بدون وعي فتحت كسها
أنا اسمي حسين، وأبلغ من العمر عشرين عاماً، هذه القصة حدثت معي منذ حوالي العام، ومازالت مستمرة إلى الآن. تعرفت على بنت في الجامعة، وكانت تدعى عاليا. كانت فتاة في غاية الجمال والرقة، ذات بشرة بيضاء، ليس بها أي شعر إلا القليل في العانة. وشعر كستنائي، وطولها 175 سم، ووزنها 75 كجم. لديها مؤخرة بيضاء جداً، ومتوسطة إلى حداً ما، وكس وردي فاتح، وبه القليل من الشعر الصغير، وشفاه منتفخة. من أول نظرة وقعت من عيني أعجبتني وأعجبتها .ولم أكن أدري حينها أنها هي المختارة التي سأري حياتي من خلالها. بمجرد ما رأيتها أحببتها، ولم أكن أفكر نهائياً في أنني سأمارس معها الجنس، لكنني رأيت الحرمان في عينيها كأنها تناديني لكي ألحس كسها، وأريها قضيبي لكي تمصه.
بدأ كلامي معها على الهاتف عادي جداً، حتى أتى اليوم الذي أتفقنا فيه على ان أقابلها في شقة ابن خالتي الذي ترك لي المفتاح. ذهبنا إلى الشقة في الساعة التاسعة صباحاً. كانت محرجة جداً مني، واشترطت أن لا أنظر إليها وعي تستبدل ملابسها لإنها تشعر بالإحراج. استبدلت ملابسها، وبقيت بالكيلوت والسونتيانة. كان جميلة جداً بحيث لم أستطع أن أتمالك نفسي، ونظرت إليها فأحمر وجهها لكنها لم تغضب. أخذتها في أحضاني، ونظرت إليها في عينيها ولمست شفتيها.
ظللت أقبل فيها لمدة ربع ساعة تقريباً، وأنا وهي لا نشعر حتى تجرأت وبدأت أقبل رقبتها، وهي أغمضت عينيها، بدأت تتأوه امممم آح امممم. ثم نزلت إلى صدرها بيدي، وشفتاي ولساني فشهقت بقوة آآآآآه آآآآآآآح. وبدأت ألعب في نهديها بقوة، ولحست حلمتيها الورديتين، وهي تقول لي: “كمان أوي كمان.” وأنا بدأـ أعضهما عضاً خفيفاً، ونزلت إلى كسها، وجدته غارق في عسله. نزعت عنها الكيلوت،ووضعت يدي على بطنها، وبدأت أقبل في فخذها بقوة، وأقترب من كسها رويداً رويداً، وأنفاسها تدخل وتخرج بصعوبة وتقول: “مش قادرة.” هجمت على كسها، وجدتها انتفضت بقوة، وارتمت مرة أخرى على السرير، وبدأت تتلوى من أسفل مني، وأنا ألحس في كسها وبظرها الكبير. ظللت ألحس فيها وأمص حتى لم تعد تستطيع أن تتمالك نفسها أكثر من ذلك. امسكتني من شعري وظلت تدفع رأسي إلى كسها، وتقول: “آآآه آآآآه آآآه هجبهم كسي مولع أوي بيوجعني أوي أأأه أأأه أأأه هجيبهم هجيبهم.” ظللت ألحس في العسل النازل من كسها. وكانت لم تجرب مص القضيب من قبل، وأحببت أن تجرب معي طعمه،وظلت تمص فيه بقوة، وتلحس في رأسه، وأنا قضيبي كبير جداً حوالي 20 سم لكنه عريض. وهي ممسكة فيه بيديها، وتلحس في رأسه وبيضاني.
كنت أريد أن أنيكها في كسها، لكنها مازالت بنت فلم أرد أن أفتحها. وعندما حاولت أن أدخله في طيزها، لم استطع بسبب ضيق فتحتها. وضعت الزيت على قضيبي وعلى طيزها، وبدأت أدخله رويداً رويداً، وهي تصرخ: “هتقتلني طلعه مش قادرة.” وظللت افرك في كسها وأدعك فيه حتى خرجت شهوتها، وأنا أنزلت لبني في طيزها. أرتدينا ملابسنا وأوصلتها إلى منزلها.
بعد أسبوع وقد استبدت بها الأشواق إلى قضيبي ، وجدتها تتصل بي لتحدد موعد جديد لممارسة النيك في شقة ابن خالتي. وبالفعل حضرت في اليوم الموعد، لكنني هذا اليوم لم أكن في حالتي الطبيعي بعد تناولي للحشيش والخمر. كانت ترتدي فستان مثير، يبدو منه نصف نهديها، وحلماتها المنتصبة. لم أنتظر هذه المرة حتى تستبدل ملابسها. هجمت عليها وبدأت أقبل شفتيها بقوة أكبر من المعتاد، ونزلت إلى رقبتها ومنها على نهديها اللذين أخرجتهما من الفستان. كانا أكبر من المرة الماضية، وحلماتها بارزة للخارج، وكأنها ترضع، نزلت عليها مص ولحس وهي تتألم من تحتي وتتأوه من المتعة. وبعد أن أرتويت من قطرات الشهوة الخارجة من نهيديها، نزعت عنها ملابسها بالكامل، وأصبحت عارية دون ملابس.
ثم قمت بنزع ملابسي أنا أيضاً، ونزلت بين رجليها ألحس في شفراتها وبظرها. وأتناول من الشهد الخارج من كسها على لساني. كان حلاوته تغريني أكثر وتدخلني في عالم آخر. رفعت رأسي إلى وجهها فوجتها مغمضة العينين، وشبه غائبة عن الوعي. جاءتني فكرة ماكرة. كان منظرها يدعوني لفعل شئ ستندم هي عليها وسأستمتع أنا به. بعدما تأكد من غيابها في بحار الشهوة، وضعت رأس قضيبي فجأة في كسها ودفته بقوة في أعماق حتى صرخت في ماذا تفعل. لكنني كنت قد فعلتها. حاولت أت تتملص مني لكني أطبقت على يديها بقوة ودفعت قضيبي أكثر خروجاً ودخولاً حتى فتحتها وخرج الدم من كسها مختلطاً بلبني. كانت تبكي وتصرخ من الألم والمتعة. وأنا مستمتع بلزوجة كسها يغلف غلظة قضيبي. كان أحلى وأجمل كثيراً من فتحة كسها. حتى أنتهيت منها وتركتها تلتقط ملابسها من على الأرض وترتديها وتخرج. عندما أفقت ممما كنت فيه، وتذكرت ما حدث حاولت أن أتصل بها أكثر من مرة كانت تمتنع مني. حتى أكتشفت أن لا فائدة، ووجدتها تتصل بي مرة أخرى، وأصبحت أنيكها باستمرار في كسها وطيزها.