ورشة عمل في الهند
انا اسمي خليل متوسط الطول اسمر البشرة جسمي متوسط وزني ليس اكثر من 55 كغم وهذا يشعرني بانني قادر على التعامل مع البنت بطريقة ترضيها وتبسطها ولم يسبق لي ان كتبت اي قصة ولكنني احببت ان اشارك اعضاء هذا المنتدى تجربتي اثناء سفرتي الاولى خارج بلدي ولكن للوصول الى القصة فلا بد من مقدمة
ان العلاقة بين الرجل والمراة هي علاقة ازلية مبنية على الصراع من اجل المتعة احيانا او الصراع من اجل النفوذ احيانا اخرى , ولكنه يبقى صراعا جميلا بل انه يتحول الى حب ومتعة والفة وانسجام الى اقصى درجة ,واكثر من ذلك فهو قد يكون توحدا لجسدين في جسد واحد اثناء اللقاءات الجنسية الحميمية .
اكتب هذه القصة لانها تحكي رواية وتفاصيل احداث تجربتي الجنسية الاولى خارج نطاق الزواج فانا رجل متزوج واحب زوجتي ولم يسبق لي الممارسة الجنسية مع غيرها الى ساعة حدوث هذه القصة . كان عمري وقتها 33 عاما . كنت وقتها اعمل في وظيفة حكومية رئيس قسم و كنت قد تزوجت قبل ذلك بثلاث سنوات وانجبت طفلتي الاولى واعيش حياة جيده نسبيا من حيث الجنس وخلافه من الامور الحياتية فالانسجام بيني وبين زوجتي جيد جدا ولا يوجد ما يعكر صفو هذه الحياة الا عدم الخبرة من طرف الزوجة بامور الممارسة الجنسية على اصولها مثل المص واللحس وطرق الاثارة القوية التي تؤدي الى الاستمتاع اكثر من الممارسات التقليدية حتى الاوضاع لم تكن تساعدني في تغيير الوضع الا بعد محاولات عديدة ورغم كل ذلك فقد كان همي هو الستر وعدم اثارة المشاكل وتغيير الوضع بالتدريج.
وفي احد الايام جاءتني موافقة من الجهة الحكومية التي اعمل فيها للسفر الى الهند /مدينة حيدراباد لحضور ورشة عمل حول موضوع يتعلق بمجال عملي وكان ذلك في شهر نوفمبر وفعلا قمت بالسفر وكان سفرا صعبا حيث غيرت الطائرة ثلاثة مرات الى ان وصلنا الى حيدراباد وهناك وجدت ان المؤسسة التي تنظم ورشة العمل فيها ايضا ثلاث ورش عمل لمواضيع مختلفة وفيها مشاركين من اغلب الدول العربية وبعض دول افريقيا ومدة كل واحدة من هذه البرامج 45 يوم وفعلا بدانا كل في عمله وفي المساء لا يوجد اي نشاطات وبما اننا نسكن في نفس النعهد فقد كان المساء وقتا مناسبا للتعرف على المشاركين والمشاركات العرب وغيرهم حيث كان من ضمنهم شابة يمنية اسمها”” سيرين”” هي مهندسة وتعمل في وزارة الزراعة اليمنية متزوجة من طبيب اسنان ويقيمون في عدن .وكانت علاقتي معها جيدة جدا اكثر من غيرها من العرب الاخرين لا اعرف لماذا ولكن يبدو انها استلطفتني اكثر من غيري وانا كنت اجاملها كثيرا واثني على جمالها وشخصيتها ولباسها وما الى ذلك حيث انني اتقن هذا الفن بطريقة تعجب الفتيات عموما ولانني اتقن اللغة الانجليزية اكثر منها واكثر من كل العرب الموجودين حينها فهي تحتاجني في الاسواق لكي اترجم لها بعض الاشياء او عند التعامل مع الزملاء غير العرب اثناء الاستراحات او بعد الدوام حيث كنا نبيت في نفس المعهد لان فيه قسم داخلي نظام فندقي وخدمات كاملة للطعام والشراب والحدائق وكنا في الليل نجلس في الحديقة الملحقة ونلعب الورق وغيرها من الالعاب .
بعد اسبوعين من الاقامة بالظروف التي قلتها نادتني سيرين الى غرفتها بواسطة الهاتف وقالت لي انها تحتاجني في موضوع مهم . ذهبت اليها فورا وقد وجدتها مستلقية على سريرها وعلامات التعب ظاهرة عليها .كانت تلبس قميص نوم برتقالي شفاف يظهر اكثر مما يخبيء من مفاتن جسمها الرائع وبدون سوتيان وتتأوه كأنها مريضة . اقتربت منها رويدا رويدا وقلت لها ما بك يبدو انك مريضة وطلبت منها ان نذهب الى الطبيب او اطلب الطبيب ليعالجها فقالت لي لا لا لا اريد طبيب انا فقط احس بالدوخة والغثيان ولا داعي للطبيب وعرفت بعدها انها كانت ذهبت الى الدكتور وعرفت انها حامل جديد ولم تكن تعرف قبل السفر انها حامل وانها تتوحم . المهم جلست بجانبها وقلت لها مبارك وهذا الولد الجاي سيكون فيه ملامح هندية لانك تتوحمي في الهند ,ضحكنا سويا وقالت اريدك ان تحضر لي بعض الفواكه وعلب السمك المعلب ” سردين ” من السوق لان الاكل هنا لا يناسبني خصوصا في هذه الفترة اول ايام الحمل والنساء تعرف ذلك . قلت لها حاضر غالية والطلب رخيص وجلسنا للحظات استغليتها في الاستمتاع بمفاتن جسمها الرائع فالنهدان متوسطا الحجم لكنهنا نافرين بطريقة تدعو كل من يشاهدهما الى وليمة مص وفعص وقرص ولحس ولهما حلمتان ظاهرتان من تحت القميص الشفاف لا أظن ان لهما مثيل في الجمال والروعة والانتصاب الظاهر يدل على انهما يحتاجان فقط الى يدين حنونتين وفم يقدر قيمتهما ولسان دافيء يداعبهما ويمصهما فمثل تلك النهود والحلمات تحتاج ان تكون صورة في برواز ننظر اليهما ولا نلمسها لانها شفافة واللمس قد يؤذيهما اقول ذلك لانني اكثر ما يثيرني في البنت هي البزاز واما الطيز وما ادراك ما الطيز فقد رايت فلقتيها من تحت الثوب انها شيء من الاحلام كبيرة ومستديرة ومربربة وتترتج يمينا وشمالا في كل حركة وتنادي باعلى صوتها هل من زب قادم او لسان لذيذ يلحسني وهل من فم ولهان يقبلني او يدين ناعمتين تلحمسان علي وتشبعان غريزتي ورغبتي والشعر الاسود الناعم الطويل منسدل كالحرير على كتفين ممتلئين . ماذا أصف وماذا اترك اخشى ان انسى شيئا يعتب علي .
كل هذه الافكار راودتني وانا شارد الذهن خلال الدقائق القليلة التي حدثتها فيها حيث تكون عندي فكرة ان هذا الجسم يحتاج الى الري مثله مثل الشجرة الفتيه ولا يروى الا بماء الرجل او قل حليب الرجل فجسم الانثى لا يرويه الا حليب الرجل وجسم الرجل لا يرويه الا عطف الانثى وقررت من وقتها انني يجب ان اعطي هذا الجسم ما يستحقه من عناية نسيت وقتها انني زوج ونسيت زوجتي فحرماني لاسبوعين بعد ان تعودت على ممارسة الجنس يوميا فعل فعله معي .قمت من عندها ذهبت الى السوق وكان المطر شديدا جدا حيث انني تبللت من راسي الى اخمص قدمي رغم ان الحرارة كانت دافئه وهذا هو الجو بشكل عام في تلك البلاد . المهم بصعوبة احضرت لها ما لذ وطاب من الفواكه الهندية الممتازة وهي كما تعلمون رخيصة الثمن في تلك البلاد.وعدت اليها فوجدتها قائمة من الفراش وترتب بعض الاشياء في غرفتها مثل الكتب والكراسات وبعض الاواني البسيطة التي احضرتها معها من اليمن فقلت له لا ينبغي لك ان تعملي اي شيء انت اجلسي وانا ارتب هذه الاغراض كما يجب فقط قولي لي اين اضع كل شيء وانا جاهز.رفضت رفضا قاطعا خصوصا انني مبتل كثيرا وجسمي يرتجف من اثر المياه ولكنني وضعت الاغراض التي اشتريتها من السوق جانبا وبدأت اساعدها في لملمة الاشياء في الغرفة وفي كل حركة اذهب بها أو ارجع كنت اتعمد ان اجعل زبي الثائر يصطدم بطيزها او بطنها من الامام وهكذا المهم ان اجعلها تشعر بوجود زبي وقربه منها وكأنني اقول لها انها اذا كانت تفقد اير زوجها هذه الايام فان ايري موجود ومستعد لتلبية طلباتها من الالف الى الياء وساعدني البلل في شعورها بكل حركة حيث ان زبي كان ظاهرا من تحت البنطال .
بقينا على هذا الحال عشرون دقيقة تقريبا بعدها جلسنا على السرير بعد انتهاء العمل ثم قمت واحضرت بعض الفواكه التي اشتريتها وغسلتها ووضعتها في طبق واحضرت سكين فواكه وبدأت اقشر الفواكه واعطيها تاكل وقلت لها ان ترتاح ,اعجبها هذا الامر حيث قالت لي ان الوحيد الذي يعمل لها هكذا هو زوجها وقد ترك هذه العادة بعد مضي سنة من زواجهما اي انها منذ ثلاث سنوات لم تشعر بمثل هذا الشعور سألتها ان كان ذلك يناسبها ويسرها فتنهدت تنهيدة توحي بكل ما تخفي فاستمريت باطعامها الفواكه وتعمدت ان اطعمها بيدي فالانثى اي انثى تحب الدلال كثيرا وتحب ان تكون مدللة وهناك من يهتم بها و يغنجها ويدللها كملكة متوجة وهذا يساعد في اعطائها كل ما تملك لذلك الشخص حتى شرفها اذا كان هذا الشخص يستحقه . المهم وصلت الى الموز فقشرته وحملته باطراف اصابعي ووضعته في فمها فقضمت نصفه واكلت انا النصف الاخر وقصدي ان اتذوق شيئا بسيطا من شهد شفتيها الورديتان الممتلئتان وفي المرة التاليه قلت لها من باب الامتحان وبشكل ساخر اي مزح بجد لماذا نفعل ذلك لماذا لا اضع حبة الموز بين شفتي وانت تاخذين نصفا وانا نصفا فاعترضت ببعض الحياء الجميل ولكنني شعرت برغبتها عندما نظرت الى زبي المستعد من تحت بنطالي ثم الى شفتي وكانها تتفحصهما اذا كانتا قادرتين على ارضائها فقلت في نفسي دق الحديد قبل ما يبرد فقشرت حبة موز ووضعتها بين شفتي واقتربت بوجهي وشفتي الى شفتيها فبادرت باخذجزء من الموز ولم تصل الى شفتي ولكنني بقيت مصرا حتى اقتربت مرة اخرى فلمست شفتاي شفتيها ويا لها من لسعة فهي كضربة الكهرباء بل اكثر حدة فبدانا نقضم الموز وشفتينا متلاصقتان حتى بدات من جهتي بتحريك شفتي ومصصت شفتها السفلى بنهم بالغ وهي تصدر اصواتا لم افهم منها الا انها اصبحت في قمة اثارتها ورغبتها الجامحة وبعد ذلك فلن تتمكن من المقاومة .
كررنا العملية مرتين بعد ذلك وفي كل مرة تطول مدة القبلة اكثر من سابقتها ثم قالت لي انك جعلتني احس باحساس غريب لم احس مثله فيما سبق فقلت لها ما هي الا البداية وما زلت معي فستكونين المدللة تامري فتطاعي وانا موجود هنا لاراعي شؤونك خصوصا بعدما تيين انك حامل وتحتاجي الى المساعدة .تجاسرت ومددت يدي الى فخذيها المسهما واضغط على بعض المواقع المثيرة ثم مددت يدي وانا التهم شفتيها الى نهديها من تحت القميص الاعب الحلمتين تارة وتارة افعص البز بكامله خصوصا من الجهة السفلى واداعب شفتاها بشفتي ولساني يداعب لسانها مرة ومرة امصه بين شفتي او اضعه بين الشفة السفلى واسناني برفق حتى اصبحت لا تملك الا ان تقول آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآخ أح أح أح وانا مستمر في عملي بنهم شديد فكل شيء في جسمها يستحق مني ان اعطيه حقه كل حسبما يستحق مضت دقائق لذيذة من المداعبات بدات بعدها بخلع قميصها وتوجهت فورا الى حلمتيها اقبلهما وامصهما وهي منتشية غاية النشوة وتصدر اصواتها اللذيذة من فرط النشوة أأأأأأأأأأح ييييييييي ياي ياي اي ياي ياي كمان بوسني كمان متعني انتا حلو كتير وينك من زمان انا نفسي انتاك منك اي اي اي اي ييااااااااااااااه اممممم امممممممم اححححح المر الذي يزيدني شبقا ولهفة للتمتع بهذا الجسم الرائع الجمال وكانه جاء على الكاتالوج للمرأة المثيرة ثم نزلت الى ما بين فخذيها مصمصت كلوتها البرتقالي ثم مصمصت كسها الرائع من فوق الكلوت وهي على حالها تتأوه وتتغنج وتتدلل امام نهمي الشديد في امتاعها الى النهاية ثم مزقت كلوتها وظهر امامي كسها ويا لهول ما رأيت انه اجمل كس اراه في حياتي .
كس وردي حليق ناعم كانه قرص من الجبنة السائحة في بحر اللذة وبدات الحس هذا الكائن الرهيب من فرط جماله وليونته فقد سالت مياه كسها قطرات قطرات وانا التهمها وكلما زاد شبقي زاد سيلان مياه هذا الكس الجميل . بدأت بالتفاعل اكثر حيث مدت يديها تحاول نزع ثيابي فساعدتها وخلعت كل ثيابي واصبحت عاريا امامها وما ان رأت زبي منتصب القامة امامها حتى صاحت بصوت كله نعومة وغنج ودلال ما هذا انه كبير ثم امسكته بين يديها الاثنتين وبدأت تقبل راسه ثم بدأت مرحلة المص اللذيذ ويالها من محترفة في المص حيث جعلتني اتأوه بطريقة اثارتها اكثر واكثر وزاد التهامها لزبي بين حنايا فمها الجميل وتلاعبه بلسانها فشعرت بأنني لا يمكنني التحمل اكثر فقمنا بعمل وضع 69 التهم كسها وبضرها بلساني واسناني وهي تمص زبي بطريقة الهمتني وجعلتني احلق الى كل السموات من فرط المتعة .
قمت واقفا ووضعتها على السرير ورجليها على الارض ثم رفعت رجليها على كتفي وبدأت بتفريش كسها براس زبي بشكل عمودي مع التركيز على تفؤيش بظرها بحركات دائرية وتمريره بين شفريها جيئة وذهابا وهي تصيح ااااااااااااااااااه ااااااااااااخ ياااااااااااااااااااااي اوووووووووويهيهيهيهيهي اححححح احححححح اااااااه منك ثم نزلت بفمي الى شفتيها التهمها وامص لسانها ثم دفعت زبي ببطء داخل كسها وهي تصيح من المتعة ثم اسرعت قليلا ثم اسرع واسرع مع بعض القوة حتى اصبح ماء شهوتها يتدفق على زبي يغمره وزبي يملأ كسها بحركة منتظمة حيث جاء ظهرها ثلاث مرات منذ بدأنا ثم حملتها ووضعتها في وضع الكلبة وبدأت امرر زبي بين فلقتي طيزها وصولا الى كسها الى ان قالت وحياتي عندك دخلوووو دخلو فدفعته بسرعة الى اعماق كسها وبدات ارهز بها بقوة حوالي عشرة دقائق ثم وضعتها على السرير بالوضع العادي على ظهرها ودفعت قضيبي داخل كها بسرعة وبدات بالحركة الى ان اقترب حليبي من النزول فسالتها اين اضع حليبي فقالت جوا كسي جوا كسي بدي اياه يملي كسي فقذفت حليبي في كسها وتركت زبي داخل كسها الى ان انقبض وخرج من تلقاء نفسه . بعد دقائق من الاستلقاء بجانبها على السرير قمنا الى الحمام اخذنا دوش ساخن مع بعض المداعبات والمغازلات بجمالها وروعة جسمها ونعومة كسها وشهد مائها ثم عدنا الى السرير اعدنا الكرة مرة اخرى ولكن هذه المرة هي التي بادرت بمسك زبي ومصه وصولا الى النهاية السعيدة بعدها ذهبت الى غرفتي متعبا اخذت حماما ساخنا ثم نمت الى الصباح كلمتها في الهاتف وجدتها قد اخبرت ادارة المعهد بانها مريضة وستغيب عن المحاضرات لمدة اسبوع ومضي باقي الشهر وانا واياها زوجان سعيدان نلتقي كل يوم مرة في غرفتها ومرة في غرفتي الى ان سافرت الى بلادها وانا كذلك ونحن نحمل اجمل الذكريات من الهند وغابات الهند وجمال ومتعة النيك في الهند هذه قصتي راجيا الردود المشجعة ودمتم