نيك ثلاثي في العيادة
حدثت الحكاية هذه معي قبل عدة اشهر … في يوم كانت بدايته لا توحي بانه يوم استثنائي في حياتي الجنسية !
الصباح الشتوي ذاته .. و الغيوم الكئيبة التي لا تمطر … و لا تفسح المجال للشمس لتغسل باشعتها الذهبية اشجار النخيل المحيطة بالمستشفى حيث تجري احداث حكايتنا …
استقبلت في عيادتي الاستشارية عدة مرضى .. كبار في السن .. مملين ..ليست لديهم اي امراض .. لكنهم يطلبون مني ان اصف لهم ادوية .. اي كانت ..و بلا سبب !
و لكن المريضة الاخيرة كانت نورا … بطلة الحكاية ….
نورا .. امرأة جميلة .. رائعه … بشرتها بيضاء نقية … صدرها … كبير.. و متماسك ( اذا صح التعبير ) .. و افخاذها ممتلئة .. على قدر ما سمحتلي تنورتها الطويلة و الضيقة ….
دخلت نورا … و هي تضع مكياجا صارخا .. و حجابا على رأسها يكشف خصلات من شعرها الاسود المصبوغ باللون الاصفر …
جلست قبالتي … و بدأت بالسؤال التقليدي .. ما اسمك …
اجابت : نورا ……….
و في صوتها .. رنة المحنه .. رنة الجنس التي لا تخطئها اذني .. لكنني اعتربت نفسي مخطأ قلت و كم عمرك يا نورا
قالت : كم تعطيني انت ؟
قلت مازحا : 18 عام ؟
ضحكت بغنج و دلال و اجابت : الجميع يقولون لي هكذا .. لكنني ابلغ من العمر 35 !
تفاجئت حقيقة .. فالجسم هذا .. و الملامح هذه تبدو لفتاة في منتصف العشرينات .. او في نهاية العشرينات على ابعد حد … و لله في خلقة شؤون طبعا !
سئلتها .. مم تشكين …
فبدأت تصف لي اعراضها .. وسط تاوهات و مياعه شديده في الكلام .. ليتني استطيع وصفها لكم !
و اخيرا قالت : دكتور لدي في صدري بقعه زرقاء و تحتها ورم !
طبعا خفت من وجود سرطان الثدي .. و واجبي كان يحتم علي فحصها سريريا …
سئلتها : هل هنالك احد معك لكي افحصك بوجودة ..
فقالت ؟… لا …
قلت لها : اذهبي الى غرفة الفحص …و في الحقيقة لم تكن غرفة بالمعنىالحرفي .. بل كانت عبارة عن جزء من الغرفة مفصولة بستار و تحتوي على سرير…
قالت لي من وراء الستار : ماذا افعل الان
قلت لها لا اراديا : اقلعي ملابسك
ضحكت بمياعه ….
تداركت نفسي فقلت : اخلعي القميص
دخلت عليها .. فوجدها قد خلعت القميص و جلست على حافة السرير .. و هي ترتدي ستيان بلون وردي … وردي جميل جدا … يكاد الستيان ينفجر من ضغط صدرها الكبير …
قلت لها اين الورم .. فامسكت صدرها بيدها و اعتصرته و قالت هنا …
مددت يدي .. من فوق الستيان … و لمست المكان … فلم اجد ورما و لا هم يحزنون … ضغط اكثر .. فصرخت اااااااه .. و عضت على شفتها بغنج …
فقلت في نفسي ( يادي النيلة …!)
قلت لها .. و لا زلت متمسكا باعصابي …ليس هنالك ورم و لا شي … بامكانك الانصراف … فقالت .. افحصه جيدا ارجوك …
و خلعت الستيان ….انطلق ثدييها الى الحرية … و انطلق زبي معهما ايضا ….
تقدمت منها و امسكت كلتا ثدييها بيدي .. و بدأت اعصرهما … و هي تتأوه .. و تتلوى … و تقول ( افحص يا دكتور ! )
ثم قامت بامساك راسي و جذبي نحو صدرها .. فبدأت اقبلها .. اقبل صدرها .. ثدييها .. رقبتها .. شفتها .. اعض و الحس و افعل كل شيء …
فتذكرت ( صباح ) … المعاون الطبي الذي هو في الخارج … خرجت من غرفةالفحص و بحثت فلم اجد صباح .. و ااغلقت الباب الخارجي .. و باب الحجرةالداخلي .. و عدت مسرعا الى نورا … فوجدتها .. ترتدي كيلوت بنفس اللون الوردى .. فقزت اليها .. الى صدرها الحبيب … اقبل به .. و هي لا تكف عن التأوه … و التلوي .. و اصدار الهمهمات .. و لشدة انشغالي بصدرها ..نسيت ان هنالك مخلوقا اخرا يحب اللحس … كسها !
نزلت اليه .. فوجدته مخنوقا خلف الكيلوت … يعاني من الاختناق .. بمياه محنتها الشديدة … لحست كسها .. لحست و لحست … و كانت تصرخ .. لولا يدي التي كممت فمها … الحس كسها فتنتفض … ثم قالت ( نيكني ارجوك )لم استمع لها .. فكسها افقدني صوابي
نيكني ارجوك نيكني ادخله اريد زبك في كسي هذه صرخاتها .. لم تجد اذنا مصغية
الى ان دفعتني .. و نظرت الي و في عينيها دموع المحنه .. و قالت نيكني !
اخرجت زبي .. و بدأت ادخله قليلا و اخرجه من كسها .. ادخل قليلا و اخرجه .. و هي تتاوه .. و تتلوى … و تصرخ ( ادخله ادخله ادخله …
ادخلت زبي في كسها مرة واحدة … و لكن هيهات .. فكسها يطلب المزيد .. بدأت انيك بها بهدوء.. لكنها كانت تلهث و تقول .. اسرع اسرع و كانت سرعتي تزداد … الى ان قذفت فوق صدرها … و قامت هي بلحس المني من على صدرها و ابتلاعه ..
اخذت استراحة لدقائق .. و لكنها اخذت وضع السجود .. و عدت مرة اخرى وادخلت زبي في كسها … و رايت امامي فتحة طيزها البهية … جميلة .. نظيفة.. فادخلت اصبعي في طيزها ….. و ناولتني شيئا ما اسطواني يشبة البالاصطناعي الا انه ارفع .. فادخلته في طيزها .. و زبي في كسها … و بدأتتصرخ و تاوه اااااااه اه يا كسي ااااااااااه يا طيزي …
و في هذا الجو سمعت طرقا على الباب !
انتفضت في مكاني … و خطرت على بالي صور متعدده .. الجرائد تكتب ( فضيحة دكتور .. القبض على طبيب و مريضة في وضع مخل ) .. و شكل اهلي و هم يتلقون الخبر … و تعابير وجه التي احبها .. و نظرات الناس .. كلها مرتفي ثواني …
قلت من .. و صوتي يكاد لا يسمع فقال .. انا صباح يا دكتور افتح لي قلت : ما تريد يا صباح
قال .. لقد عرفت كل شيء و اريد المشاركة
فتحت له الباب و اخبرني بانه كان مختبئا في الخزانة لما قمت انا بقفل الابواب…
دخل صباح .. و نظر الى نورا .. ثم الى زبي تصورت انه سوف يهجم على نورا و يبدا بنيكها .. لكنها جلس لدى قدمي و بدأ يلعب بزبي ثم بدا يمص زبي تفاجئت انا و لكن نورا ضحكت و قالت : لست انا الممحونه الوحيدة هنا !كان صباح يمص زبي بطريقة ممتازة ….
اقتربت نورا و قربت لي صدرها و بدأت امص بهما …نهض صباح و خلع بنطلونه
كان طيزه ابيض ناصعا … و خاليا من الشعر …جلست نورا و طلبت من صباح ان يلحس لها …
اخذ وضع السجود و بدا يلحس لها .. و يده تلعب بفتحة طيزه … لم اعرف ماافعل الان .. الى ان نورا نظرت الى زبي و الى طيز صباح نظرة ذات مغزى …
مددت يدي الى طيز صباح .. و بدات افركها و هو يتاوه قليلا .. و يحرك طيزه يمنه و يسرا بدلع … جلبت دهنا … و وضعت على فتحة طيزه … و بدات بادخل زبي … و انفاسة تتصاعد .. تتصاعد كلما دخل زبي فيه اكثر ….و بدأت انيك في صباح … بعنف و قسوة .. لكنه كان متلذذا جدا … و هو يقول ,,,( شق لي طيزي يا دكتور !)
ثم نهضت نورا .. و قالت .. اريدكم ان تنيكوني معا … نمت انا و ركبت عليهي .. ثم طلبت من صباح ان يدخل زبه في طيزها .. كنت امسك بثدييها واعتصرهما بقوة ..
و هي تصرخ ااااااااااه ااااااااااااااااه اااااااااااااااه و بقينا على هذا الحال لمدة عشر دقائق ….
ثم بعدها ….فتحت رجليها و ادخل صباح زبه في كسها .. و انا ادخلت زبي في طيز صباح .. وكنت كلما ادفع زبي في صباح اكثر … اسمع تواهات نورا .. التي تزداد مع زيادة سرعتي في نيك صباح .. الى ان قذفت في طيز صباح و قذف صباح على بطننورا ….
ارتدينا مملابسنا ….و نحن فرحين و منهكين من الجنس ..قالت نورا
( هذا افضل علاج يا دكتور و لديك افضل معاون طبي فرخ في العالم !)
قالت ::: ساتي الاسبوع القادم لنعاود الكرة و لكنها لم تتاي الى الان ..اما صباح فلم يتكلم معي في الموضوع منذ ذلك