شقيقي يفتح كسي بعد ما شاهدني اتجسس على والديّ
قصتي مع شقيقي يفتح كسي حدثت بالفعل بعد أن تلصصت على أبي وهو يضاجع أمي في مخدعها. أنا رفاء فتاة يُقال عني جميلة , فجسدي مغري و مكتنز و بزازي كبيرة و مؤخرتي كبيرة تلفت النظر. و جسدي مليان و سكسي للغاية. كل الناس يقولون عني أني حلوة و أمورة . عمري اﻵن تسعة و عشرين عام متزوجة و أعيش هانئة مع زوجي . لي أخ اسمه رامز يكبرني بعام واحد. كنت أعيش معه في بيت أبي و أمي في عاصمة لبنان بيروت. أما الآن فأنا أحيا مع عائلتي الصغيرة و طفليّ في بيت زوجي. ما سأرويه عليكم حدث بحذافيره منذ أكثر من عشر سنوات مضت وفي الصيف بعد أن تنصت على أبي و أمي و هما يتعاشران كرجل وامرأة. كنت يومها أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوز. ذلك اليوم قام أبي بالاتصال لتجيبه أمي على التليفون المنزلي فرفعت سماعتي الداخلية لأسمع أبي يطلب من أمي أن تجهز نفسها وجسدها و تأخذ شاور تلك الليلة لأنه سيمارس معها.
لا أخفي عليكم أني شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة عندما سمعت هذا الكلام فبدأت أراقب أمي لأعرف ما سوف تفعله. دخلت أمي الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي حتى أنه تورم و احمر بشدة و صار نظيفاً جداً. ثم خرجت أمي من الحمام وكانت ترتدي قميص أحمر وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة من حجرتي لأن جلدها مكان النتف قد احمر وأصبح حساسا فتريد ترطيبه . أحضرت لها علبة البودرة إلى غرفتها ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أواصل التلصص عليها. راح قلبي يدق بسرعة حينما رايتها تفرك شفتي كسها و تولج أصابعها داخل كسها ! أهاجني ذلك المشهد بشدة فأسرعت إلى ممارسة العادة السرية. هرولت إلى حجرتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب أبي في كس أمي تلك الليلة وبقيت أداعب كسي إلى أن ارتعشت قاذفة شهوتي خارجي . ثم خرجت من حجرتي إلى الهول وبعد قليل خرجت أمي من حجرتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم.
جلسنا في الهول وأمضينا نهارا عادياً حتى إذا دقّت العاشرة مساءً بدأت أمي تعدّ نفسها فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت أرقّ و أكثر ثيابها إثارة بينما بقيت أنا وشقيقي رامز جالسين في الهول نشاهد التلفاز . ثم بعد حوالي ربع ساعة قال لي شقيقي رامز أنه يشعر بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام. وفي حوالي العاشرة والنصف مساءً أخبرت أمي بأني ذاهبة إلى حجرتي لأنام بينما أنا عازمة أن أكون يقظة حتى قدوم أبي كي أرقب ما يدور بينه و بين امي الجميلة المثيرة الأربعينية! ظللت على ذلك حتى الساعة الحادية عشرة حينما سمعت صوت الباب ينفتح. قدم ابي ودخل رأساً قاصداً أمي إلى حجرة نومه حيث تقع بمواجهة حجرة نومي أنا. رحت أصيخ سمعي لهما فلم يتناهى إلى مسمعي أي صوت. ثم بعد مضي قرابة ربع ساعة دخلت أمي إلى حجرتي لتتأكد أنني نائمة. كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في حجرة نوم أمي وأبي. وعند خروجها لاحظت أنها ترتدي شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل. بعد مرور عشر دقائق رحت أتسلل خلسة أضع أدني و عيني على باب حجرت والدي و أرى من ثقب الباب.لم أتوقع بالطبع أن أشاهد أبي يضاجع أمي و ليتطور ذلك إلى شقيقي يفتح كسي الممحون. خطف مشهد أبي يضاجع امي عينيّ و سارع من نبضات قلبي بشدة. لأول مرة أطالع عضواً ذكرياً حقيقاً! كان زب أبي جميلاً مثيراً و أمي قد أكبت فوقه تلوكه بفمها وقد أمسك أبي بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم أمي التي كانت تمصص زبه بنهم وجوع واضحين. أثار ذلك كسي بشدة فتحسسته بيميمي من تحت كيلوتي!! فأنا كنت أرتدي ي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا. ثم ما لبث أبي أن فتح فخذي أمي وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له: ” ما فيني اتحمل حبيبي … بريد زبك بكسي الحين آآآه ” كان مشهداً دراماتيكياً ليس أكثر منه إثارة. وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تتلمس مؤخرتي البارزة من الخلف! استدرت فزعةً ، فرأيت شقيقي رامز يقف خلفي فارتعتُ و خجلت بشدة. لاحظ شقيقي ذلك ووضع يده على فمي خشية ان أنطق فيسمع أبي أو أمي وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني!! كنت محرجة جداً و خائفة كذلك. رأيت شقيقي وهو يتفرج من ثقب الباب يمد كفه على زبه فجعلني في شهوة عظيمة و ودت لو يفتح شقيقي كسي الملتاع اللحظة. لم أستطع الاستمرار في الوقوف هنالك فهرولت سريعاً إلى حجرتي وأغلقت الباب خلفي بهدوء
رحت فوق فراشي و يدي تداعب كسي و أنا مستلقية ليتمر دقيقتين و ليفاجئني شقيقي بدقه باب حجرتي فيروعني و يراني و أنأ أخرج يدي لاهثة . دخل عليّ و أغلق الباب بالمفتاح خلفه . كان شقيقي رامز يرتدي الشورت و تي شيرت خفيف نصف كم فقط . لم يفه شقيقي بحرف واحد بل قفز إلى جواري و غطى نصفه الأسفل بنفس الملاءة. ثم التفت بوجهه إلي ومال على وجهي و قبلني . ثم قبلني في فمي فاخرسني. لم أستطع النطق! ثم راح يمطرني بقبلات ساخنة في وجنتي و أنفي و عنقي و أنا أبغيه و أريده و أتمنع بان بعد و جهي! ثم امسك بيدي و راح به تجاه زبه فامكسني إياه فارتعدت فابتسم:” لا تنزعجي. هو مبيعوض ههه” أحسست بسخونة أطرافي من الهيجان. ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري. بالطبع لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة . ثم تطور الأمر و مد يده إلى صدري وبدأ يلمسه من فوق القميص الرقيق وأنا بالكد أبتلع ريقي!! كان أبي يضاجع أمي بالداخل و شقيقي هنا يتحرش بي حتى يفتح كس وهو ما كان في غمرة النشوة.
راح شقيقي يقبلني و لأستجيب معه, من شفتي قبلة طويلة ملتهبة ثم نزل إلى عنقي وبدأ يقبله لاحساً بجوع وشهوة قوية . كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي و أفركه وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي كانت تجتاحن بدني بكامله وق د حسدت أمي وأبي يضاجعها من سنين. نزل شقيقي إلى بزازي وصار يمصمصها فأهاجني فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلمتي ليرضعهما وعندما فعل ذلك ذبت بين زراعيه فأنزلت شيالات قميصي وكشف عن بزازي و راح يمصمص ويرضع وأنا مستمتعة وفي عالم آخر من اللذة المفرطة. تقدم شقيقي خطوة على طريق مضاجعتي فخلع قميصي ولم أمانع و بسطني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص شفتي ويلحس عنقي كأنني عشيقته التي يحلم بها طوال عمره. كنت في عالم غير العالم الارضي من فرط المتعة. انسحب شقيقي إلى صدري و بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة فشعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس لا يضارعه غير إحساس إذ يفتح كسي بقضيبه ويملأه من حليبه الساخن!
تجرأ شقيقي و مد يده إلى كلسوني وصار يتحسس كسي من فوق الكلسون ويعذبني عذاباً لذيذاً ! ثم انحنى عليه وصار يقبله من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديدين ثم خلع كلسوني حتى يلثم كسي الذي غاص بماء شهوته.
مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا أتأوه من فرط اللذة و عاتي الشهوة و هو يلحسه بجنون. لحظتها شعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من كسي وينتشر في كافة أنحاء جسدي. بقي رامز يلحس كسي وأنا أمسك رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق. أرعشني شقيقي مرتين شعرت بلذة لا تضاهيها لذة على إثرهما! ففي كل مرة كنت أرتجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني…كنت أحس أنني أحلق في عالم سحري رائع. فلم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد. في تلك اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملأه سوى زب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا بجواري… طلبت من رامز صراحة أن يُدخل قضيبه المنتصب في كسي. لم يقل شيئاً سوى أنه استلقى و زبه ناظراً إلى السقف و أشار إليه لأمصصه . هجمت عليه وبدأت أمصه كالمجنونة و شقيقي يتأوه من اللذة والمتعة. كان زبه منتصبا وصلباً كالصخر ! اشتهيته بداخلي يفتح كسي ولا أبالي. لما أحس شقيقي أنه على وشك أن يقذف منيّه أخرج زبه من فمي. لم نكن نتكلم بالفاظ بل بلغة الغريزة و لغة الجسد. رحنا نتعانق مجدداً ليمددني بد ذلك و يوسع ما بين فخذي وليركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب موجهاً رأسه نحو شفتي كسي الساخن من نار غريزته.
راح يحك رأس زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا حتى يفتح كسي المولع به. بدأ أخذ يكبس راس زبه فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس شقيقته الممحونة وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بحرقة و بألم داخل منطقة الحوض. سحب شقيقي رامز زبه ليخرج متلطخاً بدم بكارتي فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فتح كسي و فض بكارتي! ثم أعاد شقيقي رامز زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار حتى غيّبه داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع شديدين وهو يتأوه ويشهق من اللذة والمتعة و يزمّ على شفتيه وظل ينيكني حوالي عشر دقائق ارتعشت خلالها العديد من الرعشات جارفة اللذة. قارب شقيقي قذفه فراح يتأوه بكل قوة فأخبرته أن يخرج قضيبه ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج. من ساعتها حتى تعرفت على زوجي الحالي وأنا كنت أشاطر أخي اللذة.