط, كانت هديل جميلة هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى إلى الكتفين, عيناها زرقاوان, بشرتها بيضاء, أنفها وفمها شبيهان بفمي وأنفي, عيناها واسعتين, ثدياها متوسطان, طولها 1,67 متر, نحيفة بعض الشئ. وكانت هي الأخرى لا تخرج إلا بجلبابها وشالها الذي تلفه على شعرها. حيث أننا ننتمي إلى بيت متدين جدا.
بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي هديل أن آخذها إلى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا, لم أرد أن أكسر خاطرها وبعد أن استأذنت من أمي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع أمي.
خرجنا من البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد أن صلينا المغرب, وبعد خروجنا من القرية وقبل وصول المدينة عرجت إلى محطة الوقود كي أتزود بوقود للسيارة, كانت محطة تعمل بخدمة ذاتية, فعلى الزبون أن يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب إلى غرفة موجودة بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود.
ملأت خزان الوقود حتى نصفه, ثم ذهبت إلى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
• قلت: السلام عليكم.
• العامل: وعليكم السلام.
• قلت: لو سمحت كام تمن البنزين اللي عبيته ؟.
• العامل: تعرفي إنك حلوة.
• قلت: نعم! قلت إيه !!
• العامل: قلت إنك حلوة وجمال زى جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس.
• قلت: لو سمحت بدون قلة أدب, قل لي كام تمن البنزين عشان أدفع لك وأروح في طريقي.
في الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما, كانت عضلاته بارزة وجسده مشدود, وكأنما هو مصارع أو حامل أثقال. فاجأني حينما ذهب إلى الخلف قليلا حتى أصبحت أشاهده بالكامل من أخمص قدميه حتى آخر رأسه, وأنزل سرواله وكولوته أمامي بشكل سريع ليظهر أمام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي,لا أبالغ إن قلت إن طوله يصل إلى 30 سم, عريض ومنتصب كالعصا, ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب العملاق.
• العامل: شفتي إنتي والبنت اللي معاكي في العربية عملتم إيه في زبي, من أول ما شفتكم بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي, لو تلمسيه بس.
• قلت: اسمع انت زودتها إذا ما أخدتش الفلوس ها اتصل بالشرطة فاهم وأخليهم يعتقلوك بتهمة مضايقة جنسية.
بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت أكبس على الأزرار مظهرة الجدية بالإتصال للشرطة.
• العامل: لا لا أرجوكي خلاص, التمن وصل أنا ها ادفعه بس استري على ما بدا مني.
• قلت: واحد كلب, مش عارفه كيف حاطين واحد مريض زيك يتعامل مع الناس.
تركته وأنا أشتمه وأسبه وألعنه, ركبت السيارة وشاهدت أختي وجومي, سألتني عن سبب غضبي لكني لم أخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا وأظنه أخطأ في الحساب معي. بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح صورة معلقة بذهني, لقد جذبني جدا ولم أستطع أن أتوقف عن التفكير به, حتى عندما كانت أختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت أجيبها بكلمات “رائع” “ما شفتش زيه” “ما في منه”, والحقيقة أني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل. بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس ذلك الزب بأي ثمن كان. لكن ديني عفتي, يا الهي, ماذا أفعل, بعد أخذ وعطاء مع نفسي قررت أن أبادر وأذهب إلى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي. قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول إلى حيلة أتقرب منها من الرجل بعد أن أبغضته مني وأخفته.
في طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج أكثر من دقائق معدودة, قلت لأختي : سأدخل المحطة لملأ الوقود.
حاولت أختي أن تقنعني أن لا أدخل لأني في المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت أني سأملأ الوقود وأحاول أن أتحقق إذا كان هناك خطأ أم لا.
دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب أختي عن رؤية ما هو موجود داخل تلك الحجرة, كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية. بعد أن امتلأ الخزان دخلت إلى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا إلي يبتسم.
• قلت وأنا أرجف: السلام عليكم.
• العامل: وعليكي السلام.
• قلت: أنا جاية أدفع..
قاطعني العامل..
• العامل: إنتي جاية عشان زبي, ما قدرتيش تقاومي إغراؤه زى ما هو ما قدرش يقاوم إغراء جسمك اللي مخبياه بالجلباب.
• قلت: عايز إيه ؟
• العامل: كده بقينا حلوين, عايز أنيكك.
• قلت: مش ممكن تنيكني دلوقتي لأني معايا أختي, وإذا اتأخرت هاتيجي وتشوفنا.
• العامل: ليه إحنا ها نحرم أختك من النيك .. ها نعطيها نصيبها منه.
• قلت: أختي لأ بس أنا.
• العامل: ليه ؟ ما تحبيش حد يشاركك في النيك ؟
• قلت: لأ مش دي الحكاية , بس أختي لساها صغيرة عمرها 18 سنة, وبعدين هي لساها بنت ولو عملت معها حاجة ها تفضحها أما أنا متزوجة ما حدش ها يشك في اللي حصل بيني وبينك.
• العامل: طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا جوه عندي سرير وأوضة مريحة.
• قلت: دلوقتي مش هاقدر لا على الواقف ولا جوه لأني مش عايزة أختي تستعوقني, ها أرجع مرة تانية لوحدي ناخد راحتنا في النيك.
• العامل: خلاص إمتى تحبي تيجي ؟
• قلت: هاحاول بكرة.
• العامل: خلاص زبي هيستناكي لبكرة.
• قلت: بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققه لي .
• العامل: اتفضلي إيه هو ؟
• قلت: إذا كان ممكن حابة ألمس زبك.
• العامل: ما فيش مشكلة تفضلي ادخلي ورا الترابيزة وطلعيه من جحره والمسيه زى ما إنتي عايزة.
نظرت إلى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
• العامل: ما تخافيش , أختك لساها في العربية أنا شايفها بالكاميرا إذا طلعت منها هاقول لك وهاتكوني برا الأوضة قبل ما تيجي.
دخلت إلى المكان الذي يقف فيه واقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه لتداعب ثديي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما أني اشتهيت لمس زبه لابد أنه اشتهى لمس ثديي وبما أنه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك. أنزلت بنطاله وكولوته ليقفز أمامي الزب الضخم, مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه وأداعب رأس زبه, بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك, لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح أمري. استمريت بفرك زبه بينما كان هو يداعب ثديي ويئن من ملامسة يدي لزبه.
• قلت: يا ترى الزب ده دخل في بنت قبل كده .
• العامل: أيوه دخل في بنات كتير بس هو ما شافش بنت زيك لغاية دلوقتي وحابب يدخل فيكي.
• قلت: وأنا في حياتي عمري ما شفت زب زي زبك.
• العامل: وزب جوزك ؟
• قلت: كنت فاكراه كبير بس بالمقارنة لزبك يعتبر مش موجود.
العامل: هاخليكي تنسي زب زوجك وتتمني إن زبي يفضل فيكي لآخر حياتك , آآآآآآآآآآآآآه ابعدي هانزل.
ابتعدت إلى الخلف بسرعة وتنحت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ, بل إنها خرجت كماء كان خلف سد ليصل إلى الحائط الذي أمامه والذي يقف بعيدا عنه ما يقارب ثلاثة أمتار.
• قلت: لازم أروح.
• العامل: أنا اسمي إبراهيم ممكن تديني رقم تليفونك المحمول عشان أكون معاكي على اتصال لأني مش عايزك تيجي ويكون حد غيري موجود وما تلاقينيش.
• قلت: ماشي.
أعطيته الرقم.
خرجت من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه, وعدت أنا وهديل إلى البيت وقد ازددت رغبة في أن يعاشرني إبراهيم ويجامعني, وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما, لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة وأتوب بعدها. لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت أفكر كيف سأذهب إليه وكيف سأشعر بين يديه, تمنيت للحظة أن يأتي زوجي إلي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا المنكر, لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي. وكان تفكيري المتدين هذا نفسه يثيرني أكثر .. وأصبحت كلمة المنكر والزنا والخيانة منشطات جنسية لي أشد من الكلمات الجنسية .
في صباح اليوم التالي اتصلت بإبراهيم على هاتفه كي أذهب إليه.
• إبراهيم: آلو.
• قلت: السلام عليكم إبراهيم هذه أنا مريم.
• إبراهيم: أهلا أهلا مريم, تصدقي كنت حابب أتصل بيكي من بالليل بس خفت أزعجك.
• قلت: للدرجة دي اشتقت لي.
• إبراهيم: زبي طول الليل وهو واقف بيتمناكي, إيه رأيك تيجي دلوقتي أريحك وتريحيني.
• قلت: ماشي أنا اتصلت بيك عشان أتأكد إنك موجود.
• إبراهيم: وأنا في انتظارك.
• قلت: بس حاول تقفل المحل لمدة ييجي ساعة لحد ما نخلص وبعدها ترجع للشغل.
• إبراهيم: ما تحمليش هم أنا واخذ كل الاحتياطات اللازمة.
أغلقت الهاتف, ولبست جلبابي وخماري, وطلبت من أمي أن ترعى ابنتي لأني سأغيب لمدة ساعتين حيث سأقضي بعض الأمور الضرورية من المدينة. لم تكن أمي لتشك بي أبدا. ركبت سيارتي وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تأكدت من أنها خالية من أي زبون غيري دخلت وأوقفت السيارة في موقف تعبئة البنزين. نزلت من السيارة وتوجهت إلى الغرفة التي يتواجد بها إبراهيم. دخلت عليه.
• قلت: السلام عليكم.
• إبراهيم: أهلا أهلا افتكرت انك رجعتي في كلامك.
• قلت: أرجوك خلينا نخلص بسرعة مش عايز أتأخر عن البيت.
• إبراهيم: حاضر حبيبتي هاقفل الباب وندخل للأوضة جوا نستمتع سوا.
• قلت: لا بلاش جوا لأننا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف.
• إبراهيم: بس أنا حابب أمصمصك وأبوس كل جزء من لحمك.
• قلت: إبراهيم بلاش نضيع وقت أحسن ييجي حد وما نعرفش نعمل حاجة.
• إبراهيم: خلاص زي ما تحبي أنيكك على الواقف هانيكك على الواقف, اركني على الترابيزة.
لم أتردد اتجهت إلى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق بحافتها والتصق إبراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعري أمامه, وفك رباطة شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري, أخذ إبراهيم يداعب شعري ويد أخرى تداعب ثديي من فوق الجلباب.
• إبراهيم: ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مش معقول إنتي أكيد ملاك.
• قلت: إمممممم آآآآآآآآه إبراهيم أرجوك نيكني وخلصني.
• إبراهيم: إنتي لابسي جلابية وصعب علي أنزل كل ملابسك وإنتي كده.
• قلت: أنا ما لبستش أي حاجة تحت الجلابية عشان تنيكني بسرعة ارفع الجلابية ودخل زبك في كسي ونيكني.
• إبراهيم: حاضر يا مرمر .
رفع إبراهيم جلبابي إلى وسطي وجذبني إلى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني وصدري عليها وفرج بين قدمي, ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه في كسي ودفعه بقوة في أحشائي خرجت معها أنة من فمي وتنهيدة متعة ولذة.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه كمان إبراهيم, آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه زبك كبير. آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه كمان إبراهيم انت بتمتعني آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• إبراهيم: أححححححححححححح كسك عسل يا مرمر .. روعة روعة .. أأه أأه أأه أأه.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه نكني كمان يا هيمة يا روح قلبي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه.
• إبراهيم: آآه آآآه آآآه .
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآه لذييييييييييييييييذ آآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه إبراهيم زبك برحمي آىىىىىىىىى.
ودفع إبراهيم زبه كله إلى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي.
• صرخت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ كماااااااااااااااااااااااان مش قاااااااااااااادرة .
• إبراهيم يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا قطة.
• قلت: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه كسي مولعععععععععععععع آآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه نكني كمان نكني جااااااااااااااااااامد آآآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآخ.
• إبراهيم: أحححححححححححححح خدي كمان.
بقوة مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بأن روحي ستخرج مني, وأخذ يدفع بزبه الى الداخل والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتمتع وأتلذذ وأصعد في سلم المتعة والنشوة مع كل دفعة لزبه في كسي. كانت متع وملذات نياكته لي قوية ومضاعفة ومتعددة ومتشعبة مما جعلني في يوتوبيا ولا أعلم بما يدور حولي . بعد ربع ساعة من النيك المتواصل اللذيذ الممتع شعرت بمنيه يملا مهبلي لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
• قلت لأثيره أكثر لينزل في كسي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه لا لا ما تنزلش جوا كسي, انت ها تحبلني كده. آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.
سكب كل منيه داخل كسي, وأخرج زبه من كسي. لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض.
• إبراهيم وهو يدخن: ومين قال إني مش عايز منك طفل يا مرمر ، أنا عايزك تحبلي مني . وهو فيه أمتع من تنزيل اللبن في الكس .
• قلت : طيب هاقوم أمشي بقى عشان ما أتأخرش أكتر من كده . ونتواعد على يوم تاني نتقابل فيه .
• إبراهيم: على فين ؟ أنا لسه ما شبعتش منك يا مرمر وبعدين الكلام ده من ورا قلبك ، قال عايزة تمشي قال . طب عيني في عينك كده .
انطلقت إلى الباب .
• قلت وأنا عند الباب: افتح لي الباب يا روحي.
اقترب مني إبراهيم ، وضمني إليه ومد أصابعه يدلك بظري بقوة ، فانهرت بين يديه ، واقتربت من النشوة ، فتوقف وتركني قبل بلوغ الذروة.
• إبراهيم في ثقة : مش فاتح وهاتدخلي معايا الأوضة جوه وأنيكك وإنتي عارية من هدومك يا إما بامزع جلابيتك وبارميكي عريانة بره وأخلي كل الناس تشوف لحمك , فاهمة ؟ قولي فاهمة .
• قلت وأنا أبتسم : فاهمة.
وقف إبراهيم وتركني أسقط على الأرض وهو يقف فوقي.
• إبراهيم: ياللا عايزك تترجيني أنيكك يا قطة قبل ما أنيكك .
• قلت: أرجوك تنيكني أرجوك.
• إبراهيم : تعالي ورايا وقولي لي عشان خاطر ربنا تنيكني عايز أحس إنك بتترجيني وإلا يا ويلك فاهمة.
سار إبراهيم بإتجاه الغرفة وقمت أنا وتبعته وأنا بين النشوة واللذة أرجوه بأن ينيكني.
• قلت: إبراهيم عشان خاطر ربنا تنيكني أبوس رجليك تنيكني وتلعب معايا, أرجوك ما تكسرش بخاطري.
جلس إبراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت أنها لعبته وعلي أن أجاريه بما يريد.
• إبراهيم: بس يا مريم إنتي متجوزة وكده هاتخوني زوجك.
كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من أن يتركني معلقة بين الاحتقان واكتمال النشوة.
• قلت: أنا ما بحبش زوجي يا إبراهيم أنا بحبك وعايزة زبك انت يفضل جوايا.
• إبراهيم: ليه قلعتي خمارك بره.
• قلت: عايزاك تنيكني.
• إبراهيم: طيب يا مريم اقلعي جلابيتك وتعالي مصي زبي.
لم أتوقع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة, وأنا أيضا خلعت ثيابي على الفور خشية غضبه, وقفت أمامه عارية كيوم ولدتني أمي, اقترب مني وطلب مني أن أنزل على ركبتي وأن أمص له زبه.
قام إبراهيم واستلقى فوقي وأخذ يمص ثديي ورفع قدمي وفرج بين فخذي وأدخل زبه بكسي وأخذ ينيكني, كنت تحته كفراش له ينيكني بكل حرية حتى أني كنت أتنهد وأئن بصوت يشجعه على أن ينيكني أكثر فأكثر, قذف منيه بداخل كسي مرتين وأنا مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى خشيتي من تأخري على أختي وانشغالي بمتعتي مع هذا الرجل الذي يسكب منيه بأحشائي كمن كنت ملكه.
عندما فرغ من المرة الثانية استلقى على الأرض وجعلني أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على زبه ليخترق كسي ومهبلي وينيكني كان ممتعا أكثر مما كنت أشعر به وهو فوقي, وأنهى بداخلي مرة أخرى, صحيح أنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل. بعد المرة الثالثة نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي. وبعد مداعبة لوقت طلب مني أن أجلس على أربعة كوقفة الكلبة. نفذت أمره بسرعة وناكني في الوضع الكلبي دوجي ستايل ثم على وضع الملعقة سبوون , وحبس منيه هذه المرة ولم ينزله وأخرج زبه من كسي وأنامني على ظهري وبصق على بزازي وأخذ يدلكهما بأصابعه.
• قلت: آآآآآآآه إبراهيم عايز إيه ؟
• إبراهيم: مش إنتي يا حبيبتي قلتي لي إنك نفسك تجربي النيك بين بزازك وإن جوزك ما رضيش ينيكك بينهم ؟
عرفت مباشرة بأنه يريدني أن أطلب منه أن ينيكني بين بزازي.
• قلت: أيوه أيوه صح بس كنت فاكرة إنك مش هاتقبل تنيكني انت كمان بين بزازي.
• إبراهيم: أنا مستعد أعمل أي شئ بيسعدك يا روحي.
وناكني بين بزازي وضممت ثديي على زبه بيدي ، وظل يحرك زبه بين نهدي الكاعبين ، ثم قذف منيه على صدري . لا أعلم من أين يفرز كل هذا المني لكني امتلأت تماما به.
ارتديت ثيابي وغادرت. ثم قبلني وودعني على وعد بلقاء جديد قريب لأخرج وأكتشف أني كنت ركوبة له طيلة سبع ساعات.
عدت إلى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت بالمدينة وأخذتني الشرطة إلى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي بهذا الشكل في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني إلا الآن.
انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت, دخلت إلى الحمام واغتسلت من الجنس الذي مورس علي طيلة سبع ساعات وذهبت إلى غرفتي لأقبل ابنتي وأنام على سريري وما زالت المتعة بكسي وبزازي من ذاك الزب الكبير الذي متعني.