بداية عشقي لأقدام النساء
كانت قدماً جميلة بيضاء مع أصابع مطلية بلون ذهبي تفتحت أعيني عليها ، حيث كان أبي يأخذ العائلة إلى صديقه الذي كانت زوجته تمتلك تلك القدم الرائعة ، و كنت آنذاك مراهقاُ ، حيث كنت أتعمد الجلوس بجانبها و الإستمتاع بهذا المنظر الرائع ، كنت أظن نفسي عبارة عن شخص مختلف عن كل الناس ، وكنت أظن أنني شخص شاذ ، خلق غير كل الناس ، و ذلك بسبب عشقي الشديد لأقدام النساء الجميلة ، و أيضا بسبب شعوري بالإثارة عند رؤيتها ، لذا كنت أحاول نسيان الأقدام ، و كنت أحاول عدم النظر إليها ، ولكن نفسي لم تكن تسمح لي إلا باالنظر إليها ، و بعد فترة انتقلنا إلى مدينة أخرى و حرمت من النظر إلى تلك الأقدام الرائعة .
في بداية انتقالنا إلى البيت الجديد كنت أتصفح الإنترنت ، و خَطر لي أن أبحث عن صور للأقدام باستخدام أحد محركات البحث ، فأعجبتني صورة فضغطت عليها لتكبيرها و كانت الصاعقة!! حيث ظهر لي موقعاً للأقدام ، و قد ذهلت لرؤية أشخاص يشمون ويلحسون ويمصون و يقبلون أقدام النساء ، و عندها أدركت أنني لست الإنسان الوحيد في هذا العالم الذي يعشق أقدام النساء ، و فرحت فرحاً شديداً لمعرفتي أنني إنسان عادي مثل كل الناس. و توالت المرات التي كنت أدخل فيها إلى تلك المواقع ، تعرفت خلالها إلى ذلك العالم الرائع و هو عالم عشق أقدام النساء.
وبعد حوالي 6 أشهر من هذا ، تعرفت أمي إلى امرأة كانت تسكن بنفس طابقنا ، و كانت امرأة متزوجة متوسطة الجمال ذات بشرة بيضاء و شعر يميل لونه إلى الحمرة ، و كانت في أواخر العشرينات من العمر ، ولكن أهم ما كان يميزها قدميها التي لم أرى أجمل و أحلى منها إلى الآن ، كانت أقدام بيضاء ذات باطن أبيض مشوب بالحمرة ، و كانت أصابعها خلابة حيث كانت تتطلي أظافرها المقلمة بطلاء أحمر أو بني غامق ، و كانت قدمها بقياس 39 وكانت تهتم بقدميها فلا تلبس إلا صنادل مثيرة و كعوب مفتوحة. ويوم بعد يوم توطدت علاقة أمي بها و أصبحت تأتي إلينا كثيراً ، فكانت تأتي لشرب القهوة مع أمي بشكل يومي تقريباً ، و كان عمري آنذاك 14 سنة ، و عندما تأتي إلينا كنت أنسى أي شيء منشغل به ، و كان اهتمامي منصباً على تأمل ذلك الجمال الرائع ، متخيلاً نفسي تحت أقدامها أقبلهم و ألحسهم و أمص أصابعها ، وكنت أفرح فرحا شديداً عندما تنسى حذائها عند باب بيتها ، فأنقض على ذلك الحذاء حتى أروي ظمأي لشم رحيق أقدامها الرائع.
مضت أربعة سنوات و أنا على ذلك الحال مكتفياً برؤية أقدامها و شم أحذيتها ، مفكراً في طريقة للوصول إلى أقدامها الجميلة ، فكنت أتعمد إطالة النظر إلى أقدامها حتى تنتبه إلي و تعرف أنني مغرم بقدميها ، وكنت أريد الذهاب إلى بيتها و الإعتراف لها بحبي لأقدامها و لكن خجلي كان يمنعني ، إلى أن أتى ذلك اليوم الذي كان أهلي مسافرين فيه إلى مدينة أخرى ، و كنت وحدي بالبيت منشغلاً بالدراسة ، و فجأة قرع الجرس و قمت لأفتح الباب ، فنظرت من عين الباب فإذا هي جارتنا ، فطار قلبي فرحاً لأنني سأتمكن من رؤية أقدامها الفاتنة ، و عندما فتحت الباب بادرتني بالسؤال “إمك موجودة؟” فأجبتها “لأ مش موجودة” فقالت “بس تيجي احكيلها إنه أنا سألت عنها” و التفت راجعة إلى بيتها ، وعندها قلت لها “خالته بدي أحكي معاكي بموضوع” فسكتت قليلاً ثم قالت “موضوع شو؟ تفضل احكي” فقلت لها “موضوع خاص شوي بستحي أحكي معاكي فيه و أنا على الباب، ممكن تتفضلي؟” فنظرت إلي نظرة خبث و سكتت قليلا ثم قالت “طيب ما في مشكلة” ثم دخلت فطلبت منها الجلوس على كنبة ، و أنا جلست على الأرض أمام قدميها الرائعتين ، و أخذت نظرة خاطفة على أقدامها و سحرت لذاك المنظر فقد كانت مرتدية صندلاً مثيراً و كانت أظافر قدميها مطلية بطلاء بني غامق ، و نظرت إليها فأدركت أنها مستغربة لجلوسي هذا ، ثم قالت متسائلة “شو هو الموضوع اللي بدك تحكيه؟” فقلت لها “موضوع محرج شوي بخاف تحكي لإمي عنه” فنظرت إلي نظرة استغراب ثم قالت “لا ما تخاف مش رح أحكي لحدا عنه” ، فسكتُ قليلا و نظرت إلى أقدامها الجميلة و أنا أتمنى الإنقضاض عليهم ثم رفعت رأسي قائلاً “ما بعرف أنا متردد كتير و خايف تفكري إني مجنون” فزاد استغرابها و قالت لي “إحكي لا تخاف” ، فأخذتُ نفساً عميقاً ثم قلت “خالته أنا مش قادر أركز في دراستي و لا في أي شغلة ، كل تفكيري بكون بشغلة واحده و هي ……” سكتُ و لم أستطع أن أكمل ، فنظرت إلي بخبث ثم قالت مستغربة “شو هي الشغلة؟ إحكي” ، فنظرت إلى أقدامها و قررت أن أعترف ثم قلت “خالته أ…أ… أنا….بحـ…..بحب رجـ…ر…رجليكي ، و أمنيتي الوحبدة إني أقدر أبوس رجليكي” و احمر وجهي خجلاً على الفور ثم أكملت “و يا ريت تحققيلي هاي الأمنية”
و ساد المكان دقيقة من الصمت ، و لم أستطع النظر إلى وجهها لخجلي الشديد ، و تمنيت لو أن الأرض انشقت و ابتلعتني في تلك اللحظة ، و فجأة سمعت صوتها قائلاً “لو إنه زوجي مابحب رجلي ، لكنت فكرتك مجنون” ثم أخرجت أقدامها من الصندل و أردفت “اعمل اللي بدك اياه” لم أصدق ما سمعت ، و أحسست بإثارة شديدة ، ثم نظرتُ إلى أقدامها الفاتنة ، و كنت سأفقد الوعي لأنني لم أصدق أنني سأمارس حب الأقدام لأول مرة في حياتي ، ثم ارتميت كالمجنون على هذا الجمال الفاتن ، و أمسكت قدميها و صرت أشمهم بأنفاس طويلة و أحسست أنه سيغمى علي من ذاك الرحيق الرائع ، و بعدها صرت أضع قدميها على وجهي و أمسحهما بوجهي و لن تتخيلوا طراوة و نعومة أقدامها ، ثم صرت أقبل أقدامها بشكل جنوني ، ثم مصصت أصابعها أصبعاً أصبعاً و ياله من طعم لذيذ مثير لتلك الأصابع ، ثم أمسكت إحدى قدميها و دسست نصفها في فمي و صرت أمصها مثل الطفل الذي يرضع ، ثم احتضنت قدميها و صرت ألحس باطنهما ، و بقيت على ذلك الحال من مص و لحس وشم و تقبيل لمدة ربع ساعة تقريبا ، و بعدها صحوت من حلمي الجميل الذي كنت أعيشه حقيقة بسماعها تقول “خلص بكفي هيك ، بدي أرجع للبيت” و سحبت قدميها من يدي ، فتوسلت إليها أن تسمح لي بتقبيل أقدامها قبلة أخيرة ، فقربت قدميها من وجهي ، ففهمت أنها لا مانع عندها من ذلك ، ثم أمسكتُ قدميها و قبلتهم قبلة وداع طويلة و تمنيت أن لا تكون الأخيرة ، وبعدها سَحبتْ قدميها و لبست الصندل و خرجت من البيت , فهرعتُ مسرعاً إلى الحمام و قمت بممارسة العادة السرية ، و قد كان احساسي بالعادة مثيراً جداً جداً بشكل مختلف عن المرات الماضية. مضى على تلك الأحداث أكثر من سنتين ، و لم أمارس حب الأقدام مرة أخرى منذ ذلك الحين ، و عندما تأتي جارتنا تتصرف بشكل طبيعي و كأن شيئاً لم يحدث من قبل ، و كلما رأيت تلك الأقدام الفاتنة أتذكر تلك التجربة الرائعة و أتمنى لو أعيدها مرة أخرى ، أو أن أحصل على قدميها ولو لدقيقة واحدة فقط