طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي
أنا فتاة عمري 23 سنه متزوجه وتطلقت منذ سنه وأعيش الآن مع أهلي حدثت لي هذه القصة منذ أربعة أشهركان لنا جيران ولهم ابن عمره 25 سنه من عائله محترمة وأهله ميسوري الحال وكانت أخته صديقه لي قبل أن أتزوج منذ أيام الدراسة وكنت دائما أزورها وأجلس عندها قبل الزواج بعد طلاقي قل ذهابي لهم ولكني أزورها وفي أحد الأيام ذهب أهلي إلى زواج أحد أقاربي ورفضت أنا الذهاب لأنني لاأحب الإجتماعات بعد طلاقي فقررت الذهاب إلى إبنت جيراننا للجلوس عندها لأن أهلي لن يعودوا إلا في الصباح وبالفعل ذهب أهلي وبقيت أنا في المنزل في الساعة التاسعة طرقت باب منزلهم فرد علي الجرس ابنهم وعندما سألته عن أخته حضر وفتح لي الباب وأدخلني إلى المنزل فخلعت عباءتي كما اعتدت وجلست في صالة منزلهم أنتظر أخته
وبعد دقائق معدود ه حضر ومعه كأس عصير فخجلت منه لأنني كنت بلا عباءة وحاولت أخذ عباءتي فقال لي بأنه لاداعي لذلك ووقف في وجهي وطلب مني الجلوس فجلست وسألته عن أخته فأخبرني بأن أهله مسافرون ولا يوجد أحد سواهإستغربت منه ذلك وطلبت الخروج لكنه رفض وطلب مني شرب العصير أولا وبالفعل جلست أشرب العصير لأننا جيران منذ زمن طويل وكنت لا أتغطى عنه وجلس هو على كنبه بجانبي وعندما أنهيت العصير أخذ الكأس وأنا جالسه وجعل فمه على موضع فمي وبدأ يحرك لسانه ثم قام بشرب العصيرعندما أردت الخروج طلب مني الإنتظار والجلوس فرفضت بحجة أنه لايوجد أحد في منزلهم فألح في طلبه فجلست ثم قام وجلس بجانبي على نفس الكنبه فابتعدت عنه ثم قام بمسك يدي فأبعدته ولكنه أخذها مره أخري وقبلها ثم جلس على الأرض وأمسك بقدمي وقبلها فدفعته وعنفته قال لي بأنه معجب بي منذ زمن وكان يريد رؤيتي منذ أن تطلقت وأنني لابد قد إشتقت الى رجل فاستغربت ذلك ولكنه أمسك بقدمي وبدأ يقبلها ثم إرتفع إلى ساقي وعظها بأسنانه فبدأت الشهوه تتسلل إلي فلم أتكلم فقام وقبلني في فمي وجلس دقائق وهو واضع لسانه
في فمي وكنت قد بدأت أستجيب له فأخبرني بأننا سنذهب إلى غرفته، كنت قد تهيجت وأثارني بفعله و كلامه، لدرجة أنني تمنعت عليه بحجة مكشوفة وهي أن كسي به بعض الشعر الخفيف فضحك ضحكه أذابتني ودغدغت شهواتي فقمت أنا وهو وحملني على يديه وكان يرتدي قميصا وسروال شورت وفي منتصف درج منزلهم أنزلني وخلع قميصي وتنورتي وبقيت بكلوت وستيانه خلع هو قميصه وعندما وصلنا الى الغرفه رمي بي على السرير بكل قوة وخلع سروال وبقي بكلوت أزرق ثم قام وجعل يمص شفتي بكل قوه ويقبل رقبتي ويدخل لسانه في أذني حتى زادت شهوتي ثم خلع السنتيانه وجلس يمص نهداي ويرضعهما كأنه طفل ويضغط عليهما بيديه فزادت شهوتي ثم نزل إلى كسي وقبله من فوق الكلوت وقام بخلع كلوتي بفك الخيوط من على الجنبين وإذا بكسي الصغير الذي زادت حرارته عن الخمسين درجه من الشهوه أماه وبه شعر خفيف فقبله ثم قام بلحسه وبدأ صوتي يعلو من الشهوه ثم جعل يمص شفري كأنه يمص نهدي ثم وضع فمه في وسط كسي ووضع بضري في فمه وجعل يمصه بقوه ثم أدخل لسانه في فتحة كسي وأخرجه وجعل يدخله ويخرجه ويقوم بمص بضري حتى ارتعشت عندما قرب إنزالي لشهوتي جعل يلحس بضري من الأعلى وأنا أنزل ثم مسح ماخرج مني وكنت أريد أن أري زبّه فخلع كلوته وأخرج زبّه فكدت أجن لكبر حجمه وطوله وغلاضته فقمت ووضعته في فمي وبالكاد اتسع له فمي فقمت بمصه قليلا ثم طلب مني أن أنام على ظهري ففعلت
وقام برفع ساقي حتى وضعهما على نهدي وجعل يدعك كسي بزبّه ويضغط على كسي به ثم قام بمحاولة إدخاله فصرخت وأخبرته بأن كسي ضيق جدا لايتسع لزبّه الكبير فضحك وجعل يدعك كسي بزبّه حتى بدأ كسي بالترطيب فوضع زبّه على فتحة كسي وقام بإدخال رأس زبّه وعندما دخل رأسه سألني هل يدخله بقوه أم بلطف فجاوبته بلطف وفي ثانيه لم أحس إلا وزبّه كله في كسي حتى أنني أحس أنه وصل إلى رحمي فصرخت من شدة الألم فلم أجد منه سوى الزيادة وكان ينيكني بكل قوه ويضمني بيديه وكان يدخل زبّه كله بداخلي وعندما قربت من الإنزال وبدأت أرتعش أحس بذلك وجعل يدخل زبّه ويخرجه بسرعة حتى أنزلت وعندما فرغت من الإنزال للمرة الثانية سألته هل أنزل فقال بأنه
لاينزل منيه بسرعة وعاود إدخال زبّه وإخراجه وأنا أتمزق من الألم حتى أنزلت مره ثالثة وهو لم ينزل وفعل الرابعة وعندما ارتعشت لأنني سأنزل ضمني بقوة فأحسست بأنه سينزل وماهي إلا ثواني حتى إنفجر في كسي منيه الذي ألهب مهبل كسي وكل رحمي وكان ساخنا ك***** وغزيراً جدا وتوقعت أن زبّه سينام ولكن المفاجأة أن زبّه مازال منتصبا كأنه عصا غليضه فقام من على السرير وزبّه يهتز أمامه وطلب مني القيام ثم أوقفني على الجدار وباعد بين ساقي ووضع قليل من لعابه على رأس زبّه ووضعه على كسي وبدأ في إدخاله وعندما ادخله كله في كسي طلب مني أن أمشي قليلا وزبّه في كسي فتأكدت أنه مجنون جنسيا بدأت في خطواتي للخلف قليلا وأنا أتمزق من الألم ثم أسندني إلى الجدار وبدأ يدخل زبّه ويخرجه في كسي الصغير فأخبرته بأني لاأحتمل ذلك فعاد بي إلى السرير ونام على ظهره ونصب زبّه لي وطلب مني الجلوس فقمت بمصه قبل ذلك وقمت بمص وتلحيس الخصيتين وكان يطلب مني إدخالهما في فمي ففعلت ثم قمت وجلست على زبّه وبدأ زبّه يغيب في كسي حتى جلست على بطنه بطيزي وكان زبّه كله في كسي ثم بدأت بالقيام والجلوس عليه وكنت أرى نفسي في مرآة الكمدينه وزبّه يدخل في كسي ويفتحه ثم يخرج وقد أصبح كسي أحمر اللون من كثر النيك وحرارة زبّه وكبره
ثم طلب مني أن أجلس على ركبتي ويدي فأتي من خلفي وأدخل زبّه في كسي وجعل يدخله ويخرجه وأنا أشاهد نفسي في المرأة ونهداي يهتزان وهو يدخل زبّه بكل قوه ثم طلب مني أن أنام على ظهري فنمت على ظهري وبدأ ينيكني بكل قوه وأحسست بأنه سينزل منيه فشددت عضلات كسي وعندما اقترب من إنزال منيه في كسي أخرج زبّه وجعل ينزل منيه على نهداي وعلى وجهي وبطني وكان منيه كثير جدا فتوقعت أن ينام زبّه ولكنه ظل منتصبا وقمت ومسحت سائله المنوي من على جسمي وعدت فإذا به واقف وعندما دخلت جائني من الخلف وأدخل زبّه من خلفي فخرج رأس زبّه من الأمام
وبدأت أمشي وهو خلفي حتى وصلت إلى السرير فأنامني وجعل يدعك كسي بزبّه ويحركه على جميع أجزاء كسي ويضغط على بضري ويحركه عليه من الأعلى إلى الأسفل ويدعك به أشفاري حتى اشتعلت شهوتي فجعل يزيد في دعك بضري وأشفاري بزبّه ثم جلس يضرب كسي بزبّه الكبير مما زاد في شهوتي وجعلني أجن وأطلب منه أن يدخل في كسي فقام ووضع زبّه في فمي وبدأت في مصه ثم أخذ يضرب وجهي بزبّه من الجهتين ثم عاد وجعل يمص كسي ويلحسه ويدخل لسانه في داخل كسي فجننت وبدأت أصرخ من الشهوه فقام وبدأ يضرب كسي براحة يدة مما زاد شهوتي وألمي وكلما طلبت منه أن يكف عن ذلك زاد وأخذ يضرب كسي بيده بقوه على جميع أجزائه ويزيد الضرب على بضري وعندما رأى أنني لا أستطيع التحمل أكثر من ذلك رفع رجلي على كتفيه ووضع رأس زبّه على فتحة كسي وطلب مني أن أمسك بالسرير ثم أدخل زبّه في كسي بكل قوته فشهقت من الألم ثم بدأ ينيكني كأنه جمل هائج وإستمرينا على هذا الوضع لمدةساعه وزبّه منتصب وهو يقوم بممارسة أشد أنواع الجماع معي فطلبت منه الزواج لأنني جنسيه لأبعد الحدود مثله فرفض لأنه يحب النساء جدا ولايكتفي بواحده ومنذ ذلك اليوم وأنا أمارس الجنس معه ولكنه كان يطلب مني أن أحضر له فتيات وكنت أفعل المستحيل حتى أقنع صديقاتي لكي يجامعهن حتى يجامعني أنا بعدهن